70 ر. س
ما رآه سامي يعقوب - عزت القمحاوي
يكفي أننا معاً - عزت القمحاوي
حديث الشيخ - داوود العبيدي
الكذابون يحصلون على كل شي - علي بدر
ملكة قرطبة - الأميرة قدرية حسين
كتب أطفال وناشئة
يا جدتي لماذا نحفظ القرآن
حكايات غرس القيم - الجزء الثاني
80.
- كتب بين المبهم والمهمل - مكتبة نور
- طائرات عين الصقر المصرية التى ستقود عملية ضرب سد النهضة الإثيوبى - YouTube
- طائرات مجهولة تستهدف سد النهضة الأثيوبي - العرب اليوم
كتب بين المبهم والمهمل - مكتبة نور
س
في أصول تاريخ العرب الإسلامي - محمد شراب
المدخل إلى دراسات بيت المقدس - عبدالله معروف عمر
ملخص في التاريخ 4 مجلدات - عبدالرحمن الحنبلي النجد...
كتاب الجمهرة في أيام العرب - للحافظ عمر البصري
عبدالله فيلبي قطعة من تاريخ العرب الحديث - خيري حم...
الوجيز في تاريخ الإسلام والمسلمين - أمير عبدالعزيز
العرب لم يستعمروا إسبانيا ( ثورة الإسلام في الغرب...
97. س
الاقتصاد كما أشرحه لابنتي - يانيس فاروفاكيس
بغداد - علي الطنطاوي
كتب تربوية
كيف تربي ناشئاً وفق نصوص الوحي ومقاصد الشريعة
دليل المربي لأنشطة الناشئة - دليل عملي لغرس القيم
سلسلة تعزيز القيم كاملة - 3 كتب
قيمة التعاون - سلسلة تعزيز القيم
قيمة المحبة - سلسلة تعزيز القيم
قيمة الاحترام - سلسلة تعزيز القيم
آية استوقفتني المجموعة الثانية - شريف طه يونس
آية استوقفتني المجموعة الأولى - شريف طه يونس
أركان المنهج النبوي في التعامل مع القرآن - شريف طه...
11. س
دعه فإنه مراهق - عبدالله الطارقي
تصنيف المراحل العمرية - عبدالله الطارقي
بحضرة الأم - عبدالله الطارقي
نحو تربية إسلامية راشدة - محمد بن شاكر الشريف
وثيقة تأهيل المعلمين والمشرفين في المدارس القرآنية...
صغير ذو زماع - سليمان العيوني
رواية نور والآخرون - صورية مروشي
رواية همسات ليلى - هجرة الصاوي
رواية الفريدة - بثينة عرابي
عندما التقيت عمر بن الخطاب - أدهم شرقاوي
جريمة الولادة - تريڤور نوا
ذئبة الحب والكتب - محسن الرملي
سر آريوس - جهاد الترباني
رجل لكل الغزاة - عماد زكي
66.
اذا لم تجد ما تبحث عنه يمكنك استخدام كلمات أكثر دقة.
أكد الدكتور أحمد الشناوي، الخبير الدولي في الموارد المائية وتصميمات السدود، أن 3 من بوابات سد النهضة انهارت بالفعل وسط تكتم خطير
وهو ما يشير إلي أن السد مُعرض لخطر الانهيار خلال الفترات القادمة؛ نظرا لبنائه علي فوالق وليس أرض ثابتة، مشددًا علي ضرورة تكاتف الجميع لمواجهة هذا الخطر القادم والحفاظ علي حصة مصر من مياه النيل. مطالبًا الحكومة المصرية بإعلان رفضها القاطع لبناء السد؛ لما يمثله من خطورة كبيرة علي حصة مصر من مياه النيل.
طائرات عين الصقر المصرية التى ستقود عملية ضرب سد النهضة الإثيوبى - Youtube
سد النهضه, طائرات السيسي تصل لـ اثيوبيا - YouTube
طائرات مجهولة تستهدف سد النهضة الأثيوبي - العرب اليوم
وقالت في وقت سابق، إن "الإثيوبيين لو كانوا صادقين لوقعوا على أي اتفاق تم من قبل، لكنهم يطلقون تصريحات إعلامية للاستهلاك وتضييع الوقت، وكلما اقتربنا من لحظة التوقيع على اتفاق يتنصلون من التزاماتهم". وكان رئيس الوزراء الإثيوبي، آبي أحمد، قال إن بلاده سوف تبدأ ملء خزان سد النهضة للاستفادة من موسم الأمظار الغزيرة، مشددا على أنه لن يلحق بمصر أي ضرر. يشار إلى أن مصر تقدمت بطلب إلى مجلس الأمن الدولي حول سد النهضة، تدعوه فيه للتدخل من أجل تأكيد أهمية مواصلة الدول الثلاث مصر وإثيوبيا والسودان التفاوض بحسن نية. طائرات مجهولة تستهدف سد النهضة الأثيوبي - العرب اليوم. وأكدت مصر إنها ترغب في التوصل إلى حل عادل ومتوازن لقضية سد النهضة الإثيوبي، وعدم اتخاذ أية إجراءات أحادية قد يكون من شأنها التأثير على فرص التوصل إلى اتفاق.
كشفت تقارير معلوماتية وجود نية لدى الحكومة الأثيوبية بتحويل ملف سد النهضة الى حملة ممنهجة واحاطته بالأكاذيب لكسب تعاطف المجتمع الدولى. وأكدت التقارير أن هذه المحاولات ستبدأ بزعم وجود طائرات بدون طيار تحوم فوق المجال الجوى لجسم السد استعدادا لضربه بطائرات مفخخة من نفس النوع. وكانت وسائل إعلام أجنبية قد كشفت أن إثيوبيا ستشرع في ملء خزان سد النهضة، على الرغم من أن المباحثات حول قواعد الملء والتشغيل مع مصر والسودان لم تسفر عن أي اتفاق حتى الأن. ووفقا لموقع قناة "Africanews"، قال رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد في خطاب أمام البرلمان الإثيوبي الثلاثاء الماضي، إنه
"إذا لم تملأ إثيوبيا السد فسيعني ذلك أننا قد وافقنا على هدمه". وأضاف آبي أحمد أن "موجة الاحتجاجات الأخيرة التي ضربت البلاد، بسبب مقتل المغني هاشالو هونديسا، لن تمنع الحكومة من المضي في خطة ملء السد". واتهم آبي أحمد "أطرافا تسعى إلى تخريب مشروع التحول الديمقراطي في إثيوبيا بالوقوف وراء الاحتجاجات". وتابع "إذا أصبحت إثيوبيا مثل سوريا وليبيا، فسيخسر الجميع". وأعلنت وزارة الري والموارد عن انتهاء محادثات "سد النهضة" لليوم السابع على التوالي، دون اتفاق بين الأطراف الثلاثة، وبحضور المراقبين والخبراء من الاتحاد الأفريقي والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي.