3048 = 2, 438. 4 مترًا. مثال 2: إذا كانت المسافة التي يقطعها العامل ذهابًا وإيابًا حتّى عودته إلى منزله من العمل، تُقدّر بحوالي 17500 قدمًا، فكم مترًا يقطع في تلك المسافة؟
الحلّ: المسافة بالمتر = 17500 × 0. 3048 = 5, 334 مترًا. مثال 3: إذا كان طول ضلع النافذة المربّعة قدمًا ونصف القدم، فكم يبلغ محيطها بوحدة المتر؟
الحلّ: طول ضلع النافذة بالمتر = 0. 3048 × 1. 5 = 0. 4572 مترًا. محيط النافذة بالمتر = 0. 4572 × 4 = 1. 8288 مترًا. *حل آخر:
طول ضلع النافذة بالقدم = 1. 5 قدمًا
طول محيط النافذة بالقدم = 4 × 1. 5 = 6 قدمًا. محيط النافذة بالمتر = 6 × 0. 8288 مترًا. تعتبر عمليّة التحويل من وحدة القدم إلى وحدة المتر من أهمّ التحويلات الفيزيائيّة، والرياضيّة التطبيقيّة في الحياة العمليّة، والتي يستخدمها المتخصّص وغير المتخصّص على حد سواء، وذلك على الرغم من سيادة وحدة المتر في الدول شرق أوسطية وذلك لارتباطها الوثيق بالدول الأوروبية نطاق استخدام وحدة القدم. الوصف:
تعرّف على: تحويل من قدم إلى متر، وماهية كل من القياس، ووحدة القدم، ووحدة المتر، مع بعض التطبيقات العملية. حساب قيم أخرى
تحويل وحدات القياس
جدول التحويلات المتر
تحويل من كيلو الى ميل
تحويل من ميل الى كيلو
تحويل الطول
تحويل من سم الى انش
تحويل من انش الى سم
تحويل من سم الى متر
تحويل من متر الى سم
تحويل المتر الى قدم
تحويل من ملم الى سم
التحويل من سم الى ملم
تحويل من سم الى قدم
تحويل من قدم الى سم
تحويل من سم الى بوصة
تحويل من بوصة الى سم
تحويل المتر الى انش
تحويل الانش الى متر
القدم كم متر
المتر كم قدم
المتر كم سنتيمتر
الانش كم سم
البوصة كم سم
القدم كم سم
المتر كم سم
تحويل الطول من سم الى قدم
[1]
تحويل من وحدة القدم الى وحدة سم
من السهل للغاية أن يتم التحويل بين وحدات قياس الطول المختلفة دون اللجوء إلى الآلة الحاسبة وعبر استخدام معادلات حسابية بسيطة جدًا، وعلى سبيل المثال، عند الرغبة في تحويل وحدة القدم إلى وحدة السنتيمتر، فهنا قد يتم تحويل السنتيمترات اولًا إلى وحدة المتر، وقد يتم التحويل بشكل مباشر، كما يلي:[ 2]
1 قدم = القيمة بالمتر ÷ 0. 3048
1 قدم = القيمة بالسنتيمتر ÷ 30. 48
تحويل من قدم الى سم بالامثلة
إذا كان لدينا شكل هندسي يبلغ طول ضلعه 3 قدم، فإن طول الضلع بوحدة سم = (3 * 30. 48) = 91. 44 سم. إذا كان هناك شخص يبلغ طوله 6 قدم، فإن طوله بوحدة سم = (6 × 30. 48) = 182. 88 سم. إذا كان ارتفاع المبنى يبلغ 200 قدم، فإن هذا الارتفاع بوحدة سم = (200 × 30. 48) = 6096 سم. تحويل من سم الى قدم بالامثلة
هناك طريق يبلغ طوله حوالي 20000 سم، فإن تقدير طول هذا الطريق بوحدة القدم = (20000 ÷ 30. 48) = 6561 قدم. إذا كان متوسط أطوال الأطفال في مرحلة الروضة يُعادل 115 سم، فإن متوسط الطول بوحدة القدم = (115 ÷ 30. 48) = 3. 77 قدم. إذا كان عرض الغرفة يُعادل 350 سم، فإن قيمة عرض هذه الغرفة بوحدة سم = (350 ÷ 30.
