الحمد لله حرص القيادة على الجميع ملحوظ ومشكور
- دمج مواد التربية الاسلامية للصف
- كلام راقي جدا عن الحياة الوطني
- كلام راقي جدا عن الحياة الأسرية والزوجية
- كلام راقي جدا عن الحياة الحلقة
- كلام راقي جدا عن الحياة الواقعية
- كلام راقي جدا عن الحياة
دمج مواد التربية الاسلامية للصف
واقع الحال والكواليس من خلال متابعة صفحات في الشابكة ومجموعات في الوات ساب، ولقاءات ومكاشفات:
يرفض نسبة مهمة من أساتذة المادة التدريس بالوضعيات، ليس من باب مقاومة التغيير، وهذا وارد نسبيًّا، ولكن من باب أن وضعيات الكتب المدرسية غير مسعفة، وأنها لا تروق المتعلمين والمتعلمات، وصياغة وضعيات جديدة جعلتهم يتمحلون في اختزال قضايا الدرس في وضعية، غالبًا لا ترضيهم ولا تثير متعلميهم. لقد تكوَّن لدي كثير ممن أعرف، أو تواصلت معهم، أو تابعتهم في الصفحات والمواقع، تكون انطباع بأن "هذه الطريقة التدريسية غيبت جوهر المادة، وهي النصوص، وأصبح الشغل الشاغل الوضعية والوضعية فقط، وسوقت هذه الطريقة باعتبارها الطريقة الأهم والأجدى والأنفع في تدريس التربية الإسلامية، بينما المقاربات التدريسية الموصوفة بالفعالة كثيرة لا تعد ولا تحصى، فحجرنا واسعًا، في الوقت الذي يمكن أن تنجز فيه الدروس بطرق أكثر فعالية وتنوعًا".
وأوردت الصحيفة السعودية: "ضمن رحلة التطور الثقافي التي تشهدها المملكة.. واجه التعليم السعودي موجات من التغير التدريجي للمناهج الدراسية.. بعد فترة طغى فيها التطرف الديني على معتقدات ومبادئ النشء، سميت بالصحوة، وكانت تحت ظل رجال يدعون صلتهم بالدين". وفي السياق، نشر الكاتب الليبرالي "تركي الحمد" تعليقا عبر "تويتر"، جاء فيه: "قرار حكيم بالفعل، فالمسلم البسيط لا يحتاج إلى التعمق في التوحيد والفقه والتجويد والتفسير، ومن أراد التعمق فعليه أن يتخصص في ذلك". ناشط آخر يدعى "فهد الحربي"، عرف نفسه بأنه "خبير أمني وناشط في مكافحة الإرهاب"، أشاد هو أيضًا بالقرار، وطالب بإلغاء اختبار مادة الدراسات الإسلامية، "لكي يركز أبناؤنا على العلوم الطبيعية المطلوبة في سوق العمل والتنمية الفكرية والإبداع وغيره من العلوم التي تفيدهم"، حسب تعبيره. دمج مواد التربية الإسلامية. لكن هذا الاحتفاء قوبل بانتقاد واسع من مغردين سعوديين رأوا في القرار تهديدًا لتربية وعقيدة أبنائهم، فيما وجه البعض منهم هجوما مباشرا لـ"تركي الحمد". وتساءل المغردون المعارضون: "هل يجب أن يتخلى الأطفال والنشء عن التعمق في دينهم والاتجاه للتعمق في كتب تركي الحمد الفلسفية؟".
وحول رأيه في مغني الراب ويجز، أكد أنه لا يعرف هذا الفنان، مضيفًا: أنا بسمع اللي بحبه، عشان كده بيبقى فيه ناس معروفين وعاملين شغل بس أنا معرفهمش.. ومش بسمع الراب أوي لأنه مش مودي. اقرأ أيضاً: نيللي كريم ترد على الجدل الخاص بمسلسل "فاتن أمل حربي"
كلام راقي جدا عن الحياة الوطني
وتابع: لما نتلاقى مع بعض تحس إن المحبة موجودة 100%، فبالتالي دي إشاعة مغرضة عشان تفرق بيني وبين حبيبي وأخويا إيهاب توفي، لكن مفيش الكلام ده أبدا أبدا. وحول شائعة انتقاده وجود المطرب محمد حماقي في لجنة تحكيم برنامج المسابقات الغنائي "the voice"، أبدى استغرابه من هذا الأمر: مين قال كده، مضيفًا: حماقي حبيبي ويعرف إني معنديش بغض أو ضغينة لأي حد، أنا بحب كل الناس. وأشاد بدور حماقي في لجنة التحكيم، قائلا: حماقي كان مملي مركزه 5000%، لما كان في ذا فويس كان راقي وكلامه موزون في كل حاجة، وموقعه كان لائق عليه مية المية. يسرا: تعبت من الحزن والنكد - مصدر الإخبارية. وهاجم وائل جسار أغاني المهرجانات الشعبية لأنها وقتية ولا تعيش، وقال: عاوزين فن راقي، إحنا نفكر في الأغاني اللي تعيش. ووجه جسار التحية للفنان هاني شاكر ، نقيب المهن الموسيقية، على القرارات الصائبة التي اتخذها بحق مغني المهرجانات الشعبية، قائلا: «أستاذ كبير وصديق، وقراراته صائبة». وأضاف أن الناس يلعبون دورًا كبيرًا في هذه النقطة، فعند التصفيق لمن يقدمون فن هابط، فإن ذلك يشجع هذا النوع من الفن، مؤكدًا أنه لا بد من محاربة الفن الهابط، من أجل الأجيال الجديدة. وأوضح أن الفنان هاني شاكر يحارب أغاني المهرجانات، كي يخرج جيلا مثقف فنيًا، واصفًا المهرجانات الشعبية بأنه فن هابط، إلا إذا قدم كلمات وألحان بها اتجاه لرسالة معينة دون كلام مبتذل أو جريء.
