....
نشر في: 16 مايو, 2016: 12:00 ص GST
آخر تحديث: 16 مايو, 2016: 05:35 ص GST
الأستاذ عبدالرحمن الراشد افتتح حسابا رسميا له على شبكة التواصل تويتر في العام 2016، وهو ما عُد متأخرا جدا قياسا لتاريخ شبكة التواصل «تويتر» وتمددها في الشرق الأوسط والذي حصلت موجته الأولى مع الثورة الخضراء في إيران، والموجة الأكبر مع ثورات الربيع العربي في 2011. وعند افتتاح الراشد حسابه لمزه رفيق الدرب الأستاذ عثمان العمير، بالقول بأن الراشد تخلى عن الحسابات الوهمية ليظهر بحسابه الشخصي، والواقع أن الأستاذ عبدالرحمن فصل دوما بين مهنيته ورأيه، وحاول دوما عدم تحميل المنشأة التي يعمل بها أي تبعات لرأيه، لكنه ظل حاضرا ومواكبا لتطورات التقنية. عبدالرحمن الراشد - موقع يني يمن الإخباري. بقي دوما العمود النحيل الحاذق على الصفحة اليسرى من صفحات الرأي في صحيفة الشرق الأوسط، هي المساحة التي يحتفظ بها لنفسه، والتي يعبر عبر زيارات أربع في الأسبوع، عن رأيه في الملفات السياسية في الشرق الأوسط، مع مقال بين الحين والآخر يعبر فيه عن رأيه حول بعض الملفات المحلية. لعبدالرحمن الراشد تاريخ من الإنجاز يعرفه الكثيرون، سواء في مجلة المجلة أو في الشرق الأوسط، وصولا إلى شاشة العربية التي غيرت المشهد التلفزيوني في القنوات الإخبارية العربية، قدم صورة مختلفة متوازنة من الإعلام المنطقي لا الشعبوي، كان هم العربية كما يقول شعارها «أن تعرف أكثر»، فكانت المعرفة قرينة الترفيه على شاشة القناة التلفزيونية الأهم عربيا.
- عبدالرحمن الراشد يكتب حجب “تويتر” ليس حلاً - جريدة البشاير
- عبدالرحمن الراشد - موقع يني يمن الإخباري
- جائزة العام لأستاذ الجيل عبدالرحمن الراشد
- عبدالرحمن الراشد: جدل صحي
عبدالرحمن الراشد يكتب حجب “تويتر” ليس حلاً - جريدة البشاير
ليوم قدم الشيخ محمد بن راشد جائزة شخصية العام للأستاذ عبدالرحمن الراشد، ومقالا كتبه بعد حصوله على الجائزة، تظهر شخصية القائد والعارف بالعمل الإعلامي عبر قوله «يجب علي الاعتراف بأن الجائزة لا تخصني وحدي، لأن كل ما حققته كان عملا جماعيا»، هكذا كان الراشد دوما محفزا لزملائه متحيزا لمهنيته، يرمي الحجر في الماء ويترك للسمك السباحة حوله. نقلاً عن عكاظ
تنويه:
جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط. اختيار المحررين
عبدالرحمن الراشد - موقع يني يمن الإخباري
نبذة مختصرة عن الكاتب
اعلاميّ ومثقّف سعوديّ، رئيس التحرير السابق لصحيفة "الشّرق الأوسط" والمدير العام السابق لقناة العربيّة
ارتفع مستوى حربِ اليمن في مأرب وشبوه ومطار صنعاء، وأصبحت مواقع في الحديدة هدفاً جديداً محتملاً بعد أن جعلها الحوثيون منطقة تصنيع ونشاط عسكري. في معارك الأيام العشرة الماضية، فرَّ الحوثيون من عدد من المديريات، أو من نصَّبوهم على هذه المناطق،...
جائزة العام لأستاذ الجيل عبدالرحمن الراشد
هناك مئات، ربما آلاف، يمضون ساعات على أجهزتهم يفتشون ويحادثون التائهين والحانقين والفضوليين، ويهدونهم إلى الحل الجهادي، ثم يصبحون جنودًا ينتظرون التعليمات. في رأيي من دون مشروع شامل يعالج التطرّف فكرًا وعملاً، كل ما يحيط به أو يغذيه، لن يمكن إجهاضه. الدليل أن «القاعدة» تنظيم عاش وترعرع على استغلال التلفزيون، ومواقع الدردشة على الإنترنت، وخلفه تنظيم داعش الذي انتقل إلى مرحلة متقدمة مستخدمًا وسائل التواصل الاجتماعي وكذلك الإنترنت. جائزة العام لأستاذ الجيل عبدالرحمن الراشد. المشكلة في الفكر والوسيلة معًا. التسلسل الزمني لتطور «الحركات الجهادية» يوضح أنها انتقلت من الحواضن إلى الشارع إلى ميدان الحرب. في أفغانستان، بعد أن قرر الذين رفضوا العودة إلى بلدانهم تأسيس «القاعدة»، كان عددهم بضع مئات، وبفضل الترويج التلفزيوني والإنترنت بلغ عددهم نحو ألفي مقاتل، نشروا الرعب من جنوب شرقي آسيا إلى نيويورك وواشنطن. وبعد أن تم القضاء على معظم قيادات «القاعدة» ومحاصرتها في أفغانستان والعراق وإجهاض الكثير من عملياتها، ظن الجميع أنها تقلصت حتى ظهر تنظيم داعش. المفاجأة أن عدد مقاتليه الذين يحملون السلاح قاربوا السبعين ألفًا، منتشرين في العراق وسوريا وليبيا وغيرها.
