شرح الآية 8: في هذا المنزل ، يصف وصف لحالة تاجر مخدرات وهو مخدر مبلل بالدماء بأنه قلب شرير وقاس. شرح الآية التاسعة: في الآية التاسعة يطالب الشاعر بعقوبات قاسية وشديدة لمن يتعاطون المخدرات. شرح البيت العاشر: الشاعر يطالب بمعاقبة تاجر المخدرات الدموي بعقوبة تذوب جسده. إقرأ أيضا: حلل كيف تساعداحدى استجابات الجسم المدونةفي القائمه على تنضيم بيته الداخليه
شرح البيت الحادي عشر: يوضح هذا المنزل مدى قسوة سمسار العقارات الدموي لدرجة أن وحوش الغابة تخاف منه. شرح ابيات ( العقار الدامي ) | الصفحة 2 | لغتي - فريق تأليف مقررات اللغة العربية. شرح الآيات الثانية والثالثة والرابعة عشرة: تشتمل هذه الآيات على وصف لتاجر المخدرات الدموي ، ووصفه بأنه فظ وحقير ، وأنه مستحق لأقسى العذاب ، وأنه من أفظع شرور الأشرار. شر الوحوش الجارحة ، لأنه لا يكتفي بفريسة واحدة ، بل يسعى للبحث عن أكبر قدر من الفريسة. المصدر: InfoNet
سيعجبك أن تشاهد ايضا
- شرح ابيات ( العقار الدامي ) | الصفحة 2 | لغتي - فريق تأليف مقررات اللغة العربية
شرح ابيات ( العقار الدامي ) | الصفحة 2 | لغتي - فريق تأليف مقررات اللغة العربية
يصفهم بأنهم مرهقون مثل الخرق ، يتجولون ، غارقون في الوهم الكاذب للأشباح في الليل ويصبحون غير مرئيين تقريبًا. قبل ذلك ، اتسموا بالعزيمة والحزم والتحمل ، وكان لديهم طموح كبير يزداد يوما بعد يوم ، وكان لديهم استعداد ونهج قوي. يبدأ الشاعر بتساؤلات وهدفه الحزن والوعظ والتحذير من الوقوع في شراك الإدمان ، ويوضح الشاعر أن الآمال فيها خيبت والآباء ينتظرون أولادهم. وتطلعاتهم لبسوا الكفن أمام أجسادهم وماتوا في الحياة وسببوا إدمانهم لأمراضهم. ويكمل الشاعر وصف أحوال عقار الصرع ويقول: هؤلاء الشباب هلكوا ويعيشون حياة طويلة ومريرة من العذاب والظلام في حياتهم بين المخدرات والمسكرات مثل الثعابين السامة التي تلتف في حياتهم.. وتنتهي حياتهم بشمع يذوب ، وتنتهي زهرة حياتهم بسبب الدواء الملطخ بالدماء ، ووصفها بالدماء للتعبير عن شدة تأثيرها ، حيث إنها مثل الجرح الذي يستمر في النزيف. كل ما سبق يقلل من صفات بائع هذا السم فهو حقير ولا انسجام في قلبه. الشاعر يطالب بعقوبة أشد من الإعدام لأنه شخص دنيء وكيد. يحتاج إلى عقاب يعذب به كل عضو من جسده ، وتذوب روحه من شدة العذاب. الوحوش المفترسة في الغابات تهرب منها خوفًا وخوفًا ، لأن أرواحهم مليئة بالإجرام.
شرح البيت الثاني: يصف الشعر حالة اجسام صرعى المخدرات، ويقول بأنه اجسامهم بالية، وهم تائهين، وغارقين في اوهامهم الكاذبة، وشبههم الشاعر بانهم مثل اشباح الليل، وأصبحت اجسامهم لا يمكن رؤيتها. شرح البيت الثالث: يصف الشاعر في هذا البيت حال صرعى المخدرات قبل، حيث يقول انهم كانوا يتصفون بالعزم والحزم والقدرة على التحمل، وكانوا يمتلكون طموح عالي وكانوا يمتلكون استعدادات قويمة. شرح البيت الرابع: بدأ الشاعر هذا البيت بالاستفهام الذي كانت الغاية منه الاسى والعتاب، كما انه يحمل معنى التحذير، وهذا التحذير من شراك الإدمان، ويقول الشاعر ان الآمال بصرعى المخدرات خابت.. شرح البيت الخامس: يقول الشاعر ان اماني صرعى المخدرات لبست الكفن قبل ان تلبس اجسامهم الكفن، حيث ماتت هذه الامنيات في الحياة. شرح البيت السادس: يصف الشاعر حال صرعي المخدرات ويقول انهم تدمروا وأصبحت حياتهم صعبة ومريرة وهم يعيشون مثل الافاعي السامة التي تتلوى. شرح البيت السابع: يخبر الشاعر ان حياة صرعى المخدرات تنتهي مثلما تذوب الشمعة، وتنتهي حياتهم نتيجة العقار الدامي. شرح البيت الثامن: يصف الشعر في هذا البيت حال بائع العقار الدامي، ويقول انه خسيس ولا يمتلك في قلبه اي حب او وئام.