بعد ذلك، إنها تحول القيمة المدخلة إلى جميع الوحدات المناسبة المعروفة بها. في القائمة الناتجة، سوف تتأكد من العثور على التحويل الذي طلبته في الأصل. بدلاً من ذلك، يمكن إدخال القيمة المطلوب تحويلها كما يلي: '64 ft إلى cm ' أو '84 ft كم يساوي cm ' أو '96 قدم -> سنتيمتر ' أو '36 ft = cm ' أو '77 قدم إلى cm ' أو '97 ft إلى سنتيمتر ' أو '80 قدم كم يساوي سنتيمتر '. هذا البديل، فإن الآلة الحاسبة تكتشف فوراً وحدة القيمة الأصلية التي سيتم التحويل إليها. بغض النظر عن استخدام أياً منهم، فإنها توفر البحث المرهق على الإدراج المناسب في قائمة اختيار طويلة مع فئات لا تعد ولا تحصى ووحدات مدعومة لا حصر لها. يتم اعتبار كل ذلك بواسطة الآلة الحاسبة وتقوم بالمهمة في جزء من الثانية.. علاوة على ذلك، تقوم الآلة الحاسبة من تمكين استخدام تعبيرات الرياضيات. كنتيجة لذلك، ليس فقط الأرقام التي يمكن حساب مع بعضها، على سبيل المثال, '(46 * 56) ft'. لكن يمكن أيضاً مزاوجة وحدات القياس مع وحدة أخرى بشكل مباشر في التحويل. هذا يمكن، على سبيل المثال، أن يبدو مثل: '878 قدم + 2634 سنتيمتر' أو '86mm x 43cm x 19dm =? cm^3'. يتم جمع وحدات القياس بهذه الطريقة بما يناسب الجمع المطلوب.
وهذا بنص القرآن والسنة وإجماع السلف [قاله ابن القيم]. قال تعالى (إِن تَجْتَنِبُواْ كَبَآئِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ). وقال تعالى (الَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبَائِرَ الْإِثْمِ وَالْفَوَاحِشَ إِلَّا اللَّمَمَ). والجمهور على أن المراد بـ (اللمم) ما دون الكبائر وهي صغائر الذنوب. عن أبي هريرة قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- (الصلوات الخمس والجمعة إلى الجمعة كفارات لما بينهن إذا اجتنبت الكبائر) رواه مسلم. • قوله تعالى (نُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ) جمع سيئة، والمراد بالسيئة هنا الصغيرة، والدليل على ذلك، أنها جاءت في مقابلة الكبائر، وإلا فالأصل أن السيئة عامة للكبيرة وللصغيرة. بحث دلالي- إن تجتنبوا كبائر ما تنهون... • من بلاغة القرآن أن يعرف معنى الكلمة بذكر ما يقابلها، ومن ذلك قوله تعالى (فَانفِرُواْ ثُبَاتٍ أَوِ انفِرُواْ جَمِيعًا) فمعنى ثبات: فرادى، والدليل أنه قوبل بقوله (أَوِ انفِرُواْ جَمِيعًا). (الشيخ ابن عثيمين).
إسلام ويب - تفسير القرطبي - سورة النساء - قوله تعالى إن تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه نكفر عنكم سيئاتكم - الجزء رقم5
وقال النبي صلى الله عليه وسلم: (ادخرت شفاعتي لأهل الكبائر من أمتي). فإذا كان الله عز وجل يغفر ما دون الكبائر والنبي صلى الله عليه وسلم يشفع في الكبائر فأي ذنب يبقى على المسلمين. وقال علماؤنا: الكبائر عند أهل السنة تغفر لمن أقلع عنها قبل الموت حسب ما تقدم. وقد يغفر لمن مات عليها من المسلمين كما قال تعالى: {ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء} [النساء: 48] والمراد بذلك من مات على الذنوب؛ فلو كان المراد من تاب قبل الموت لم يكن للتفرقة بين الإشراك وغيره معنى؛ إذ التائب من الشرك أيضا مغفور له. وروي عن ابن مسعود أنه قال: خمس آيات من سورة النساء هي أحب إلي من الدنيا جميعا، قوله تعالى: {إن تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه} وقوله: {إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر} [النساء: 48] الآية، وقوله تعالى: {ومن يعمل سوءا أو يظلم نفسه} [النساء: 110]الآية، وقوله تعالى: {وإن تك حسنة يضاعفها} [النساء: 40]، وقوله تعالى: {والذين آمنوا بالله ورسله} [النساء: 152]. إن تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه… النساء 31 ح8 - YouTube. وقال ابن عباس: ثمان آيات في سورة النساء، هن خير لهذه الأمة مما طلعت عليه الشمس وغربت: {يريد الله ليبين لكم} [النساء: 26]، {والله يريد أن يتوب عليكم} [النساء: 27]، {يريد الله أن يخفف عنكم} [النساء: 28]، {إن تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه نكفر عنكم سيئاتكم} [النساء: 31]، الآية، {إن الله لا يغفر أن يشرك به}، {إن الله لا يظلم مثقال ذرة} [النساء: 40]، {ومن يعمل سوءا أو يظلم نفسه}، {ما يفعل الله بعذابكم} [النساء: 147] الآية.
