مدة الفيديو: 2:26
لاحظوا ردة فعل المنقره المطيري هذا بنحره محمد العازمي منيف المنقرة - Youtube
محاورة بين منيف المنقره و سفر الدغيلبي١٤٤٠/١٠/٢٤ هـ - YouTube
منيف منقره ينهي المحاورة بعد موال عبدالله الاعمى🔥🔥🔥 1425 - YouTube
جواب لماذا وضع عمر بن الخطاب الجزية عن اليهودي، القصص الإسلامية هي قصص حدث في عهد النبي محمد صلى الله عليه وسلم أو فيما بعد، حيث إن القصص التي حدثت هي عبارة عن مواقف أو معارك أو أي شي مهم وملهم له اهتمام كبير من خلال توصيل غرض معين أو فكرة معينة، حيث إن قصة سيدنا عمر بن الخطاب مع الرجل اليهودي الذي رآه. سيدنا عمر بن الخطاب هو الخليفة الثاني الذي تولى الحكم وذلك بعد وفاة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، والخليفة هو الشخص المسئول عن الملمين الذين يقطنون حوله، حيث كان سيدنا عمر بن الخطاب يتجول في مكة المكرمة وإذ رأى بشخص ديانته يهودي، قام بالنظر إليه ورأى بأن حالته سيئة فعمل على رفع الجزية عن ذلك اليهودي، والان سوف نتعرف على حل السؤال المطروح معنا من خلال الإجابة عليه في نهاية هذا المقال. السؤال / جواب لماذا وضع عمر بن الخطاب الجزية عن اليهودي. لماذا وضع عمر بن الخطاب الجزية عن اليهودي – الملف. الجواب / لأن اليهودي كان يتسول ليقوم بدفع الجزية.
لماذا وضع عمر بن الخطاب الجزية عن اليهودي – الملف
لماذا وضع عمر بن الخطاب الجزية عن اليهودي لقد كان عمر بن الخطاب يتفقد الناس واحوالهم، حيث انه يخرج في الليل يتفقدهم، حيث شهد التاريخ الاسلامي الحضور العظيم لعمر بن الخطاب وذلك في توحيد المسلمون، وقد اواد الفتن وقد جمع بين المسلمين على مبايعة ابو بكر الصديق رضي الله عنه من اجل خلافة الرسول صلى الله عليه وسلم، ان الاجابة على السؤال هي: احسانا له من المسلمين. لماذا وضع عمر بن الخطاب الجزية عن اليهودي، لقد هاجر الصحابي الجليل عمر بن الخطاب من مدينة مكة الى المدينة المنورة علنا، حيث خرج الى الكعبة المشرفة وقد طاف بها سبعة مرات، وصلى عند المقام وبعد ذلك دار على المشركين وهو يحمل سيفه وقوسه وسهامه، كذلك تعرفنا على لماذا وضع عمر بن الخطاب الجزية عن اليهودي.
فى بحثه الشيق عن عدالة حكام المسلمين مع أهل الذمم شرح لنا العلامة الشيخ محمد على عتر مواقف خليفة رسول الله عمر بن الخطاب أمير المؤمنين مع اليهود فقال، إن ابن الخطاب يضرب المثل الأعلى فى العدل أيضاً، فقد رأى يوماً شيخاً نصرانياً يسأل على باب المسجد، فرق له عمر وقال: «ما أنصفناك ياهذا أخذنا منك الجزية فتى وأضعناك شيخاً»، ثم فرض له مالاً من بيت مال المسلمين وبقى يتقاضاه طيلة حياته. وقد ادعى يوماً يهودى على على بن أبى طالب بحضرة عمر بن الخطاب رضى الله عنهما فقال عمر: قم يا أبا الحسن ساو خصمك، فظهر على وجهه أثر الغيظ ثم قام وجلس بجانب اليهودى، وبعد انتهاء المحاكمة قال الخليفة عمر لعلى كرم الله وجهه: لعلك اغتظت من قولى لك: «قم يا أبا الحسن ساو خصمك» قال: لا، وإنما اغتظت لأنك كنيتنى أمام خصمى، فكان ينبغى أن تقول: قم يا على ساو خصمك، يعنى لم يرد على رضى الله عنه التعظيم بجانب خصمه. أين دعاة الحرية والمساواة، أين الغربيون دعاة العدل والمدنية، هل عندهم شىء من ذاك الإنصاف؟ هل عرفوا العدل والمساواة كما عرفها المسلمون، فجلس للحكم عندهم أكبر شخصية عهدها التاريخ كعلى بجانب مثل ذاك اليهودى؟ هل عطفوا على مسلم ضعيف عاجز كما عطف خليفة المسلمين على ذاك الشيخ المسيحى، فخصص له ما يقوم بحوائجه من بيت المال؟ اللهم لا!