8. 8 Copyright ©2000 - 2022, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO 3. 6. 0 Privacy Policy - copyright لا يتحمّل موقع منتديات حوامل النسائية أيّة مسؤوليّة عن المواد الّتي يتم عرضها أو نشرها في موقعنا، ويتحمل المستخدمون بالتالي كامل المسؤولية عن كتاباتهم وإدراجاتهم التي تخالف القوانين أو تنتهك حقوق الملكيّة أو حقوق الآخرين أو أي طرف آخر.
- الزعفران لفتح الرحم الصف الثاني
- رد الطعن في سند حديث المعازف عند البخاري – الشيخ صالح الأَسمَري
- أحاديث ثابتة في خطورة المعازف - إسلام ويب - مركز الفتوى
الزعفران لفتح الرحم الصف الثاني
تجربتي لتوسيع الرحم وتسريع الطلق بتناول القرفصاء
تحكي سيدة أنها قامت باستخدام وضعية القرفصاء في خلال الشهر التاسع من الحمل وذلك لتسهيل عملية الولادة وتسريع الطلق وتحميته وذلك بدلًا عن حقن الطلق الصناعي أو تناول المشروبات المختلفة ويمكن أن نكرر هذا التمرين بالقرب من الولادة في خلال الشهر التاسع. تجربتي لتوسيع الرحم وتسريع الطلق باليد
من التجارب التي قامت امرأة حامل باستخدامها عن طريق التحريض على توسيع نطاق الرحم، باستخدام اليد وذلك في أواخر الشهر التاسع، وعندما رأت تلك السيدة اتساع في عنق الرحم شعرت بألم الولادة وبسرعة تقلصات الرحم ولم يستغرق الأمر ساعات طويلة حتى ولدت. اقرأ أيضًا: متى ينغرس الجنين في الرحم بعد الترجيع
أمور تساعد في فتح الرحم وتسهيل الولادة
من خلال تجربتي لفتح الرحم وتسريع الطلق تمكن الطبيب من إخباري ببعض الأمور التي تساعد في توسيع عنق الرحم وتسهيل عملية الولادة وتمنع حدوث تأخر الطلق مما يبشر بولادة سهلة وسريعة ومن هذه الأمور:
1- القيام بممارسة الرياضة
من الضروري أن تقوم المرأة بممارسة رياضة المشي لكي يساعد ذلك في توسيع عنق الرحم وتسريع الطلق في أثناء الولادة، ويمكن أيضًا صعود ونزول الدرج عدة مرات.
يؤثر الحمل في صحتك الجسدية والنفسية إلى حد كبير، وقد يساعدك بعض الأعشاب على مروره بسلاسة أكثر، فعلى سبيل المثال نبات الزعفران، هناك اعتقاد في بعض الثقافات بأن تناوله خلال الحمل يمكن أن يساعد على إعطاء بشرة أكثر نعومة للجنين، في حين أن هذا قد يبدو غير مقنع، فإن الناس ينصحون الحوامل بتناول الزعفران عن طريق مزجه مع الحليب أو بعض الأطعمة الأخرى، فهل هناك أي فوائد مثبتة للزعفران خلال الحمل؟ تابعي القراءة لاكتشاف فوائد الزعفران للحامل في الشهر التاسع، وآثاره الجانبية المحتملة. فوائد الزعفران للحامل في الشهر التاسع دائمًا ما كان الزعفران في أثناء الحمل على رأس قائمة الأعشاب المفيدة للجسم، لأنه: قد يسهّل المخاض: من المعروف أن الزعفران له تأثير مُرخٍ للعضلات، مثل هرمون الأوكسيتوسين، الذي يهيّئ جسم الأم للولادة ويساعد على تسهيل الولادة. الزعفران لفتح الرحم الصف الثاني. يمنع ارتفاع ضغط الدم: ثبت علميًا أن البوتاسيوم والكروسيتين في الزعفران يخفضان ضغط الدم. يساعد على تخفيف غثيان الصباح: يمكن للزعفران أن يصنع المعجزات مع غثيان الصباح إذا استمر معكِ للشهر التاسع فهو يمكن أن يساعد على التخلص من الغثيان والدوار. يساعد على محاربة الحساسية: الحمل هو الوقت الذي يركز فيه جسم الأم على الجنين، وتنخفض مناعة الأم وقد تضطر إلى محاربة نوبات متكررة من السعال ونزلات البرد والاحتقان، يمكن أن يساعد شرب حليب الزعفران بانتظام على تخفيف هذه الحساسية.
