فيديو دورة حل المشكلات واتخاذ القرارات:
- كيفية حل المشكلات واتخاذ القرارات داخل فريق العمل؟
- صنع القرارات وحل المشكلات | Imam Abdulrahman Bin Faisal University
- اتخاذ القرارات وحل المشاكل الإدارية (مصدّق من ILM) - Meirc
- اتخاذ القرارات وحل المشكلات - حياتكَ
- حل المشكلات |خطوات حل المشكلات واتخاذ القرارات الصحيحة | المطور السوداني
كيفية حل المشكلات واتخاذ القرارات داخل فريق العمل؟
كما يفضل أن توضع قائمة بالأسباب تكون طويلة قدر الإمكان. وضع قائمة بالحلول المناسبة للمشكلة البحث عن أفضل الحلول الممكنة للمشكلة وتجميعها في قائمة واحد. كما يجب ترتيب البدائل على شكل الأولويات الأنسب. من خلال دراسة وتقييم البدائل ومعرفة إيجابياتها وسلبياتها وأضرارها. واستبعاد الحلول الغير ممكنة. اتخاذ القرار النهائي لحل المشكلة يتم اختيار البديل الأفضل من بين البدائل الموجودة، بعد عملية البحث والدراسة والتقييم. ويتم اتخاذ القرار السليم. المراجعة وتقييم النتائج بعد البدء بتطبيق القرار تبقى العملية مستمرة، حيث تتم عملية مراجعة وتقييم لمعرفة مدى صحة القرار وصلاحيته. وإعادة تصحيحه في حال تغيرت الظروف. اقرأ أيضاً: التفكير الإيجابي العوامل المؤثرة في اتخاذ القرار تتوقف عملية اختيار القرارات الصحيحة بالوقت المناسب دون تردد على مجموعة من العوامل، نذكر أهمها على سبيل المثال: القيم والمعتقدات مما لاشك فيه أن القيم والمعتقدات التي يؤمن بها الشخص لها تأثير كبير على القرارات التي يتخذها، علاوة على اختلاف البيئات والتجارب التي ينتمي إليها كل شخص، والتي لها دور كبير في تحديد الخيارات التي سوف يلجأون إلى اتخاذها.
صنع القرارات وحل المشكلات | Imam Abdulrahman Bin Faisal University
[٣]
تنفيذ الإجراء المناسب
تتضمّن هذه الخطوة البدء في تنفيذ القرار الذي تمّ اختياره مُسبقاً في الخطوة السابقة، إذ يُمكن المباشرة بالقيام ببعض الإجراءات الإيجابية. [٣]
مراجعة القرار ونتائجه
تتطلّب هذه الخطوة مراجعة نتائج القرار وعواقبه؛ ويكون ذلك من خلال تقييم القرار فيما إذا كان قد حلّ القضية التي تمّ تحديدها في الخطوة الأولى أم لا، وفي حال لم يُفلح القرار في تلبية الحاجة المحدّدة، يتمّ إعادة بعض الخطوات السابقة من العملية، على سبيل المثال؛ جمع كمية أكبر من المعلومات المُفصّلة والمتنوعة، أو تقديم خيارات إضافية جديدة. [٣]
المهارات الضرورية عند اتخاذ القرار
تتطلّب عملية اتّخاذ القرار من الأفراد وجود بعض المهارات والأمور الضرورية من أجل اتّخاذ قرارات سليمة وصائبة، وفيما يأتي بعضاً منها: [٥]
تقبُّل الخوف والذعر عند عملية اتّخاذ القرار، إذ يشكّل هذا الأمر جزءاً من عملية صنع القرار. الحصول على قسطٍ كافٍ من النوم؛ من أجل التّفكير بوضوح. الحرص على وضع الأولويات بوضوح واستقامة، إلى جانب المفاضلة بين القرارات بعناية موزونة. الالتزام بالقرار الذي يتمّ اتّخاذه والمُضيّ والاستمرار به. عدم التعجُّل في عملية اتّخاذ القرار، والتريُّث في الأمر من أجل منع اتّخاذ القرارات المُندفعة.
اتخاذ القرارات وحل المشاكل الإدارية (مصدّق من Ilm) - Meirc
الخطوات الصحيحة لهذا والتغلب عليها ، وكذلك المشكلة التي يجب دراسة الوجوه الفردية وتعريفها بدقة ، ومن يمكنه بعد ذلك التصرف بشكل مناسب ومع أفضل حل ، فإن الخطوة الأولى التي يمكن اتخاذها في المشكلة هي انحراف سبب الانحراف ، ومن ثم يجب التعامل مع حل المشكلة وفقًا لذلك. خطوات حل المشكلات واتخاذ القرار
أولاً: يجب أن يشعر بوجود المشكلة ، وتحديد نوعها ، وجمع معلومات دقيقة عن المشكلة ، ووقت حدوثها ، وما هي أهم أضرارها وسلبياتها. ثانيًا ، وهو دائمًا أهم شيء ، أي البحث عن الحلول المناسبة ، للتخلص من المشكلة بشكل مباشر ودائم ، وبيان مزايا وعيوب كل حل والبديل المقترح. ثالثًا: اختيار البدائل الجيدة والقوية ومن أفضل البدائل التي يجب استخدامها لاتخاذ القرار ، بعد البحث والتعريف بالمعلومات والبيانات المناسبة. رابعًا ، يمكنك وضع معيار ثابت وإطار عمل متجدد لصانع القرار ليبني على جميع القرارات المقدمة له ، ويفضل دراسة الخيارات والبدائل الموضوعية المقترحة أمامه. خامساً: على الفرد أن يكون بطيئاً ومدروساً في اتخاذ القرار ، لأنه ليس من السهل أن يتخذ قراراً متسرعاً يستطيع أن يذهب فيه. إلى الهلاك ، وبسبب عدم وضوح الأهداف النهائية ، حيث يمكن للشخص أن يفكر في اتخاذ القرار الذي اتخذه من الأهداف التي ستنجم عنه أساسًا.
