اهداء الى💜@سنرحل ويبقى الاثر ❣️🥀 - YouTube
- اهداء الى💜@سنرحل ويبقى الاثر ❣️🥀 - YouTube
- آرثر كونان دويل .. رحلة في عقل مبتكر شيرلوك هولمز
اهداء الى💜@سنرحل ويبقى الاثر ❣️🥀 - Youtube
تواضع بحبٍ فلا تنحني*
وكن شامخاً دون طبع الكبْرْ. تواضع كنجمٍ بعالي السما*
تجلّى على الماء دون الحفَرْ. تبسم فإن الهوى ضاحكٌ*
بثغرك أنت سينمو الزَّهَرْ. ولا تكُ ممن هنا أسرفوا*
بنرجسهم يزدرون البشَرْ. ونقي الفؤاد من الشائباتِ*
ومن كل عجبٍ نما واستقَرْ. فكلٌ بأفعالهِ راحلٌ*
سنفنى جميعاً ويبقى الأثَرْ. فإمَّا يقال: لئيمٌ مضى *
وإمَّا كريمٌ ، مضى أو حضرْ.
"🤍🖇..
▫️رياحين الجنة.. 🤍🖇" @sadaqat_jaria2
▫️للتبادل @Hdhdm3_bot ان غاب عني فاروح مسكنه🤍 من يسكن الروح كيفك للقلب ان ينساه 🌸🤍 ••
أراكَ فِي طَيِّ أحلامِي و فِي فِكَرِي
وَ لَسْتُ أنسَاكَ حتَّىٰ يَنقضِي عُمُرِي. 🌸🤍 بعض الرسائِل تكفينا.. وَ إن كانت فارِغة!
امتد تأثير مغامرات هولمز ليشمل حياة دويل الشخصية، ويُلقي بظلال ثقيلة على معتقداته التي طالما آمن بها، إذ وجد نفسه دائمًا محط أنظار الجميع ولاقى صعوبة بالغة في التعبير عن إيمانه بالروحانية والتواصل مع الموتى والترويج لهذه المعتقدات، وكان كلما قرأ مقالًا أو سمع رأيًا يتعجب من أن هذا العجوز الخرف المؤمن بالغيبيات هو نفسه مبتكر ذلك المحقق الذي يعد مثالًا للإيمان بالعلم ودقة الملاحظة والاستدلال، شعر بأن هولمز ينظر إليه من بعيد باستهزاء وتحدٍّ، وكأنه يعلن انتصاره عليه. ولذلك، في أوج شهرة مغامرات هولمز عام 1893م، قرر دويل وضع حدٍّ لحياة ذلك الرجل الذي صنعه فأتعبه كثيرًا، وبرر دويل فعلته تلك بقوله: «إنه يبعدني عن أفضل الأشياء التي أحبها». لكنه لم يلبث طويلًا حتى تراجع عن قراره هذا، بعد أن تردت أوضاعه المادية نتيجة لتوقف جماهير القراء عن قراءة أعماله، بعد أن صُدموا لموت محققهم الأثير الذي كان مصدر إلهام لهم، وكان يبعث الأمل في نفوسهم، خصيصًا في ظل الوضع الأمني المتردي في لندن في ذلك الوقت بفعل بعض القضايا الفظيعة التي شهدتها العاصمة الإنجليزية، مثل قضية قتل بائعات الهوى التي ارتكبها عام 1888م مجرم يُدعى جاك السفاح، والتي لم تُحل حتى الآن.
آرثر كونان دويل .. رحلة في عقل مبتكر شيرلوك هولمز
آرثر كونان دويل ولعنة شيرلوك هولمز الأبدية
في صباح عام 1930م، وقبل مدة ليست بالطويلة من وفاته، نشر السير آرثر كونان دويل رسمًا كاريكاتوريًّا يُظهر حصانًا يبدو عليه الإعياء والإجهاد الشديدين، يجاهد في جر عربة ثقيلة تراكمت عليها مئات القصاصات الورقية التي يحمل كل منها عنوانًا يدل على المراحل المهنية والحياتية المختلفة للكاتب. في ذلك الرسم الكاريكاتوري، تراكمت القصاصات التي تحمل عنوان دراسة الطب وممارسته، بجانب تلك التي تحمل عناوين روايات دويل التاريخية، وقصائده، وإسهامه العسكري، ومشاركته في حرب البوير، بينما حملت أثقل وأكبر رزمة تحملها العربة لافتة بعنوان «شيرلوك هولمز». ارثر كونان دويل. عبَّر دويل عن شعوره تجاه حياته وأعماله من خلال هذا الرسم، فقد عاش مثقلًا بأعماله الأدبية وعمله طبيبًا ولم تتح له الفرصة، إلا قليلًا، ليكون نفسه ويعبر عن أفكاره التي رآها الكثير من قرائه غريبة ومضللة. حين بدأ دويل في كتابة رواياته البوليسية، لم يكن يعلم أن محققه الفذ سوف يسيطر على أعماله ومعها حياته كلها، فقد تلاشت الروايات التاريخية، والقصائد، والمسرحيات، والسجلات الحربية التي كتبها دويل، وكان يأمل أن يتذكره الناس من خلالها، أمام مغامرات هولمز التي لم يلتفت القراء ولا النقاد لسواها.
عاد دويل إلى كلية الطب في عام 1880 وأكمل دراسته وحصل على شهادة البكالوريوس في الطب في عام 1881. كانت أول وظيفةٍ لدويل هي كطبيبٍ على متن الباخرة مايومبا المسافرة من ليفربول إلى إفريقيا. استقر دويل في إنجلترا لبعض الوقت، وعندما نَفِذ ماله انتقل إلى بورتسموث وبدأ أول تدريبٍ مهني له، ثم قضى السنوات القليلة المقبلة يكافح لتحقيق التوازن بين مسيرته الطبية المزدهرة وشغفه بالكتابة وطموحه بأن يتم الاعتراف به ككاتب. بدأ دويل بكتابة الرواية الغامضة A Tangled Skein في عام 1886، وبعد ذلك بعامين أعاد تسمية الرواية ليصبح عنوانها A Study in Scarlet، ونُشرت في عيد الميلاد السنوي في بيتن، وقد قدم في روايته هذه شخصياته الأشهر وهي الباحث شارلوك هولمز ومساعده واتسون. حصل بعدها على الاعتراف بكونه كاتبًا، وقد كانت تلك أول قصة من قصص شارلوك التي بلغت ال60 قصة خلال مسيرة دويل المهنية. كانت له العديد من الأعمال المميزة جدًا منها Beyond the City عام 1893 و The Stark Munro Letters عام 1895. تقاعد دويل من مهنة الطب بعد أن تم الاعتراف به ككاتب، وخلال هذه الفترة نشر بعض الروايات التاريخية بما في ذلك قصةً عن العصر النابوليوني بعنوان The Great Shadow في عام 1892 والثانية بعنوان Rodney Stone في عام 1896.