قال رحمه الله في فتاوى نور على الدرب: هذه الإفرازات التي تخرج من المرأة وهي إفرازات طبيعية لكن بعض النساء تكون باستمرار وبعض النساء لا تستمر، فإذا استمر هذه الإفرازات مع المرأة فهي أولا طاهرة. ثانيا هي أيضا لا يجب الوضوء لها إذا توضأ الإنسان لأول مرة من حدث بقي على طهارته ولا حاجة إلى إعادة الوضوء عند كل صلاة إن توضأت فهو أفضل وإلا فليس عليها بواجب. اهـ. والله أعلم.
الافرازات تنقض الوضوء لثلاث
وعلى هذا إذا خرج من المرأة وهي على وضوء فإنه ينقض الوضوء وعليها تجديده. فإن كان مستمرًّا فإنه لا ينقض الوضوء، ولكن تتوضأ للصلاة إذا دخل وقتها وتصلي في هذا الوقت الذي تتوضأ فيه فروضاً ونوافل، وتقرأ القرآن، وتفعل ما شاءت مما يباح لها، كما قال أهل العلم نحو هذا في من به سلس البول. هذا هو حكم السائل من جهة الطهارة فهو طاهر، ومن جهة نقضه للوضوء فهو ناقض للوضوء إلا أن يكون مستمرًّا عليها، فإن كان مستمرًّا فإنه لا ينقض الوضوء، لكن على المرأة ألا تتوضأ للصلاة إلا بعد دخول الوقت وأن تتحفظ. الافرازات المهبليه تنقض الوضوء. أما إن كان منقطعاً وكان من عادته أن ينقطع في أوقات الصلاة فإنها تؤخر الصلاة إلى الوقت الذي ينقطع فيه ما لم تخش خروج الوقت. فإن خشيت خروج الوقت فإنها تتوضأ وتتلجم (تتحفظ) وتصلي. ولا فرق بين القليل والكثير لأنه كله خارج من السبيل فيكون ناقضاً قليله وكثيره، بخلاف الذي يخرج من بقية البدن كالدم والقيء فإنه لا ينقض الوضوء لا قليله ولا كثيره. ياليت يابنات تركزون على اللى باللون الاحمر والله يتوب علينا في تقصيرنا وانقلوه لمنتديات ثانيه لان كثير من النساء يجهلهم هالامر:26:
الجواب:
قد دلت الأحاديث الصحيحة الثابتة عن رسول الله ﷺ على أن لحم الإبل ينقض الوضوء، أما ما لا يسمى لحمًا كالشحم والكرش فهذا في نقض الوضوء به نظر[1]. نشر في مجلة الدعوة، العدد 1662 في 18/ 6/ 1419هـ. هل الافرازات تنقض الوضوء وما حكم نزول الافرازات أثناء الصلاة - موقع محتويات. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 29/80). عليها أن تستنجي وتتوضأ لكل صلاة وتتحفظ لكل وقت بشيء طاهر؛ لقول النبي ﷺ للمستحاضة: توضئي لوقت كل صلاة، ومثلها صاحب السلس من الرجال والنساء، وهو استمرار البول في وقت الصلاة وغيره. وأما الصوم فلا يلزمها أن تصوم إذا كانت عاجزة ولا تستطيع الصوم،...
من نام نومًا مستغرقًا بطل وضوؤه سواء كان رجلًا أو امرأة، ولا تصح منه الصلاة إلا بوضوء، ولا الطواف إلا بوضوء؛ لقول صفوان بن عسال بأن الرسول علمهم إذا كانوا سفرًا أن لا يخلعوا خفافهم ثلاثة أيام إلا من جنابة، ولكن من غائط وبول ونوم[1].
[١] [٧]
مرض السكري
يعد العطش الشديد وكثرة التبول من العلامات والأعراض الشائعة لمرض السكري ؛ فعند الإصابة بالسكري يتراكم الغلوكوز الزائد في الجسم؛ الأمر الذي يدفع الكليتان للعمل بشكلٍ إضافي لتصفية الغلوكوز الزائد وامتصاصه، ومع عدم قدرة الكليتين على امتصاص الكميات المتزايدة من الغلوكوز؛ فإن ذلك يتسبب بطرح الكميات الزائدة منه في البول ساحبًا معه السوائل الموجودة في الأنسجة، ويؤدي ذلك العطش الشديد عادةً، والذي يتسبب بشرب الكثير من السوائل؛ مما يزيد الحاجة للتبول أكثر. [٨]
فرط نشاط المثانة
يعد فرط نشاط المثانة من الأسباب الشائعة للتبول المتكرر، [٥] ويُعرف على أنه الشعور بالحاجة المُلحة والمتكررة للتبول وبشكلٍ مُفاجئ؛ مما قد يصعب السيطرة على التبول أحيانًا، ويشار إلى أن التبول المتكرر المرافق للإصابة بفرط نشاط المثانة يحدث خلال فترتي النهار والليل، ويحدث فرط نشاط المثانة لأن عضلات المثانة تبدأ بالانقباض بشكلٍ لا إرادي حتى عندما يكون حجم البول في المثانة قليلًا؛ مما يؤدي إلى الشعور بالحاجة الملحة للتبول، والذي قد يتسبب أيضًا بالمعاناة من سلس البول (بالإنجليزية: Urgency incontinence)، وهو تسرب أو خروج البول بشكلٍ غير إرادي بسبب الحاجة الملحة للتبول.
