فخرية خميس الفنانة العمانية بدأت رحلتها العلاجية من السرطان، وذلك بعدما كشفت بشكل نهائي عن شفائها من فيروس كورونا الذي أصيبت به خلال الأسابيع الماضية وتسبب في دخولها المستشفى.
فخرية خميس وزوجها لطفلها
A post shared by (@monashadad) on Sep 11, 2020 at 2:15pm PDT
النجوم يطالبون بالدعاء للفنانة فخرية خميس
ابتسام عبدالله الفنانة البحرينية نشرت عبر حسابها على "انستجرام" صورة للفنانة العمانية فخرية خميس ودعت بالشفاء العاجل لزميلتها فكتبت تعليقا على الصورة قالت فيه: " الله يشفيج وعافيج حبيبت قلبي فخرية خميس". شمعة محمد الفنانة العمانية نشرت كذلك دعاء عبر حسابها على "انستجرام" تمنت فيه شفاء الفنانة القديرة فخرية خميس فكتبت: "اللهم في هذا اليوم المبارك، ألبس فخريه خميس أم عبدالله ثوب الصحة والعافية عاجلاً غير آجل يا أرحم الراحمين اللهم أشفيها وعافيها اللهم أشفيها وعافيها اللهم أشفيها وعافيها اللهم أمين، دعواتكم للفنانة القديره الزميلة والأخت الحبيبة فخريه خميس أم عبدالله بالشفاء العاجل"، كما ساند النجمة العمانية كل من الفنان حبيب غلوم، والفنانة هند البحرينية. A post shared by (@shamaamohmed) on Sep 10, 2020 at 4:19pm PDT
أحدث الأعمال الدرامية التي شاركت فيها النجمة فخرية خميس
فخرية خميس شاركت خلال الفترة الماضية في مجموعة من الأعمال الدرامية الناجحة والتي كان آخرها مسلسل "الشهد المر" والذي عرض في شهر رمضان الماضي وهو من بطولة كل من زهرة عرفات، وهيفاء حسين، كما شاركت كذلك في مسلسل "أم هارون" مع كل من الفنانة حياة الفهد، وأحمد الجسمي، محمد جابر، عبدالمحسن النمر، سعاد علي، وشاركت أيضا في مسلسل "سواها البخت" مع الفنانة هيا الشعيبي، وقد وصلت عدد الأعمال الفنية التي شاركت فيها الفنانة فخرية خميس خلال مسيرتها الطويلة ما يقارب 110 عمل.
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة لا تستطيع الرد على المواضيع لا تستطيع إرفاق ملفات لا تستطيع تعديل مشاركاتك قوانين المنتدى
«منهل اللطايف في الكنافة و القطايف »، هذا ما قاله العالم جلال الدين السيوطي، في تلك الحلوى الشرقية التي تُزيّن الموائد الرمضانية منذ القدم وحتى اليوم في العديد من الدول العربية، وبشكل خاص في بلاد الشام ومصر، فلا يكاد يخلو منزل غني أو فقير من تلك العجينة السائلة المخبوزة، ليتمّ تناولها محشوّة بالأطايب من المكسرات ، الزبيب، القشدة، أو الجبنة. في السطور التالية نتعرف على تاريخ هذا الصنف، وإلى ماذا يعود أصل تسميته، ولماذا ارتبط تناول «القطايف» بالشهر الفضيل؟
أصل التسمية واختلاف الروايات
تقول بعض الروايات إنّ أول من أكل «القطايف» كان الخليفة الأموي سليمان بن عبد الملك، في سنة 98 هـ، وفي رواية أخرى أنّ أول من ابتكر «القطايف» هم الأندلسيون، حيث انتشرت في كلٍ من غرناطة وإشبيلية، ثم انتقلت إلى بلاد الشرق العربي، وظلت تتغير وتتطور على مدار السنوات، حتى وصلتنا اليوم. وفي رواية ثالثة، أنّ أصل «القطايف» يعود إلى العصر الفاطمي، حيث كان صُنّاع الحلوى يتنافسون على تقديم أجمل ما لديهم؛ حتى ينالوا إعجاب ورضا السلطان، وكي يتمكنوا من العمل في قصره، فقرر أحد الطهاة أنّ يبتكر فطيرة صغيرة محشوة بالمكسرات، ثم وضعها بشكل أنيق في طبق وزيّنه بالمكسرات، وخرج به على الضيوف في القصر الملكي، فتهافت عليها الحاضرون، وظلوا يقطفونها من بعضهم؛ بسبب طعمها اللذيذ، ومن هنا أطلقوا عليها اسم «قطايف»، في حين ترجح رواية رابعة أنّ «القطايف» أخذت انتشارها في عصر السلطان قنصوة الغوري، ويعتقد بعض المؤرخين أنّ أصل تسمية «القطايف» بهذا الاسم، وذلك لتشابه ملمسها مع ملمس قماش القطيفة.
