هذه الأبيات الشعرية ، والتي راحت مثلًا، تُقال وتُضرب فيمن لا فائدة فيه ولا رجاء منه، ومهما حاولت نصحه فهو لن يستجب. قصة مثل لقد أسمعت لو ناديت حيا أما قصة هذا البيت من الشعر الذي ذهب بين الناس كمثل ، فهو أنه كان في المدينة رجل كثير المال، ليس هناك من هو أغنى منه، وكان له ولد واحد ماتت عنه أمه وهو صغير، فأغدق عليه والده المال والدلال حتى أفسده وكان الأب رجل كريم كثير الصدقة والعطاء، وكان كل صباح يأتي إليه رجل فقير بالسوق فيعطيه كسرات من خبز فطوره، فيجلس إلى جواره حتى يأكل، وبعدها ينصرف، وظل الأمر على هذا الحال لسنوات، حتى اشتد المرض على الأب، وخاف أن يبدد الابن كل ما ترك من مال، فحاول نصحه ولكن دون جدوى. لقد كان رفاق السوء يحيطون بالابن من كل صوب وحدب، يصمّون أذنيه ويعمون عينيه ويبعدونه عن كل ما فيه خير وإحسان، ذلك أنهم كانوا منتفعين مما هو فيه من ضياع، فهم يعيشون معه في بذخ ومال دون حساب، ولما اقترب الأجل استدعى الأب أخلص خدمه، وأمرهم أن يبنوا سقفًا جديدًا لمجلس القصر تحت السقف القديم، ويصنعوا ما بين السقفين مخزنًا يضعونه به كمية كبيرة من الذهب ، وأمرهم أن يصنعوا في السقف بوابة ويضعون بها سلسلة حديدية، إذا تم سحبها للأسفل تنفتح باتجاه الأرض، وفعلًا فعل الخدم كل ما أراد سيدهم، وأبقوا الأمر سرًا عن الابن.
- لقد اسمعت لو ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي
- لقد اسمعت لو ناديت حياة
- لقد اسمعت لو ناديت حيا لكن لا حياة لمن تنادي
لقد اسمعت لو ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي
ضغوط على حقل الشرارة وقالت المؤسسة في بيان لها، إن مجموعة من الأفراد قاموا بممارسة ضغوط على المستخدمين في حقل الشرارة النفطي.. قصة لا حياة لمن تنادي | المرسال. الأمر الذي اضطرهم إلى إيقاف تدريجي للإنتاج، مما جعل من تنفيذ المؤسسة لالتزاماتها التعاقدية أمراً مستحيلا. وأوضحت المؤسسة أنها مضطرة لإعلان حالة القوة القاهرة على حقل الشرارة النفطي وذلك إلى حين إشعار آخر، ونوهت بأن خام الشرارة هو المزود الرئيسي لمصفاة الزاوية والتي تغذي بدورها السوق المحلي بالمحروقات. في وقت سابق، أعلنت المؤسسة الوطنية للنفط حالة القوة القاهرة عن ميناء الزويتينة، محذرة من بدء موجة مؤلمة من الاغلاقات وقت طفرة اسعار النفط والغاز".
لقد اسمعت لو ناديت حياة
ليبيا – أعلنت المؤسسة الوطنية للنفط اليوم الإثنين حالة القوة القاهرة على ميناء الزويتينة، محذرةً من بدء موجة مؤلمة من الاغلاقات وقت طفرة أسعار النفط والغاز. مؤسسة النفط أفادت عبر مكتبها الإعلامي أنه بعد الإغلاق القسري الذي طال حقل الفيل أمس الأحد اضطر العاملون بشركات الزويتينة ومليتة والسرير والخليج إلى إيقاف شامل وتدريجي للإنتاج شمل الحقول والوحدات الإنتاجية التالية:
أولًا: إيقاف إنتاج النفط الخام بحقلي أبو الطفل والانتصار والنخلة والنافورة المنتجة عبر الزويتينة. لقد اسمعت لو ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي. ثانيًا: توقف إنتاج الغاز والمكثفات من معمل غاز أبو الطفل. ثالثًا: توقف إنتاج معمل الحقن بحقل 103D التابع لشركة الزويتينة. رابعًا: توقف إنتاج معمل الغاز بميناء الزويتينة، وبالتالي توقف إنتاج غاز الطهي C3 & C4. وحذرت المؤسسة من تأثر إنتاج الكهرباء بمحطات الزويتينة وشمال بنغازي جزئيًا، علاوة على أن نقص المكثفات سيؤدي الى نقص إمدادات غاز الطهي على المنطقة الشرقية. وفي هذا الصدد، قال رئيس المؤسسة مصطفى صنع الله: إن المؤسسة الوطنية للنفط مضطرة لإعلان حالة القوة القاهرة على ميناء الزويتينة النفطي متضمنًا كافة الحقول والوحدات الإنتاجية المرتبطة بهذا الميناء ومرافق الشحن وذلك إلى حين إشعار آخر.
لقد اسمعت لو ناديت حيا لكن لا حياة لمن تنادي
وقالت وزارة المالية إن المؤسسة حولت ستة مليارات دولار من عائدات النفط إلى حساب الوزارة في البنك المركزي يوم الثلاثاء. وقالت وزارة النفط والغاز، أمس الأحد، في بيان إن عمليات الإغلاق ستلحق الضرر بوضع المؤسسة الوطنية للنفط في الأسواق العالمية نتيجة عدم الاستقرار في الوفاء بالتزاماتها. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة الصباح العربي ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من الصباح العربي ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
لقد أَسمعتَ لو ناديتَ حيّاً
ولكن لا حياةَ لمن تُنادي
بيت شعر شاع بين
الناس، تناقلوه وحفظوه عن ظهر قلب، بعضهم ينسبه لمن استخدمه في خطاب أو مناسبة،
وكثيرون ينسبونه لشاعر غير قائله، البعض يعرف اسم قائله، وقلة قليلة تحفظ أبياتا
من القصيدة التي ورد فيها، وأبياتا أخرى جرت على ألسنة الناس أمثالا وحكما من دون
ان نتذكر القصيدة التي وردت فيها، وفي الشعر العربي هناك ما يسمى عيون ودرر
الأبيات التي تناولها أكثر من شاعر في قصائدهم وشاعت بين الناس باسم أشهرهم.