الميول الشخصية والقدرات والإمكانيات والهوايات والمهارات ، مهم أخذها في الاعتبار حيث أن هناك بعض الدراسات والتخصصات لا تناسب الجميع. المهنة التي يؤهل لها التخصص ومدى الاهتمام والشغف بها. سوق العمل وما يحتاج إليه، وما هو الأنسب فيه. الخيارات المتاحة والإلمام بها والمقارنة بين كل منهم في سلبياته وإيجابياته. التخلص من أي أفكار قديمة أو تقليدية في اختيار التخصص في حال. كيف أختار تخصصي الجامعي؟. ما كان الاختيار مناسب وعدم الاستماع للأفكار النمطية والتقليدية. اعتبار الأراء، والخبرات السابقة للوالدين والأهل أمر هام مادامت لا تتعارض مع الميول والقدرات الشخصية. كيف اختار تخصصي الجامعي
بعد أن يصل الطالب لمرحلة الثانوي، ثم ينتقل للمرحلة الجامعية، وهي المرحلة الأهم في تحديد مجال العمل، والحياة المهنية، قد يكون في الكلية أو الجامعة تخصصات متعددة داخل الكلية الواحدة يصعب على الشخص، وخاصة إذا كان جديد أو حديث العهد بالكلية أن يختار الأنسب له، لذلك فهو يحتاج لعدة أمور تيسر له طريق الاختيار، ومن ذلك:
التعرف على جميع التخصصات والأقسام بشكل دقيق. الاستعانة برأي الطلاب الأسبق في الدراسة من داخل الكلية عن آرائهم وترشيحاتهم وأسبابها.
- كيف أختار تخصصي الجامعي؟
- كيف تختار تخصصك الجامعي؟
- كيف اختار تخصصي الجامعي
كيف أختار تخصصي الجامعي؟
ولنعد إلى سؤالنا: كيف تتعرف على ميولك وقدراتك؟
هنالك عدة طرق مساعدة ستنير لك الطريق وهي:
• تجاربك السابقة أو الحالية. • تجارب الآخرين: وقد اتفقنا أن تستفيد من الآخرين لكن دون أن تخضع لهم. • فحص الهوايات. • إمكاناتك المادية والواقعية. • قدراتك المعرفية. • تحليل السلوك المهني: وهذا يمكن أن يفيدك به المختصون في الإرشاد المهني في مدرستك أو جامعتك أو حتى بعض المراكز المتخصصة. • أثر البيئة والتربية: لأن لكلٍّ منها أثرًا في تكوين شخصيتك، وغالبًا قد يكون لها أثر في مستقبل حياتك. كيف اختار تخصصي الجامعي المناسب. وهنالك أدوات مساعدة للتعرف على الميول المهنية؛ من أشهرها وأسهلها: مقياس (هولاند) للميول المهنية، الذي يقيس عددًا من الميول المهنية لديك، ثم يرتبها بحسب أكثرها مناسبة لك، وهو مقياس متوفر على عدد من المواقع، ويمكنك الاستفادة منه، كما أن هنالك مقياس الميول المهنية الذي يقدمه مركز قياس بالسعودية، وكذلك هنالك موقع المرشد لاختيار تخصصك الجامعي، وغيرها كثير من المواقع التي تقدم لك برمجيات لقياس ميولك وقدراتك، وتساعدك على معرفة أكثر التخصصات مناسبة لك، ويمكنك الاستفادة منها كمرشد مساعد لك في عملية اختيارك إضافة إلى الوسائل الأخرى التي ذكرتها لك قبل.
