2- اعرف المهم واترك الغير مهم:
مو كل شي بالمنهج تحفظه صم تذكر اش ركز عليه الاستاذ واش جاكم بالاختبارات الفصلية, وممكن تعرف الفصول المهمه باللي استغرق الاستاذ بشرحها اكثر من محاضره وغير المهمه اللي عطاكم اياها ع السريع (تذكر: ذاكر بذكاء اكثر وليس بمجهود اكثر)
3- تحديد الافكار:
وانت تذاكر حدد الافكار الرئيسية واللي يتفرع منها اذا فيه فكرتين متضادتين كونلهم جدول وحدد عناصر المقارنه وابدا قارن وهكذا. 4- التكرار:
مع الحفظ كرر اللي تحفظه اكثر من 3 مرات بصوت عالي. شروط الحصول على رخصة المحاماة - YouTube. 5- الترتيب:
عندك مثلا تعداد كثير ومطلوب منك تحفظه بالترتيب شي صعب انك تتذكرها كلها لكن لو رتبتها بمخك بطريقة منطقية مثلا تكون منها حكاية تتسلسل احداثها فـ لو جاتك بالاختبار ماراح تنسى شي منها لانك بتحس في شي ناقص بالحكايه. 6- كون علاقات منطقية بين معلوماتك القديمه والجديدة:
المخ يحافظ على المعلومات اللي بينها علاقات لكنه سريعا ما يجدع اومين المعلومات السينقل 😛 (يعني ممنوع العزاب) لذلك لما تبي تفهم شي اربطه بشي تعرفه قبل مثال: عندك مادة علم نفس وتحليل شخصيات والخ وصعب عليك مثلا تحفظ 10 انواع ماذا تفعل. ؟ إليك الحل 🙂
اربط كل نوع بشخص انت تعرفه من العايله اصدقاء وت ايفر فـ حتى ولو نسيت المصطلح راح تتذكر الشخص اللي ربطته فيه وهكذا.
- شروط الحصول على رخصة المحاماة - YouTube
- رأس الحكمة مخافة الله . تحتوي الجملة السابقة على همزة - حلول الجديد
شروط الحصول على رخصة المحاماة - Youtube
المقومات الشخصية لكي تصبح ضابط شرطة القدرة على تحمل هذه المسئولية بالطبع لابد أن تتوفر هذه الصفة في أي إنسان عاقل ناجح، فما هو الحال بالنسبة لضابط الشرطة المخول لحماية المواطنين والممتلكات والنظام والأمن ومنع الجريمة، بالطبع لابد أن يتحلى بصفة تحمل المسئولية، فلا يعقل أن يكون شرطياً ويطلب أحد الناس والمواطنين منه النجدة والمساعدة ويجيبه بأنه لا يستطيع مساعدته ولا نجدته، أو يطلب منه أحد مرؤوسيه بحل قضية معينة أو البحث عن متهم معين ويجيبه بأنه لا يمكن حل تلك القضية أو لا يوجد طريقة للقبض على المتهم، لذا لابد أن تكون على قدر المسئولية والرسالة التي سوف تؤديها لكي تصبح ضابط شرطة. القدرة على ضبط النفس من الضروري لكي تصبح ضابط شرطة أن تكون مؤهل نفسياً لهذه المسئولية العظيمة، فضابط الشرطة يتعرض للكثير من الضغوطات والمواقف الصعبة في عمله ولابد أن يحسن ضبط أعصابه وانفعالاته وأن لا يغضب ويقدر على كبح جماح نفسه، وكظم غيظه ويتصف برباطة الجأش لكي يحسن التصرف في الضغوطات والصعوبات، ولكي يكون على قدر مسئولية حمل السلاح واستخدامه فيما يخص الخدمة وحماية المواطنين فقط. التحلي بالنظام كيف تتصور ضابط شرطة غير منظم وغير دقيق، بالطبع سيكون أقرب للكوميديا أو السخف، لذا من المهم لكي تصبح ضابط شرطة أن تتحلي بالنظام في العمل وفي ترتيب الأوراق ومواعيد العمل ومواعيد العمليات، دقيق في اختيار المعدات والمساعدين، ويعرف أولوياته حتى لا يُعرض العمل والمسئولية التي تقع على عاتقة للخطر.