هـ. ثم إن الحديث جاء موصولاً صريحاً من طرق أخرى عن هشام ، أوصالها الحافظ ابن حجر في:"تغليق التعليق" (5/22) إلى تسعة ، خَرَّجها جماعة ، ومنهم: الطبراني في:"الكبير" (برقم:3417) وأبو داود في:"السنن" برقم (4039) والبخاري في:"التاريخ" (1/304). وعليه فالحديث لا مَطْعَن صحيح في سنده ، وصحتُهُ مشهورة ، وفي ذلك يقول الحافظ ابن الصلاح رحمه الله تعالى في:"علوم الحديث" (ص/61):" ولا التفات إلى أبي محمد بن حزم الظاهري الحافظ في رده ما أخرجه البخاري من حديث أبي عامر أو أبي مالك الأشعري … من جهة أن البخاري أورده قائلاً فيه: قال هشام بن عمار وساقه بإسناده ، فزعم ابن حزم أنه منقطع فيما بين البخاري وهشام ، وجعله جواباً عن الاحتجاج به على تحريم المعازف ، وأخطأ في ذلك من وجوه ، والحديث صحيح معروف الاتصال بشرط الصحيح" أ. أحاديث ثابتة في خطورة المعازف - إسلام ويب - مركز الفتوى. هـ. وقال الحافظ ابن حجر رحمه الله تعالى في:"تغليق التعليق" (5/22):" هذا حديث صحيح ، لا علة له ولا مطعن ، وقد أعلَّه أبو محمد بن حزم بالانقطاع بين البخاري وصدقة بن خالد ، وبالاختلاف في اسم أبي مالك ، وهذا كما تراه قد سقته من رواية تسعة عن هشام متصلاً فيهم ، مثل: الحسن بن سفيان وعبدان وجعفر الفريابي ، وهؤلاء حفاظ أثبات" أ.
رد الطعن في سند حديث المعازف عند البخاري – الشيخ صالح الأَسمَري
هـ المراد. والجواب عنها هو ما ذكره الحافظ ابن رجب رحمه الله تعالى في:"نزهة الأسماع" (ص/) بقوله:" هكذا ذكره البخاري في كتابه بصيغة التعليق المجزوم به ، والأقرب أنه مسند ؛ فإن هشام بن عمار أحد شيوخ البخاري. وقد قيل: إن البخاري إذا قال في صحيحه: ( قال فلان) ولم يُصرِّح بروايته عنه ، وكان قد سمع منه ، فإنه يكون قد أخذه عرضاً أو مناولة أو مذاكرة ، وهذا كله لا يُخرجه عن أن يكون مسنداً ، والله أعلم" أ. هـ. ـ وأما الثانية: فمجيء الرواية بواسطة بين البخاري وهشام ، وفيه يقول البدر الزركشي رحمه الله تعالى ـ كما في:"التنقيح" له ـ:" اعلم أن معظم رواة البخاري يذكرون هذا الحديث معلقاً.. فيقول: ( وقال هشام بن عمار) وقد أسند أبو ذر عن شيوخه فقال: قال البخاري: حدثنا الحسن بن إدريس قال: حدثنا هشام. وعلى هذا الحديث يكون صحيحاً على شرط البخاري" أ. رد الطعن في سند حديث المعازف عند البخاري – الشيخ صالح الأَسمَري. هـ. والجواب عنها هو ما ذكره الحافظ ابن حجر رحمه الله تعالى في:"فتح الباري" (10/52) بقوله: " وهذا الذي قاله خطأ نشأ عن عدم تأمل. وذلك أن القائل: حدثنا الحسين بن إدريس هو العباس بن الفضل ، شيخ أبي ذر لا البخاري ، ثم هو: الحُسين ـ بضم أوله وزيادة التحتانية الساكنة ـ وهو الهروي ، لقبه: ( خُرَّم) ـ بضم المعجمة وتشديد الراء ـ وهو من المكثرين" أ.