اتخاذ القرارات وحل المشكلات - حياتكَ
التفكير وحل المشكلات يعرّف التفكير بالمعنى العام على أنّه عمليةٌ ذهنيةٌ وعقليةٌ يحدث من خلالها تدفقٌ للأفكار من خلال حركةٍ أو مشكلةٍ تتطلب إيجاد حلٍ مناسبٍ، كما أنّه يعتبر عمليةً نفسيةً تعكس الواقع من خلال التحليل والتركيب، ويعتبر أيضاً نشاطاً عقلياً يتناول الأفكار المجردة وهو يختلف عن الإحساس والإدراك، وفي هذا المقال سنذكر أنواع التفكير وحل المشكلات. أنواع التفكير التفكير العلمي: هو التفكير المنظّم الذي يستخدمه الإنسان في نشاطاته اليومية. التفكير المنطقي: هو التفكير الذي يتمّ بهدف بيان الأسباب والعلل التي تكون وراء الأشياء، بهدف معرفة نتائج الافعال. التفكير الناقد: هو التفكير الذي يعتمد على تقصي الحقائق الدقيقة بهدف ملاحظة الوقائع التي تتعلق بالمواضيع المختلفة. التفكير الإبداعي: يقصد به التفكير بطريقةٍ خارجةٍ عن المألوف والمعتاد. التفكير التوفيقي: هو التفكير الذي يعتمد بشكلٍ أساسي على المرونة والقدرة على استيعاب الآخرين على اختلاف أنماط تفكيرهم. التفكير التسلطي: هو النوع من التفكير الذي يهدف إلى قتل التلقائية وروح الإبداع عند الآخرين. التفكير الخرافي: هو التفكير الذي يهدف إلى استعراض نمطٍ معينٍ من التفكير بهدف التحذير منه وتقليل مناسبات حدوثه لدى الآخرين.
حل المشكلات |خطوات حل المشكلات واتخاذ القرارات الصحيحة | المطور السوداني
حلّ المشكلات
تعريف المشكلة يُطلَق مُصطلح المشكلة على وضعٍ مُعيَّن طرأ على الفرد؛ نتيجة تغيُّرٍ في الظّروف المُحيطة به، فيُصبح الفرد غير قادر على التكيُّف مع هذا التغير، وليست لديه القدرة على التوصُّل إلى الحلّ المنشود. عمليّة حلّ المشكلات
يواجه الإنسان في حياته اليوميّة العديد من المُشكلات، فقد يجدها في العمل، والبيت، وبين الأصدقاء، وتحتاج هذه المشكلات منه حلّاً واتّخاذ قرار بشأنها، وإلا فقد تكون مصدر إزعاجٍ له، يعترضُ نجاحهُ وتقدُّمه. – وليحلّ الإنسان أيّ مُشكلةٍ يجب اتّباع عدّة خطواتٍ للتغلُّب عليها، ويكون ذلك بمعرفة مواطن المشكلة التي تواجهه، وتحديدها تحديداً دقيقاً، ثمّ اختيار التصرّف المناسب والحلّ الأمثل، وأوّل خطوةٍ في حلّ أيّ مشكلةٍ هي تحديد مواطن الانحراف الحاصل بين ما خطّط له الإنسان، والفعل المُنجَز أو المُحقَّق، وبعد التّحديد يتمّ التصرُّف بناءً على ذلك. كيفيّة اتّخاذ القرار وحلّ المشكلات
يعتمد اتّخاذ القرار وحلّ المشكلات على العديد من العوامل الأساسيّة، منها:
– الإحساس بوجود مشكلة ما، وتحديد نوع هذه المشكلة؛ وذلك بجمع معلوماتٍ دقيقةٍ عنها، مثل: زمن حدوثها، وأضرارها. – البحث والتقصّي عن الحلول المُتاحة؛ للتخلُّص من هذه المشكلة، وبيان المزايا والعيوب لكلّ حلٍّ أو بديلٍ مُقترَح؛ ولإنجاح هذه الخطوة على الإنسان الاستعانة بخبرات الآخرين وتجاربهم؛ لجمع أكبر قدر مُمكن من المعلومات التي يحتاجها في اتّخاذ قراره، والاستفادة من قصص نجاحهم، بالحديث عن المشاكل التي واجهوها واتّخذوا القرارات الصّائبة فيها، وانعكاس هذه القرارات على حيواتهم العمليّة، فكانت سبباً في نجاحهم في المجتمع.
أهداف البرنامج:
بيان الطرق المنهجية للتعامل مع المشاكل
التخفيف من حدة الذعر وهول الدهشة الناتجين عن حدوث المشاكل
توضيح الإيجابيات المستفادة من المشكلات
التأكيد على ضرورة الصراحة والدقة والوضوح في التعامل مع المشكلات. محاور البرنامج:
ترحيب. تعارف. نظام البرنامج.