حكم البول واقفا الشيخ د. عثمان الخميس - YouTube
___ حكم البول واقفا ___
١١
السؤال: ما حكم البلل المشتبه به بعد عملية الاستبراء؟ هل يحكم بطهارته؟
الجواب: نعم، هو طاهر. ١٢
السؤال: إنّي أشكو من تضخّم في البروستات لكبر السن وعندما أقوم بالركوع والسجود أثناء الصلاة أشعر كأنّ قطرة نزلت من أعلى عضوي الذكري، فهل هذا يبطل الصلاة التي أنا فيها؟
وهل تحتاج إلى الإعادة؟
وهل تحتاج هذه الحالة الذهاب إلى المرافق وتجديد الوضوء؟
علماً أنّني أضع كيس نايلون حول العضو الذكري للمحافظة على طهارة ملابسي الداخلية، كما أنّني أقوم بعملية الاستبراء من البول (الخرطات التسعة) بشكل دائم. ___ حكم البول واقفا ___. الجواب: مع الشكّ في خروج شيء أو الشك في كون الخارج بولاً فهو محكوم بالطهارة في الفرض ولا إشكال، وأمّا مع العلم بخروج البول فهو ناقض للطهارة ويجب تجديد الطهارة وإعادة الصلاة، إلاّ إذا كنت دائم الحدث (بأن يخرج البول باستمرار بحيث لا توجد فترة ينقطع فيها تسع الطهارة والصلاة) فحينئذٍ لا ينتقض الوضوء بالحدث الدائم، وإنّما ينتقض بغيره وكذلك به إذا خرج على غير النحو المعتاد والمستمر. لإدلاء سؤال جديد اضغط هنا
حكم البول واقفا - إسلام ويب - مركز الفتوى
البحث في:
١
السؤال: ما هي الطريقة الصحيحة للاستبراء من البول؟
الجواب: المسح بالإصبع من مخرج الغائط إلى أصل القضيب ثلاث مرّات، ثمّ مسح القضيب بإصبعين أحدهما من فوقه والآخر من تحته إلى الحشفة ثلاث مرّات، ثمّ عصر الحشفة ثلاث مرّات. ٢
السؤال: هل يكفي الاستبراء بالتبوّل قليلاً بعد الاحتلام؟
الجواب: نعم، يكفي. حكم البول واقفا - إسلام ويب - مركز الفتوى. ٣
السؤال: هل نقدّم الاستنجاء على الاستبراء أم العكس؟ وإذا قدّمنا الاستنجاء فهل نحتاج إلى تجديده بعد الاستبراء؟ وبالنسبة لكيفيّة الاستبراء هل يشمل مخرج الغائط أم أبعد؟
الجواب: يقدّم الاستبراء، ولكن إن قدّم الاستنجاء ثمّ استبرأ ولم يخرج معها شيء فلا احتياج إلى إعادة الاستنجاء. والاستبراء يبدأ بمسح الإصبع من مخرج الغائط إلى أصل القضيب ثلاثاً، ثمّ مسح القضيب إلى الحشفة كذلك، ثمّ عصر الحشفة ثلاثاً. ٤
السؤال: حينما أتبوّل تبقى بعض قطرات البول تنزل بعد حدود ساعة أو أكثر، فما حكم الصلاة في مثل هذه الحالة؟
الجواب: إذا استبرأت بعد التبوّل فالبلل المشتبه الخارج بعد ذلك طاهر ولا يجب الفحص، وكذا الحكم من غير استبراء فما يخرج بعد مدّة طويلة يطمأنّ خلالها بعدم بقاء شيء في المجرى يكون محكوماً بالطهارة.
٥
السؤال: ما هو حكم من شكّ في الاستبراء؟
الجواب: إذا شكّ في الاستبراء أو الاستنجاء بنى على عدمه وإن كان من عادته فعله، وإذا شكّ من لم يستبرئ في خروج رطوبة بنى على عدمها وإن كان ظانّاً بالخروج. ٦
السؤال: هل للنساء استبراء؟
الجواب: لا استبراء للنساء، والبلل المشتبه الخارج منهنّ طاهرٌ لا يجب له الوضوء. نعم، الأولى للمرأة أن تصبر قليلاً وتتنحنح وتعصر فرجها عَرْضاً ثمّ تغسله. حكم البول واقفا. ٧
السؤال: هل الحشفة تلحق بمخرج البول في كيفيّة التطهير؟
الجواب: نعم. ٨
السؤال: ما هو تعريف (الحبائل) في روايات الاستبراء؟
الجواب: الحبائل هو المذي والوذي. ٩
السؤال: لو لم أستبرئ من البول ورأيت بللاً بعد ذلك، فهل أحكم بنجاسته أم بطهارته؟
الجواب: إذا احتملت أن يكون البلل بولاً أو معه بول فهو نجس وتبطل الصلاة به، ولكن لا يجب أن تفحص نفسك حتى لو شعرت بخروج شيءٍ ما لم تعلم به. ١٠
السؤال: لو رأيت بللاً وقد شككت أنّه قد يكون ناتجاً عن إثارة جنسية حيث تخرج نقطة لزجة، ولكنّي لست متأكّداً أهو بلل أم هو ناتج عن إثارة، ولكنّي شاكّ بأنّه قد يكون سائلاً ناتجاً عن إثارة، فهل أحكم بطهارته؟
الجواب: هذا السائل طاهر، ولكن إذا لم تستبرئ واحتملت أن يكون معه بول فهو نجس، إلّا إذا كان الفاصل بينه وبين البول كثيراً بحيث يعلم فراغ المجرى من البول، فإنّ هذا بحكم الاستبراء.
