قال ربي لم حشرتني اعمى - YouTube
- عندما قرأ هذا الإمام الأعمى آية " قال رب لم حشرتني أعمى وقد كنت بصيرا "حدثت المفاجئة امام المصليين - YouTube
- القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة طه - الآية 125
- قال رب لم حشرتني أعمى وقد كنت بصيرا تلآوة تزرف لها العيون لفضيلة الشيخ عبدالله كامل - YouTube
عندما قرأ هذا الإمام الأعمى آية &Quot; قال رب لم حشرتني أعمى وقد كنت بصيرا &Quot;حدثت المفاجئة امام المصليين - Youtube
إغلاق الإعلان وسيلة دعم للموقع عند الضغط عليه ومحتواه عشوائي لا يمثلنا عربي - نصوص الآيات عثماني: عربى - نصوص الآيات: قال رب لم حشرتني أعمى وقد كنت بصيرا عربى - التفسير الميسر: قال المعرِض عن ذكر الله: ربِّ لِمَ حَشَرْتني أعمى، وقد كنت بصيرًا في الدنيا؟ السعدى: قال على وجه الذل والمراجعة والتألم والضجر من هذه الحالة: { رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمَى وَقَدْ كُنْتُ} في دار الدنيا { بَصِيرًا} فما الذي صيرني إلى هذه الحالة البشعة. الوسيط لطنطاوي: وقوله - سبحانه -: ( قَالَ رَبِّ لِمَ حشرتني أعمى وَقَدْ كُنتُ بَصِيراً) استئناف مسوق لبيان ما يقوله ذلك المعرض عن طاعة الله يوم القيامة. أى: قال ذلك الكافر الذى حشره الله - تعالى - يوم القيامة أعمى: يا رب لماذا حشرتنى على هذه الحال مع أنى كنت فى الدنيا بصيرا؟ البغوى: ( قال رب لم حشرتني أعمى وقد كنت بصيرا) بالعين أو بصيرا بالحجة. ابن كثير: ولهذا يقول "رب لم حشرتني أعمى وقد كنت بصيرا" أي في الدنيا. قال رب لم حشرتني أعمى وقد كنت بصيرا تلآوة تزرف لها العيون لفضيلة الشيخ عبدالله كامل - YouTube. القرطبى: قال رب لم حشرتني أعمى أي بأي ذنب عاقبتني بالعمى. وقد كنت بصيرا أي في الدنيا ، وكأنه يظن أنه لا ذنب له. وقال ابن عباس ومجاهد: أي لم حشرتني أعمى عن حجتي وقد كنت بصيرا أي عالما بحجتي ؛ القشيري: وهو بعيد إذ ما كان للكافر حجة في الدنيا.
القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة طه - الآية 125
قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمَىٰ وَقَدْ كُنتُ بَصِيرًا (125) وقوله ( قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمَى وَقَدْ كُنْتُ بَصِيرًا) اختلف أهل التأويل في تأويل ذلك. فقال بعضهم في ذلك، ما حدثنا ابن بشار، قال: ثنا عبد الرزاق، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد ( قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمَى) لا حجة لي. وقوله ( وَقَدْ كُنْتُ بَصِيرًا) اختلف أهل التأويل في تأويل ذلك، فقال بعضهم: معناه: وقد كنت بصيرا بحجتي. ذكر من قال ذلك: حدثنا القاسم، قال: ثنا الحسين، قال: ثني حجاج، عن ابن جُرَيج، عن مجاهد ( وَقَدْ كُنْتُ بَصِيرًا) قال: عالما بحجتي. وقال آخرون. القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة طه - الآية 125. بل معناه: وقد كنت ذا بصر أبصر به الأشياء. * ذكر من قال ذلك: حدثني محمد بن عمرو، قال: ثنا أبو عاصم، قال: ثنا عيسى، وحدثني الحارث، قال: ثنا الحسن، قال: ثنا ورقاء جميعا، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد ( وَقَدْ كُنْتُ بَصِيرًا) في الدنيا. حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد قال: ثنا سعيد، عن قتادة، قوله ( قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمَى وَقَدْ كُنْتُ بَصِيرًا) قال: كان بعيد البصر، قصير النظر، أعمى عن الحقّ. قال أبو جعفر: والصواب من القول في ذلك عندنا، أن الله عزّ شأنه وجلّ ثناؤه، عمّ بالخبر عنه بوصفه نفسه بالبصر، ولم يخصص منه معنى دون معنى، فذلك على ما عمه ، فإذا كان ذلك كذلك، فتأويل الآية، قال: ربّ لم حشرتني أعمى عن حجتي ورؤية الأشياء، وقد كنت في الدنيا ذا بصر بذلك كله.
قال رب لم حشرتني أعمى وقد كنت بصيرا تلآوة تزرف لها العيون لفضيلة الشيخ عبدالله كامل - Youtube
ينظر في الآفاق فيرى آثار بره تعالى، فيناجي ربه (بِيَدِكَ الْخَيْرُ ۖ إِنَّكَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ)….. فالخير بيديه، والشر ليس إليه، وما قد نظنه شرًا في الوجود ليس هو شرًا في الحقيقة يقول تعالى: (وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَ عَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ) …… وإن من أهم أسباب السكينة و الراحة النفسية، شعور المؤمن بنعمة الله عليه يقول تعالى: (وَمَا بِكُمْ مِنْ نِعْمَةٍ فَمِنَ اللهِ) فإذا تمَّ له أمر على ما كان يبغي ويريد، حمد الله الذي بنعمته تَتِمُّ الصالحات.
قَالَ أَبُو جَعْفَر: وَالصَّوَاب منْ الْقَوْل في ذَلكَ عنْدنَا, أَنَّ اللَّه عَزَّ شَأْنه وَجَلَّ ثَنَاؤُهُ, عَمَّ بالْخَبَر عَنْهُ بوَصْفه نَفْسه بالْبَصَر, وَلَمْ يُخَصّص منْهُ مَعْنًى دُون مَعْنًى, فَذَلكَ عَلَى مَا عَمَّهُ. فَإذَا كَانَ ذَلكَ كَذَلكَ, فَتَأْويل الْآيَة, قَالَ: رَبّ لمَ حَشَرْتني أَعْمَى عَنْ حُجَّتي وَرُؤْيَة الْأَشْيَاء, وَقَدْ كُنْت في الدُّنْيَا ذَا بَصَر بذَلكَ كُلّه. فَإنْ قَالَ قَائل: وَكَيْف قَالَ هَذَا لرَبّه: { لمَ حَشَرْتني أَعْمَى} مَعَ مُعَايَنَته عَظيم سُلْطَانه, أَجْهَل في ذَلكَ الْمَوْقف أَنْ يَكُون للَّه أَنْ يَفْعَل به مَا شَاءَ, أَمْ مَا وَجْه ذَلكَ ؟ قيلَ: إنَّ ذَلكَ منْهُ مَسْأَلَة لرَبّه يُعَرّفهُ الْجُرْم الَّذي اسْتَحَقَّ به ذَلكَ, إذْ كَانَ قَدْ جَهلَهُ, وَظَنَّ أَنْ لَا جُرْم لَهُ, اسْتَحَقَّ ذَلكَ به منْهُ, فَقَالَ: رَبّ لأَيّ ذَنْب وَلأَيّ جُرْم حَشَرْتني أَعْمَى, وَقَدْ كُنْت منْ قَبْل في الدُّنْيَا بَصيرًا وَأَنْتَ لَا تُعَاقب أَحَدًا إلَّا بدُون مَا يَسْتَحقّ منْك منْ الْعقَاب. '