هي قصص أغرب من الخيال لكنها واقعية وحقيقية؛ وضعنا لكم في هذا المقال قصة دعاء سمير برنسيسة منيا القمح.
قصة دعاء سمير برنسيسة منيا القمح كاملة – المنصة
قصة دعاء سمير برنسيسة منيا القمح – الملف الملف » منوعات » قصة دعاء سمير برنسيسة منيا القمح قصة دعاء سمير برنسيسة منيا القمح، قصة داء سمير من القصص الكثيرة التي نسمعها ونتداولها عبر منصات التواصل الاجتماعي هي أغرب من الخيال، تندهش لها العقول. قصة دارت أحداثها حول فتاة تدعى دعاء سمير، والتي تصدر اسمها مواقع البحث ومنصات التواصل الاجتماعي. والجميع يبحث عن القصة الحقيقة ومن هي دعاء سمير التي لقبت ببرنسيسة منيا القمح، وما الذي حدث معها، ومن هي؟ وما قصتها؛ هذا ما نتعرف عليه في سطور مقالتنا التالية. قصة دعاء سمير برنسيسة منيا القمح دعاء سمير لقبت ببرنسيسة منيا القمح، وهي فتاة جميلة جداً، ذات عيون خضراء، وطولها فارع، وهي فتاة من أسرة ثرية من منطقة الشرقية في مصر. وقد تزوجت من شاب ثري، لكنها لم تحبه، بل عشقت رجل غيره، وغير هذه الخيانة، قد تجرأت بالاتفاق مع عشيقها لقتل زوجها. قصة دعاء سمير برنسيسة منيا القمح كاملة – المنصة. وتمكنت دعاء سمير من وضع المنوم لزوجها عن طريق وضعه في العصير له، وبعد ذلك قامت مع عشيقها بسحب الزوج إلى الحمام وهناك قاما بالعمل على تقطيعه ووضع أجزائه في أكياس ورميها. قصة تشيب لها الولدان ولا يتوقعها العقل البشري، إنما هي نفوس مريضة سولت لدعاء وعشيقها ارتكاب الجريمة بكل تفاصيلها، كما جملت لهما الخيانة والعشق الحرام.
توفي حسين عشماوي، أشهر منفذ أحكام إعدام بقطاع مصلحة السجون سابقا، بعد رحلة طويلة في تنفيذ أحكام الإعدام والذي حصل على هذا اللقب لأن لقب عشماوي جاء بسبب أنه في 1922 تولى هذه المسئولية شخصا يدعى أحمد عشماوي، لذلك فإن هذا الاسم هو الأشهر في هذه المهنة، وكان هناك شخص واحد ينفذ هذه العملية بسب قلة الجرائم، لكن عددهم زاد بعد ذلك بسبب زيادة عدد الجرائم. نفذ المتوفى حسين عشماوي 1070 حكما بالإعدام، 20% منهم سيدات معظمهن قتلن أزواجهن، ودخل موسوعة جينيس كأكثر من نفذ أحكام بالإعدام على مستوى العالم، منذ عام 1990 حتى بداية أحداث يناير 2011. وفي تصريحات له قبل وفاته قال حسين عشماوي إنه لم يكون هناك لقب باسم "عشماوى" ولكنه كان يسمى بـ "بجلاد" قطاع مصلحة السجون، لأنه كان يقوم بوظيفتى الإعدام وجلد المساجين فى نفس الوقت، وأنه فى عام 1922 خلال واقعة "رية وسكينة" كان الذى يعمل وقتها فى هذا الوقت فى الإعدامات أسمه "أحمد العشماوى"، ومن وقتها وأى شخص يعمل فى تلك الوظيفة يسمى بـ "عشماوى". وأضاف في الماضي كان يوجد "عشماوى" على مستوى الجمهورية، لأن العدد وقتها كان قليل للغاية، والجرائم كانت قليلة إلى حد ما، وكان يمر وقت طويل على ما يتم تنفيذ حكم إعدام واحد، وأن مع زيادة أعداد الجرائم، وزيادة أحكام الإعدام أصبح هناك الكثير من منفذى حكم الإعدام على مستوى الجمهورية، ولكنه هو الوحيد الذى حصل على لقب "عشماوى" طوال فترة تواجده بالخدمة، وأصبح "عشماوى" الأن صفة وليس أسم.