وأضاف: "ولا يزال -ولله الحمد- في صحة وسلامة، عارضٌ صحيٌ يسير، أرجو الله أن يعافيه من شره، وأن يجعله كفارة لذنوبه، ورفعاً لدرجاته، فهو أحد إخواننا الفضلاء، والعلماء الأجلاء الذين عرفوا بالغيرة على دين الله، وعرفوا بالدعوة إلى الله، وله من المكانة في قلوب إخوانه من العلماء ما لا يخفى، فهو رجلٌ فاضلٌ ذو علمٍ وتقوى وصلاح وأمانة، وله بين المسلمين مكانةٌ رفيعة، نسأل الله أن يمتعه متاعاً حسناً، وأن يبارك له في عمره وعمله، ويختم لنا وله بخاتمة الخير". أخبار قد تعجبك
حكم إعفاء اللحية / الشيخ صالح اللحيدان رحمه الله تعالى - Youtube
18-07-2019, 02:28 PM
المشاركه # 49
تاريخ التسجيل: Jan 2018
المشاركات: 466
قاتل الله خنازير الجامية والمدخليه
الجاميه ملعونين اينما ثقفوا..
المشاركه # 50
تاريخ التسجيل: Apr 2016
المشاركات: 3, 240
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعد عينك
يقال أن الجامي ليس شيخ وإنما اتخذ الدين مطية لأن ليس له بعد اجتماعي لتوطيد وضعه فقد دخل البلد متسللا عن طريق صبيا ولا يعرف من أي أصول أثيوبية هو. وقد زكاه بعض مشائخنا على ظاهره، ولم يلتفت لإعتبارات أخرى. ويقال أيضا أن حقبة المستشار زكي بدر خدمته. لا أدرى مدى صحة كل ذلك ولكن مسألة أصوله وطريقة دخوله للملكة صحيحة.
وإذا ظهر للقاضي أن الدعوى صورية كان عليه رفضها، وله الحكم على المدعي بنكال. 4/ 1- يقصد بالمصلحة: كل ما فيه جلب نفع أو دفع ضرر. 4/ 2- يستظهر القاضي الطلب إن لم يحرره طالبه، ويرد ما لا مصلحة فيه، سواء أكان الطلب أصليّاً أم عارضاً. 4/ 3- يقصد بالضرر المحدق: أن الاعتداء على الحق لم يقع، غير أن هناك قرائن معتبرة تدل على قرب وقوعه. 4/ 4- يقبل الطلب بالاستيثاق لحق يخشى زوال دليله عند النزاع من غير حضور الخصم الآخر، إذا كان يتعذر حضوره، ومن ذلك: طلب المعاينة لإثبات الحالة كما في المادة(116) من هذا النظام. 4/ 5- إذا ثبت لناظر القضية أن دعوى المدعي كيدية، حكم برد الدعوى، وله الحكم بتعزير المدعي بما يردعه. 4/ 6- إذا ثبت لناظر القضية أن الدعوى صورية، حكم برد الدعوى، وله الحكم بالتعزير. 4/ 7- يكون الحكم برد الدعوى والتعزير - في القضايا الكيدية والصورية - في ضبط القضية نفسها، ويخضع لتعليمات التمييز. 4/ 8- يقرر التعزير في القضايا الكيدية، والصورية حاكم القضية، أو خلفه بعد الحكم برد الدعوى، واكتسابه القطعية. الدعاوى الكيدية في نظام التسجيل العيني للعقار اللائحة التنفيذية لنظام المادة السادسة والخمسون:لكل ذي مصلحة أن يطلب من المحكمة بصفة مستعجلة محو التأشير المشار إليه في المادتين (التاسعة والثلاثين والأربعين)، وتأمر المحكمة بالمحو متى كان سند الدين غير ثابت شرعاً، أو متى تبين لها أن الدعوى التي تم التأشير بها لم ترفع إلا لغرض كيدي.