أحاديث ثابتة في خطورة المعازف - إسلام ويب - مركز الفتوى
تاريخ النشر: الخميس 14 رجب 1426 هـ - 18-8-2005 م
التقييم:
رقم الفتوى: 66001
201340
0
2081
السؤال
جزاكم الله خيراً على مجهوداتكم الوافرةسؤالي هو: كنت أحضر درسا لشيخ من أفاضل الشيوخ ولا نزكي على الله أحدا وهو عالم أزهري نعتمد عليه في الفتوى، ولكن مرة قال إن الموسيقي تستوقفني كثيراً من حيث أدلة تحريمها فهناك حديث المعازف، ولكن آلات النفخ ليست من المعازف، المعازف هي الآلات الوترية، وأنا يحكمني النص فمن عنده نص في تحريم المعازف لذاتها أو آلات النفخ فليتفضل مشكوراً. انتهي كلامه. وأنا لثقتي في حضراتكم أرجو إفادتي في هذا الأمر لأنه أحدث بلبلة لدى بعض الناس، هل آلات النفخ ليست من المعازف وما أدلة تحريمها؟ وشكراً. الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فقد سبق لنا بيان تحريم آلات العزف بأنواعها في فتاوى عديدة، فراجع الفتاوى ذات الأرقام التالية: 46392 ، 4588 ، 16261 ، 6110 ، 5282. وقد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم النهي عن آلات العزف عموماً، سواء كان لها أوتار أم لم يكن لها أوتار، ومن أمثلة غير الوترية، قوله صلى الله عليه وسلم: صوتان ملعونان في الدنيا والآخرة: مزمار عند نعمة ورنة عند مصيبة.
الرابع: أنه علَّقه بصيغة الجزم، دون صيغة التمريض؛ فإذا توقف في الحديث أو لم يكن على شرطه يقول: ويُروى عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ويُذكر عنه، نحو ذلك، فإذا قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -؛ فقد جزم وقطع بإضافته إليه. الخامس: أنا لو أضربنا عن هذا كله صفحًا؛ فالحديث صحيح متصل عند غيره: قال أبو داود في كتاب اللباس: حدثنا عبد الوهاب بن نَجْدَة، حدثنا بشر بن بكر، عن عبد الرحمن بن يزيد بن جابر، حدثنا عطية بن قَيْس، قال: سمعت عبد الرحمن بن غَنْم الأشعري، قال: حدثنا أبو عامر أو أبو مالك، فذكره مختصرًا. ورواه أبو بكر الإسماعيلي في كتابه "الصحيح" مسندًا، فقال: أبو عامر، ولم يشكّ. انتهى. الوجه الخامس: إعلاله بالشك في الراوي؛ لا يضر؛ لأنه شك في اسم الصحابي، والصحابة كلهم عدول. وعليه فنُلزم ابن حزم رحمه الله بما قاله عقب إعلاله الحديث بما تقدم: ووالله لو أسند جميعه أو واحد منه فأكثر من طريق الثقات إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم لما ترددنا في الأخذ به. وبناء على ما تقدم فليس فيه مستمسك لأحد بإعلاله والاستدلال به على حل المعازف. ورضي الله عن الشيخ الطريفي وأطلقه من أسره إذ قال: تحليل المعازف لا يجلب الشك بتحريمها بقدر ما يجلب اليقين بنبوة النبي صلى الله عليه وسلم؛ حيث أخبر عن وقوع ذلك بعده: ليكونن من أمتي أقوام يستحلون.... المعازف.