طريقة عمل القشطة المنزلية - YouTube
- طريقة عمل القشطة للحلويات
- يبتلى المرء على قدر دينه ، والبلاء أنواع ، بعضه أشد من بعض . - الإسلام سؤال وجواب
- خطبة عن الابتلاء ، ( يُبْتَلَى الرَّجُلُ عَلَى حَسَبِ دِينِهِ فَإِنْ كَانَ دِينُهُ صُلْبًا اشْتَدَّ بَلاَؤُهُ) - خطب الجمعة - حامد إبراهيم
- وعد الله لا يخلف الله وعده - طريق الإسلام
طريقة عمل القشطة للحلويات
طريقة التحضير: يوضع الحليب على النار ويترك إلى الغليان، ثم تتم إضافة السميد تدريجياً إلى الحليب، مع الاستمرار في التقليب إلى أن تتضاعف كمية الحليب يضاف ماء الورد إلى ما سبق مع التقليب جيداً إلى الحصول على القوام المتجانس يرفع المزيج من على النار، ويتم وضعه في إناء ويترك إلى أن يبرد تماماً، ليكون مثل القالب يفرك القالب جيداً إلى الحصول على القشطة الناعمة الكنافة بالقشطة السورية: المكونات: 200 جرام من عجينة الكنافة. كوب من الحليب السائل. كوب من السمن. 2 ملعقة كبيرة من الدقيق. 4 ملاعق صغيرة من دقيق الذرة. نصف كوب من القشطة السورية. نصف ملعقة كبيرة من ماء الورد. 50 جرام من الفستق الحلبي. طريقه عمل القشطه الكدابه. طريقة التحضير: يوضع الحليب في إناء على النار المتوسطة الحرارة، ثم يضاف إليه كل من السكر والدقيق والنشا. يضاف إلى ما سبق القشطة، ويتم التقليب جيداً على النار الى الحصول على القوام الكثيف المتجانس. يرفع المزيج من على النار، ويضاف إليه كل من ماء الورد والفستق الحلبي، ويترك جانبا إلى أن يبرد قليلاً. تذوب السمنة على النار الهادئة، ثم توضع على الكنافة، ويتم دعكها جيداً. يتم تقسيم الكنافة إلى خصلات، على أن توضع الحشوة السابق ذكرها على كل خصلة، ويتم لفها جيداً لتكون على شكل كرات.
تحضير القشطة:
وضع الحليب، النّشا، الدّقيق، السكّر، المستكة في قدرٍ صغيرة و التّقليب بهدوء باستعمال مضرب شبك يدوي ليذوب النّشا. وضع القدر على نارٍ متوسّطة مع استمرار التّقليب بهدوء إلى أن يصبح الخليط سميك القوام ثمّ إبعاده عن النّار. إضافة القشطة والتّقليب بهدوء ليتجانس الخليط. توزيع خليط القشطة على الهريسة بشكلٍ متساوٍ. توزيع بقيّة خليط الهريسة على القشطة. إعادة الطّبق إلى الفرن وخبزه مدّة ثلاثين دقيقة إلى أن تصبح ذهبيّة اللون. إخراجها من الفرن ثمّ توزيع حوالي كوب من الشّيرة فوقها وتركها تبرد ثمّ تزيينها بالفستق وتقديمها. هريسة بالخبز
عشر دقائق
ثلاثون دقيقة
مكونات خليط الهريسة:
أربعة أرغفة من الخبز العربي. ملعقة صغيرة من البيكنج باودر. نصف ملعقةٍ صغيرةٍ من الهيل النّاعم. أربع بيضات كبيرة الحجم. ربع كوبٍ من الزّبدة المذابة. نصف ملعقةٍ صغيرةٍ من الزّعفران. نصف ملعقةٍ صغيرةٍ من الفانيلا السّائلة. نصف كوبٍ من زيت الذّرة. مكونات الطّبقة العلوية:
