_____________________ المصدر: واس
- سوق الدواس انستقرام تسجيل
سوق الدواس انستقرام تسجيل
وسعى المشروع على إعطاء أولوية للمشاة وإمكانية الوصول الشامل لذوي الإعاقة وتقليل سرعة المرور، حيث زاد الشارع المشترك من أعداد المشاة في المنطقة، ونسبة الأمان والسلامة، وقلل من حركة السيارات، كما لا يوجد اختلاف في مستوى الشارع، وتغيير لمواد الأرضيات والأشجار والشجيرات والألوان ومسارات لذوي الإعاقة وكبار السن، ويعتبر السوق كمعلم من معالم الشرقية، وعنصر جذب عند زيارته، وتجربة حضرية جديدة تواكب الرؤية المستقبلية للمملكة، وتتكامل مع الموقع واحتياجاته مع المحافظة على تراث المنطقة، حيث تدخل هذه المشاريع ضمن برامج الأنسنة وجودة الحياة. ويختزل "السوق" تاريخياً ذاكرة جميلة لأجيال مرت عليه، غنية بالتراث وبساطة الحياة، والذي كان في بدايته تجمعاً لعدد كبير من التجار المحليين والخليجيين ومجموعة من الحرفيين، الذين وفدوا إلى مدينة الدمام، واشتهروا وأخذوا مع مرور الأيام اسماً لمحلاتهم الكبيرة، إذ حول القاطنون بينها؛ منازلهم وبيوتاتهم القديمة إلى دكاكين لبيع المستلزمات النسائية من الذهب والعبايات والعطور والجلابيات والفساتين وغيرها، إذ يعد السوق أول سوق نسائي شُيِّد بالمنطقة، ومع تعدد بضائعه وتوسع منتجاته أصبح مع مرور السنين مقصداً لجميع الرجال والنساء.
المدير التنفيذي على الخط
المدير التنفيذي لمحلية كرينك بولاية غرب دارفور، ناصر الزين كشف لـ (السُّوداني) عن تزايد حصيلة أعداد قتلى الأحداث الدامية بمحلية كرينك، وبلوغها (151) قتيلاً، و(96) جريحاً، وأكّد حرق عدد من قُرى وأحياء محلية كرينك وقسم شرطة المحلية. أسباب الدُّواس!! موقع حراج. وأوضح ناصر أن أسباب الاقتتال القبلي هو مقتل اثنين من (فريق الرُّحل) الخميس الماضي من قبل مجهولين، وأضاف أن أثناء عملية بحث السلطات للقبض على المتهمين وإيداعهم السجن تحوّلت المشكلة من جنائية إلى اقتتال بين المكونات القبلية. ونبّه ناصر إلى دفن جميع الجثث الـ(151) جُثّة نهار أمس بمقابر كرينك وحتى مساء أمس الاثنين، وبدأت عمليات إسعاف الجرحى من كرينك إلى مستشفيات مدينة الجنينة، وتصنيف حالاتهم الصحية لتلقي العلاج اللازم. (…. ) هذا قول الوالي
والي ولاية غرب دارفور، خميس عبد الله أبّكر، أوضح، لـ(السُّوداني)، أن الإحصائية النهائية للقتلى بمحلية كرينك حتى مساء أمس الاثنين، بلغت (201) قتيل، و(103) جرحى، من بينهم (16) حالة حرجة تم إسعافها للخرطوم في الطائرة التي وصل بها الوالي عقب وصوله إلى الجنينة قادماً من الخرطوم، ورداً على سؤال (السُّوداني) عن آخر إحصائية للقتلى والجرحى بمدينة الجنينة بعد تمدد الاقتتال إليها؟ قال إن الإحصائية الأولية (4) أشخاص ينتمون إلى القوات العسكرية، من بينهم (3) استشهدوا يتبعون لقوات التحالف السوداني، من بينهم قائد قوات التحالف السوداني، اللواء.