أعراض الزكام
اختناق وانسداد في الأنف. سيلان في الأنف. ارتفاع درجة حرارة الجسم. العطاس المستمر. السعال أو الكحة. ضغط في منطقة الأذن والجيوب الأنفية. آلام في الرأس. إجهاد وضعف عام. حرقة في العينين. عينين دامعة. آلام في الحلق. علاج الزكام
لا يوجد علاج فعّال للتخلّص من الفيروسات الناتجة عن الزكام، إنّما توجد بعض الطرق التي تحدّ من الأعراض، مثل:
تناول الأدوية المضادّة للاحتقان والسيلان؛ بهدف تخفيف الأعراض. تناول الأدوية المسكّنة للآلام. تناول فيتامين ج، مثل: الفليفلة، والبقدونس، والزعتر، والبروكلي، والكيوي، والحمضيات كالليمون والبرتقال. بالإمكان الحصول عليه على شكل مكمّلات متوفّرة في الصيدليّات. تناول الشوربات الساخنة والسوائل؛ لتعويض ما يفقده الجسم. الوقاية من الزكام
حافظ على نظافة يديك واغسلها بشكل دائم؛ لمنع نقل العدوى عند مصافحة الآخرين؛ فغالبيّة الفيروسات تنتقل عن طريق اللمس. إن لم تتمكن من غسلها بإمكانك استعمال المناديل المعقمة. علاج فقدان حاسة الشم والتذوق بسبب الزكام - مقال. امنح جسمك الوقت الكافي من النوم، فالنوم لساعات قصيرة يزيد احتمال إصابة الجسم بالمرض. حافظ على الاسترخاء عن طريق ممارسة اليوغا، أو التأمل، أو أيّة تقنية أخرى؛ ذلك لأنّ التوتر والإجهاد يزيدان احتمال إصابة الجسم بالمرض.
علاج فقدان حاسة الشم والتذوق بسبب الزكام - مقال
صفحة "boldsky" أشارت إلى بعض المكونات المتوفرة في مطبخك والتي تعمل على استعادة حاستي الشم والتذوق دون استخدام الأدوية الكيميائية، وهي على النحو التالي: 1- الليمون تعتبر الروائح القوية مثل تلك الموجودة في الليمون فعالة للغاية في تحفيز وتحسين الشم والتذوق والإحساس بمختلف الروائح؛ لأنها تساعد على تنشيط مستقبلات الإحساس المفقودة، الشيء الوحيد الذي يجب فعله هو تقطيع الليمون إلى نصفين وشمه لبضع دقائق مرتين يوميا، إلى جانب تناول عصير الليمون مع العسل لما له من فاعلية في تحفيز مستقبلات الإحساس. 2- الزنجبيل الزنجبيل تحدثت إحدى الدراسات عن الخصائص المضادة للفيروسات للزنجبيل مثل فيروسات الإنفلونزا الشائعة وإنفلونزا الطيور. يمكن أن تساعد المكونات النشطة في الزنجبيل في علاج هذه الحالات المرتبطة بفقدان حاسة الشم والتذوق من خلال مضغ قطعة صغيرة من الزنجبيل أو اشرب مغلي الزنجبيل. كيف أسترجع حاسة الشم والتذوق بعد الزكام؟ - ويب طب. 3- البخار يعتبر العلاج بالبخار من أقدم العلاجات المستخدمة في جميع الأعمار حيث يساعد في تقليل التهاب واحتقان الأنف وبالتالي استعادة حاسة الشم والتذوق المفقودة. قم بغلي الماء ، وقم بتغطية رأسك بقطعة قماش سميكة، واترك البخار يدخل أنفك لمدة 15-20 دقيقة مرتين يوميا حتى تهدأ الأعراض.
كيف أسترجع حاسة الشم والتذوق بعد الزكام؟ - ويب طب
أعراض الزكام اختناق وانسداد في الأنف. سيلان في الأنف. ارتفاع درجة حرارة الجسم. العطاس المستمر. السعال أو الكحة. ضغط في منطقة الأذن والجيوب الأنفية. آلام في الرأس. إجهاد وضعف عام. حرقة في العينين. عينين دامعة. آلام في الحلق. علاج الزكام لا يوجد علاج فعّال للتخلّص من الفيروسات الناتجة عن الزكام، إنّما توجد بعض الطرق التي تحدّ من الأعراض، مثل: تناول الأدوية المضادّة للاحتقان والسيلان؛ بهدف تخفيف الأعراض. تناول الأدوية المسكّنة للآلام. تناول فيتامين ج، مثل: الفليفلة، والبقدونس، والزعتر، والبروكلي، والكيوي، والحمضيات كالليمون والبرتقال. بالإمكان الحصول عليه على شكل مكمّلات متوفّرة في الصيدليّات. تناول الشوربات الساخنة والسوائل؛ لتعويض ما يفقده الجسم. الوقاية من الزكام حافظ على نظافة يديك واغسلها بشكل دائم؛ لمنع نقل العدوى عند مصافحة الآخرين؛ فغالبيّة الفيروسات تنتقل عن طريق اللمس. إن لم تتمكن من غسلها بإمكانك استعمال المناديل المعقمة. امنح جسمك الوقت الكافي من النوم، فالنوم لساعات قصيرة يزيد احتمال إصابة الجسم بالمرض. حافظ على الاسترخاء عن طريق ممارسة اليوغا، أو التأمل، أو أيّة تقنية أخرى؛ ذلك لأنّ التوتر والإجهاد يزيدان احتمال إصابة الجسم بالمرض.
يُعرف فقدان حاسة الشم anosmia بأنه عدم قدرة الشخص على شم الروائح بشكل كامل. ضعف حاسة الشم hyposmia هو فقدان جزئي لحاسة الشم. يمكن لمعظم المرضى المصابين بفقدان حاسة الشم التعرف على المواد ذات الطعم المالح والحلو والحامض والمر، إلا أنهم قد يعجزون عن التمييز بين نكهات محددة. وتعتمد القدرة على معرفة الفرق بين النكهات في الواقع على الرائحة، وليس على المستقبلات الذوقية في اللسان. ولذلك فإن المرضى الذين يعانون من فقدان حاسة الشم غالبًا ما يشكون من فقدان حاسة الذوق أيضًا وعدم الاستمتاع بالطعام. يؤدي فقدان مستقبلات الشم بسبب الشيخوخة إلى انخفاض القدرة على الشم لدى كبار السن. عادةً ما يلاحظ الشخص تغير قدرته على الشم بعمر 60 عامًا. وبعد السبعين من العمر تحدث تغييرات جوهرية في قدرة الشخص على الشم. تشمل الأَسبَاب الأكثر شيوعًا كلاً من وتُعد إصابة الرأس من الأَسبَاب الشائعة لفقدان حاسة الشم الدائم، كما قد يحدث في الحوادث المرورية. يمكن لإصابة الرأس أن تتلف أو تخرِّب الألياف العصبية الشمية (زوج الأعصاب القحفية التي تربط المستقبلات الشمية بالدماغ) التي تمر عبر سقف التجويف الأنفي. يمكن في بعض الأحيان أن تشمل الإصابة كسر العظم الذي يفصل تجويف الدماغ عن التجويف الأنفي (الصفيحة المصفوية cribriform plate).