نصف كوبٍ من اللّوز الشّرائح. مكونات الشيرة (القطر):
كوب من السكّر. طريقة عمل القشطة للحلويات. ملعقة صغيرة من عصير اللّيمون. نصف كوبٍ من الماء. حبّتان من الهيل الصّحيح. طريقة التحضير
تثبيت الرّف الشّبكي في وسط الفرن وتسخين الفرن إلى درجة حرارة مئة وثمانين درجةٍ مئويّة وإحضار قالب فرنٍ مناسب ودهنه بقليلٍ من السّمن أو الزّبدة.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخوتي في الله
إن الله عزوجل أوجدنا فى هذه الدنيا من أجل أن نعبده وحده
ولا نشرك به شيئا. وأيضا ليبلونا أينا أحسن عملا ، وأينا يصبر على أقدارة وعلى طاعتة والبعد عن معصيتة. فلذلك كان الامتحان أصعب ليمتحن قوة ايماننا به وحسن توكلنا عليه
ليجزى الصابرون أجرهم بغير حساب ( خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملا). فكلما كان الإيمان من القلب متمكنا كان العبد أكثر ابتلاء و تحملا وصبرا
اذ يقول علية الصلاة والسلام ( يبتلى المرء على قدر دينة)
وايضا كلما نظر العبد الى من كان اشد منه بلاء هانت مصيبته
وحمد الله على أنه فضله على كثير ممن خلق تفضيلا. ولاننسى أن رحمة الله وسعت كل شئ وأن الصبر هو رأس الإيمان
ولا صبر لمن لا إيمان له ، فيجب على العبد
اولا:
ان يلجأ الى الله بالتوبةالنصوحه
لأن البلاء ينزل بالذنوب والمعاصى ولايرفع الا بتوبة نصوحة. ثانيا:
أن يلجأ اليه سبحانه بالتضرع والدعاء وأن يتحرى أوقات الإجابة. وعد الله لا يخلف الله وعده - طريق الإسلام. ثالثا:
أن يتذكر ما أعده الله لأهل البلاء يوم القيامة من عظيم الأجر والثواب
وأنه يوف الصابرون أجرهم بغير حساب. رابعا:
أن يرضى بقدر الله له وأن لا يسخط ويقول لو أنى فعلت كذا وكذا...
ولكن يقول قدر الله وما شاء فعل لأن الله ليس بظلام للعبيد
ويتذكر قول النبي علية الصلاة والسلام ( ما أصيب عبد بمصيبة المرض واصتبر عليها الا تحاتت عنة ذنوبة كما يتحات ورق الشجر في الخريف)
0.
يبتلى المرء على قدر دينه ، والبلاء أنواع ، بعضه أشد من بعض . - الإسلام سؤال وجواب
فالبلاء الذي وقع بك أيتها
الأخت المسلمة - عافاك الله منه - إنما هو نوع بلاء واحد ، وهو بلاء المرض ، وهو من
الابتلاءات الدنيوية ، أما البلاء الذي نزل بالإمام أحمد رحمه الله فليس بلاء واحدا
، وليس بلاء في دنياه فحسب ، وإنما هو بلاء متعدد ، في الدين والدنيا ، فابتلي
بالحبس والضرب والإهانة وتسليط أهل البدعة عليه واتهامه بالكفر وتهديده بالقتل ،
كما ابتلي في دينه بمحاولة إرغامه على أن يتكلم بكلام أهل الضلال ، ولو أنه تكلم به
لضل به خلق كثير ، ولانتصر أهل البدعة على أهل السنة ، ولكان عارا لا تمحوه الأيام. كما ابتلي رحمه الله بالدنيا ، لما أتته وهي راغمة ، بعد أن رفع أمير المؤمنين