أسباب التهاب البول المتكرر وطرق الوقاية - ويب طب
التبول المتكرر وآلام في الخاصرة. ارتفاع بدرجة الحرارة. أسباب التهاب البول المتكرر وطرق الوقاية - ويب طب. من المهم الإشارة إلى أنه خلال فترة الحمل يكون هنالك احتمال أكبر للإصابة بالتهاب المسالك البولية ويكون هذا الالتهاب أكثر خطورة كذلك تحصل الإصابة بالتهاب الكلى بوتيرة أعلى، لذلك، فإن وجود الجراثيم والفيروسات في البول خلال فترة الحمل حتى ولو كان بتركيز منخفض جدًا يستدعي العلاج الفوري. أسباب وعوامل خطر التهاب المسالك البولية المتكررة
في الآتي توضيح لأبرز الأسباب وعوامل الخطر:
1. أسباب التهاب المسالك البولية المتكررة
لدى النساء اللاتي يملن للإصابة بشكل متكرر بعدوى والتهاب المسالك البولية تكون عملية ارتباط الجراثيم بالغشاء المخاطي في المهبل أكثر سهولة، حيث تفترض إحدى النظريات الرائدة في هذا المجال والمتعلقة بأسباب تكرر الالتهاب أن سبب الميل لتكرار الإصابة بالعدوى هو سبب وراثي. في غالبية الحالات يكون السبب وراء وجود التهاب المسالك البولية هو البكتيريا المعوية التي تتكاثر بالقرب من الإحليل وتسبب العدوى حيث تصعد هذه البكتيريا من الإحليل إلى المثانة وحتى للكلى. أما أهم صفات هذه الجراثيم التي تسبب التهاب البول فهي قدرتها على الالتصاق بالغشاء المخاطي في المسالك البولية، حيث أن هذه الصفة تميز أكثر الجراثيم المسببة للعدوى في المسالك البولية وهي الجرثومة الإشريكية القولونية ( Escherichia coli) المتورطة بنحو 85% من حالات العدوى والتهاب المسالك البولية.
التهاب المسالك البولية المتكررة: الأعراض، والأسباب، والعلاج
تعديل النظام الغذائيّ، حيث يوصى بتجنُّب الأطعمة والمشروبات التي تُسبِّب تهيُّج المثانة، وتعمل كتأثير مُدرَّات البول. ممارسة تمارين كيجل، حيث تُساعد على تقوية العضلات المحيطة بالمثانة والإحليل، وبالتالي السيطرة على عمليّة التبوُّل. إعادة تدريب المثانة من خلال زيادة الفترة الزمنيّة التي تفصل بين استخدام الحمَّام للتبوُّل. العلاج باستخدام بعض الأدوية، مثل: أسيتات الديسموبريسين (بالإنجليزيّة: Desmopressin acetate)، وإيميبرامين (بالإنجليزيّة: Imipramine). مراجعة الطبيب
تُوجَد بعض الأمور التي تستوجب استشارة الطبيب، وخاصّةً عند التبوُّل بشكل مُتكرِّر، وأكثر من المعتاد، وترابطها مع عدم وجود سبب مُحدَّد لذلك، وأدَّت إلى التدخُّل في النشاط اليوميّ، كما قد تستدعي ظهور بعض العلامات والأعراض مراجعة الطبيب بأسرع وقت ممكن، ومن هذه العلامات ما يأتي: [٣]
فقدان السيطرة على المثانة. الإحساس بألم خلال عمليّة التبوُّل. مواجهة صعوبة في التبوُّل، أو تفريغ محتوى المثانة. المعاناة من ألم في الجنب، أو في أسفل البطن. ارتفاع درجة حرارة الجسم. الرغبة الشديدة في التبوُّل. ظهور دم مصاحب للبول. مراجع
↑ Catharine Paddock (16-11-2018), "Frequent urination: Causes, symptoms, and treatment" ،, Retrieved 15-4-2019.
[٣]
مشكلات غدة البروستاتا
هذه المشكلات هي من أسباب كثرة التبول عند الرجال خاصةً ، فغدّة البروستاتا؛ هي الغُدّة المسؤولة عن إنتاج بعض السوائل المكوّنة للسائل المنويّ لدى الرجال، والتي قد يزيد حجمها أكثر من الحدّ الطبيعيّ، لتتسبّب بالضغط على المثانة والجهاز البوليّ وزيادة حاجة المُصاب للتبوّل الكثير؛ مثلما يحدث عند الإصابة بتضخمّ البروستاتا الحميد أو اختصارًا (BPH) ، ولحسن الحظّ، فإنّ مُراجعة الطبيب بهذا الخصوص واستعمال بعض العلاجات يُساهم إلى حدٍّ كبير في السيطرة على المُشكلة وحلّها. [٤]
استعمال أدوية مدرات البول
وهي الأدوية التي تزيد من طرح الجسم للسوائل عن طريق البول، فتكون سببًا في حدوث كثرة التبول، لذلك يصف الطبيب مدرات البول بهدف التخلّص من السوائل المُتجمّعة في الجسم، أو لعلاج ارتفاع الضغط لدى بعض الأفراد. [٦]
فرط كالسيوم الدم
وهو ارتفاع نسبة الكالسيوم في الجسم نتيجة الإصابة بأمراض مُعيّنة، نذكر منها: [٦]
الغرناويّة (Sarcoidosis)،
مرض السلّ. فرط هرمونات الغدّة الدرقيّة. فرط هرمونات جارات الدرقية. الخمول وقِلة الحركة. الإصابة بأحد أنواع السرطان؛ مثل سرطان الثدي، أو الكلى، أو الرئة، أو الورم النّخاعيّ المُتعدّد.