في عام 1944 سافر البهتيمي إلى فلسطين، وفي العام الذي يليه سافر إلى السودان ليتلو القرآن الكريم في النادي المصري بالخرطوم طوال شهر رمضان. وعندما جاء عام 1947 كان صوت الشيخ كامل يذاع من محطات لندن وسوريا ودلهي والشرق الأدنى. مقرئ القصر الجمهوري
اعتُمِد الشيخ كامل يوسف البهتيمي بالإذاعة المصرية عام 1953، وكان يقرأ القرآن الكريم كل يوم جمعة بمسجد عمر مكرم بميدان التحرير بالقاهرة. وفي عام 1964 سجل نصف خاتمة المصحف المرتل للمجلس الأعلى للشئون الإسلامية، كما سجل القرآن الكريم مجودًا للإذاعة المصرية، وأصبح مقرئ القصر الجمهوري. اصابة 9 أشخاص في حادثي تصادم بالقليوبية. إصابته بنزيف في المخ.. والرحيل
أصيب الشيخ بشلل نصفي أثناء إحيائه لأحد المآتم في بورسعيد، وبعد علاجه استرد عافيته بعض الشيء، لكن صوته لم يعد بنفس القوة التي كان عليها، وبعد أشهر من تلك تعرض مرة أخرى لحالة إعياء شديدة أثناء إحياء إحدى السهرات الدينية، وشخصت إصابته بنزيف في المخ، وبعدها بساعات قليلة فارق الحياة، في 6 فبراير 1969 عن عمر يناهز 47 عامًا. وعقد شيخ المقارئ في ذلك الوقت الشيخ محمود المصري، مجمعًا قرآنيًا في سرادق العزاء ضم عدد كبير من رجال المقارئ العربية واستمروا في تلاوة القرآن بعد دفنه لـ5 ساعات.
- لمياء غالب كامل مع
- على هذه الأرض ما يستحقّ الحياة | النهار
لمياء غالب كامل مع
كشف ايدي هونج الرئيس التنفيذي لتطبيق ميكو المتخصص في مجال الترفيه عن حصول التطبيق على أول رخصة لتقديم محتوى اللايف ستريمنج "البث المباشر" في مصر. وأوضح هونج أنه للحصول على الرخصة يتم التعامل مع 3 جهات حكومية أولها هيئة الاستثمار لتأسيس شركة في مصر، ثم هيئة صناعة تكنولوجيا المعلومات والمجلس الأعلى لتنظيم الإعلام وهما المختصين بترخيص تطبيقات اللايف استريمنج في مصر. وذكر أن الرخصة مدتها 5 سنوات، مؤكدا أن الشركة تعمل على مراقبة المحتوى الذي يقدمه صانعي المحتوى عبر التطبيق حتى يتوافق مع عادات وتقاليد كل مجتمع تعمل فيه. وقال هونج على هامش الحفل السنوي الذي نظمه التطبيق: أن ميكو لديه حاليا مكتب في مصر يضم أكثر من 200 موظف، موضحا أنه يعتمد على التواصل الاجتماعي في مجالات الترفيه والألعاب الإلكترونية وصناعة المحتوى والبث المرئي وتعود ملكيته لشركة نيوبورن تاون بهونج كونج المتخصصة في تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي والتجارة الإلكترونية وصناعة المحتوى. ولفت إلى أن الشركة لديها تواجد في أكثر من 10 دول حول العالم منهم مصر والمغرب وتركيا بالشرق الأوسط بجانب أمريكا وألمانيا والهند واندونيسيا. لمياء غالب كامل مع. وقدر عدد مستخدمي التطبيق بـ100 مليون مستخدم حول العالم منهم 45 مليون مستخدم فقط بالشرق الأوسط.
كما تَجْدَر الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على بلدنا اليوم وقد قام فريق التحرير في برس بي بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدات هذا الموضوع من مصدره الاساسي.
23-03-2020 | 23:35
على هذه الأرض ما يستحقّ الحياة
إنّنا محكومون بالأمل. فإيّاكم أنْ تستخفّوا بالحياة، أو أنْ تزدروها، أو أنْ تستهتروا بها. فعلى هذه الأرض ما يستحقّ الحياة، وأكثر ممّا تتصوّرون.