المتوكل رحمه الله المحنة عن الناس ، وانتصر لأهل السنة ، ورفع قدر الإمام أحمد ،
وقربه واجتباه وحباه ، وكان يرسل إليه بالأموال وأنواع الطعام ، فكان الإمام أحمد
رحمه الله لا يقرب شيئا من ذلك ، ويفرقه على الفقراء من أهل الحديث وغيرهم ، وشدد
على أولاده في قبول شيء منه ، وعنف بعضهم لما قبل بعض ذلك ، وهجره ، وسد بابه دونه. قَالَ قُتَيْبَةُ بن سعيد: " مَاتَ سُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ وَمَاتَ الْوَرَعُ ،
وَمَاتَ الشَّافِعِيُّ وَمَاتَتِ السُّنَنُ ، وَيَمُوتُ أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ
وَتَظْهَرُ الْبِدَعُ " وَفِي رِوَايَةٍ: قَالَ قُتَيْبَةُ: " إِنَّ أَحْمَدَ بْنَ
حَنْبَلٍ قَامَ فِي الْأُمَّةِ مَقَامَ النُّبُوَّةِ " قَالَ الْبَيْهَقِيُّ: "
يَعْنِي فِي صَبْرِهِ عَلَى مَا أَصَابَهُ مِنَ الْأَذَى فِي ذَاتِ اللَّهِ عَزَّ
وَجَلَّ ".
خطبة عن الابتلاء ، ( يُبْتَلَى الرَّجُلُ عَلَى حَسَبِ دِينِهِ فَإِنْ كَانَ دِينُهُ صُلْبًا اشْتَدَّ بَلاَؤُهُ) - خطب الجمعة - حامد إبراهيم
وفوق ذلك كله ، وأهم من ذلك
كله ، بالنسبة لك أنت خاصة: أن تعلمي ، يا أمة الله ، أن على العبد أن يحسن الظن
بربه ، والتوكل عليه ، وينظر في حاله مع ربه ، وما يرجوه عنده من الأجر والمثوبة ،
والكفارة ، ثم لا عليه بحال فلان أو فلان ، صغير أو كبير ؛ فإن خفايا الأحوال ، وما
في قلوب العباد ، لا يعلمه إلا رب العالمين. خطبة عن الابتلاء ، ( يُبْتَلَى الرَّجُلُ عَلَى حَسَبِ دِينِهِ فَإِنْ كَانَ دِينُهُ صُلْبًا اشْتَدَّ بَلاَؤُهُ) - خطب الجمعة - حامد إبراهيم. فمن يدري ؛ رب صغير القدر ، ضعيف الحال ، مسكين ، منكسر بين يدي أرحم الراحمين: له
من الحال عند رب العالمين ، ما يغبطه عليه الأئمة العالمون!! ألم تعلمي ، يا أمة الله: ( أَنَّ لِلَّهِ عِبَادًا لَيْسُوا بِأَنْبِيَاءَ ،
وَلَا شُهَدَاءَ ، يَغْبِطُهُمُ الْأَنْبِيَاءُ وَالشُّهَدَاءُ عَلَى مَجَالِسِهِمْ
، وَقُرْبِهِمْ أَوْ قُرْبَتِهِمْ - شَكَّ ابْنُ صَاعِدٍ - مِنَ اللَّهِ تَعَالَى
عَزَّ وَجَلَّ) ؟! وإننا لنرجو من الله: أن يرزقك البصيرة في دينه ، وحسن الظن به تبارك وتعالى ،
وحسن الرجاء فيه ، والتعلق برحمته وفضله ومنه. وإننا لنرجو لك يا أمة الله ، بما أنت فيه من الصبر والرضا والاحتساب ، أن تكوني
بمقام جليل ، ومحل كريم عند أرحم الراحمين ، ونرجو الله أن يعظم لك الأجر ، ويحط
عنك الوزر ، ويرفع عنك البلاء ، وقد قال سبحانه: ( إِنَّمَا يُوَفَّى
الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ)الزمر/ 10، قال الأوزاعي: " ليس يوزن
لهم ولا يكال ، إنما يغرف لهم غرفا " انتهى من "تفسير ابن كثير" (7 /89).
