تشتمل الأسئلة الأكثر تعقيدًا في المقابلة الشخصية، على السؤال عن نقاط القوة والضعف. في الإجابة عن السؤال الأخير، قد يفشل المرشّح في الاجابة بشكل مقنع، فيفقد جرّاء ذلك فرصة الوظيفة! في هذا السياق، تقول المدرّبة المهنيّة، والمؤسّسة لمنظّمة Loft Consulting الكنديّة، أنجيلا سميث إن "مدير التوظيف يطرح على المرشّح السؤال عن نقاط القوّة والضعف للتعرّف إذا كان المرشح صادقًا، ويمتلك وعيًا ذاتيًا وصفات تُمكنه من التعامل بطريقة مهنية وناضجة، وذلك لاتخاذ القرار الأفضل في شان التوظيف". كيف تذكرين نقاط ضعفك وقوتك في المقابلة الشخصية؟. في السطور الآتية، بعض الخطوات التي تُمكّن المرشّح لشغل وظيفة ما من الإجابة على السؤال المتعلّق بنقاط القوّة والضعف، بفعالية وبطريقة متوازنة تُمكن من إيصال المعلومات، بصدق، لأصحاب العمل، فالحظي بالوظيفة. خطوات مساعدة في الردّ على أسئلة مقابلة العمل "الصعبة"
أسلوب السرد القصصي مرغوب في الحديث عن نقاط القوّة والضعف خلال المقابلة تعدّد المنصة المهنيّة The muse بعض النصائح، في هذا الإطار، منها:
الصدق: يجب أن يكون الصدق محرّكًا لكلّ مرشّح لشغل وظيفة ما، وذلك عند التحدث عن نقاط قوّته وضعفه في مقابلة العمل، فالإجابة التي تبدو حقيقية وأصيلة ستثير الإعجاب، بينما ستفعل العكس الإجابة التي تبدو عامّة أو مبالغة.
- كيف تذكرين نقاط ضعفك وقوتك في المقابلة الشخصية؟
- لكل بداية نهاية ما سبقتها.. - مُلهِم
- لكل بداية نهاية
- لكل نهاية بداية
- كل بداية لها نهاية وهذه النهاية هي البداية لشيء آخر. - إبراهيم الفقي - حكم
كيف تذكرين نقاط ضعفك وقوتك في المقابلة الشخصية؟
بقلم \ عبدالمنعم خليل الحوفي
المقابلة الشخصية: تُعتبر السيرة الذاتية إحدى المراحل المهمّة في عملية البحث عن وظيفة، إلا أن المقابلة الشخصية تفوقها أهميّة، فعن طريقها يحصل المتقدم للوظيفة على العمل. وتكون المقابلة الشخصية على شكل محادثة رسمية يجريها أصحاب العمل مع المتقدم للوظيفة، حيث يقوم أصحاب العمل على جمع المعلومات الشخصية عن المُتقدم للعمل، في حين يعرض المُتقدم للوظيفة المؤهلات التي يحملها، ويحاول أثناء المقابلة إقناع صاحب العمل بأنه أفضل مرشح بين المتقدّمين لذلك المنصِب. نقاط القوة والضعف في المقابلة الشخصية:
تُشكِل المقابلة الشخصية هاجساً مخيفاً لدى الكثير من الأشخاص، حيث يظهر التوتر عليهم، وتتسارع دقات قلبهم ما إن يقترب موعد المقابلة، ولهذا يجب على الشخص المتقدم للعمل أن يظهر نقاط القوة، ويخفي نقاط الضعف قدر الإمكان، مع العمل على تحسين تلك النقاط من أجل الحصول على الوظيفة، وتتلخص النقاط فيما يلي:
· نقاط القوة: تتلخص نقاط القوة في المقابلة الشخصية لأي وظيفة في عدد من الأمور التي يجب أن يقوم بها المتَقدم للوظيفة، وهي كما يلي:
1. الاستعداد للمقابلة: ويكون الاستعداد الجيّد للمقابلة من خلال التحلي بالهدوء، وجمع بعض المعلومات عن الشركة أو المؤسسة التي سيقابل صاحب العمل فيها، وأفضل الطرق من أجل ذلك تصفّح موقع الشركة على الإنترنت، وأخذ لمحة عامة عنها، كي يعرف أصحاب العمل أن المتقدّم مطلعٌ على المؤسسة وطبيعة عملها.
