ضرورة الاحتفال بعيد ميلادي
الاحتفال بعيد ميلادي من رأيي هو مناسبة ملحة للاحتفال بها، بسبب الفرح والبهجة التي تفعلها أجواء الاحتفال. كما أن بعض الناس يجعلون يوم عيد ميلادهم يوم سعيد يتذكرون فيه ذكرياتهم الجميلة والسعيدة. ويبدأوا عامهم الجديد بتفاؤل وحب للحياة وفرحة بالعام القادم وتوديع عام مضى من عمرهم. وعلى الرغم من ذلك فنجد بعض الناس الذين لا يحبون الاحتفال بعيد ميلادهم. بل ويتشاءمون بحلول عام جديد يطرأ على حياتهم، ويحزنون لتقدمهم في العمر. وأنا أنصح الجميع بجعل يوم عيد ميلادهم يوم جديد لبدء حياة جديدة، بفكر ومفهوم أنضج وأحسن. اكتب بأسلوبي أربعة اسطر عن أهمية العيد - موقع المرجع. وأن يكون يوم مليء بالتفاؤل بمستقبل أحسن وحياة أفضل. فإن الحياة مليئة بالصعاب والأسى، لا يهونها غير الفرح والسعادة. فأصبحنا ننتهز الفرص لنفرح ونغير من الأجواء الروتينية في الحياة اليومية. اخترنا لك أيضا: تهنئة عيد ميلاد أبي
خاتمة موضوع تعبير عن عيد ميلادي
في نهاية موضوعي أتمنى السعادة للجميع كما أتمنى أن يكون يوم عيد الميلاد يوم مميز للجميع وأن يكون الموضوع أسعدكم.
تعبير عن العيد بالانجليزي
في المقال التالي نعرض لكم موضوع تعبير عن العيد ومظاهر الاحتفال به، فعيد الفطر هو عيد يحتفل به المسلمون في أول يوم من شهر شوال، وسمي بهذا الاسم لأن الله أباح فيه الإفطار جزاءً للعباد على صيام وعبادة شهر رمضان الفضيل، وأول عيد احتفل به المسلمون كان في السنة الثانية من هجرة رسول الله سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، ومن أهم المظاهر التي يحتفل بها المسلمون بهذا اليوم، هو دفع زكاة الفطر للفقراء، وزيارة الأقارب وصلة الرحم، واستقبال الأصحاب والجيران، وتبادل الحلوى والهدايا والكعك، وفي هذا الصدد سنعرض لكم من خلال الفقرات التالية من موسوعة موضوع تعبير عن عيد الفطر المبارك.
تعبير قصير عن العيد الوطني العماني
عيد الفطر
ويمثل عيد الفطر فرحة أخرى للمسلمين، فكما يقول نبينا الكريم صلى الله عليه وسلم: " لِلصَّائِمِ فَرْحَتَانِ يَفْرَحُ بِهِمَا: إِذَا أَفْطَرَ فَرِحَ بِفِطْرِهِ، وَإِذَا لَقِيَ رَبَّهُ فَرِحَ بِصَوْمِهِ"، فبعد أن يصوم المسلم لربه شهر رمضان يأتي هلال شهر شوال يحمل معه البهجة والفرحة بالعيد، حيث يبدأ الناس يومهم بصلاة العيد وخطبة العيد، ثم يتبادلون الزيارات، والتهاني بالعيد. مظاهر فرحة العيد
تختلف مظاهر فرحة العيد من بلد لآخر، ولكن غالبا تشترك معظم الدول العربية والاسلامية في أشياء أساسية مثل لبس العيد، حيث يشتري الناس لبسا جديدا للعيد، وتذهب الأسر لصلاة العيد رجالا ونساءا وأطفالا، وترتبط فرحة العيد في بعض الدول بتجمع أسري كبير للعائلة في مكان واحد، حيث يأتون من كل مكان ليتجمعوا في منزل أحد الأجداد غالبا، وتقام الولائم وتذبح الذبائح احتفالا بهذا الاجتماع الكبير. وفي الآونة الاخيرة ظهرت مظاهر أخرى للاحتفال بالعيد مثل خروج الأسر في أماكن الترفيه مثل مدن الملاهي والحدائق العامة والذهاب إلى الشواطئ، والسفر أحيانا، حيث أصبح العيد فرصة للأسرة لتستمتع فيها بقضاء وقت جيد بعيد عن الانشغال بالعمل والدراسة وهموم الحياة اليومية، وتعتبر مواسم الاعياد من أشهر الأوقات التي تقام فيها حفلات الزفاف فتكون الفرحة مضاعفة في الأسرتين.
من أبرز مظاهر العيد هو فرح الأطفال الصغار وأخذهم للعيديات من الأب والأم والجد والجدة، وارتداؤهم ما اشتروه من ثياب، وتلبية طلباتهم جميعها تعبيرًا عن الفرح والسعادة، وعلى الرغم من اختلاف الثاقفات بين الشعوب إلا أن طقوس العيد تبدو متشابهة في معظم الدول، وخاصة الدول العربية التي تشترك في الكثير من هذه المظاهر، حيث تعلو أصوات الأناشيد في الشوارع مرحبة بقدومه، ويظهر الفرح على وجوه الناس، وحتى لو اختلفت الأعياد باختلاف الأديان يبقى للعيد نفس طقوس البهجة التي يكون عنوانها الأساسي الفرح والسرور وزيارة الأقارب.