نتعرف هنا علي 5 حقائق مثيرة للاهتمام حول علم نفس الكلب. إذا كنت مالكًا للكلاب منذ فترة طويلة ، فأنت قد تعرف مدى تعقيد شخصيات الكلاب ومدى إدراكها للمخلوقات. يبدو أن الكلاب قادرة على اكتشاف المشاعر وتتبع الوقت وحتى التواصل معنا من خلال نباحها وذيلها ، يُظهر بحث جديد في علم نفس الكلاب مدى تطور الكلب نفسيا. فيما يلي 5 من أكثر النتائج إثارة للاهتمام: حاسة الشم لدى الكلاب أقوى بما يصل إلى 100 ألف مرة من قوة البشر حاسة الشم لدى الكلاب تصل إلى 100000 أكثر من حاسة الشم لدينا. وجد فريق من باحثي إدراك الكلاب في كلية بارنارد أن وضع الرائحة من منظور البصر ، ما يمكن للإنسان أن يراه على بعد ثلث ميل ، يمكن للكلب أن يراه بوضوح على بعد 3000 ميل. يمكن أيضًا تدريب حاسة الشم لديها على شم أشياء مثل الأدوية والسرطان والبارود ، مما يجعلهم وسيلة مساعدة في العديد من المجالات المهنية. إقرأ أيضا: حقائق مثيرة عن أسماك القرش الكلاب تشعر بالغيرة وليس بالذنب قد تبدو الغيرة وكأنها عاطفة معقدة ، تنطوي على التعلق والتوقع والخيانة ، لكن الأبحاث الجديدة تُظهر أن الغيرة هي في الواقع عاطفة قديمة جدًا وشائعة جدًا. حقائق علم النفس ، نتائج نفسية مثيرة للاهتمام - مقروء. إنه ينبع من الشعور بالحماية على الروابط الاجتماعية – لا تعبث مع عائلتي ،وإذا كنت من محبي الكلاب ، فأنت قد تعلم أن بطبعها تميل للحماية والدفاع في محيطها.
- حقائق مثيرة في علم النفس وتطوير الذات
- فرسان الهيجاء | بكير بن الحرّ بن يزيد الرياحي
- الحر بن يزيد الرياحي ... الضمير الحي والإرادة الحرة
- الحر بن يزيد الرياحي (رضوان الله عليه) - مؤسسة السبطين العالمية
- كربلاء :انجاز 98% من شباك مرقد الحر الرياحي مع استمرار العمل ببناء المزار الشريف(مصور)
- الحر بن يزيد الرياحي –
حقائق مثيرة في علم النفس وتطوير الذات
٭هناك أشخاص بدون قصد يجعلون يومك أسعد بلمساتهم الخاصة: ضحكة، سؤال عن حال، تعليق، إتصال، هؤلاء هم من يستحقون التقدير.
Regarde Du Contenu Populaire Des Créateurs Suivants:
أثبتت الدراسات أن الإنسان عندما يقوم بالإعلان عن أهدافه للآخرين فإنه ربما لا يدرك هذه الأهداف لأنه يفقد الحافز لذلك. From the story عـلم النفـس. حكم و نصائح مريحة للنفس ستجد فيها ما يساعدك على تطوير أسلوبك و سلوكك مع نفسك ومع الغير. علم النفس هو الدراسات.