قطايف سعد الدين خوارزم
قد يهمك: فايز قزق: لا وجود لـ حياة أخرى بعد الموت نجم الدين ليست الأولى في الحديث عن الأديان لم تكن سوزان نجم الدين، الفنانة الأولى التي تتناول مواضيع دينية بشكل مباشر، فقد سبقتها الفنانة سلاف فواخرجي قبل عدة أيام خلال لقائها مع الإعلامية رابعة الزيات، بتصريحات مثيرة للجدل حاولت فواخرجي من خلالها مخالفة ما جاء في الدين لإظهار خط ديني جديد، وفق تعبيرات متابعين على وسائل التواصل الاجتماعي. حيث قالت فواخرجي، أنه لا يوجد نار في الآخرة بل جنة فقط، ولفتت إلى أن: "الله جميل وأحلى من أنه يحرق عباده لذلك لا يوجد نار، والله يريد أن يكون الشخص مؤمنا ويتعامل بأخلاق حميدة وصفات جيدة، ولم يأمر بعدم الذهاب للمسجد أو الكنيسة أو المعبد"، مؤكدة على أنه "ليس لها دين محدد، وأنها تؤمن بجميع الأديان السماوية، وأنها تحترم كافة المعتقدات بما في ذلك البوذية"، بحسب متابعة "الحل نت". من جهة ثانية، أطل الفنان السوري فايز قزق، في برنامج "شو القصة"، الذي يعرض على قناة "لنا" السورية، يوم أمس، ليتحدث عند سؤاله عن معتقداته الدينية، ومسألة الحياة ما بعد الموت، أجاب الفنان: إنه يخرج من دائرة أن تكون الناس مثله أو يصبحون ضدهم جميعا، مؤكدا أنه يعبر عن رأيه في الدين علانية.
أثبت الشاذلي نفسه مرة أخرى في نكسة 1967 عندما كان برتبة لواء ويقود وحدة من القوات المصرية الخاصة مجموع أفرادها حوالي 1500 فرد والمعروفة بمجموعة الشاذلي في مهمة لحراسة وسط سيناء ووسط أسوأ هزيمة شهدها الجيش المصري في العصر الحديث وانقطاع الاتصالات مع القيادة المصرية وكنتيجة لفقدان الاتصال بين الشاذلي وبين قيادة الجيش في سيناء، فقد اتخذ الشاذلي قرارا جريئا فعبر بقواته الحدود الدولية قبل غروب يوم 5 يونيو وتمركز بقواته داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة بحوالي خمسة كيلومترات وبقي هناك يومين الى ان تم الاتصال بالقيادة العامة المصرية التي أصدرت اليه الأوامر بالانسحاب فورا. فاستجاب لتلك الأوامر وبدأ انسحابه ليلا وقبل غروب يوم 8 يونيو في ظروف غاية في الصعوبة، باعتباره كان يسير في أرض يسيطر العدو تمامًا عليها، ومن دون أي دعم جوي، وبالحدود الدنيا من المؤن، واستطاع بحرفية نادرة ان يقطع أراضي سيناء كاملة من الشرق الى الشط الغربي لقناة السويس (حوالي 200 كم). وقد نجح في العودة بقواته ومعداته الى الجيش المصري سالما، وتفادى النيران الاسرائيلية، وتكبد خسائر بنسبة 10 في المئة الى 20 في المئة. قطايف سعد الدين خوارزم. فكان آخر قائد مصري ينسحب بقواته من سيناء.