كيف تختار تخصصك الجامعي؟
2- القدرات
ويقصد بالقدرات هنا هو كل ما تستطيع فعله والقيام به بشكل جيد يميزك عن غيرك. وتنقسم القدرات التي تؤثر في عملية إختيار التخصص إلى قسمين رئيسيين وهما:
القدرات الشخصية: وهي المهارات التي تمتلكها في مجال معين، فمعرفتك في الجوانب الدراسية التي تبرع فيها سيساعدك بشكل كبير على إتخاذ القرار الصحيح والمناسب لك عند إختيار تخصصك الجامعي؛ ولا يعني هذا الأمر بالضرورة أن تستبعد جميع التخصصات التي تتطلب منك مهارات قد تفتقر إليها، فيمكنك أيضا أن تكتسب هذه المهارات أثناء فترة دراستك. الفكرة من هذا التوجه هي أن تبتعد عن التخصصات التي تعلم يقينا أنك تعاني من ضعف فيها حتي لا تصعب أمر الدراسة الجامعية عليك أكثر وتختار المناسب لقدراتك والتخصص الذي يمكن أن يحسن من قدراتك ويطورها وبالتالي تستطيع التميز والابداع في مجالك، فمثلا لو كنت تواجه صعوبة في مواد مثل الرياضيات طوال مسيرتك الدراسية ما قبل الجامعة، فإن إختيار تخصص مثل الرياضيات (أو أي تخصص آخر قد يتطلب مهارات متقدمة في مادة الرياضيات) سيكون خيارا سيئا بدون شك. كيف تختار تخصصك الجامعي؟. القدرات المادية: في ظل الظروف الراهنة وإرتفاع تكاليف الدراسة في الجامعات المحلية والدولية أصبحت القدرة المادية والعامل المادي يكون عاملا حاسما في إختيار التخصص الجامعي والتي قد تطغى في كثير من الأحيان على كل العوامل السابقة.
كيف اختار تخصصي الجامعي
كيف أختار تخصصي الجامعي المناسب؟
كيف أختار تخصصي الجامعي المناسب ؟
قبل اقدامك على اتخاذ قرار بشأن دراسة تخصصك المستقبلي، عليك الحرص على الأخذ بعين الإعتبار العوامل التالية التي يمكن أن تؤثر بشكل كبير في اختيارك للتخصص المناسب لك:
1- اهتماماتك الشخصية ، و القيم والشغف
هناك احتمال كبير في أنك قد سمعت الجملة القائلة: " إن أحببت فعل شيئ ما فسوف تبدع فيه حتما". وهذا هو ما نقصده بالشغف لديك، فاذا كنت تحب فعل أمرا ما، لماذا لا تتعلم المزيد عنه لتستطيع أن تجعل منه عملا تجني منه دخلا مربحا تعيش به؟ ليس هذا وحسب فحتى الأشخاص الذين لم يكتشفوا شغفهم بعد، يستطيعون كذلك الإستفادة من إهتماماتهم الشخصية للتعرف على التخصصات الجامعية المناسبة لهم، حيث أنهم يستطيعون تطوير هذه الإهتمامات لتتحول إلى شغف فيما بعد. هناك أيضا جانب آخر وهو " قيمك الشخصية ومعتقداتك " حيث أنها قد تلعب دورا مهما في تحديد مسارك الدراسي ، فمثلا إذا كنت مؤمنا بضرورة الحفاظ على البيئة والثروة الحيوانية، ستجد أنه يمكنك اختيار تخصصك الجامعي بناء على قيمك ومعتقداتك حيث أنه يمكنك اختيار تخصص يكون أقرب لما تؤمن به، كالهندسة الزراعية أو الطاقة البديلة والمتجددة، وبالتأكيد سيكون أبعد ما يكون عن تخصصات تخالف قيمك كـ الهندسة الكيميائية أو الهندسة النووية المضرة بالبيئة.
كما يمكنك أيضا الاطلاع على تفاصيل التخصصات من خلال قراءة المقالات التي توضح تفاصيل كل تخصص من خلال الرابط التالي اضغط هنا
حدد ما إذا كنت تملك هدف طويل الأمد، فإذا كنت تعرف تماما ما الوظيفة التي ترغب في القيام بها بعد تخرجك، ابدأ على الفور في تحديد التخصصات الجامعية التي يمكن أن تقودك الى العمل في تلك الوظيفة وإختر منها التخصص االأنسب الذي سيقودك اليها. كيف اختار تخصصي الجامعي اختبار. قم بإختيار جامعتك بعناية، فحتى لو لم تكن تعرف بعد ما التخصص الجامعي المناسب لك، إحرص على التقديم على جامعات تتميز بالمرونة فيما يتعلق بإجراءات التحويل بين التخصصات. حتى إذا رغبت في تغيير تخصصك، كان ذلك ممكنًا. - ويمكنك التعرف على أفضل الجامعات الحكومية التركية من خلال الرابط التالي اضغط هنا ، أما اذا كان اختيارك في المجال الطبي فيمكنك التعرف على أفضل الجامعات التركية التي تدرس فرع الطب من خلال الانتقال الى الرابط التالي اضغط هنا ،
كما سيوفر لك هذا المقال معلومات عن أفضل الجامعات التركية المصنفة عالميا اضغط هنا.