وروى أبو مخنف:أن يزيد بن سفيان الثغري قال: أما والله لو رأيت الحر حين خرج لأتبعته السنان، قال: فبينا الناس يتجاولون ويقتتلون، والحر بن يزيد يحمل على القوم مقدماً ويتمثل ويقول: ما زلت أرميهم بثغرة نحره***ولبانه حتى تسربل بالدم وإن فرسه لمضروب على أذنيه وحاجبيه وإن دماءه لتسيل فقال الحصين بن نمير التميمي ليزيد بن سفيان: هذا الحر الذي كنت تتمنى قتله. قال: نعم، وخرج إليه فقال له: هل لك يا حر في المبارزة؟ قال: نعم قد شئت، فبرز له. كربلاء :انجاز 98% من شباك مرقد الحر الرياحي مع استمرار العمل ببناء المزار الشريف(مصور). قال الحصين التميمي: وكنت أنظر إليه فوالله لكأن نفسه كانت في يد الحر، خرج إليه فما لبث أن قتله. وروى أبو مخنف عن أيوب بن مشرح الخيواني أنه كان يقول: جال الحر على فرسه فرميته بسهم فحشاته فرسه، فما لبث أن رعد الفرس واضطرب وكبا، فوثب عنه الحر كأنه ليث، والسيف في يده وهو يقول: أشجع من ذي لبد هزبر أن تعقروا بي فأنا الحر فما رأيت أحداً يفري فريه، فأخذ يقاتل راجلاً وهو يقول: ولـــــن أصــــــاب اليوم إلا مقبلا لا نــــــــاكلاً فيــــــهم ولا مــهللا آليت لا أقتل حــــتى أقــــــــتلا أضربهم بالسف ضرباً مفصلا (إبصار العين: 145). قال الشيخ كاشف الغطاء (رحمه الله): وبقي الحر يدير رحى الحرب وحده، ويحصد الرؤوس، ويخمد النفوس، حتى قتل في حملته الأخيرة ثمانين فارساً من أبطالهم، فضج العسكر، وصعب عليهم أمره، فنادى ابن سعد بالرماة والنبالة فأحدقوا به من كل جانب حتى صار درعه كالقنفذ، هنالك اتقدت نار الغيرة في كانون فؤاده، ووقف وقفة المستميت فنزل عن فرسه وعقرها لأنها لم تستطع الاقتحام من كثرة السهام، وأخذ يكر عليهم راجلاً إلى أن سقط على الأرض وبه رمق، فكر عليه أصحاب الحسين ، واحتملوه حتى ألقوه بين يدي الحسين ، فجعل الحسين يمسح الدم والتراب عن وجهه ويقول: ما أخطأت أمك إذ سمتك حرا، أنت الحر في الدنيا والحر في الآخرة؛ ثم استعبر.
فرسان الهيجاء | بكير بن الحرّ بن يزيد الرياحي
فأقبل الحر حتى وقف من الناس موقفاً،
ومعه قرة بن قيس الرياحي، فقال: يا قرة هل سقيت فرسك اليوم؟
قال: لا. قال: أما تريد أن تسقيه؟
قال: فظننت والله أنه يريد أن يتنحى
فلا يشهد القتال، وكره أن أراه حين يصنع فخاف أن أرفعه عليه. فقلت:
أنا منطلق فساقيه. قال: فاعتزلت ذلك المكان الذي كان
فيه، فوالله لو أطلعني على الذي يريد لخرجت معه. فأخذ يدنو من الحسين قليلاً قليلاً. فقال له المهاجر بن أوس الرياحي: ما
تريد يا بن يزيد؟ أتريد أن تحمل؟
فسكت، وأخذه مثل العرواء (الرعدة من
البرد والانتفاض). فقال له يا بن يزيد: إن أمرك لمريب،
وما رأيت منك في موقف قط مثل شيء أراه الآن، ولو قيل لي من أشجع
أهل الكوفة رجلاً ما عدوتك، فما هذا الذي أرى منك؟
قال: إني والله أخير نفسي بين الجنة
والنار ووالله لا أختار على الجنة شيئاً ولو قطعت وحرقت. ثم ضرب فرسه ولحق بالحسين (عليه
السلام). فلما دنا منهم قلب ترسه. فقالوا: مستأمن. الحر بن يزيد الرياحي ... الضمير الحي والإرادة الحرة. (إبصار العين: 143). وذكر السيد ابن طاووس رحمه الله: ثم
ضرب فرسه قاصداً إلى الحسين (عليه السلام) ويده على رأسه وهو يقول:
اللهم إليك تبت فتب عليّ فقد أرعبت قلوب أوليائك وأولاد بنت نبيك. (اللهوف: 43). وسلّم على الحسين وقال: جعلني الله
فداك يا بن رسول الله، أنا صاحبك الذي حبستك عن الرجوع، وسايرتك في
الطريق، وجعجعت بك في هذا المكان، والله الذي لا إله إلا هو ما
ظننت أن القوم يردون عليك ما عرضت عليهم أبداً، ولا يبلغون منك هذه
المنزلة، وقلت في نفسي لا أبالي أن أصانع القوم في بعض أمرهم ولا
يظنون أني خرجت من طاعتهم، وأما هم فسيقبلون من الحسين هذه الخصال
التي يعرض عليهم، ووالله إني لو ظننتم لا يقبلونها منك ما ركبتها
منك، وإني قد جئتك تائباً مما كان مني إلى ربي، ومواسياً لك بنفسي
حتى أموت بين يديك، أفترى لي توبة؟
قال: نعم، يتوب الله عليك، ويغفر لك،
فانزل.