عبدالرحمن الراشد: جدل صحي
الثلاثاء 07 سبتمبر 2004 - 00:15 GMT آخر تحديث: الثلاثاء 07 سبتمبر 2004 - 00:17 GMT قراؤنا من مستخدمي فيسبوك يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال صفحتنا على فيسبوك إضغط هنا للإشتراك قرأت كل الردود التي نشرت على موقع الجريدة الإلكتروني في عدد يوم السبت الماضي تعقيبا على مقالي الذي عنونته بقسوة مقصودة «الحقيقة المؤلمة أن كل الإرهابيين مسلمون». وسعدت لأن هناك من هب لتقويم ما كتبت، وهناك من سانده ورأى بنفس العين القلقة المخاوف التي كتبت عنها. وادري ان موضوعا بهذا الاستنتاج الخطير اكبر من أن يبتسر في زاوية من اربعمائة كلمة، لكنها، كأي مقالة صحافية، هدفها فتح الحوار وإثارة الجدل الصحي. فنحن أولى من غيرنا بلحم هذه القضية، نناقشها بشفافية وصدق مع انفسنا. وانا ادرك ان كثيرين يؤمنون بالشيء نفسه وربما يحجمون عن قوله حتى لا يساء تفسير مقصدهم، ولهم الحق في ذلك، انما لا بد ان يطرح حتى لا يقتصر حديثنا على الدفاع عن الصورة بدل تصحيح الأصل. الاخ احمد الهذياني كتب معقبا، « نعم للأسف ان الارهابيين مسلمون، ولكن ايضا يا استاذ عبد الرحمن للأسف انه عندما كان الاستعمار الغربي والغطرسة الأميركية وراء هذا العنف لم نجد من كتابنا ومثقفينا الشرفاء من يحمّل الغرب وأميركا السبب».
كان تحدي العربية كبيرا خصوصا بعد الصدى الذي حققته قناة الجزيرة، وما كان يطرب له المشاهدون العرب من صراع للديكة على شاشة الجزيرة، حيث جذبت المشاهد العربي حين قدمت له صورة من الجرأة، بعد أن اعتاد على جمود القنوات الرسمية، وهذا ما جعل تحدي العربية أكبر وإنجاز الراشد وفريقه أهم، لأن استعادة العقل في الضوضاء أصعب منه في الهدوء. خاض الراشد معارك عدة لم يخترها، لكن ما فعله هو الذي استدعى تلكم المعارك، وقد عرف ثمن ذلك وقبل به، وتطورت المعارك بتطور التقنية، فكانت تأتي للشركة السعودية للأبحاث والنشر رسائل نقد لما تقدمه الشرق الأوسط من مواد، وتطور المعارك لتستخدم الفاكس وصولا إلى فضاء تويتر، ومن قبله معارك المنتديات. معركة العقل والمعرفة وقول الحقيقة ولو لم تكن شعبوية، كانت معركة لا تستحق بالنسبة لكثيرين ما جناه من سيل الاتهامات، ولهذا من يتهيب صعود الجبال يعش أبد الدهر بين الحفر كما قال أبو قاسم الشابي، ولكن الراشد خاض معركة الوعي وكيف أن الجماهير قدست المقاومة، لنرى سقوط كذبهم من حزب الله للنظام السوري والقائمة تطول. ورغم كل تلك المعارك لا يمكن أن تجد لفظا خارجا للراشد، في مقال أو في لقاء تلفزيوني مع أي خصم فكري، وقد كانت له بعض المشاركات التلفزيونية قبل التحاقه بالعربية، وتجربة لم تكتمل لتقديم برنامج تلفزيوني على شاشة المستقبل، ثم قام من باب المهنية بالفصل بين إدارة الشاشة وبين الظهور عليها، ولهذا لم يقدم برنامجا أو يظهر ضيفا منذ توليه إدارة العربية 2003، سوى إطلالته في رمضان الماضي عبر برنامج يا هلا رمضان كضيف سحور برفقة بتال القوس، وليته يتكرم علينا بالظهور ضيفا عبر نفس البرنامج لعل علي العلياني يُخرج من أستاذ الجيل ما يتوق زملاؤه وتلاميذه لسماعه.
66 مليار دولار ونمو إيرادات إعلانات "يوتيوب" 14% لتصل لـ6.