وعد الله لا يخلف الله وعده - طريق الإسلام
------------------
جلَّ الذي خلقَ الجمالَ وأبدعَ
فغدا فؤادي بالجَمالِ مولّعُ
24-03-2001, 03:35 PM
#2
جزاك الله خير أخي على طرح مثل هذا الموضوع
**اللهم سترك وعفوك ورضاك والجنة**
مواضيع مشابهه
الردود: 7
اخر موضوع: 29-06-2008, 09:06 PM
الردود: 0
اخر موضوع: 17-05-2007, 11:06 PM
جردل المسحوق
بواسطة نسمات الصباح في ركن الأشغال اليدوية والخياطة
الردود: 14
اخر موضوع: 17-12-2006, 12:50 AM
اخر موضوع: 02-04-2006, 11:55 PM
الردود: 3
اخر موضوع: 08-06-2003, 08:53 PM
أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0
There are no members to list at the moment. الروابط المفضلة
الروابط المفضلة
فَمَاتَتْ ابْنَتَاهُ ، فَدَفَنَهُمَا فِي قَبْرٍ وَاحِدٍ ، وَطُعِنَ ابْنُهُ
عَبْدُ الرَّحْمَنِ ، فَقَالَ - يَعْنِي لاِبْنِهِ لَمَّا سَأَلَهُ كَيْفَ
تَجِدُكَ؟ - قَالَ: (الحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَلاَ تَكُنْ مِنَ المُمْتَرِيْنَ)آلُ
عِمْرَانَ/ 60. قَالَ: ( سَتَجِدُنِي إِنْ شَاءَ اللهُ مِنَ الصَّابِرِيْنَ) الصَّافَّاتُ/ 102. قَالَ: وَطُعِنَ مُعَاذٌ فِي كَفِّهِ ، فَجَعَلَ يُقَلِّبُهَا، وَيَقُوْلُ:
هِيَ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ حُمُرِ النَّعَمِ. فَإِذَا سُرِّيَ عَنْهُ ، قَالَ: رَبِّ! غُمَّ غَمَّكَ، فَإِنَّكَ تَعْلَمُ أَنِّي
أُحِبُّكَ ". "سير أعلام النبلاء" (1/458). وينظر للفائدة والاستزادة
جواب السؤال رقم: ( 35914) ، ( 112905)
، ( 135711). يسر الله لك أمرك ، وفرج
كربك ، وكشف همك وغمك ، وأبدلك مكانه فرحا وسرورا ، وغبطة وحبورا ، وكتب لك الأجر
مضاعفا، ورضي عنك ، وأرضاك. والله تعالى أعلم.
2- رفعة الدرجات وتكفير السيئات، قال - تعالى -: ﴿ إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ ﴾ [الزمر: 10]. وقال - صلى الله عليه وسلم -: ((ما من مسلم يصيبه أذًى؛ مرضٌ فما سواه، إلا حط الله له سيئاته كما تحط الشجرة ورقها)) [7]. 3- النصر على الأعداء، قال - تعالى -: ﴿ أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ مَسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتَى نَصْرُ اللَّهِ أَلَا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ ﴾ [البقرة: 214]. وقال - تعالى -: ﴿ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ اسْتَعِينُوا بِاللَّهِ وَاصْبِرُوا إِنَّ الْأَرْضَ لِلَّهِ يُورِثُهَا مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ ﴾ [الأعراف: 128]. وفي الحديث: ((وأن النصر مع الصبر، وأن الفرج مع الكرب، وأن مع العسر يسرًا)) [8]. 4- الصبر على البلاء يميز الله به الخبيثَ من الطيب؛ قال - تعالى -: ﴿ الم * أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ * وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ ﴾ [العنكبوت: 1 - 3].