الحر بن يزيد الرياحي ... الضمير الحي والإرادة الحرة
هنا، الحرّ كان قد حسم قراره بنصرة الحسين (عليه السلام) ومع ذلك هزّ كيانه وأصابه بالرعدة مشهد أن يكون ممن يحمل على معسكر الحسين عليه السلام [البلاذري، أنساب الأشراف، ج 2، ص 475ـ476، 479؛ الطبري، ج 5، ص 392، 422، 427 ــ 428؛ المفيد، الإرشاد، ج 2، ص 100 ــ 101؛ الخوارزمي، مقتل الحسين، ج 2، ص 12 ــ 13، قس ص 14، حيث يعتبر أن كلام الإمام عن الحر قد قيل بعد القتال]. الموقف السابع: اعتذار الحر من الإمام الحسين وأنّه لم يكن على علم بنوايا القوم ومواسته للإمام بنفسه: قال له المهاجر: ان أمرك لمريب! فرسان الهيجاء | بكير بن الحرّ بن يزيد الرياحي. وما رأيت منك في موقف قط مثل الذي أراه الآن؟ ولو قيل لي: من أشجع أهل الكوفة ما عدوتك فما هذا الذي أرى منك؟ فقال الحر: اني والله أخيّر نفسي بين الجنّة و النار، ووالله لا أختار على الجنّة شيئاً ولو قطّعت وحرّقت، ثم ضرب فرسه قاصداً إلى الحسين (عليه السلام) و يده على رأسه وهو يقول: أللهم إليك أنيب فتب عليّ فقد أرعبت قلوب أوليائك وأولاد بنت نبيّك، فلما دنا منهم قلب ترسه فقالوا: مستأمن، حتى إذا عرفوه سلّم على الحسين وقال: جعلني الله فداك يا ابن رسول الله! أنا صاحبك الذي حبستك عن الرجوع وسايرتك في الطريق وجعجعت بك في هذا المكان!
الحر بن يزيد الرياحي (رضوان الله عليه) - مؤسسة السبطين العالمية
(مقتل الحسين ص40). ان لسيد الشهداء الامام الحسين(عليه
السلام) تثمين نادر لأصحابه إذ يقول في خطبته ليلة عاشوراء: (فإني
لا أعلم أصحاباً أولى ولا خيراً من أصحابي، ولا أهل بيت أبر ولا
أوصل من أهل بيتي). (تاريخ الطبري: 6/238).
كربلاء :انجاز 98% من شباك مرقد الحر الرياحي مع استمرار العمل ببناء المزار الشريف(مصور)
فصلى بهم الحسين (عليه السلام) وبعد أن فرغ (عليه السلام) من صلاته قال: أيها الناس إنكم إن تتقوا الله وتعرفوا الحق لأهله يكن أرضى لله ونحن أهل بيت محمد (صلى الله عليه وآله) أولى بولاية هذا الأمر من هؤلاء المدّعين ما ليس لهم والسائرين بالجور والعدوان، وإن أبيتم إلا الكراهية لنا والجهل بحقنا وكان رأيكم الآن على غير ما أتتني به كتبكم أنصرف عنكم. فقال الحر: ما أدري ما هذه الكتب التي ذكرتها، فأمر الحسين عقبة بن سمعان فأخرج خرجين مملوأين كتباً...
فقال الحر: إني لست من هؤلاء وإني أمِرت أن لا أفارقك إذا لقيتك حتى أقدمك الكوفة على ابن زياد. فقال الحسين الموت أدنى إليك من ذلك..
وأمر (عليه السلام) أصحابه بالركوب وركبت النساء فحال بينهم الحر وبين الانصراف..
