مع فنجان القهوة تتسرب شمس الحروف الذائبة بالسكر فتطل حسناء من شرفتها تبوح بالحب و بما هو أطيب جئت هنا لأنثر الفرح أبحث عن طيفك أتوسد العشق لأبقى معك. غواية الإسم سيرة القهوة وخطاب التحريم.
- كتابات عن القهوة – ما الفرق
- كتابات عن القهوة العربية
كتابات عن القهوة – ما الفرق
يقال أن القهوة مثل الحب كلما صبرت عليها أكثر ازداد طعمها حلاوة. تعالي نختلق حديثا صباحيا عن أي شيء حتى لو كان عن أن القهوة. ٢ كلمات جميلة عن القهوة. ٣ في الحب والقهوة. القهوة لا تشرب على عجل القهوة أخت الوقت تحتسى على مهل القهوة صوت المذاق صوت الرائحة القهوة تأمل وتغلغل في النفس وفي الذكريات. غواية الإسم سيرة القهوة وخطاب التحريم. في نهار شاق جدا والنفس تلهث من العطش.
كتابات عن القهوة العربية
علي المثقف أيضاً عدم انجرار والانزلاق إلي قاع القبلية، وأيضاً له دور مؤثر لابد وأن يوظفه جيداً لخدمة الناس. ** هل واجهت صعوبات بسبب كونك كاتبة وما هي أحلامك وطموحاتك؟
– الصعوبات التي دائما ما تواجهني هي أولا: الكتابة نفسها، بمعني أني أخط بالقلم علي الورق ويجلهون كتابتي أولئك الذين يجلسون علي كراسي الحاسوب، وينعتونني ويشتمونني أيضاً. كتابات عن القهوة والشوكولاتة. لا اكترث لهم، أحياناً اعتبره تنمرا. ثانياً: من الصعوبات التي أواجهها في الكتابة هي كيف تأثر تلك المفردة علي أبي؟ هل سيتقبلها أم لا؟، من الأسئلة المرهقة بالنسبة لي ما رأي أبي بي? وقفت عند هذه النقطة كثيرا فتجاوزتها حين قرأ روايتي من "وحي خلوة صالح" وأشاد بها وقال لي الشخصيات هي التي تتحدث هذه لم تكن نسيبة. ** ما رأيك في النشر في السودان في الوقت الحالي؟
– دور النشر في بلدي لم تكن كما ينبغي أن تكون، وأرجح أن ذلك بسبب الوضع الاقتصادي للبلاد، في ظل عدم التعافي. وآمل أن يحدث التعافي قريبا.
** نشرت رواية بعنوان "مرار البن" عن بائعات الشاي والقهوة على فيسبوك على حلقات.. مع كتابات.. نسيبة شرف الدين: في ساحات الاعتصام برزت ثقافة السودانيين وهويتهم الحقيقية دون تكبيل أو توجس - كتابات. كيف كان رد الفعل عليها، ولما اخترت أن تكتبي عن النساء اللاتي أتعبهن الشقاء في حياة بائسة؟
– "مرار البن" رواية لم يكن لها تخطيط مسبق مني بل جاءت وفرضت نفسها على، وسردتها علي شكل حلقات علي حسابي علي "فيسبوك"، فكانت لها صدي أدهشني، فأتممت حلقاتها ال30 وكانت تفصح عن مدي معاناة بائعه القهوة التي استجابت لنداء الإنجاب دون تخطيط منها، وعن مدي المشاكل التي تعرض لها أبنائها بين رافض ومؤيد لوضعهم، وسوء سكنهم حراسا لمصانع الزيوت. وكيف تدرجت تلك العائلة التي وضعت ثقلها في كف فتاة تصارع في محل القهوة، وكيف تقاوم توافه العمال وتتجاوز ألفاظهم، وتكشف الوجه الآخر للواتي يتخبأن خلف ستار القهوة لتمرير أعمالهن الرامية لتدمير الشباب بالممنوعات. ** تعتبرين أن بدايتك رواية بعنوان "دم الشهيد"، كيف أثرت عليك الثورة السودانية وكيف تجلت في هذه الرواية؟
– رواية "دم الشهيد" كانت تحاكي ثورة بلدي العظيمة التي راح مهرها شبابها وعقولها أيضا، فكانت رواية "دم الشهيد" بمثابة توثيق رغم أن فصولها خيالية، رغم ذلك كنت أظنها حقيقية حتى فرغت منها. لذلك دائماً أرى أن رواية "دم الشهيد" مازالت بفصول ناقصة، وأقول لنفسي سأكلمها طالما الثورة مازلت مستمرة.
