اهلا وسهلا بكم اعزائي زوار موقع تلميذ التعليمي, يبحث العديد من عشاق اسئلة الذكاء وخاصة اسئلة حل لغز, نخصص في موقع تلميذ قسم خاص في حل اسئلة الغاز ومن خلال هدا الموضوع نقدم لكم الاجابة علي سؤال:
"حاسة من الحواس غير العادية في معرفة ماخلف الاشياء الظاهرة"
نتابع معكم الاجابة في التعليقات ولكم جزيل الشكر
حاسة من الحواس غير العادية في معرفة ماخلف الاشياء الظاهرة - الداعم الناجح
مرحبًا بك في مجلة أوراق، موقع يختص بالاسئلة والاجوبة وحلول المواد الدراسية من المنهاج السعودي، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين اهلا وسهلا بك
الخلافات حول عدد من الحواس عادة ما تنشأ فيما يتعلق بتصنيف مختلف لأنواع الخلايا، ورسم خرائط لمناطق الدماغ. الحواس الخمس التقليدية الحواس الخمس التي يمتلكها الإنسان هي بمثابة النوافذ الطبيعية بينه وبين العالم الخارجي التي تربط الوجود الخارجي بذهنية الإنسان، وضعها أرسطو في ما قبل الميلاد. البصر الرؤية أو البصر هي قدرة الدماغ والعين على كشف الموجة الكهرومغناطيسية للضوء لتفسير صورة الأفق المنظور. حاسة من الحواس غير العادية في معرفة ماخلف الاشياء الظاهرة - الداعم الناجح. العين ترى الموجودات لتميز الألوان والأشكال وتكشف النور عن الظلام، لذا عندما يمر الضوء من عدسة العين يؤدي ذلك إلى أنعكاس الصور المنظورة على شبكية العين التي تقوم بدورها بنقل الصورة للدماغ القادر على إدراكها. حاسة البصر هي المعيار بين القدرة على الرؤية والعمى. السمع هي قدرة الأذن على التقاط ترددات الموجات الصوتية المنتقله عبر الهواء وإدراكها، فالأذن تميز الأصوات لتعرف صوت الصديق عن غيره ولتميز أيضا بين أصوات الطبيعية كخرير الماء وحفيف الشجر وأصوات الحيوانات كصهيل الخيل وزئير الأسد وفحيح الأفعى وزقزقة العصافير وكذلك تميز بين أصوات المكائن والآلات الميكانيكية وبين أصوات الطائرات الحربية عن الطائرات المدنية وبين أزير الرصاص وصوت القذائف وهكذا، لذا فحاسة السمع هي المعيار بين القدرة على تمييز الأصوات وبين الصمم.
المدير المراوغ شخص من الصعب جدًا التعامل معه لصعوبة الوقوف معه على مبدأ صلب أو معيار ثابت يمكن الاحتكام إليه إذا لزم الأمر؛ فهو شخصية التوائية تتشكل وفق الموقف الموضوعة فيه؛ فهو يتلوى كما الحية ويتلون كما الحرباء، يستطيع مسايرة الظروف والتكيف معها كيفما كانت. ويستطيع أيضاً النفاذ من المواقف المحرجة، أو تهيئة الظروف لما يناسب أغراضه، ويصعب جداً أن تحاصره بالحجة والمنطق؛ لأنه يتسلل من بين كل ذلك بمنطقه الخاص الذي يشبه إلى حد كبير المنطق السفسطائي. المدير المراوغ كثير التبريرات؛ فالتبرير هو عماد شخصيته وحائط حمايته، فكل محاولة لحصاره بأخطاء اقترفها هي محاولة فاشلة، لأنه يلجأ إلى تبرير الأخطاء بالأسباب التي أدت إليها، فتنتفي بذلك تهمة الوقوع في الخطأ، ومن العلامات المميزة أيضاً للمدير المراوغ هي تكرار التبرير، ولكن بتبريرات مختلفة في كل مرة، والتهوين والتهويل، والتلاعب بالعقول بالمغالطات المنطقية، حيث يحاول إثارة المشاعر العاطفية، بدلاً من تقديم حجة مناسبة تؤيد وجهة نظره، مع تجاهله الدلائل والبيانات التي تدحضها. السلطات المحلية بالدار البيضاء توزع عربات متنقلة ومعقمات على تجار سوق السالمية - بالدارجة. المدير المراوغ، شخص ملتوٍ وكثير اللف والدوران، لذلك ليس من السهل التعامل معه، حيث يتطلب الأمر عقلاً واعياً ناقداً محللاً يستطيع صاحبه قراءة شخصية هذا المدير المراوغ وفهمها جيداً لإيقافه عند حده.
