حقيقة اعتقال مدير شركة فايزر
كشفت صحيفة "فوربس" الأمريكية ، عن زيف ما نشرته صحيفة "بيفر كونسيرفاتيف" الكندية بشأن خبر اعتقال مدير شركة فايزر ألبرت بورلا ، وقالت الصحيفة إن التحقيق الفيدرالي لا يعمل على التستر على مثل هذه الحالات لأنها تؤثر على الرأي العام مرفوض بموجب القانون الأمريكي ، إضافة إلى أن المقال المنشور الصحيفة الكندية لا يدعم الحقائق. طبعا لم يضع اي صورة او فيديو للاعتقال ما يعني نفيه. بالتفصيل حقيقة اعتقال مدير شركة فايزر | نور نيوز. أيضًا ، ظهر الرئيس التنفيذي ألبرت بورلا في 5 نوفمبر على قناة CNBC ، وهو اليوم الذي انتشر فيه الخبر على الصحيفة. كندي ، مما يعني أنه لم يتم القبض عليه حتى الآن. [1]
كم عدد جرعات كورونا في العالم؟
في ختام مقالنا سنعرف ما إذا كان قد تم القبض على مدير شركة فايزر ، وقد علمنا بكل تفاصيل شائعة اعتقال الرئيس التنفيذي لشركة فايزر ألبرت بورلا ، وأن كل الشائعات خاطئة تمامًا. المصدر:
- بالتفصيل حقيقة اعتقال مدير شركة فايزر | نور نيوز
- اعتقال الرئيس التنفيذي لشركة فايزر التي أنتجت لقاح كورونا - YouTube
بالتفصيل حقيقة اعتقال مدير شركة فايزر | نور نيوز
حقيقة القبض على الرئيس التنفيذي لشركة فايزر الأمريكية ألبرت بورلا ، تُعدّ شركة فايزر واحدة مِن الشّركات المُتميزة التي تقوم بتصنيع الدواء على المستوى العَالمي، حيثُ إنها تتواجد في السّوق العالمي منذ سنوات طويلة استطاعت فيها أن تستحوذ على ثقة المرضى والمؤسسات العِلاجية المُختلفة، وفي مَوقع مُحتويات سوف نتعرف على ألبرت بورلا الرئيس التنفيذي لفَايزر في ظِل خروج أخبار حَول اعتقاله. من هو ألبرت بورلا الرئيس التنفيذي لشركة فايزر الأمريكية
إنّ ألبرت بورلا هو طبيب بيطري مِن مواليد 21/أكتوبر/1961م في سالونيك باليونان ، كما إنّه مِن خريجي جَماعة أرسطو في العَام 1985م، في حين أنه الرئيس الخَاص بمجلس الإدارة في شركة فايزر الأمريكية وهو الرئيس التنفيذي لَها، بالإضافة إلى أنّه قام بالانضمام للشركة في سنة 1993م وقام بتولي العديد من المناصب التنفيذية داخل المختلف من الأقسام في فايزر، هذا قبل أن يصل ليكون الرئيس التنفيذي للشركة، بينما شغل أيضًا المَنصب الخاص بالرئيس التنفيذي بالنسبة للعمليات.
اعتقال الرئيس التنفيذي لشركة فايزر التي أنتجت لقاح كورونا - Youtube
وأكدت إيمي روز المتحدثة باسم فايزر أن ميريام بورلا "على قيد الحياة وبصحة جيدة". وتقول مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها إن اللقاحات "آمنة وفعالة"، وإنها خضعت إلى "أكثر مراقبة سلامة مكثفة في تاريخ الولايات المتحدة". وقالت المتحدثة مارثا شاران -من المراكز الأميركية- في تصريح سابق ليو إس تودي إن "التصريحات التي تشير إلى أن الوفيات بعد التطعيم تعادل الوفيات الناجمة عن التطعيم هي غير دقيقة علميا ومضللة، وغير مسؤولة ببساطة". وأضافت أن "اللقاحات هي إحدى الأدوات التي ستساعد الولايات المتحدة على العودة إلى الحياة الطبيعية". من نشر هاتين الكذبتين؟ الادعاءان الكاذبان نشرهما موقع "كونزيرفيت بيفر" (Conservative Beaver). وكانت أسوشيتد برس قد تواصلت معه، ولم يستجب لطلب للحصول على أدلة على مزاعمه أو أي تعليق على قصة اعتقال بورلا. تجارب ناجحة بعد أن فندنا الأخبار الكاذبة، ننتقل إلى أخبار طيبة، إذ أعلنت شركة الأدوية البريطانية العملاقة "أسترازينيكا" (AstraZeneca) أمس الخميس عن تجارب سريرية متقدمة وناجحة على عقار قائم على الأجسام المضادة ضد كوفيد-19 لدى المرضى المعرضين لمخاطر عالية. وبذلك يحذو المختبر الإنجليزي السويدي حذو المختبرين الأميركيين "ميرك" (Merck) وفايزر اللذين أعلنا على التوالي في أكتوبر/تشرين الأول الماضي وأوائل نوفمبر/تشرين الثاني الحالي أنهما يطوران أدوية تتيح الوقاية من الأشكال الحادة للإصابة بالفيروس يتوجب تناولها مع ظهور أولى الأعراض.
وأضاف بايدن في بيان أن إدارته تقوم بالاستعدادات اللازمة لضمان سهولة الحصول على الأقراص مجانا.