كان كسها متل المكوك رايح جاي وهي تلف ايدها حول ظهري وتحتضني بشراهة.. لفتها واخد رجلها علي كتفي وضغطت علي فخدها وكان كسها بارز للخارج الشفرتين متل شريطي السكه الحديد والكس مفتوح متل بوابه كبيره. حسيت أن كسها بيفتح ويقفل. واخيرا اطلقت أمل شهقه وصرخه من نيك مصري نار بعد رجوعها من الغربة وهي محرومة تعلن فيها عن قمه زروتها وانطلاق حممها للخارج وهي من نشوتها تبوس كل شئ في. لفتها بالوضع الفرنسي وكان كسها احمر ناري من الاحتكاكات وفضلت اركبها كفرس وفارس. ونزلت فيها نيك مصري نار ولعتها بطريقه جنونيه وشهوانيه وهي تتاوه وتشهق وتصرخ من النشوه. وأخيراً نزلت حممي بداخلها وهي تقول كلام عمري ما سمعته: آآآآآآح… اخ من زبك أخ من لبنك …ارويني نزل اكتر أرجوك بحبك بعبدك انتي كنت فين من زمان اخ واخ …
What did you think of this story?? قصص نيك مصري نار. 1257
9564
قفلت أمل الخط في وشي وبعدها بدقايق اتصلت وقالت: أنت جريئ أوي و كمان صريح يا حازم … فقلت: أياك تكوني زعلانة مني يا أمل… فقالت برقة: لا يا حازم…. أبداً أنا محتاجة امسع كلام رقيق… فشجعتني أكتر فاعترفتلها: أمل اقلك سر بس متسخريش مني؟! فقالت بسرعة وبصوت عالي: قول … فقلت: عارفة.. انك بالنسبة لي الحب الأول …. أنا من زمان لما كنت بثانوي كان نفسي أكلمك عن مشاعري… فقالت: بجد.. وأيه كمان… فقلت: كان نفسي فيكي …ولحد دلوقتي بموت فيك.. فقالت و اتنهدت ببعمق: يااااه.. كل ده…دا انت وساكت… خلصنا المكالمة دي ببوسة طويلة حسيت زبري كان هيجيب منها. فضلت يومين مع أمل بالتليفون اضيع خجلها مني و اهيجها لحد ما طابت خالص و بقيت جاهزة أنها تتناك مني نيك مصري كان نفسي فيه من زمان و استمتع بجمال امل و رقتها في السرير. بعد يومين و في يوم كنت إجازة مالشغل و كان يوم سبت و في الصبح لما عيالها كانوا خرجوا لمدارسهم خبطت على باب شقتها و كنت لابس خفيف ففتحت أمل بابها و تفاجأت بيا فدخلت و قفلت الاب ورايا بسرعة. قصص نيك مصرية. وشها احمر و احلو فوق حلواته فاترجتني: حرام عليك يا حازم… بلاش دلوقتي… العيال لو جم هاعمل ايه.. " فمردتش عليها. بس ضمتها في حضني و بقيت أبوسها فتملصت من بين درعاتي و جريت على أوضة نومها
فجريت وراها و لقيتها بتغير ملابسها و بقيت بقميص النوم!