كلام راقي جدا عن الحياة الأسرية والزوجية
وشددت على أن فرحتها بهذا المسلسل لا توصف لأن كل تفصيلة فيه وكل شخص شارك بالعمل له مكانة خاصة في قلبها، مشيرة إلى أن كواليس التصوير رغم صعوبتها كانت تسودها روح حلوة وطاقة إيجابية، موجهة الشكر لكل من شاركها هذا النجاح الكبير. وتظهر يسرا في العمل وهي تجسد سيدة ارستقراطية، وتحدث الكثير من المفارقات الكوميدية بسبب اختلاف الطبقة الاجتماعية التي تنتمي لها عن باقي الأفراد. وتدور أحداث المسلسل في إطار كوميدي حول 3 صديقات علاقتهن ببعضهن غريبة جدًا، كل واحدة شخصية مختلفة. كلام راقي جدا عن الحياة الحلقة. ويشارك في بطولة المسلسل غادة عادل، ومي كساب، وشيماء سيف، ونور محمود، ونبيل نور الدين، وجيهان الشماشيرجي، وألفته هالة خليل، وأخرجه عمرو عرفة. اقرأ/ي أيضًا: محكمة مصرية ترفض دعوى وقف هذا المسلسل
كلام راقي جدا عن الحياة الحلقة
أسماء الدسوقي
نشر في:
السبت 23 أبريل 2022 - 8:36 م
| آخر تحديث:
قال الفنان اللبناني وائل جسار، إنه هاجم أغاني المهرجانات الشعبية لأنها وقتية ولا تعيش، معقبًا: «عاوزين فن راقي، إحنا نفكر في الأغاني اللي تعيش». ووجه، في لقاء ببرنامج «حبر سري»، الذي تقدمه أسما إبراهيم عبر فضائية «القاهرة والناس»، مساء اليوم السبت، التحية للفنان هاني شاكر، نقيب المهن الموسيقية، على القرارات الصائبة التي اتخذها بحق مغني المهرجانات الشعبية، قائلا: «أستاذ كبير وصديق، وقراراته صائبة». وأضاف أن الناس يلعبون دورًا كبيرًا في هذه النقطة، فعند التصفيق لمن يقدمون فن هابط، فإن ذلك يشجع هذا النوع من الفن، مؤكدًا أنه لا بد من محاربة الفن الهابط، من أجل الأجيال الجديدة. وأوضح أن الفنان هاني شاكر يحارب أغاني المهرجانات، كي يخرج جيلا مثقف فنيًا، واصفًا المهرجانات الشعبية بأنه فن هابط، إلا إذا قدم كلمات وألحان بها اتجاه لرسالة معينة دون كلام مبتذل أو جريء. وحول رأيه في مغني الراب ويجز، أكد أنه لا يعرف هذا الفنان، مضيفًا: «أنا بسمع اللي بحبه، عشان كده بيبقى فيه ناس معروفين وعاملين شغل بس أنا معرفهمش.. حسام موافي: غض البصر من الحياء وكما تدين تدان.. فيديو - قناة صدى البلد. ومش بسمع الراب أوي لأنه مش مودي».