على هذه الأرض ما يستحقّ الحياة | النهار
١٢ بيئة مختلفة ويضم سفاري الشارقة ١٢ بيئة مختلفة، تمثل الحياة والتضاريس في إفريقيا والحيوانات والطيور التي تعيش فيها، حيث يضمّ السفاري مناطق عدة تحاكي المناطق الحقيقية في إفريقيا، وتأخذ المنطقة الأولى «إلى إفريقيا»، الزوار في تجربة مشي فريدة، لاستكشاف الحياة البرية المتوطنة في الجزر والأرخبيلات المنتشرة على طول الساحل الشرقي لإفريقيا في المحيط الهندي. على هذه الأرض ما يستحقّ الحياة | النهار. أما المنطقة الثانية «الساحل»، فتتمثل في الصحراء والمراعي والحياة البرية المتنوعة، وتمتد في إفريقيا من الساحل الأطلسي في موريتانيا في الغرب، إلى إريتريا والبحر الأحمر في الشرق، وهي منطقة انتقالية غنية بالحياة البرية بين الصحراء الكبرى في الشمال والسافانا إلى الجنوب. وتمتد المنطقة الثالثة «السافانا»، في شرق وجنوب إفريقيا، من الساحل في الشمال، وصولاً إلى كالاهاري في الجنوب الغربي، وتغطي هذه الأراضي العشبية الاستوائية الإفريقية، نصف مساحة القارة، وهي موطن لأكبر تركز للتنوع الحيوي على الأرض. فيما تحتفي المنطقة الرابعة «سيرينقيتي»، بأكبر هجرة للحيوانات في العالم كل عام، حيث تهاجر مجموعات كبيرة من الحيوانات العاشبة، عبر سهول سيرينقيتي، وتعمل على جذب الحيوانات المفترسة والحيوانات التي تتغذى على الجيف، عبوراً لنهر مارا، حيث تكمن تماسيح النيل في المياه العكرة التي تشكل خطورة على الحيوانات العاشبة المهاجرة.
لكن ما شكل هذا العالم ؟ إنّه عالم يتميّز بأنّه قد خرج من العالم القديم القائم على سلطة العادات والتقاليد والسلّم الاجتماعي التراتبي. وهو بخروجه قد ألقى بالشباب في نوع «من المياه المتجمّدة لمنطق الحساب الأناني» لنظام رأسمالي لا يهمّه غير نموّ رأس المال. على هذه الأرض ما يستحق الحياة. ما حدث هو ضرب من «نزع القداسة عن العالم»، جعلت الإنسانية تسقط فيما يسمّيه باديو «أزمة هائلة صلب المنظومة الرمزيّة للإنسانيّة». ولقد أنتجت هذه الأزمة طريقين متناقضين: الأوّل يقوم على «المدح اللامتناهي للرأسمالية ولحريّاتها الفارغة» القائمة على قيم السوق والسلع، وهو ما يطلق عليه باديو مفهوم «الرغبة في الغرب»، أمّا الطريق الثانية فهي طريق العودة إلى المنظومة الرمزية التقليدية التي تتجلّى في النزعات المتطرّفة من قبيل الإسلامويّة، والطائفية بأنواعها المسيحية واليهوديّة، والحركات العرقية والقوميّة وكلّ أشكال العدمية الهدّامة الأخرى التي سقط فيها الشباب في ديارنا أيضا. كيف توجيه الشباب نحو شكل مغاير من الحياة الذي يلتقون فيه بالمنظومة الرمزيّة المناسبة لطموحاتهم وطاقاتهم وعنفوانهم؟ يقترح باديو طريقا ثالثة مختلفة عن الرغبة المسعورة في محاكاة الغرب، وعن العودة العمياء إلى الأصول، حيث «تؤدّي العودة إلى الأصول إلى البربرية في كل مكان» (العبارة لنيتشه)؟ هذا الطريق يجد رايته صلب مفهوم طريف يشير إليه باديو بعبارة «الترميز المساواتيّ»، وهو مفهوم يقوم على الأفكار التالية:
1 - ضرورة انتباه الشباب إلى العلامات التي تشير عليهم «بإمكانية حدوث شيء آخر غير ما هو بصدد الحدوث».