تاريخ النشر: 2019-08-27 01:29:24
المجيب: د. كندا تركي العابد
تــقيـيـم:
السؤال
السلام عليكم ورحمة الله. أنا فتاة أبلغ من العمر 21 عاماً، أعاني من تقعر القفص الصدري بدرجة متوسطة من الجانب الأيسر، وأنا الآن حامل بالشهر الثاني، وبدأت منذ مدة قصيرة أصاب بضيق تنفس شديد خصوصاً عند الحركة أو المشي، علماً أنني لم أكن أعاني من أي أعراض قبل الحمل، فهل التقعر هو سبب الضيق أم للحمل علاقة؟ وهل يؤثر التقعر عندي على شكل الجنين وراثياً. وجزاكم الله كل خير. تقعر القفص الصدري عند الرضع بالتسمم والوفاة. الإجابــة
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الفاضلة/ مينيسا حفظها الله. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
تقعر القفص الصدري هو تشوه بالقفص الصدري يحدث منذ الولادة لأسباب مجهولة، وغالباً وراثي ويصيب الصبيان أكثر من الإناث، ويظهر واضحاً في فترة المراهقة حيث يحصل بسبب انخفاض بعظم القص للداخل، ويظهر بشكل انبعاج، وحسب درجته يمكن أن يضغط على القلب والرئتين، فقد يسبب ضعف القدرة على تحمل الجهد البدني، وزلة تنفسية، وخفقات بالقلب، وسرعة ضربات القلب، وزيادة الإصابة بالالتهابات الرئوية المتكررة، وألم بالصدر، وأزيز أو سعال، وتعب شديد. بالنسبة لك -أختي- مع تقدم الحمل من المؤكد ظهور أعراض التعب، وصعوبة التنفس حسب درجة التقعر، والرحم سوف يضغط على الحجاب الحاجز والقفص الصدري، وهو بدوره يضغط على الرئتين والقلب، وهذا سبب الإرهاق والتعب وصعوبة التنفس، وبالنسبة للتقعر كما ذكرنا يمكن أن يكون وراثياً ولكن ليس له دور بحصول تشوه للجنين بسبب الوضعية، وحالياً أنت في بداية الحمل ولا دور للتقعر بالأعراض، فيمكن أن يكون التعب وصعوبة التنفس بسبب ضعف بالجسم أو فقر دم.
ألم على جانبي القفص الصدري - استشاري
اختبارات سريرية: مراجعة جميع القيم المختبرية، بما في ذلك اختبارات وظائف الرئة وقيم غازات الدم الشرياني وقياس التأكسد النبضي وجميع معلومات التصوير واختبارات التمرين وأي دراسات أخرى قد تكون مفيدة. إعادة النظر بالأنظمة: مراجعة الأنظمة عبارة عن فحص موجز وجسيم، فحص سريع، يُستخدم لجمع معلومات إضافية واكتشاف المشكلات الصحية الأخرى التي يجب أخذها في الاعتبار عند التشخيص والتنبؤ وخطة الرعاية. أنظمة القلب و الأوعية الدموية والرئة: يجب أن تتضمن هذه المراجعة الموجزة للطفل تحديد ضغط الدم وقياس النبض ومعدل التنفس وتوثيق أي مؤشرات إجمالية للوذمة. تقعر القفص الصدري عند الرضع وجبات للاطفال بالصور. الجهاز العضلي الهيكلي: قم بقياس وتسجيل طول المريض ووزنه، حدد أي اختلافات فيزيائية واضحة، قم بتقييم القوة العضلية الإجمالية و نطاق الحركة إلى الدرجة الممكنة، اعتمادًا على عمر الطفل والقدرة على التعاون. الجهاز العصبي العضلي: حدد ما إذا كان يتم رؤية أنماط الحركة أو الحركة المنسقة بشكل كبير والمناسبة للعمر. الاختبارات والقياسات التهوية والتنفس وتبادل الغازات من بين جميع الاختبارات والتدابير التي يتم إجراؤها على الطفل المصاب بمرض رئوي، ليس هناك ما هو أكثر أهمية من تلك التي تقيم التهوية والتنفس.
آلام القفص الصدري
تُعدّ آلام القفص الصدري إحدى الشكاوى المنتشرة بين الأشخاص بشكل شائع، وهي تحدث نتيجة عدد من العوامل المختلفة التي تؤثر في القفص الصدري، بدءًا من الإصابة المباشرة بالصدر أو تكسّر الأضلاع وصولًا إلى الحالات المرضية؛ كأمراض سرطان الرئة ، ويحدث الألم بشكل مغاجئ وحاد غالبًا، أو قد يحدث ببطء وألم شديدين، وغالبية حالات آلام القفص الصدري لا تتصف بالخطورة وتزول من تلقاء نفسها من دون الحالة إلى علاج أو تدخلات طبية، وعلى الرغم من هذا يستدعي الأمر التدخلات الطبية أحيانًا.