ترك رسالة شُكر لأصحاب العمل بعد المقابلة الشخصية، ومن الممكن أن يتم إرسالها عبر البريد الإلكتروني، حيث إن تلك اللفتة تظهر مدى المراعاة والاهتمام من المُتقدم للعمل، مما يجعله عالقاً في أذهان أصحاب العمل. 2. إعداد لائحة بالأمور التي سارت بشكل جيد في المقابلة، بالإضافة إلى الأمور المرغوب في تحسينها. 3. ملاحقة الفرص، حيث إن هناك بعض الوظائف التي تحتاج إلى متابعة أصحاب العمل من أجل معرفة النتيجة، على خِلاف الوظائف الأخرى التي تقوم بتبليغ نتائج المقابلة الشخصية. مرتبط
تنبيه هام ، المنشور يعبر عن رأي الكاتب ويتحمل مسؤوليته، دون ادنى مسؤولية علي الجريدة تنبيه
machkoura okhty. atamana an yakouna hada lmontada ll7war ljad. b7al mn9oul b7al mamn9oul lah yrz9na ghir s7a w salma ok safi sddina kamal نقاط: 15783 عدد الرسائل: 176 تاريخ التسجيل: 31/12/2007 البلد: المغرب علم البلد: احترام قانون المنتدى: بطاقة الشخصية لعبة رمي النرد: موضوع: رد: لكل بداية نهايـة.. وهكذا لكل بداية نهاية. فنهايتنـا قد ابتدت 29/4/2008, 12:08 منايا نشوووووووووووووووف وجوههم _________________ " أسرق الناس الذي يسرق من صلاته لا يُتمّ ركوعها ولا سجودها " لكل بداية نهايـة.. فنهايتنـا قد ابتدت
لكل بداية نهاية ما سبقتها.. - مُلهِم
بينما المولود يولد ويفرح به ويؤذن في أذنه، إذ به بعد وقت ليس بالطويل يحمل ليصلى عليه ما كأنه ضحك مع من ضحك، ولا كأنه فرح مع من فرح، ولا كأنه استبشر مع من استبشر، فكأن حياته ما بين آذان وصلاة، ولا إله إلا الله ما أقصرها من حياة. علمتني الحياة في ظل العقيدة أن لكل بداية في الدنيا نهاية: ولكل شمل مجتمع فرقة، ولكل نعيم انقطاع: إذا تم شيء بدأ نقصه *** ترقب زوالا إذا قيل تم بينما المولود يولد ويفرح به ويؤذن في أذنه، إذ به بعد وقت ليس بالطويل يحمل ليصلى عليه ما كأنه ضحك مع من ضحك، ولا كأنه فرح مع من فرح، ولا كأنه استبشر مع من استبشر، فكأن حياته ما بين آذان وصلاة، ولا إله إلا الله ما أقصرها من حياة. لكل بداية نهاية ما سبقتها.. - مُلهِم. آذان المرء حين الطفل يأتي *** وتأخير الصلاة إلى الممات دليل أن محياه يسير *** كما بين الآذان إلى الصلاة بينما الإنسان في أهله في ليلة آمنا مطمأنا فرحا يخبر عن غيره، إذ به في ليلة أخرى وحيدا فريدا لا مال ولا ولد ولا أنيس ولا صاحب سوى العمل، وإذا به خبر يخبر به. بينا يرى الإنسان فيها مخبرا *** فإذا به خير من الأخبار
4
0
10, 368
لكل بداية نهاية
كاتب الموضوع رسالة المهموم الغــ الحاضر ــائب البلد: أسبانيا الوظيفه: موظف حكومي المزاج: مهنه: موضوع: لكل بداية نهاية.... و لكل نهاية بداية.... الإثنين أبريل 21, 2008 11:41 pm الحكمـة تقول: كل بداية ولها نهاية,,,, وكل نهاية ولها بداية يقال كل دمعة لها نهاية.. ونهاية أي دمعة بسمة.. ولكل بسمة نهاية.. ونهاية البسمة دمعة!..
