السبائك الذهبية لا يجوز السفر بها عبر المطارات الدولية ودخول أي بلد إلا بامتلاك الفاتورة، وفي حالة عدم امتلاك التاجر للفاتورة سيعرض للمساءلة القانونية وهو في غنى عنها. اقرأ أيضًا: سعر سبيكة الذهب في مصر اليوم
التجارة بالذهب في مصر
سوق الذهب المصري مطمع وحلم للكثير من التجار والشركات المصرية والعربية والعالمية؛ بسبب كثرة الأنشطة الاستثمارية داخل مصر وهذا ما يشجع أصحاب التجارة العالمية بالذهب للدخول في السوق المحلي. قصتي مع تجارة الذهب - اكتب. عنصر الخبرة والتجربة يتوقف عليه معرفة الطرق المضمونة لتجارة الذهب، الذهب بطبيعته يجذب أي تاجر في أي بقعة من بقاع الأرض للاستثمار والعمل به لكونه الأكثر تحقيقًا للمال على مدار التاريخ، وهناك بعض الطرق المضمونة للاستثمار بالذهب في مصر، ومنها:
الخبرة الاستثمارية تجعل التاجر مدركًا جيدًا لمراده من التجارة من الأساس. جمع معلومات عن كل الطرق المتاحة للاستثمار. معرفة أن الاستثمار في الذهب هو أقل الطرق خطورة في حالة انهيار للاقتصاد المحلي أو العالمي. قصتي مع تجارة الذهب أتاحت لي الاستفادة من مميزات الاستثمار في السلعة الأغلى والأجمل على مستوى العالم وهي الذهب، نتمنى أن يدرك التاجر أو المستثمر أهمية أخذ الأمور بجدية حتى لا يكون ضحية للنصب والاحتيال.
قصتي مع تجارة الذهب - اكتب
التجارة في الذهب عبر البورصة غير مضمونة لما تحمله من نتائج، بسبب هبوط وارتفاع الأسهم بسرعة وبشكل مفاجئ. اقرأ أيضًا: أسرار تجارة الذهب وأنواعها وكيفية الاستثمار فيها
الأماكن الآمنة من ناحية شراء السبائك الذهبية
شراء السبائك الذهبية يكلف صاحبه الكثير من المال ويجب عليه معرفة الأماكن التي تبعد عنها الشبهات والشكوك للشراء منها، حتى لا يضيع عليه ماله وخصوصًا إذا كان في أول الطريق، ومن هذه الأماكن:
الأماكن الكبرى المشهورة بالسمعة في تجارة الذهب. الأماكن الحكومية والتي بالطبع تعمل بأوراق رسمية ثابتة مثل البنوك. المصانع والمكاتب والشركات العاملة داخل هذا النوع من التجارة. نصائح عند شراء السبائك الذهبية
في إطار سرد قصتي مع تجارة الذهب وما يستوجب من شروط لتحقيق الأرباح، أنصح التجار والمستثمرين اتباع بعض القواعد عند شراء السبائك الذهبية لتفادي أي نوع محتمل من أنواع الخسارة، ومن هذه النصائح:
تجنب الشراء إذا كانت سمعة الشركة سيئة. التحري في جمع معلومات سليمة عن الشركة. عدم المجازفة وإذا كان هناك شك بنسبة بسيطة؛ فيصبح الأفضل الابتعاد. يوجد كم كبير من الشركات ولكن بحسب الآراء المختلفة تعد الشركات الإسلامية صاحبة السمعة الجيدة والثقة العالية أكثر آمنًا.
وأضاف الفردان قوله: بعد البنك التجاري دخلت في مجال قطع الغيار والسيارات، وهو ليس تخصصي، لذلك تركته لأحد الأصدقاء، ودخلت في صفقات كثيرة، وعندما لا أرى نفسي في هذا المجال أو ذاك أغادره وأتحمل الخسارة إذا كانت هناك خسارة. مضيفا: ركزت على الأعمال التي أستطيع أن أديرها، وتنجح، وهي ناجحة، ودخلنا في مجال المواد الغذائية ونجحنا فيه، وركزت على الأراضي والعقارات، وأهم عنصر أسست فيه اسمي هو تجارة الأراضي وبناء العقارات. تحدث حسين الفردان عن تجربته في بيع الطحين الذي جنى منه 450 ألف روبية، وكان ذلك خلال عمله بالبنك في بداية الخمسينات. كما تحدث عن سر حبه للؤلؤ والمجوهرات فقال: حياتي بدأت وأنا طفل بتجارة اللؤلؤ مع الوالد ، رحمه الله. بدأنا حياتنا من اللؤلؤ وهو سيد الجواهر في العالم، والتراث الذي نشأت فيه. كنت أنجز المعرض كله وحدي، وكنت أسافر الى الهند والصين وأوروبا وغيرها وأشتري المجوهرات. وقال: طورنا اللؤلؤ وبدأ السوق يكبر. كان ذلك في الخمسينات الى أن أصبحنا نصنعها في الدوحة، ولدينا أكبر ورشة لتصنيع كل أنواع المجوهرات. مضيفا: كنت قبل ذلك أذهب الى المصانع التي تنتج المجوهرات وأشتري منها الى أن بدأت آخذ وكالات الشركات.
وفي وقت لاحق ، سافر رمزي بن الشيبة إلى أفغانستان وأبلغ قادة القاعدة هناك. وعقد اجتماع نهائي بين رمزي بن الشيبة وعطا في إسبانيا في منتصف تموز/يوليو 2001. وخلال نفس الشهر التقى رمزي بن الشيبة مع الجراح في ألمانيا. وفي 5 أيلول/سبتمبر 2001، غادر رمزي بن الشيبة ألمانيا، ومثل بهجي والصبار، ذهب إلى أفغانستان. أصدرت السلطات الألمانية مذكرة توقيف بحق رمزي بن الشيبة في 21 أيلول/سبتمبر 2001، متهمة إياه، من بين أمور أخرى، بالقتل والقتل الخطأ. اعتقل رمزي بن الشيبة في كراتشي، باكستان، في 30 أيلول/سبتمبر 2002 وكان في حجز الولايات المتحدة الأمريكية حتى تموز/يوليو 2007.