كلام راقي جدا عن الحياة الواقعية
ظلم كبير
ونصح «الزنيدي» بأن يكون التدخل من قبل الآباء نفسي من خلال تعزيز الثقة بالنفس والتصرف مع تلك السلوكيات على أنها مرحلة محددة بفترة زمنية طالت أم قصرت، مبيناً تعرض الشباب لظلم كبير في هذا العصر وخصوصاً من آبائهم وأمهاتهم والمجتمع عامة، من خلال أساليب التعامل الصارمة إلى حد الإقصاء، مشدداً على أنه يجب على الآباء أن لا تكون نظرتهم لأبنائهم من خلال سلوكياتهم التي ينظر لها المجتمع أنها خارجه عن القيم، فهم جزء لا يتجزأ منه.
كلام راقي جدا عن الحياة
علق الدكتور حسام موافي ، أستاذ طب الحالات الحرجة بالقصر العيني، على ضرب عريس لزوجته يوم الزفاق بأنه ليس عاقلاً، لافتًا إلى لافتًا إلى أن البنت مأمورة بستر نفسها، والشاب مأمور بغض البصر. تتبع العورات وأضاف موافي، خلال برنامج «رب زدني علما» المذاع عبر قناة «صدى البلد»، أن غض البصر فضيلة كبيرة جدًا «غض البصر عن جيرانك وتتبع عوراتهم، في شغلك»، مؤكدًا أن الاتصاف بهذه الصفة يجعل المجتمع راقي جدًا. غض البصر والحياء وتابع أن الله حرّم النظر إلى ما حرم الله «وغض البصر نوع من الحياء ؛ زمان كانوا يقولوا انت قليل الحياء»، لافتًا إلى أن لكل منا أخوات وأم وزوجة «وكما تدين تدان، والست أمرت بالاحتشام والرجل أمر بغض البصر». وأوضح أن هناك جرائم تمت بسبب عدم غض البصر «فيه واحد اتخانق مع مراته يوم الزفة وضربها، ومراتي قالتلي شوف الراجل المجنون اللي ضرب مراتة؛ قلتلها ده واخد حاجة؛ ده لايمكن يكون عاقل؛ وأكيد كان تحت تأثير حاجة من اللي بياخدوها قبل الجواز». فرق جبار.. كلام راقي جدا عن الحياة الوطني. حسام موافي يكشف الاختلاف بين العلاج والشفاء حسام موافي: الغش في الزواج خطير ومعرفة عيوب الآخرين ليست غيبة ولا نميمة
المواقف تشهد
ويرى «خالد العلي» 25 عاماً أن والديه لم يمنحاه الثقة ولو في موقف واحد، وأن أثبت قدرته على تحمل المسؤولية في أي موقف نسبوه للصدفة والظروف، مضيفاً أن المجتمع وآباءنا وأمهاتنا حكموا علينا بالاستهتارية واللامبالاة بسبب سلوكيات عمرية إما بطريقة اللبس أو قصة الشعر، متجاهلين بذرة المسؤولية المغروسة بداخل كل شاب وفتاة، كما أنه لو نسترجع بعض المواقف التي مرت بالمملكة لو جدتم هؤلاء المستهترين اللامبالين هم المنقذون فيها، فأحداث سيول جدة وأمطار الرياض وغرق حافلة الفتيات وغيرها من المواقف المشابهة، أثبتت قدرتنا على تحمل المسؤولية بعيداً عن سلوكياتنا. طفل صغير
وأوضح أن أكثر ما يحبطه هو كلام والده الجارح عندما يراه، وكذلك صراخ والدته عليه وتعاملها معه وكأنه طفل صغير، مما يجعله يبحث عن متنفس خارج المنزل، مشدداً على أن كل ما يريده من الآباء والأمهات القليل من الثقة وتعزيز لغة الحوار بينهم وبين الشباب، وأن لا يحكموا عليهم بسبب خطأ ارتكبوه في مراهقتهم، بل عليهم احتواءهم وفتح أحضانهم لهم، كي لا تتلقفهم أحضان الانحراف والخطأ، فيعود أثرها على المجتمع بأسره. طفل حزين بعد أن تكبل بحرص والديه
حبل الترابط
ويؤكد سعد بن صالح لديه خمسة من أبناء أنه كثيراً ما كان يدعو الله أن يرزقه بالبنين والبنات، إلا أنه بعد أن رُزق بهم أحس بأن الوضع صعب جداً ويتطلب متابعتهم في كل صغيرة وكبيرة، مضيفاً عندما كان أبنائي صغاراً لم أشعر بالتعب في تربيتهم، ولكن عند وصولهم إلى سن المراهقة ألاحظ عليهم بعض التصرفات الغريبة، وهذا ما حدث مع أحد أبنائي الذي ما أن وصل إلى سن 16 عاماً حتى بدأ يخرج كثيراً من المنزل، بل وإن عاد أخذ يجلس على «الانترنت» لفترات طويلة، ولم يقف الأمر عند ذلك بل شعرت أن حبل الترابط بيني وبينه أصبح ضعيفاً.