حيث قدم سلسلة من العروض البراقة وحصل على الميدالية الذهبية في 200 متر و 400 متر متنوع، ليضمن مكانه في الفريق الأولمبي الياباني في كلا السباقين. كل ما تبقى هو أن يضع سيتو اللمسات الأخيرة على تدريباته ويتأكد من أنه في ذروة تألقه عند إقامة الألعاب الأولمبية في صيف 2020. وكان كل شيء يسير وفقًا للخطة الموضوعة، أو هكذا بدا الأمر. ولكن في سبتمبر/ أيلول 2020، انتشرت أنباء عن تورط سيتو في علاقة غرامية خارج نطاق الزواج عندما شوهد وهو يغادر أحد (فنادق الحب) مع امرأة ليست زوجته. وكان السبق الصحفي أمرًا جلل، وأثار حفيظة الجمهور الياباني، وخيب آمال مشجعي السباحة والأولمبياد، وأدخل الرياضي نفسه في نوبة من الندم والاكتئاب. ووجد نفسه خارج عقده مع راعيه الرئيسي، وتم تجريده من صفقاته الإعلانية المربحة، وتلقى ضربة موجعة بإيقافة من قبل الاتحاد الياباني للسباحة، الذي منعه من المنافسة لبقية العام لخرقه قانون الروح الرياضية. وعندما تم اتخاذ القرار في مارس/ آذار 2020 بتأجيل الألعاب الأولمبية لمدة عام، كان سيتو يكافح بالفعل للبقاء متحمسًا ولم يكن قادرًا على ممارسة تدريباته بنفس العزيمة. اكتشف أشهر فيديوهات سـيتو آلحجي | TikTok. وعلى الرغم من احتفاظه بمكانه في الفريق الأولمبي، إلا أنه شكك في قدرته على استعادة قوته وبنيته بالشكل الذي سيجعله منافسًا حقيقيًا على الذهب.
- اكتشف أشهر فيديوهات سـيتو آلحجي | TikTok
- سيتو - ويكيبيديا
- سيتو (توضيح) - ويكيبيديا
اكتشف أشهر فيديوهات سـيتو آلحجي | Tiktok
يُعزى سبب الانخفاض في حركة المرور خلال عام 2012 إلى تأثير ذروة الرياح الموسمية خلال فترة الدراسة. المراجع [ عدل]
بوابة الهند
سيتو - ويكيبيديا
إسلام سيتو
يستعد مطرب الراب إسلام سيتو، لطرح تراك جديد بعنوان "الأرض الحمرا" على طريقة الفيديو كليب، وهي من كلماته واخراج رامز محمود. سيتو - ويكيبيديا. والأغنية من المقرر طرحها في عيد الفطر المبارك، عبر قناته الرسمية بموقع الفيديوهات الشهير اليوتيوب. وكان قد طرح إسلام سيتو مؤخرا أغنية بعنوان "متحرقش" عبر موقع الفيديوهات يوتيوب، والاغنيه حققت نجاح كبير في الشارع وعلي المنصات السوشايل ميديا مثل انغامي ويوتيوب وسبوتيفاي بعد شهر من طرحها. وتقول كلمات الأغنية: مفيش اعذار فمتبدأش معنديش وقت متحرقش مش هحلك فمتحلمش عويل بلدك متشرفش هيا لو دارت نتعامل سيبك سايب تتخابث هنفجرم بلادن اخوك فرود فالشارع بلعب ثابت منا جامد طيلك يا ضعيف بس حالل مش هشغل بالي وسايب كل غيران مني قافش مفيش مفروض دا نصيب ياه باشا منغير جرافته ملازمني سلاحي فالشنطة السماعة بتصدر عظمة مجانين بتشوفنا بتهرب عالمسرح نطلع نخطف احنا نجوم بتنور حفلة هديك نبزة من الخبرة
سيتو (توضيح) - ويكيبيديا
وسيتو نفسه لا يخفي طموحاته في ترك بصمة منذ السباق الأول بهدف السيطرة على جميع المنافسات الثلاثة. وُلد سيتو عام 1994 في محافظة سايتاما، وقد طور موهبته على مدار مسيرته المهنية من خلال منافسات شرسة مع زميله عضو الفريق الأولمبي هاغينو كوسوكى. الذي وُلد بدوره في نفس العام الذي وُلد فيه سيتو، ووصل إلى الأولمبياد أولاً، حيث مثل المنتخب الوطني في لندن في عام 2012. لكن سيتو كان الأول في تحقيق بطولة العالم، حيث حصل على الميدالية الذهبية في سباق 400 متر متنوع في بطولة العالم في عام 2013، وهو النجاح الذي تبعه بميدالية ذهبية أخرى في عام 2015. بعد استلام الميداليات لسباق 400 متر فردي متنوع للرجال في ريو دي جانيرو في السادس من أغسطس/آب 2016. هاغينو كوسوكى (على اليمين) يرفع ميداليته الذهبية، بينما يستعرض سيتو دايّا برونزيَّته. (جيجي برس)
انطلق سيتو في ريو دي جانيرو 2016 بآمال كبيرة، لكن التجربة أثبتت مرارتها. سيتو (توضيح) - ويكيبيديا. ففي نهائي سباق 400 متر متنوع، واجه هاغينو، كما فعل مرات عديدة في الماضي، وفي نهاية السباق، كان منافسه هو من حصل على الميدالية الذهبية. حينها وقف سيتو بجانبه، حاملًا ميداليته البرونزية حول رقبته، لكن على الرغم من الابتسامات التي كانت تعلو وجهه، لم يكن يستطيع إخفاء خيبة أمله.
وقال لاحقًا: "لقد كانت أوقاتي تتحسن بشكل منتظم، ويمكنني أن أشعر باستعادة قوتي وبُنيتي شيئًا فشيئًا كل يوم. " فرصة أخرى للتألق
يبدو أن سيتو جاهزًا لدورة ألعاب طوكيو. فبعد بطولة اليابان، تحدث مرة أخرى عن حالته الذهنية مع اقتراب دورة الألعاب الأولمبية، قائلاً "إن السباحة هي ما تسمح لي بالتعبير عن نفسي، وهذا ما اشتهرت به، وبالطبع أتحمل كامل المسؤولية عما فعلته سابقًا، لكن ربما يمكنني التكفير قليلاً عن أخطائي من خلال العمل الجاد بممارسة السباحة، وكل ما يمكنني فعله هو التدريب والتركيز بإخلاص لبذل قصارى جهدي". وذكر سيتو بأنه يرى إصرارًا داخليًا فولاذيًا كواحد من نقاط قوته الرئيسية ويقول: "أعتقد أنه ربما لا يوجد أحد يمكنه إيقافي عندما أضع بالفعل كامل تركيزي على شيء ما. وأريد أن أركز على السباحة، وأن أكون قادرًا على السباحة في أفضل أداء ممكن بالشكل المثالي كما أتخيله في ذهني. وإذا كان بإمكاني القيام بذلك، أعتقد اعتقادا راسخا بأن الميدالية الذهبية ستكون في متناول اليد". لقد غرس والدا سيتو عقلية إيجابية فيه منذ صغره، وسماه بإسمه (وهو جناس لفظي قريب من كلمة يابانية تعني "الماس") اعتقادًا منه أنه مثل الأحجار الكريمة، فكلما أصقل مواهبه، كلما كان أكثر إشراقًا ولمعانًا.