رمزي بن الشيبة - يونيونبيديا، الشبكة الدلالية
التجربة القتالية تقول وثائق السلطات الأميركية إن رمزي بن الشيبة عُرف "باهتمامه بالدين" وهو في عمر الثانية عشرة ، وحين اندلعت الحرب الأهلية بين شطريْ اليمن (الشمال والجنوب) عام 1990 خاضها مدة شهرين في صفوف القوات المؤيدة لرئيس البلاد آنذاك علي عبد الله صالح. وتضيف هذه الوثائق أنه قدم طلبا للحصول على تأشيرة دخول للأراضي الأميركية، وحين رُفض طلبه سافر إلى ألمانيا عام 1995 حيث طلب اللجوء السياسي فيها مقيما بهامبورغ باسم "عمر اليمني"، وأثناء انتظاره صدور الموافقة على طلب اللجوء زار البوسنة والهرسك في 1996. وبعد رفض السلطات الألمانية طلبه عاد رمزي إلى اليمن في نوفمبر/تشرين الثاني 1997 ليقدم إلى السفارة الألمانية بصنعاء طلب الحصول على تأشيرة طالب يدرس بها في ألمانيا، وعندما عاد إليها قدم طلبا جديدا للجوء السياسي لكنه رُفض في 31 يناير/كانون الثاني 1998. وأثناء ذلك ربطته في هامبورغ علاقة صداقة قوية مع المصري محمد عطا الذي كان على صلة بتنظيم القاعدة، وظلا يقيمان في مكان واحد حتى سبتمبر/أيلول 1999. وفي أواخر ذلك العام راودته فكرة الذهاب إلى الشيشان لخوض "الجهاد" ضد الروس، ثم قرر هو وزملاؤه عطا وزياد الجراح ومروان الشحي السفر قبل ذلك إلى أفغانستان -مرورا بباكستان – لتلقي تدريبات عسكرية في معسكرات "القاعدة" ثم الذهاب إلى الشيشان، فدخلوا قندهار بأفغانستان أواخر عام 1999.
مصطفى الهوساوي - ويكيبيديا
رمزي بن الشيبة (ولد في 1 مايو 1972) يمني محتجز لدى الولايات المتحدة ومعتقل كمقاتل عدو في خليج جوانتانامو في كوبا. وهو متهم بأنه "المسهل الرئيسي لهجمات 11 سبتمبر" في عام 2001 في الولايات المتحدة. في منتصف التسعينات، انتقل بن الشيبة كطالب إلى هامبورغ في ألمانيا، ويزعم أنه شكل حيث خلية هامبورغ مع محمد عطا و زياد جراح ومروان الشحي لتنفيذ هجمات 11 سبتمبر ايلول. كان بن الشيبة واحد من أربعة فشلوا في الحصول على تأشيرة دخول الولايات المتحدة، وهو متهم بالعمل كوسيط للخاطفين في الولايات المتحدة، من خلال تقديم المال وتمرير المعلومات إلى الشخصيات الرئيسية لتنظيم القاعدة. بعد الهجمات، كان بن الشيبة أول من كُشف عن هويته علنا من قبل الولايات المتحدة تم القاء القبض عليه في 11 سبتمبر 2002، في كراتشي، باكستان. واحتجز من قبل وكالة الاستخبارات المركزية في المواقع السوداء في المغرب قبل نقله إلى غوانتانامو في سبتمبر 2006. اتهم أخيرا في عام 2008 أمام لجنة عسكرية المصدر:
وفي أواخر يناير/كانون الثاني 2001 وصل رمزي إلى أفغانستان مرورا بإيران ، وفي قندهار التقى بن لادن ليبلغه بإكمال زملائه تدريبهم على الطيران بأميركا، وجاهزيتهم لتسلم التعليمات الموالية، فأفصح له بن لادن عن "أهداف" العملية المزمعة، وأنها ستستهدف البنتاغون والكونغرس ومركز التجارة العالمي، وأن مهمة رمزي هي أن يكون "حلقة الوصل" بين المجموعة والتنظيم. وفي أوائل يونيو/حزيران 2001 عاد رمزي إلى ألمانيا فانتظر فيها حتى يوم 8 يوليو/تموز 2001 حيث سافر إلى مدينة روس بإسبانيا ، لمقابلة قائد المجموعة محمد عطا هناك لوضع اللمسات الأخيرة على العملية المزمعة ثم رجع إلى ألمانيا، حسبما تؤكده وثائق ويكيليكس. وفي أوائل سبتمبر/أيلول 2001 غادر رمزي ألمانيا مجددا إلى إسبانيا ثم إلى كراتشي الباكستانية حيث اختفى فيها مع خالد شيخ محمد، وراقبا من هناك ما أسمياها "عملية الثلاثاء المقدسة". و حين وقعت هجمات 11 سبتمبر؛ كان من المفترض أن يكون ابن الشيبة الخاطف رقم 20 للطائرات التي نُفذت بها الهجمات، لكن فشله أربع مرات في الحصول على تأشيرة دخول لأميركا منعه من ذلك، ويقال إن السلطات الأميركية تعرفت على اسمه قبل العملية بأسبوع إثر اعتقالها في أغسطس/آب 2001 المغربي زكريا موسوي الذي كان يتعلم الطيران بولاية أوكلاهوما.