مشاكل الزواج الثاني
انا امرأه متزوجة من ١٧سنه أحب زوجي لحد الجنون وهو ايضا كان يحبني لم يرزقنا الله بأطفال فزوجي عقيم ورغم ذلك حمدت الله على كل شيء ولم اشتكي يوما بل كان هو ابني وزوجي وكل شيء بالنسبة لي. عشت معه في بيت أهله وكانت والدته أمراءه متسلطة عانيت معها ما عانيت وكان هو حنون طيب لكن كانت فيه خصله لم يتركها أبدا هو حب النساء فكل فتره اكتشف انه على علاقه بواحدة ولكن اليوم لم تكن علاقه عابره فقط بل كانت مصيبه فقد تزوج علي أمراءه اخرى مطلقه ولديه أبناء شباب وكانت صدمتي به كبيره واليوم هو يرفض ان يطلقني ويطلب مني ان انتظر وأعطيه الوقت لتركها وحل المشكله ولكن جرحي كبير لا أستطيع مسامحته أبدا أرجو الرد مع الشكر الجزيل
اضيف بتاريخ: Tuesday, May 17th, 2016 في 00:32
كلمات مشاكل وحلول: اطفال, الزواج, زوج, متزوجة
اترك رداً أو حلاً لهذه المشكلة
زوجي الاول وزوجي الثاني بجدة
أخبِروني كيف أتصرف معه؟! فما زالتْ زوجتُه في دولتها ولم تأتِ بعدُ، وما زلتُ أنا في بيتي أرفض العودة إلى بلدي إلا مُطلقةً، وهو يرفض الطلاق. خذلني زوجي وخذَل بناتي، فكيف أُربيهنَّ وهنَّ يرَيْنَ والدهنَّ صاحب الأخلاق يشاهد الحرام
الجواب:
الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ:
فأعانك ربي، وشكَر لك اهتمامك بزوجك رغم ما تعانين منه. بدايةً، كان من المفترض أن يبقى الأبناءُ بمنأًى عن الخلافات، وأن تبقى الأمورُ الخاصة بين الزوجين طي الكتمان، حرصًا على الستر أولًا، ثم حفاظًا على سُمعة الوالد الذي غالبًا ما يراه الأبناء قدوةً. وأما أنتِ فإنك مُخيَّرة ولستِ مُجْبَرة، فأنتِ عايشتِ الموقف، وحملت الهمَّ، ولكن لا يطلب منك أن تضحي كل هذه التضحية مِن أجل عاقبة غير مضمونة! زوجي الاول وزوجي الثاني بجدة. فمَن الذي يضمن لك عدم عودة زوجك للمعصية بعد إحضار زوجته، ولو كان الأمرُ مضمونًا لأشرتُ عليك بالذهاب وتحمل الغربة والضيق في سبيل الإصلاح، وحينها لن يخيبك ربي، ولكن كما ذكرتُ لك فالأمرُ غير مضمون؛ لذلك عليه هو أن يتحمَّل ذلك، فيتصرف التصرف المناسب بدون أن يُجبرك أو يُضيِّق عليك. تَمَسَّكي بموقفك، وابقَي كما أنتِ، ودعيه يتصرَّف كما يحلو له، وقبلَ كل ذلك استخيري الله جل جلاله في كل أمر تعتزمين فعله!