وقال عبد الله بن مسعود: ما نهى الله تعالى عنه في هذه السورة إلى قوله تعالى: " إن تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه " فهو كبيرة. إسلام ويب - تفسير القرطبي - سورة النساء - قوله تعالى إن تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه نكفر عنكم سيئاتكم - الجزء رقم5. وقال علي بن أبي طلحة: هي كل ذنب ختمه الله بنار أو غضب أو لعنة أو عذاب. وقال الضحاك: ما أوعد الله عليه حدا في الدنيا أو عذابا في الآخرة. وقال الحسن بن الفضل: ما سماه الله في القرآن كبيرا أو عظيما نحو قوله تعالى: " إنه كان حوبا كبيرا " ( النساء - 2) ، " إن قتلهم كان خطئا كبيرا " ( الإسراء - 31) ، " إن الشرك لظلم عظيم " ( لقمان - 13) ، " إن كيدكن عظيم " ( يوسف - 28) " سبحانك هذا بهتان عظيم " ( النور - 16) " إن ذلكم كان عند الله عظيما " ( الأحزاب - 53). قال سفيان الثوري: الكبائر ما كان فيه المظالم بينك وبين العباد ، والصغائر ما كان بينك وبين الله تعالى ، لأن الله كريم يعفو ، واحتج بما أخبرنا الشيخ أبو القاسم عبد الله بن علي الكرماني ، أنا أبو طاهر محمد بن محمد بن محمش الزيادي ، أنا أبو جعفر محمد بن أحمد بن سعيد ، أنا الحسين بن داؤد البلخي ، أنا يزيد بن هارون ، أنا حميد الطويل ، عن أنس بن مالك رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ينادي مناد من بطنان العرش يوم القيامة: يا أمة محمد إن الله عز وجل قد عفا عنكم جميعا المؤمنين والمؤمنات ، تواهبوا المظالم وادخلوا الجنة برحمتي ".
إن تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه… النساء 31 ح8 - Youtube
قال السدي: السيئات هاهنا: هي الصغائر. والمدخل الكريم: الجنة. قال ابن قتيبة: والكريم: بمعنى: الشريف
الوجه الثالث: من الجواب عن هذا الاستدلال: هو أنا إذا أعطيناهم جميع مراداتهم لم يكن في الآية زيادة على أن نقول: إن من لم يجتنب الكبائر لم تكفر سيئاته ، وحينئذ تصير هذه الآية عامة في الوعيد ، وعمومات الوعيد ليست قليلة ، فما ذكرناه جوابا عن سائر العمومات كان جوابا عن تمسكهم بهذه الآية ، فلا أعرف لهذه الآية مزيد خاصية في هذا الباب ، وإذا كان كذلك لم يبق لقول الكعبي إن الله قد كشف الشبهة بهذه الآية عن هذه المسألة وجه. الوجه الرابع: أن هذه الكبائر قد يكون فيها ما يكون كبيرا ، بالنسبة إلى شيء ، ويكون صغيرا بالنسبة إلى شيء آخر ، وكذا القول في الصغائر ، إلا أن الذي يحكم بكونه كبيرا على الإطلاق هو الكفر ، وإذا ثبت هذا فلم لا يجوز أن يكون المراد بقوله: ( إن تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه) الكفر ؟ وذلك لأن الكفر أنواع كثيرة: منها الكفر بالله ، وبأنبيائه ، وباليوم الآخر وشرائعه ، فكان المراد أن من اجتنب عن الكفر كان ما وراءه مغفورا ، وهذا الاحتمال منطبق موافق لصريح قوله تعالى: ( إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء) [ النساء: 48] وإذا كان هذا محتملا بل ظاهرا ، سقط استدلالهم بالكلية ، وبالله التوفيق.
بحث دلالي- إن تجتنبوا كبائر ما تنهون..
إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَنُدْخِلْكُمْ مُدْخَلًا كَرِيمًا
فيه مسألتان: الأولى: لما نهى تعالى في هذه السورة عن آثام هي كبائر، وعد على اجتنابها التخفيف من الصغائر، ودل هذا على أن في الذنوب كبائر وصغائر. وعلى هذا جماعة أهل التأويل وجماعة الفقهاء، وأن اللمسة والنظرة تكفر باجتناب الكبائر قطعا بوعده الصدق وقوله الحق، لا أنه يجب عليه ذلك. ونظير الكلام في هذا ما تقدم بيانه في قبول التوبة في قوله تعالى: {إنما التوبة على الله} [النساء: 17]، فالله تعالى يغفر الصغائر باجتناب الكبائر، لكن بضميمة أخرى إلى الاجتناب وهي إقامة الفرائض. روى مسلم عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (الصلوات الخمس والجمعة إلى الجمعة ورمضان إلى رمضان مكفرات ما بينهن إذا اجتنب الكبائر. وروى أبو حاتم البستي فى صحيح مسنده عن أبي هريرة وأبي سعيد الخدري أن رسول الله صلى الله عليه وسلم جلس على المنبر ثم قال: (والذي نفسي بيده) ثلاث مرات، ثم سكت فأكب كل رجل منا يبكي حزينا ليمين رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم قال: (ما من عبد يؤدي الصلوات الخمس ويصوم رمضان ويجتنب الكبائر السبع إلا فتحت له ثمانية أبواب من الجنة يوم القيامة حتى إنها لتصفق) ثم تلا {إن تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه نكفر عنكم سيئاتكم}.
تفسير القرآن الكريم