قصة اغتصاب حقيقيه
سرايا- كيف أصف لكم ما حدث لي؟
إن المفردات لا تعبر عن مأساتي، والعبارات لا تستوعب ما يغلي في فؤادي من جحيم؟
ليتني مت قبلها، ليتني وئدت تحت الثرى، فالموت قد يكون الخلاص الوحيد لآلامي، والقبر قد يكون أهون علي وأرحم مما حل بي من كارثة. هذه
العبارات التي تفيض أسى وحزنا، هي أول ما تفوهت به المجني عليها، أمام
محكمة جنايات عجمان، حينما طلب القاضي منها الإدلاء بإفادتها. خيم الصمت على أروقة المحكمة، اللهم إلا من صوت عويلها المتصل الواهن، كما لو كانت تسحب حبالها الصوتية من بئر بلا قرار. ولما
تمالكت أمرها قليلا، واصلت سرد قصتها الأغرب من المآسي الشكسبيرية قائلة:
قد تتعرض امرأة للاغتصاب، وهذه تجربة مريرة تخلف جروحا نادبة نازفة في
نفسها، غير أنني تعرضت للتشويه الذي لا قبل لي بتحمله، فمقترف الجريمة
النكراء، أو بالأحرى الشريك فيها هو زوجي. ثم
وبنبرة صارخة أخذت تقول: تزوجته منذ سنوات طويلة، وتحملت الكثير فقط
للحفاظ على استقرار أسرتي، وكلما كنت أفكر في الطلاق، أردد بيني وبين نفسي:
أنا امرأة مطلقة، ولا أريد أن أوصم بالعار مرتين، سأتحمل البلاء، وسأصبر
حتى يجعل الله لي من أمري مخرجا. قصص نيك مصري عنيف. سنوات طويلة، وأنا أجتر مرارتي في صمت، ولمدة أكثر من 14 عاما، كنت أعانق جراحي سرا، ومن دون أن أجهر بالشكوى.
هجمت عليها و ضمتها لصدري تاني و كانت تتدلل عليا فاستعفيت عليها و بوستها من ىشفايفها السخنين و كانت أمل أرملة محرومة من زمان بعد رجوعها من الغربة فنيمتها على سريرها فنامت و ساحت و أيديا بتدعك بزازها الناعمة الكبيرة بكل قوة و هي تطلع آهات من بقها و بقها مفتوح و عينيها مغمضة فكانت بتهيجني بمحنتها وانسحبت فوق جسمها و انا بدعك فيها بكفوفي و نزلت إلى كسها من فوق الكيلوت و هي نايمة على ضهرها أحسس عليه فلقيته سخن بينفض من شهوته و مية محنتها نازلة منه. نزلت عليه بلساني و شفايفي فعضيت شفايف كسها المنفوخة فلقيتها بترفس و تأن و هاجت أمل وهي أرملة محرومة من النيك بقالها كتير. انسحبت تاني فوق جسمها اقلعها القميص فخرجت بز من بزازها بحلماته الوردية و فضلت ارضعه كالطفل اللي ح موت من الجوع. اخدت ارضع الحلمات بشفايفي وهي تتاوه و تأن و تعض في شفايفها. طلعت بزها التاني وكان بزين النعومة والبياض والرقه والحلمات الوردية وماكنتش مصدق انها متزوجه ومخلفه. وضعت راسي بين بزازها. نزلت علي كسها تاني.. كانت حلقاه كسها او نتفاه بطريقه غريبه. كان كس ناعم ناعم. شفرتيه حاجه تجنن. حسيّت أنها بتدفع كسها ناحيتي. المهم حطيت راس زبري وكان احساس رائع سخونه ممزوجه بالسوائل والخيوط اللزجة, حسيت ان زبري بيتمص لجوة وحسيت بمكنة الجنس اللي ابتدأت تحتي وهي معلمه بالنيك.
ركبت أمل جنبي فقعدنا نكلم على الولاد و مشاكلهم و ظروف المراهقة اللي بيمروا بيها لأن الولد مكملش سبعتاشر و البنت خمستاشر و مسئوليتهم تقلت عليها و أنها هي نفسها اتخنقت من حياتها الفاضية و خصوصاً بعد ما بقيت أرملة في أواخر التلاتينات. تعاطفت مع أمل اوي و حسيت بيها وطلبت منها أننا نقعد في كافية شوية فوافقت على عكس المرة اللي فاتت. قعدنا نكلم و هات و خد في الحوار عنها و عن حياتها و عن اولادها و أحاسيسها و حزنها على ألم فراق جوزها و بعد ساعة رجعنا للبيت. من اللقاء ده واتصالات أمل بيا او بيها مابطلتش لدرجة اننا كنا نكلم في ساعة متأخرة أوي بالليل و الناس نايمة و كأننا اتنين مراهقين. في مكالمة و في نصها مرة قالتلي: مش عارفة ليه يا حازم بقيت أقل حاجة اتعصبني مع العيال.. … أقل حاجة منهم بتخليني أفور ومتحكمش في أعصابي. قلتلها: معلش ماأهو انت بردة… معذورة… أنت بردة ليكي احتياجات و مشاعر… فأخدت نفس عميق و قالت: عند حق يا حازم… فقلت: وكمان في مشاعر مكبوتة عندك… محتاجة راجل تطليعها معاه…أنت لسة صغيرة يا أمل ليه تدفني أنوثتك و جمالك وتفضلي أرملة … فقالت محرجة: أيه اللي بتقوله ده يا حازم…! و قفلت التليفون بسرعة و ده كان أول بداية نيك مصري مع أمل بعد رجوعها من الغربة.