زوجي الاول وزوجي الثاني امام الأردن بتصفيات
تضرَّعي إلى اللهِ أن يصلح حال زوجك، وأن يكفيك الهم، واجتهدي مع زوجك في توفير الأجواء المناسبة التي تُعينه على غضِّ بصره، فقد يكون من أسباب ما حصل منه تقصيرك في هذا الجانب. وفَّقك الله، وفَرَّج همك، وأصلح شأنكم
والانعكاسات النفسية الشائعة تتمثل في مشاكل السلوك العام، القلق، والسلوكيات الغير طبيعية، الكوابيس، والانسحاب من الأنشطة الاجتماعية، القسوة وإيذاء الذات والتفكير بالانتحار ، ضعف الثقة بالنفس، الاكتئاب، تعاطي المخدرات والكحول واضطرابات الشخصية. وطبياً فهناك خطورة تتمثل في إحتمالية إنتقال الأمراض المنقولة جنسياً و الحمل وإنجاب طفل غير شرعي. الحب ثقافة
طريقة نشر السؤال فيها دعوة للفاحشة ؛ الاسهاب في التفاصيل ووصف العلاقة والرسائل والشعور كلها كتبت بطريقة يقصد بها الاثارة الجنسية والدعوة لزنا المحارم. ثم في آخر سطرين تم وضع السؤال للدكتور. اظن ان على القائمين على الموقع مسؤلية اخلاقية الى جانب المسؤلية المعرفية. زوجي الاول وزوجي الثاني امام الأردن بتصفيات. لذلك اطلب منهم تهذيب الاسئلة وازالة الطابع الاباحي فيها وتقديمها بشكل طبي وعلمي مفيد للمجتمع ولصاحب السؤال. قصة من الف ليلة و ليلة خرطي
استغفر الله هيك علمنا رسول هيك اعطانا تلرساله
قرأت في الأخبار أن زوج رأى زوجته تعاشر والده فقام بقتلها وساعده والده حتى لا يقوم بفضحه
باقولك ايه تعالى وانا اظبطك
الجنة، ولا يزال الرجل يصدق ويتحرى الصدق حتى يكتب عند الله صديقا، وإياكم والكذب فإن الكذب يهدي إلى الفجور، وإن الفجور يهدي إلى النار، ولا يزال الرجل يكذب ويتحرى الكذب حتى يكتب عند الله كذابا» «١».
لا يزال الرجل يكذب ويكذب حتى يكُتب عند الله نبياً -
يحتاج الإنسان للكذب ليُجنِّب نفسه عذاب الإعتقاد بالعدم بعد الموت، الإنسان يحتاج للكذب ليشعر بوجود)الرجل الذي بالسماء( والذي يوكل ويفوض له الإنسان أمره وملجأه ،الإنسان يحتاج للكذب ليتعلق بالأمل في مقابلة الأعزاء والأصدقاء والأقارب الذين فقدهم بالموت في الدار الاخرة ،لقد كان الأنبياء هم أكثر الناس كذباً لأنهّم اكثر الناس أخلاقيةً، ومثالية ،وإنسانية، وعبقرية. رسالة الأنيباء العظيمة هي الكذب من أجل الحفاظ على الإنسان، وعلى تميُّزه، وعلى مركزيته بالوجود، وعلى تدعيم غروره الطاووسي، وتعزيز ثقته بذاته.
القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة التوبة - الآية 119
يتميز الإنسان عن الحيوان بالكذب، فالإنسان ليس حيواناً ناطقًا أو عاقلاً كما يزعم فلاسفة الإغريق، إنهّ حيوانٌ كاذب، فالإنسان هو الكائن الوحيد على وجه الأرض الذي يستطيع الكذب، إذا إستثنينا الحرباء التي تضُللِّ خصومها عبر تغيير لونها كي تتماهى مع الوسط المحيط بها كآلية دفاعية لصرف وتشتيت إنتباه مُفترسِها أو فرَيستها، طبعاً إذا إعتبرنا سلوكها هذا كذباً. نحن لا نهُين الإنسان عندما ننعته بالحيوان الكاذب، بل على العكس تمامًا، نحن نمتدحه ونقُدِّسه ونضعه في مكانٍ مميزٍ ومرموقٍ على خارطة الوجود، فالكذب ليس سلوكاً لا أخلاقيًا أو شريراً، الكذب هو عنوان الحضارة والإنسانية ،بدأت الحضارة والتحضر عندما كذب أول إنسان ولم يقل الصدق، بدأت الحضارة عندما إكتشف الإنسان الكذب، كان الناس قبل ذلك أوغاد، لئام، متعجرفين، وقحين، صفيقين، لا يعرفون المجاملة والمطايبة، ولا يعرفون كيفية التعبير عن -أو بالأحرى صناعة- حبهم للاخرين وحب الآخرين لهم، ولا يعرفون معنىً للسياسة والكياسة، ومتطلبات التعايش في المجتمع الإنساني. قبل أن يعرف الإنسان الكذب لم يكن يعرف الدين ولا يعرف الله ولا الملائكة ولا الشياطين ولا حتى الأنبياء!
ألاّ ترى حينها استحالة الحياة إلى فوضى وتعاسة وشقاء وعبث و فتنة وخلافات غبيةً لا معنى لها، وكان بالإمكان تجاوزها لو كنا قد كذبنا ولم نقل الحقيقة؟
لقراءة المقال كاملاً حمل عدد المجلة من هنا