كيفية صلاة الليل والشفع والوتر - YouTube
- فضل صلاة الوتر وقيام الليل – لاينز
- أفلام الخيال العلمي الي تحققت توقعاتها بشأن المستقبل! - شبكة ابو نواف
فضل صلاة الوتر وقيام الليل – لاينز
وسلمة بن هشام. وعياش بن أبي ربيعة. والمستضعفين من المؤمنين، اللهم اشدد وطأتك على مضر، واجعلها عليهم سنين كسني يوسف، اللهم العن لحيان. ورعلاً. وذاكوان. فضل صلاة الوتر وقيام الليل – لاينز. وعصية عصت الله ورسوله، ثم بلغنا أنه ترك ذلك، لما أنزل {لَيْسَ لَكَ مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ أَوْ يُعَذِّبَهُمْ فَإِنَّهُمْ ظَالِمُونَ} ، اهـ. ورواه البخاري في "تفسير آل عمران" ص ٦٥٥، ولفظه أن رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كان إذا أراد ان يدعو على أحد، أو لأحد قنت بعد الركوع، فربما، قال، إذا قال: سمع الله لمن حمده، اللهم ربنا لك الحمد: اللهم أنج الوليد بن الوليد، بمثل حديث مسلم إلى قوله: كسني
وَمُسْلِمٌ عَنْ أَبِي سَلَمَةَ. وَسَعِيدُ بْنُ الْمُسَيِّبِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَمَّا رَفَعَ رَأْسَهُ مِنْ الرَّكْعَةِ الثَّانِيَةِ مِنْ الصُّبْحِ، قَالَ: اللَّهُمَّ أَنْجِ الْوَلِيدَ بْنَ الْوَلِيدِ. وَسَلَمَةَ بْنَ هِشَامٍ، وَفِي آخِرِهِ: ثُمَّ بَلَغَنَا أَنَّهُ تَرَكَ ذَلِكَ٤، لَمَّا نَزَلَتْ {لَيْسَ لَك مِنْ الْأَمْرِ شَيْءٌ} ١ قلت: ما ظنه الشيخ هو الموجود في نفس الأمر، فإن النسخ المطبوعة من "الهداية" في الهند. ومصر فيها هكذا: ولا يقنت في صلاة غيرها، خلافاً للشافعي رحمه الله تعالى في "الفجر"، كما روى ابن مسعود. ٢ ص ١٤٤، والبيهقي في "السنن" ص ٢١٣ ج ٢. ٣ حديث أبي هريرة في "البخاري" في عشرة مواضع، ولم أجد هذا السياق بذكر الصبح فقط، إلا ما في "تفسير آل عمران" ص ٦٥٥، ولفظه: وكان يقول في بعض صلاته في صلاة الفجر: اللهم العن فلاناً وفلاناً لأحياء من العرب حتى أنزل الله {لَيْسَ لَكَ مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ} الآية، وأخرجه مسلم في "باب استحباب القنوت في جميع الصلوات، إذا نزلت نازلة" ص ٢٣٧. ٤ قوله: بلغنا أنه ترك ذلك، لما أنزل {لَيْسَ لَكَ مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ} الآية، هذا الحديث ذكره مسلم في أول "باب القنوت في جميع الصلوات" ص ٢٣٧، ولفظه: كان يقول: اللهم أنج الوليد بن الوليد.
القادم بوست
صائب شوكت
أفلام الخيال العلمي الي تحققت توقعاتها بشأن المستقبل! - شبكة ابو نواف
البعد النفسي لنظرية المؤامرة الأحداث الرئيسية التي أوصلتنا لما نحن فيه اليوم: هل نحن من عملها والغرب من قام باستغلالها؟ أم أنهم من خطط لها أصلًا وبالتالي حدثت فاستغلوها؟ موقف الرافضين لنظرية المؤامرة الغرب وصل من التخطيط والتنفيذ لمستوى يحسب الناظر فيه للأحداث أنهم من خطط للفعل؛ وذلك لأنهم استغلوا ردة الفعل بطريقة لا توحي للمتابع إلا أنهم من فعله، وهذا واضح لمن يعيش بينهم من أيام "نيكسون"، وشباب أمتنا لا يلامون في ظنهم أنّ الغرب: (خطط للحدث، وخطط للاستفادة من الحدث)؛ لأنهم يحسنوا الاستفادة من أخطاء الآخرين، فيظن الآخرين أنهم صنعوا الخطأ ذاته. ولتأكيد ذلك يسألون: لماذا كلما حدثت مشكلة تظهر الوثائق بعدها ، لماذا لا تظهر الوثائق قبل حدوث المؤامرات القادمة؟ موقف المؤيدين لنظرية المؤامرة الحديث عن قدرة الأمريكان والغرب على التخطيط هذا هو الوهم، فعندما خططوا لغزو العراق قالت لهم دراساتهم وأبحاثهم أن العراقيين سيستقبلونهم بالورود، والنتيجة أنّ العراقيين استقبلوهم بالمقاومة، إذاً هم ليسوا بأذكياء وليست كل دراساتهم صحيحة. نحن ليس لدينا معرفة بما تحيكه الدول وأجهزة مخابراتها، ورغم ذلك في عام (1981م) قام الأستاذ "ملحم التل" بتوزيع خطة (بلقنة) المنطقة -كما يجري الآن تمامًا في العراق وسوريا ولبنان-، وفي حينها اتهم الرجل بالجنون.
أمثلة عن بعض نظريات المؤامرة "مايلز كوبلاند" في كتابه لعبة الأمم يقول: (كان هو شخصيًا أحد عناصر أول شبكة جاسوسية في القاهرة في مصر، والهدف الرئيسي لهذه الشبكة كان الحيلولة دون وصول الإسلاميين إلى حكم مصر). "زبيجنيو بريجنسكي" مستشار الأمن القومي الأمريكي في عهد "كارتر" يقول: (هناك ثلاث فرضيات أساسية للسياسة الأمريكية: إحداها العمل على عدم التقاء البرابرة المسلمون مع الصينيين). "جيمي كارتر" في عام (1970م) أمر بتشكيل لجنة خاصة في (CIA)؛ لوضع دراسة جديدة عن الحركات الإسلامية في العالم العربي والإسلامي. اليهود طبقوا ما قالته " بروتوكولات حكماء صهيون" بحذافيرها، وخصوصًا في مسألة السيطرة على الإعلام، فكانت وكالة رويترز التي أسسها يهودي. ما المطلوب منا حيال نظرية المؤامرة؟ نحن سواء كنا نؤمن بنظرية المؤامرة أم لا، دعونا نتفق على أن الأهم من الحديث عنها والترويج لها ومحاولة إثباتها ونشرها، هو مواجهتنا لأنفسنا ونحل مشاكلنا وننظر في نقاط ضعفنا ونخطط لمصالحنا، فنحن من يعطي أعدائنا مجالًا ليتغلبوا علينا ، لذلك علينا الانطلاق من أنفسنا، قال رسول الله ﷺ: « يوشك الأمم أن تداعى عليكم كما تداعى الأكلة إلى قصعتها، فقال قائل: ومن قلة نحن يومئذ؟ قال: بل أنتم يومئذ كثير ولكنكم غثاء كغثاء السيل، ولينزعن الله من صدور عدوكم المهابة منكم، وليقذفن الله في قلوبكم الوهن، فقال قائل يا رسول الله: وما الوهن؟ قال حب الدنيا وكراهية الموت ».