الوصول إلى نطاق أوسع من فرص التعلم داخل الفصل ، مما يوفر استراتيجية لإشراك دارسين من شتى الثقافات. التعلم بالمشروع ينمى مهارات القرن 21 المتعلقة بالتعاون ، وحل المشكلات ، ومهارات التفكير الناقد. التحديات التى تواجه طريقة التعلم القائم على المشروع
صعوبة تنفيذه فى ظل السياسة التعليمية الحالية ، لوجود الحصص الدراسية والمناهج المنفصلة ، وكثرة المواد المقررة. تحتاج المشروعات إلى إمكانات ضخمة من حيث الموارد المالية ، وتلبية متطلبات المراجع والأدوات.
- التعلم القائم على المشاريع ~ كيف ومتى ولماذا؟؟؟!!!
- التعلم القائم على المشاريع - YouTube
- التعلم القائم على المشاريع
التعلم القائم على المشاريع ~ كيف ومتى ولماذا؟؟؟!!!
Created April 22, 2018 by, user مها بنت محمد بن عبدالله الراشد
إن التعلم القائم على المشروعات من الاستراتيجيات الرائدة, و التي
تبرز دور المتعلم الفعَال في العملية التعليمية, فهذه الاستراتيجية بديل للتلقين و
الاستظهار, و التركيز فقط على دور المعلم خلال الحصة الدراسية, فهي تعطي الطالب
مجالاً للإبداع و توظيف المعرفة في شتى صورها. ترجع جذور التعليم القائم على المشروع إلى أواخر القرن التاسع عشر
عندما نادى جون ديوي بفكرة التعلم بالممارسة وأوضح أن المعلم ليس في المدرسة لفرض
أفكار معينة أو لتشكيل عادات معينة في الطلاب، ولكنه هناك بوصفه عضوًا في المجتمع
يساعد في تحديد المسارات التي يجب أن تؤثر على الطالب ويساعده في الاستجابة لها
بشكل مناسب. ثم طورت الأبحاث التربوية هذه الفكرة للتعليم والتعلم في منهجية تعرف
باسم التعلم القائم على المشاريع، وأثبتت هذه الأبحاث أن الطلاب في الفصول
الدراسية التي تبنت التعليم القائم على المشروع قد حازت درجات أعلى من الطلاب في
الفصول الدراسية التقليدية (فلاح العطوي، 1436هـ). مفهوم المشروع من وجهة نظر كلباتريك عرّف كلباتريك المشروع كالآتي: "المشروع هو الفعالية القصدية التي تجري
في محيط اجتماعي", فهو يعتبر العمل اليدوي والعقلي مشروعاً إذا كان قصدياً متصلاً
بالحياة فالشرط الذي يشترطه كلباتريك هو: 1- الهدف في العمل 2- اتصال هذا العمل بحياة المتعلم مفهوم التعلم بالمشروعات -- أي عمل
ميداني يقوم به الفرد ويتسم بالناحية العلمية -- وتحت
إشراف المعلم -- ويكون
هادفًا -- ويخدم
المادة العلمية -- ويتم في
البيئة الاجتماعية -- ويستخدم
فيه المتعلم الكتب وتحصيل المعلومات كوسيلة نحو تحقيق أهداف محددة لها أهميتها.
التعلم القائم على المشاريع - Youtube
يستطيع الطلاب إضافة نص إضافي إلى عروضهم التقديمية للتأكد من قيامهم بتضمين جميع المعلومات ذات الصلة والمهمة.
التعلم القائم على المشاريع
الرئيسية » إرشادات » استراتيجية المشروعات ومهارات القرن الواحد والعشرين
2018/11/20
إرشادات
15٬396 قراءة. 5, 902 زيارة
تحرص المدرسة المعاصرة على تقديم التعليم والتعلَم وفق نظريات تفسر التعلم وتصف ظروفه وكيفية حدوثه. وترى هذه النظريات أن احتكاك الفرد ببيئته، بما فيها من ظواهر وأنشطة وأفكار، وتفاعله معها بشكل مناسب، يؤدي إلى إدماجها في بنائه العقلي بشكل مثمر. ولعل هذه الأفكار تضعنا أمام تحد كبير ألا وهو كيف نحولها إلى سلوكيات لدى المعلمين والطلاب في الموقف التعليمي؟
لذا كان من الضروري تأسيس قاعدة تربوية تقضي بإيجاد استراتيجيات تدريس تشجع الطلاب على اكتشاف المعارف وبنائها وتحفزهم على التساؤل والبحث والعمل بشكل فردي أو ضمن مجموعات متعاونة بحيث يتواصل ويتعلم وينتج بفاعلية ونجاح تنمي المهارات لديه وتنقله إلى بيئات التعلم النشطة والمرنة والتي تقدم خبرات تعليمية متكاملة محفزة للتفكير والإبداع ومعززة بالتقنية واستراتيجيات التدريس الحديثة. في هذا الصدد، تبنت وزارة التعليم في المملكة السعودية التعلم النشط وركزت في البناء المهني للمعلمين والمعلمات على إكساب المعلمين مهارات استخدام استراتيجيات التعلم النشط.
التحفيز من خلال مهام
واقعية وهادفة. :تخطيط الوحدة
يتطلب من المعلم:
تحديد أهداف تعلم
محددة. وضع أسئلة صياغة
المنهج. وضع خطة
التقييم. تصميم
الأنشطة. خطوات تطبيق
المشروع:
1. اختيار المشروع:
وهي أهم مرحلة
في مراحل المشروع إذ يتوقف عليها مدى جدية المشروع ولذلك: يجب أن يكون
المشروع متفقاً مع ميول التلاميذ ، وأن يعالج ناحية هامة في حياة التلاميذ
، وأن يؤدي إلى خبرة وفيرة متعددة الجوانب ، وأن يكون مناسب لمستوى
التلاميذ ، وأن تكون المشروعات المختارة متنوعة ، وتراعي ظروف المدرسة
والتلاميذ ، وإمكانات العمل. 2. التخطيط للمشروع:
إذ
يقوم التلاميذ تحت إشراف معلمهم بوضع الخطة ومناقشة تفاصيلها من أهداف
وألوان النشاط والمعرفة ومصادرها والمهارات والصعوبات المحتملة ، ويدون في
الخطة ما يحتاج إليه في التنفيذ ، ويسجل دور كل تلميذ في العمل ، على أن
يقسم التلاميذ إلى مجموعات ، وتدون كل مجموعة عملها في تنفيذ الخطة ، ويكون
دور المعلم في رسم الخطة هو الإرشاد والتصحيح وإكمال النقص
فقط. 3. التنفيذ:
وهي
المرحلة التي تنقل بها
الخطة والمقترحات من عالم التفكير والتخيل إلى حيز الوجود،
وهي مرحلة النشاط والحيوية ، حيث يبدأ التلاميذ الحركة والعمل ويقوم كل
تلميذ بالمسئولية المكلف بها، ودور المعلم تهيئة الظروف وتذليل الصعوبات
كما يقوم بعملية التوجيه التربوي ويسمح بالوقت المناسب للتنفيذ حسب قدرات
كل منهم.