السلطات المحلية بالدار البيضاء توزع عربات متنقلة ومعقمات على تجار سوق السالمية - بالدارجة
العقل المتحجر
يتميز العقل المتحجر بأنّ التفكير فيه توقّف عند حدٍّ معيّن، لا يتجاوزه، ويظل متشبثاً به، ولا يحاول الخروج به إلى العالم المحيط، الأمر الذي يجعله صامتاً عند إجراء حوار مع الطرف الآخر. العقل الجاهل
يظن العقل الجاهل أنه وصل إلى مراتب عليا في كل شيء، ويعتقد أنه ليس بحاجة إلى التزوّد من الآخرين، أو إلى التعلّم، أو القراءة، ويرى أن ما لديه يكفيه للدخول في أي نقاش، إضافةً إلى استعلائه على الطرف الآخر، الأمر الذي يظهر سطحيته، وسذاجته، وبساطة معلوماته خاصةً عند التّعمق معه في أي حديث. العقل الجبان
يكون العقل الجبان ممتلئاًُ بالمعلومات، إلا أنه لا يشارك الحديث مع الآخرين، ولا يناقشهم، ويخاف من مواجهتهم، إضافةً إلى أنه يتجنب الحديث في القضايا الكبيرة، مثل القضايا الدينية والسياسية، ولا يشارك إلا في الأحاديث التي يرى أنها بسيطة، ولا تلحق به أي ضرر، علماً أنه بينه وبين نفسه لا يكون راضياً عن هذه التصرفات. العقل المزدوج
يعتبر العقل المزدوج من أخطر الأنواع، فهو يدعو إلى الحوار، ويناقش الآخرين بطريقة متحضرة كونه قوي الحجة، ويقف في وجه التطرف والتعصب، إلا أنّه في الواقع قد لا يكون مقتنعاً بما يقوله أو يفعله، ويظهر ذلك بشكلٍ واضح في طريقة تعامله مع الأشخاص المقرّبين إليه.
نشر في 28 أبريل 2022 الساعة 9 و 35 دقيقة
نبه سؤال برلماني لانحسار النقاش السياسي في الإعلام العمومي بكشل كبير ، وذلك تزامنا مع تزايد حدة الانتقادات الموجهة لطبيعة الإنتاجات التي تتسم في غالب الأحيان، بالتفاهة، و السطحية المفرطة والاجترار خاصة في شهر رمضان. السؤال الذي وجهه رشيد حموني رئيس فريق حزب التقدم والاشتراكية بمجلس النواب لوزير الشباب والثقافة والتواصل شدد على أن المواطنين من حقهم النفاذ إلى الرأي والرأي الآخر، اطلاعاً ومشاركة وتفاعُلاً. وقال أن الديموقراطية، باعتبارها ثقافة مجتمعية، تحتاج من أجل النهوض بها، إلى الرفع من دينامية النقاش العمومي حول القضايا التي تستأثر باهتمام الرأي العام الوطني، وتسليط الأضواء على الاختلاف الطبيعي الذي يكتنف التوجهات والرؤى بخصوص السياسات العمومية، وذلك من خلال الحوار المسؤول والمؤطر. وسجل ذات البرلماني وجود ضعف وانحسار لدى الفضاء السمعي البصري العمومي فيما يتعلق بالنقاش العمومي حول الملفات ذات الراهنية، وخفوتا شديدا في البرامج ذات الطابع السياسي، وتراجعا في الحوارات والنقاشات التي تُعَرِّفُ بالمواقف والآراء والتصورات المختلفة للهيئات السياسية والنقابية والفاعلين المجتمعيين الآخرين.