وقفت في إصرار وهتفت في وجهه: هل فقدت صوابك؟
ما الذي تفعله يا رجل؟
عندئذ،
قال بهدوء: لقد دعوت صديقي عليك، ووعدته أن يحظى بك الليلة، فإما أن تقبلي
بلا مقاومة وفي خنوع، وإما ضربتك حتى تلفظي أنفاسك الأخيرة. كابوس مخيف
لم
أستسغ العبارة، وشعرت بأني في كابوس مخيف، حاولت الصراخ بأقصى طاقات صوتي،
غير أن صوتي لم يخرج من حلقي، حاولت الهرب، ولكن ساقي لم تستطيعا حملي. قاومت
مقاومة يائسة، فانقض علي، زوجي وصديقه، مزقا ملابسي، وصفعاني مرة تلو
الأخرى، حتى خارت قواي تماما، واستسلمت، لا لأني قبلت بالأمر، وإنما لأني
كنت جثة هامدة لا روح فيها، وغير قادرة على الحراك. عندئذ، اقتعد زوجي كرسيا، ليدخن سيجارة مستمتعا بالمشهد، لمدة نحو ساعتين، وأنا أتوسل في ضراعة: كيف تقبل بما تراه؟
أنا زوجتك، عرضك، شرفك، ماذا دهاك؟
هل فقدت عقلك وصوابك وبعت كل شيء للشيطان؟
وبينما كنت أتوسل، كانت ابتسامة مجنونة ترتسم على شفتيه. هذا
باختصار ما حدث لي، مع هذا الزوج الذي حكم علي بأن أعيش وأنا أرجو الموت
في كل لحظة. ولما انتهت من كلامها، توقفت عن البكاء، وسحبت نفسا عميقا ثم
قالت بلهجة حاسمة: ما أطلبه من عدالة المحكمة هو القصاص؟
عندئذ وقف محامي المتهمين وطلب الكلمة فقال: سيدي القاضي، إنني أتنحى عن هذه القضية، فلا طاقة لي بالأمر.
يعاقر
الخمر، ويأتي مع خيوط الشمس الأولى مترنحا إلى البيت، وينام خائر القوى
حتى المغرب، لم يهتم بالعمل ولم يراع الله، ولم ينفق علي، ولم يمنحني حقوقي
الشرعية. كل هذا وأنا صامتة وصابرة، وأحتسب شقائي وعذاباتي قربانا من أجل أسرتي. الليلة السوداء
وفي
الليلة السوداء، فوجئت به يدخل غرفتي، وكنت نائمة وإلى جواري ابنتي ذات
الثانية عشرة، فطلب مني ما أسماه «حقه الشرعي»، فصرخت من هول المفاجأة. كيف وابنتي في الجوار؟
هل تجردت من كل معاني وقيم النخوة والشهامة والكرامة؟
صاح في وجهي: لست مهتما بها، فهي ابنتك من طليقك، هلمي وإلا قتلتك الآن،
ورأيت الشرر يقدح من عينيه، عرفت بأنه في حالة سكر شديد، فقمت لننتقل إلى
حجرة المعيشة، فيحظى بما يريد، فقط على سبيل الانحناء للعاصفة. دخلت غرفة المعيشة، فوجئت برجل غريب، اصطحبه معه إلى بيت الزوجية، في هذا
الوقت المتأخر، فرجعت خطوة إلى الوراء، كوني لم أكن أرتدي ثيابا تصلح
لاستقبال الغرباء، فإذا به يدفعني من ورائي دفعة هائلة، تلقي بي إلى منتصف
الغرفة، بملابسي الخفيفة، وإذا بعيني الزائر الغريب تلتهماني وتفترساني. صعقت من هول ما يحدث، غير أني لم أتوقع أن تنتهي الأمور على ما انتهت عليه.