قضوه بدويه من مسلسل محاكم بلا سجون - YouTube
- محاكم بلا سجون 15
- محاكم بلا سجون الحلقه الثامنه
- محاكم بلا سجون الحلقه4
محاكم بلا سجون 15
محاكم بلا سجون الحلقة 1 - YouTube
محاكم بلا سجون الحلقه الثامنه
محاكم بلا سجون مسلسل أردني من البيئة البدوية، من تأليف محمود الزيودي وإخراج نجدت إسماعيل أنزور وعروة زريقات. حلقات المسلسل منفصلة؛ ففي كل حلقة تُطرح مشكلة وكيفية معالجتها وفقاً للقضاء العشائري والقضاء البدوي. [1] أنتجت هذا المسلسل مؤسسة الخليج للأعمال الفنية - دبي عام 1985. شارك في المسلسل عدد من الممثلين السوريين والأردنيين منهم رشيد عساف ومنى واصف وأمل الدباس وجولييت عواد وجميل عواد وعبد الكريم القواسمي ومحمود أبو غريب وغيرهم. [2]
المراجع [ عدل]
^ مجموعة المركز العربي الإعلامية - محاكم بلا سجون نسخة محفوظة 4 أغسطس 2020 على موقع واي باك مشين. ^
بوابة تلفاز
بوابة دراما
هذه بذرة مقالة عن إنتاج المسلسلات في التلفزيون أو الإذاعة بحاجة للتوسيع. فضلًا شارك في تحريرها. ع ن ت
محاكم بلا سجون الحلقه4
تأتي أهمية المسلسل من خلال القضايا التي يتم عرضها ومن خلال شخصيات القضاة (فكاكين النشب) الذين ترفع إليهم تلك القضايا ويصدرون أحكامهم فيها.. ناهيك عن تناول أن التراث القضائي البدوي الذي تفوق في أهمية الشعر ملح البادية وماؤها. بطولة [ عدل]
جميل عواد ، جولييت عواد ، هشام هنيدي ، عبير عيسى ، سمر سامي ، رشيد عساف ، نجلاء عبدالله ، محمد المجالي ، سهير فهد. بوابة تلفاز
بوابة الأردن
بوابة دراما
هذه بذرة مقالة عن مسلسل تلفزيوني أردني بحاجة للتوسيع. فضلًا شارك في تحريرها. ع ن ت
في قضية الفوسفات، فإن جردة حساب بسيطة ومن خلال متابعة ردود الفعل العامة، تشير من ناحية الى أن الملف بدل أن يقفل عاد الى الواجهة بقوة وعلى نطاق أوسع ليلامس كافة مكونات المجتمع محمل بإثقال جديدة وتساؤلات بالغة الخطورة والحساسية ، عمقت من حالة الأحباط العامة تجاه الاصلاح ومكافحة الفساد. فقرار المجلس وإن حال دون إحالة الملف إلى القضاء الا انه لم ينزعه من صدور الناس ومن ان يستمر كقضية رأي عام. ومن ناحية ثانية: فقد تعرض مجلس النواب والسلطة التشريعية لهزة جديدة عززت من ازمة الثقة فيه ، وبالتالي بالنظام السياسي الذي تشكل السلطة التشريعية أحد أهم أركانه، وبجدوى هذه السلطة وجدوى ممارسة العملية الديمقراطية، وبجدوى كافة الطرق والمداخل التي تتنج هذه السلطة. وهذا تحول بالغ الحساسية فالناس عندما ترى محاكم ولا ترى سجون وعندما ترى جرائم ولا ترى مجرمين يتنامى بداخلها عاملي القهر وفقدان الثقة، وهذا ما بات يشير اليه المزاج العام والقناعات العامة التي تولدت لدى مختلف الفئات ، فعملية التشكيك بجدوى الاصلاح وجديته انتقلت من افق الحراكات ورؤوس ناشطيها الى الأفق العام الذي بات يتشارك فيها الجميع. الاستمرار بذات الطريقة والأسلوب في إدارة هذه المرحلة لم ينتج سوى تضخيم الأزمات ودفع الناس الى جدران صماء، وتزايد الاسئلة الكبيرة التي لا تجد اجابات، والمبررات ومحاولات التذاكي او تجاهل الاخر او التصعيع العنفي والقفز فوق وعيه او اقناعه بالاكراه ينبغي ان لا تكون ضمن مفردات اي طرف في التعامل مع هذه المرحلة الحساسة في عمر بلدنا والمنطقة.