لكل نهاية بداية
فلا الأولَ رافق النجاح، ولا الثاني. لذا لابُدَ من جدولةِ الأعمال، واستثمارِ الوقت، لتحقيق الإنجازات، بأدقِّ الطرقِ في كلِّ الالتزامات. وقد بيّنَ أهلُ البيتِ (عليهم السلام) في صريح أحاديثهم المروية عنهم الخطوةَ الأولى لاستثمار الوقت؛ وهي التقسيم الكلّي الإجمالي للوقت؛ حيثُ رويَ عن الإمام الرضا (عليه السلام): "اجتهدوا أنْ يكونَ زمانُكم أربعَ ساعاتٍ: ساعة منه لمناجاته، وساعة لأمر المعاش، وساعة لمعاشرةِ الإخوان الثقات، والذين يُعرِّفونكم عيوبكم، ويُخلِصون لكم في الباطن، وساعة تخلون فيها للذَّاتكم، وبهذه الساعة تقدرون على الثلاث الساعات"(3). ولو تأملنا في أغلبِ كتبِ علماءِ التنميةِ البشرية المختصة بفنِّ إدارةِ الوقت لوجدناها (تُحدِّد أولويات الأفعال وفقَ تقسيمِ الأوقات -فضلًا عن التنبيه على أهميةِ الوقت-). والساعاتُ التي أشار إليها الإمام (عليه السلام) في الحديث أعلاه هي:
1/ ساعةٌ يُناجي الإنسانُ فيها ربّه, أيّ أنْ يؤدي عباداتِه في وقتِها المحدد، ليطرحَ هذا الوقت من الوقتِ الكلّي، وينشغل بغيرِ العبادة. لِكُلِّ بدايةٍ نهايةٌ.... وهذا ما أشارت إليه بعض كتبِ التنمية "بساعة فقه توقيت العبادات؛ فالصلاة موقوتة "إنّ الصلاة كانت على المؤمنين كتابًا موقوتًا", والصوم "فمن شهِد منكم الشهر فليصمه", وكذا الحج "الحجُّ أشهرٌ معلومات""(4).
كل بداية لها نهاية وهذه النهاية هي البداية لشيء آخر. - إبراهيم الفقي - حكم
خير الكلام:
<< لن تغرق سفينة الحياة فى بحر اليأس مادام هناك أمل والكلمة الصادقة تصنع الأمل! [email protected] لمزيد من مقالات مرسى عطا الله رابط دائم:
فى مثل هذا اليوم قبل 54 عاما وتحديدا يوم 30 مارس عام 1968 ظهر أول ضوء فى نهاية النفق المظلم الذي حفرته نكسة 5 يونيو 1967 فى نفوس المصريين عندما أطلق الرئيس الراحل جمال عبدالناصر أقوى صيحة تحت عنوان «بيان 30 مارس» لبداية مسيرة التطوير والتصحيح وإزالة ما علق بثورة يوليو 1952 من أخطاء وشوائب بلغت ذروتها فى صدمة الهزيمة العسكرية ووقوع سيناء الحبيبة أسيرة فى يد الإسرائيليين مع هضبة الجولان السورية والضفة الغربية لنهر الأردن وقطاع غزة! كنت وقتها جنديا فى القوات المسلحة بعد أن تم استدعائي من عملى بالأهرام ضمن عشرات الألوف من حملة المؤهلات العليا تحت سن الـ 30 عاما ممن لم يصبهم الدور فى التجنيد قبل ذلك بناء على اقتراح من الفريق عبد المنعم رياض رئيس أركان حرب القوات المسلحة لرفع مستوى الكفاءة القتالية للجنود بما يتناسب مع الأسلحة الحديثة المتطورة ووافق عليه الرئيس جمال عبدالناصر دون تردد.. لكل بداية نهاية. وكان ذلك أحد أهم الدروس المستفادة من نكسة يونيو 1967! وبمقدورى أن أقول اليوم بضمير خالص أن بيان 30 مارس الذى أعلنه الرئيس عبدالناصر بصوته كان له فعل السحر فى نفوس الجنود والضباط الذين تأكدوا من صدق التوجه لإحداث تغيير حقيقي فى القوات المسلحة والذى كان قد بدأت بشائره قبل 9 أشهر وتحديدا فى 11 يونيو عام 1967 بتغيير القيادة العامة للقوات المسلحة وتعيين الفريق أول محمد فوزى قائدا عاما والفريق عبدالمنعم رياض رئيسا للأركان وما استتبع ذلك من اختيار حزمة واسعة من القادة الأكفاء لكل الأفرع الرئيسية للقوات المسلحة امتدت إلى مستوى قادة الفرق والألوية والكتائب استنادا إلى معيار وحيد هو معيار الكفاءة القتالية!