قال أنا سمعت أنك تضرب ضيوفك ؟
قال لا اللي سمعته ماهو صح أنا أضرب الضيف اللي مايحترم المجلس.. أما أنت تحترم المجلس أنا يجين ناس مايقدرون قيمة المجلس ؟
ولا يعرفون آداب المجالس ولاهم رجال!! قال ضيفنا كيف يعني ؟ قال يعني: اذا سويت قهوه وفاحت الدله قال هه هه انتبه الدله فاحت ؟
واذا فاح البريق قال البريق إنتبه انتبه فاح واذا النار دخنت قال زين النار دخنت علينا ؟
واقلق راحتي وهو في مجلسي!! ياغريب كن اديب امس. فلذلك اضربه و أطرده من المجلس لانه ماهوب رجل..
أما أنت جيت وجلست وسويت عندك قهوه وشاهي وشبيت ناري ولا تكلمت ؟ مع العلم ان القهوه فاحت و إنكبت وأنا متعمد هالشي.. وأنت ماتكلمت وهذا يدل على أنك رجال كفو وتحترم مجالس الغير.... ويا غريب كن أديب.. قاله خوينا الله يجزاك خير وصح لسانك وصدقت عندنا ناس ماتقدر المجالس وعلوم الر جال.. وهذي قصتنا لمثل "ياغريب كن أديب "
- ياغريب كن اديب دايركت
- ياغريب كن اديب كامل
- ياغريب كن اديب مع
- ياغريب كن اديب امس
- ياغريب كن اديب الدايخ
ياغريب كن اديب دايركت
ههههه
24-08-2007, 01:44 AM
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طموحها زايد شويه
كلام سليم وضع الشخص الغير مناسب في المكان الغير مناسب
وهذه مشكلة في وطننا الغالي
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاطل فاهم
سامحك الله
تذكر قوله تعالى:
ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا
24-08-2007, 08:38 PM
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الضيم
تذكر قوله تعالى: ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا
جزاك الله خير ،، لكن وش نسوي ؟؟؟ الله يهديهم بس.
ياغريب كن اديب كامل
لا أفهم هذا الاحتقان الرسمي التركي تجاه هولندا ولغة الخطاب المتشنجة التي تدفع تركيا نحو المزيد من العزلة في محيطها الأوروبي في الوقت الذي تعاني فيه من النفوذ الروسي المتمدد في المنطقة! ياغريب كن اديب دايركت. فمن حق أي دولة أن تمنع أي مظاهر أو تجمعات حزبية وسياسية على أراضيها تخص دولة أخرى، ومن يتعاطفون عندنا مع الموقف التركي عليهم أن يتخيلوا للحظة واحدة كيف سيكون موقفهم لو أن متظاهرين من الجالية الإثيوبية أو اليمنية في السعودية قرروا تنظيم تجمع خطابي سياسي وطار إليه وزير أو زعيم حزبي من بلادهم لإلقاء كلمة فيه دون إذن مسبق من الدولة المضيفة! ما قامت به الجالية التركية من نشاطات سياسية وتجمعات خطابية في هولندا لا يخدم مصلحتها ولا يعزز فرص تعايشها مع محيطها الشعبي المحلي، بل إنه يدفع الحكومات الأوروبية لتبرير فرض المزيد من القيود والإجراءات ضد وجود هذه الجاليات والتشدد في استقبال المزيد من القادمين من الشرق بحثا عن فرص العمل! والمثل يقول يا غريب كن أديب، ولا يمكن لأي أحد أن يبرر أو يؤيد الموقف التركي إلا إذا كان سيفعل المثل مع الجاليات الأجنبية المقيمة في بلاده، وهذا لن يحصل رغم أن تناقضات مجتمعاتنا لا حصر لها في تفكيك وتركيب المواقف حسب الأهواء السياسية والعرقية والطائفية والحزبية!
ياغريب كن اديب مع
*** أسوأ الأحذية هي الأحذية الرجالية، خصوصاً ما يقال له «البصطار العسكري»، وأروعها هي الأحذية النسائية، ولم يكذب المطرب عبد الوهاب عندما سأله صحافي وطلب منه أن يعرّف المرأة بجملة من كلمتين، فقال له: هي «الكعب العالي»، وعاد يسأله: والرجل؟! ، أجابه: «الكعب الواطي». عموماً، لم تعد المرأة الآن تعبأ بالكعب العالي كثيراً، فتجدها تلبس من كل صنف ولون، ابتداءً من «التنس شوز»، إلى الصندل، إلى الشبشب الزحّافي، وهو الذي تغنّى به المطرب الراحل عبد العزيز محمود، عندما شاهد حبيبته تلبسه، فقال: يا شبشب الهنا يا ريتني كنت أنا. يا غريب كُن "أديب". أما أغرب حذاء مرّ عليّ في حياتي، فهو عندما كنت جالساً في بهو فندق «الهيلتون» في روما، وإذا بامرأة ملفوفة القوام كأنها «أرتست»، ترتدي حذاءً موسيقياً – نعم موسيقياً - فمع كل خطوة من سيقانها هناك نغمة مختلفة تصدر منها، وقد شاهدها وسمعها كل الجالسين في المكان، وهي تمشي وكأنها ترقص، وخطر على بالي من شدّة حماستي بها، أن أصفق لها على «واحدة ونص»، لكنني لجمت نفسي قائلاً: «يا غريب كن أديب»، خصوصاً أنني خفت بعد أن لاحظت أن كعب حذائها كان معدنياً صلباً.
ياغريب كن اديب امس
القضية لعبة سياسية بأهداف بعيدة وليست مجرد إرهابيين! ".
ياغريب كن اديب الدايخ
احجز الفندق بأعلى خصم:
Share
الثلاثاء 26 أبريل 2022
صدر العدد الأول بتاريخ 2 يونيو 2007
رئيس التحرير خالد هلال المطيري
العدد: 5017
C°
أول العمود:
انتهت لعبة الكراسي ولم تنته الأزمة. الصالح ردا على مستشار بن زايد:ياغريب كن اديب بلادنا ليست محل تحليلات ولا اسقاطات من الآخرين. ***
استُخدم هذا المثل في حدث أخير تناقلته وسائل الإعلام يتضمن أخباراً عن ترحيل وافد بسبب التعبير السلمي عن رأيه حول الاحترازات الصحية. بالطبع لا ينطبق هذا المثل على تلك الحالة، وقد كتبت مرّات بأن إفساح المجال للجاليات للتعبير عن آرائها في وسائل الإعلام مهم وضروري، فعددهم يفوق الـ٣ ملايين ويشكلون ٧٠٪ من السكان ويعيشون بيننا ويخضعون لقوانيننا، ويؤثرون ويتأثرون بنا، فكيف نستكثر أن ينطقوا برأيهم حول ما يهمهم من قضايا ومشاكل تمسهم بشكل يومي، فلا الدستور يمنع ولا قانون ينص بخلاف ذلك، فما موقع "يا غريب كن أديب" من الإعراب؟! الإخوة غير الكويتيين في بلدنا كانوا ولا يزالون يكتبون في الصحف، ووسائل الإعلام الأخرى، وكانت هناك برامج ترفيهية يعرضها التلفزيون في السبعينيات والثمانينيات تُظهر العديد منهم يتحدثون ويعبرون عن مشاكلهم وأمنياتهم بشكل اعتيادي. يبدو أننا ومع كل حدث محلي نكتشف ضعف الثقافة الدستورية والقانونية والحقوقية لدى شريحة من الناس، وبعضهم (مثقف ومُطلع)!