من مجهول - query_builder تاريخ النشر: 07-04-2018 اخر تعديل: 29-03-2021 اريد ان اكون ناجح في حياتي ودراستي واكون محاميه شهيره وكيف احل القضيه بدلئل وبسهوله واكون محاميه قويه ولاتخاف إجابات السؤال أضف إجابتك على السؤال هنا خبيرة تطوير الذات د. سناء عبده verified_user يا ابنتي اولا يجب ان ترعفي ان المحاماة تحتاج لبعض الصفات الشخصية الهامة مثل الحضور والهيبة وقوة الشخصية وفرض الحضور، ومهارات قوية في التواصل وزخم لغوي وطلاقة في الكلام وفصاحة في اللغة، وكذلك تحتاج الى مهارات تقديم العروض بوضوح واقناع، اضيفي الى ذلك تحتاج الى معرفة وثقافة واطلاع عاميين وليس فقط دراسة واجتهاد ومتابعة للمستجدات ومعرفة تامة بقوانين التخصص الذي ترغبين فيه في مجال المحاماة مثلا محامي مدني، شرعي ، شركات، تأمين، سياسي وعلاقات دبلوماسية... الخ، والاهم تحتاج الى ركيزة اخلاقية قوية. عليك الان ان تبحثي عن مستوى هذه المهارات عندك وتقدرينها من عشرة ولا انصحك بالتفكير بان تعطي نفسك علامة تصل الى 8 في اي منها لأنك بذلك لن تفتحي لنفسك مجال للتطور، لذا حاولي ان تكوني صادقة مع نفسك في تحديد هذه المهارات، واعملي على تطويرها بناء على ذلك.
رأس الحكمة مخافة الله - صحيفة الاتحاد
رأس الحكمة مخافة الله
27 مايو 2010 21:17
حقاً إن رأس الحكمة وسنامها مخافة الله سبحانه وتعالى، وما ذلك إلا لأن الخوف من الله سبحانه يورث الإنسان استقامة في النية، والقول والعمل، أما استقامة النية فلأن الإنسان يستحضر في نفسه قول الله تعالى في حديثه القدسى "أنا أغنى الشركاء عن الشرك فمن عمل عملاً أشرك فيه غيرى تركته وما أشرك"، ومن ثم يكون الخوف من الله تعالى سبباً في استقامة النيات وأعمال القلوب. وأما استقامة القول فلأن الإنسان بخوفه من الله تعالى يستحضر قوله سبحانه: |مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ". (ق 18). وقوله سبحانه: "وَإِن تَجْهَرْ بِالْقَوْلِ فَإِنَّهُ يَعْلَمُ السِّرَّ وَأَخْفَى". (طه 7). وفى هذه الحالة يرى الإنسان أن من الحكمة أن يقول خيراً أو ليصمت. أما استقامة العمل، فإن خوف الإنسان من ربه يجعل نصب عينيه قول الحق سبحانه: "الْيَوْمَ نَخْتِمُ عَلَى أَفْوَاهِهِمْ وَتُكَلِّمُنَا أَيْدِيهِمْ وَتَشْهَدُ أَرْجُلُهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ". (يس 65). ومن ثم تكون النتيجة أن الإنسان بحكمته يدفعه الخوف من الله تعالى إلى أن لا يجده، حيث نهاه ولا يفقده حيث أمره، وبهذا يكون من الحقائق واليقينيات أن رأس الحكمة مخافة الله تعالى.
رأس الحكمة مخافة الله . تحتوي الجملة السابقة على همزة - حلول الجديد
من أجل ذلك، قيل "إن خفت من المخلوق فررت منه، وإن خفت من الله فررت إليه".
فعادت إلى سيِّدتها، فأخبرتها، فقالت لها: إياك أن يعلم بهذا أحدٌ.. ولم تُظهِر لزوجها شيئًا.