فقال الحسين: ثكلتك أمك ما تريد منا ؟
فقال الحر: أما لو غيرك من العرب يقولها لي وهو على مثل هذه الحال ما تركت ذكر أمه بالثكل كائناً من كان، والله مالي إلى ذكر أمك من سبيل إلا بأحسن ما نقدر عليه، ولكن خذ طريقا نصفاً بيننا لا يدخلك الكوفة ولا يردّك إلى المدينة حتى أكتب إلى ابن زياد فلعل الله يرزقني العافية ولا يبتليني بشيء من أمرك. ثم قال للحسين (عليه السلام): إني أذكّرك الله في نفسك فإني أشهد لئن قاتلت لتُقتلنّ.
الحر بن يزيد الرياحي –
والله الذي لا إله إلا هو ما ظننت أن القوم يردّون عليك ما عرضته عليهم أبداً، ووالله لو ظننتهم لا يقبلونها منك ما ركبتها منك. وإني قد جئتك تائباً مما كان منّي إلى الله ومواسياً لك بنفسي حتى أموت بين يديك. فهل ترى لي من توبة؟ قال (عليه السلام): « نعم! يتوب الله عليك ويغفر لك، فانزل »[البلاذري، أنساب الأشراف، ج 2، ص 475ـ476، 479؛ الطبري، ج 5، ص 392، 422، 427 ــ 428؛ المفيد، الإرشاد، ج 2، ص 100 ــ 101؛ الخوارزمي، مقتل الحسين، ج 2، ص 12 ــ 13، قس ص 14، حيث يعتبر أن كلام الإمام عن الحر قد قيل بعد القتال]. وفي الختام، فإنَّ نصرة الحسين (عليه السلام) حسنةٌ لا تضاهيها حسنةٌ، وإنَّ نصرة الحسين (عليه السلام) في ذلك الوقت الذي قلَّ فيه الناصر، وخذل فيه الصديق، وشمت فيه العدو، وأُحيط أهل البيت من جميع الجهات في أرض ضيّقة، وهي أرض كربلاء، حيث حوصروا بلا ماء ولا سلاح ولا أنصار، من أعظم القربات، ومن أعظم الطاعات وبذلك استحق ذلك الشرف العظيم على مرّ الأزمان (أما بعد: فإني لا أعلم أصحابا أوفى ولا خيرا من أصحابي). دمتم موفقين لكل خير المصدر: شبكة سراج في الطريق إلى الله. شبكة المنير -فصل الخطاب - الحلقة 11.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته إنّ ما حصل عليه الحرّ بن يزيد الرياحي (رضوان الله تعالى عليه) يوم عاشوراء لم يكن وليد اللحظة، وإنما كان من بركات ما قبل العاشر من محرّم. فمن يلاحظ سيرة هذا الرجل العظيم، يرى أنّه كان من الأشخاص الذين يحملون جذورا طيّبة في شخصيتهم، وهذه الجذور قد تتطّور في لحظة من اللحظات وتتسامى لتؤهّل هذا الإنسان لأن يكون سعيدا في خاتمته، فيختم الله حياته بخاتمة مباركة يحسده عليها الآخرون. سنذكر فيما يلي بعضا من المواقف التي سجّلها التاريخ للحر بن يزيد: الموقف الأول: عندما قال له الحسين (عليه السلام): (ثكلتك أمك، ماذا تريد؟) قال له الحر: ( أما لو غيرك من العرب يقولها لي وهو على مثل الحال التي أنت عليها، ما تركت ذكر أمه بالثكل كائنا من كان، ولكن والله! ما لي إلى ذكر أمك من سبيل إلا بأحسن ما نقدر عليه). هذا الاحترام والتقديس لسيدة نساء العالمين كان مؤشرا واضحا على هذه الجذور الطيبة. الموقف الثاني: موقفه مع الحسين (عليه السلام) في الطريق، فرغم أنه جاء بجيش ضخم ليحبس الإمام (عليه السلام) عن الرجوع، ولكن عندما حان وقت الصلاة لم ينس الصلاة، بل إنّه اختار الصلاة خلف الإمام (عليه السلام) جماعة بدل أن يصلي بعسكره منفردا!