وواصل: "لكن لن أقبل أن تأتي عودتي بناء على طلب جماهيرنا الحبيبة فقط بل أريد أن أعود بناء على طلب الجهاز الفني وثقته في قدراتي وبمباركة من الجهاز الإداري مما يجعلني قادرا على تقديم الإضافة التي تنتظرها الجماهير من ابنها البار حسن عبد الفتاح ". وأردف:" ولذلك أرى أنه من حقي التريث قبل اتخاذ القرار لحين استقرار أمور الفريق وتحديد هوية الجهازين الفني والإداري للموسم المقبل حتى يتنسى لي تقييم الأمر بشكل يسمح لي باتخاذ القرار المناسب". وختم حسن حديثه بالقول:" في النهاية لا بد من الإشارة إلى أن هذا الكلمات تأتي بمثابة رد على من يحاول زعزعة ثقة جماهير المارد الأخضر بحسن عبد الفتاح وكذلك فيه توضيح لعشرات الاستفسارات التي انهالت عليّ من قبل جماهيرنا الحبيبة منذ صباح الجمعة والتي لم أتمكن من الرد عليها جميعا راجيا قبول اعتذاري من قبل بعض الجماهير الذين لم أتمكن من التواصل مع كل منهم بشكل فردي ". لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك": إضغط هنا
لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك": إضغط هنا
لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب": إضغط هنا
حسن عبد الفتاح ممثل
وأضاف البيان إن «الأوسمة والنياشين تخص الأسرة، أما المقتنيات الملكية معظمها متوارثة من الأسرة، وبعضها اشتراه من مزادات أقامتها الدولة في الأزمنة السابقة بطريقة رسمية أو ممن اشتراها بهذا الطريق، ثم قام ببيعها بعد ذلك دون حظر على بيعها، وكذلك المجوهرات والمشغولات الذهبية والفضية واللوحات الفنية وغيرها». وأوضح أن «أساس الأمر، أنه يوجد نزاع مدني بين أحد الورثة من العائلة ونجل المستشار، وتحصل على حكم بإلزامه بأداء مبلغ مالي وبموجبه قام بإجراءات تنفيذ ذلك الحكم على شقة لا تخصه، وليست لها علاقة بنزاع الورثة، خاصة وأن المستشار أحمد عبد الفتاح حسن يقيم خارج مصر منذ أكثر من عشرين عاما ولا يتردد على الشقة إلا في الإجازات السنوية القصيرة، وسيرته القضائية المشرفة تسبق اسمه في تاريخه. وأن الصحيح أن الشقة قد ظلت مغلقة سنينا دون أن يتردد عليها أحد لإقامة المستشار وحرمه خارج البلاد منذ اكثر من عشرين عاما، وهو ما يفسر غلق أبواب الشقة بإحكام للحفاظ على ما هو موجود بها من مقتنيات ثمينة». وحول محتويات الشقة، قال البيان "تحوي الشقة مقتنيات تم توارث معظمها من الأسرة، والباقي بطريق الشراء منذ الخمسينيات والستينيات والسبعينيات من القرن الماضي، وهي مقتنيات لم يفرط فيها صاحبها ولم يقم بالاتجار فيها، بل ظل محتفظا بها ـــــ داخل البلاد ــــــــ، وهذه المقتنيات لا يشكل الاحتفاظ فيها على حد علم صاحبها فعلا مؤثما في ذاته.
المستشار أحمد عبد الفتاح حسن
كان عبد الفتاح باشا حسن نموذجاً للكفاءة الوطنية القادرة على أداء كلّ المهام السياسية بأمانة واقتدار وهدوء، وربما يُمثل هذا الرجل أكبر دليل على عداوة ثورة يوليو 1952 للكفاءات الوطنية التي عملت بالسياسة أو بالحزبية بسبب كفاءاتها وليس لأيّ سبب آخر، فقد لقيَ هذا الرجل من عنت الثورة مراحل متعاقبة من العقاب غير المبرر حتى توفي في مطلع عهد الرئيس حسني مبارك، وقد شهدته في نهاية حياته مريضاً مثاليا هادئاً محبوباً يتعلق ذووه وعارفوا فضله ومُحبّوه به ويتمنون لو أن عمره طال بعض الشيء. هو من الجيل الذي ولد في أول القرن العشرين (1902) وتخرّج في كلية الحقوق (1924) أي أنه يصغر عددا من رموز عهد الثورة كالدكتور محمود فوزي (1900) والرئيس محمد نجيب (1901) والمهندس أحمد عبده الشرباصي (1898). وفي بعض الروايات فإن الرئيس جمال عبد الناصر كان يودُّ أن يستفيد من كفاءته ليكون وزيراً من وزراء العهد الجديد لكنه اعتذر عن تلبية رغبته، وأن هذا الاعتذار المُبكّر أجّج الخلاف والعداوة، لكني لا أعتقد أن الاعتذار كان سبباً ولا أن قيادة الثورة كانت جادة في عرضها الاستعانة به وإنما كان العرض محاولة لهز صورة الولاء الوفدي عند أمثاله من رجال الدولة المحترمين.
آخر تحديث مارس 1, 2022
لست مصدوما من صديقي ابراهيم عيسى، مثل كثير من المصريين الذين صدمتهم تصريحاته المستفزة بشأن حادثة الإسراء والمعراج، فقد جمعت بيني وبين الرجل 26 عاما من العشرة والعمل وسهرات المقاهي ورحلة العرق من أجل انتزاع مكان في ساحة الصحافة التي كانت تمتلئ بالقامات الكبيرة يوم تعرفت عليه في منتصف التسعينات. كان وقتها شابا يطمع في أن يقابله أحد في الشارع فيسلم عليه، أو يخبره أنه قرأ مقالا له، كأي صحفي في مقتبل مشوار الطموح.. وللحق أقول إنه كان يتمتع في ذلك الوقت بكثير من خفة الظل والتواضع، وحب الموهوبين، الذين استعان بهم ليحقق أول نجاحاته في بلاط صاحبة الجلالة، بتجربته الأولى "جريدة الدستور" والتي آلت رئاسة تحريرها إليه بمحض الصدفة بعد اعتذار الاستاذ عادل حمودة لصاحب الصحيفة الراحل الكبير عصام فهمي، وترشيحه لعيسى على ضمانته. كانت روح الموهبة والاحترام المتبادل والثقة في فضل الله، والمستقبل، هى الدافع الذي جمعنا مع كثير من شباب الصحفيين الموهوبين الباحثين عن فرصة وقتها للعمل وإثبات الذات، ومن بينهم أسماء لمعت فيما بعد أمثال الصديق الكاتب والسيناريست بلال فضل، وابراهيم منصور، وجمال فهمي، وحمدي رزق وحمدي عبد الرحيم، وأكرم القصاص وسمير عمر.. وكثيرين أخشى أن أنسى أسماءهم.