مدونة كل شي حلو تجدون فيها كل شي حلو وأحلى كافة المواضيع داعمة للموقع الرسمي كل شي حلو حياكم الله معنا في مدونة كل شي حلو. الجمعة، 23 سبتمبر 2016
مقال مقتبس: رواية هديل وغازي كاملة حتى البارت الأخير
هذه المقالة مقتبسة من موقع كل شي حلو من موضوع رواية هديل وغازي كاملة حتى البارت الأخير
موضوع رواية هديل وغازي كاملة حتى البارت الأخير من موقعنا الرسمي
مرسلة بواسطة
Unknown
في
11:22 م
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
رواية هديل وغازي بدون ردود منتدى غرام - عربي نت
مميز وجديد: رواية هديل وغازي كاملة حتى البارت الأخير
اقرأ عن رواية هديل وغازي كاملة حتى البارت الأخير
هذا المقال من المصدر الرسمي كل شي حلو قراءة المقال بالكامل رواية هديل وغازي كاملة حتى البارت الأخير شي مميبز رواية هديل وغازي كاملة حتى البارت الأخير تابع للمصدر الأصلي كل شي حلو
تحميل رواية هديل وغازي
الجدير ذكره أنه ليست هذه هي المرة الأولى التي تظهر فيها السعودية بموقف المُطبِّع مع الاحتلال الإسرائيلي والسعي لإقامة تحالفات رسمية معه؛ إذ إن التقارير تتواصل حول لقاءات سرية مع مسؤولين إسرائيليين، حتى إنها بدأت تسير بشكل علني، فضلاً عن التطبيع في مجالات مختلفة غير السياسية. دفاع إسرائيلي في السعودية.. على طريق الاندماج الكامل | الميادين. -كيف تعمل القبة؟
والقبة الحديدية هي نظام دفاع جوي متحرك طُور من قبل شركة "رافائيل" الإسرائيلية لأنظمة الدفاع المتقدمة، بهدف اعتراض الصواريخ قصيرة المدى والقذائف المدفعية، واختاره وزير الجيش الإسرائيلي الأسبق عمير بيرتس في فبراير 2007، انطلاقاً من تجربة حرب 2006 مع حزب الله اللبناني والصواريخ الفلسطينية محلية الصنع. ومنذ ذلك الحين بدأ تطوير هذا النظام كحل دفاعي لإبعاد خطر الصواريخ قصيرة المدى عن إسرائيل، بكلفة تصل إلى 210 ملايين دولار. ووفقاً لتقرير نشرته شركة "رافائيل" للصناعات العسكرية، يعتبر نظام القبة الحديدية حلاً دفاعياً متحركاً لاحتواء ومواجهة الصواريخ قصيرة المدى والقذائف المدفعية، في مختلف الأحوال الجوية بما فيها السحب المنخفضة والعواصف الترابية والضباب. ويعتمد النظام على صاروخ اعتراضي مجهز برأس حربي قادر على اعتراض وتفجير أي هدف في الهواء، بعد قيام منظومة الرادار بالكشف والتعرف على الصاروخ أو القذيفة المدفعية وملاحقة مسارها.
السعودية تشتري نظام القبة الحديدية من &Quot;إسرائيل&Quot; | الخليج أونلاين
هذا يعني أن النظام لا يمكن اعتراض الصواريخ ذات مدى أقل من 5 كم. ويلقي المؤلف الضوء على الفجوة الكبيرة بين تكلفة القبة الحديدية صاروخ (50 ألف دولار) وتكلفة صاروخ القسام (300 دولار أو 1000 دولار). رغم أنه أقل كلفة من صواريخ سام الأخرى (440 ألف دولار لإطلاق صاروخ RIM-116 Rolling Airframe). انتقادات الأستاذ بيداتسور لا أساس لها من الصحة، حسب ما أشار إليه خصمه، الجنرال المهندس دوري جولد، الرئيس التنفيذي للمشروع. فخلال العملية الإسرائيلية عمود الدفاع (نوفمبر 2012)، كان Kipat Barzel فعالا أيضا في حماية سديروت كما كان للمناطق الأخرى من الجنوب التي تعرضت لصواريخ حماس والجماعات الإسلامية الأخرى في غزة. السعودية تستنجد بـ “القبّة الحديدية” لإعتراض صواريخ صنعاء – وكالة الصحافة اليمنية. وأشار الجنرال دوري جولد بأن أستاذ بيداتسور بناء حساباته على نهج خاطئ لاطلاق صاروخ. وأن الصاروخ لا يتصرف مثل الرصاصة التي يكون مسارها مستقيما، وإنما يرتفع راسما قطعا مكافئا قبل أن تسقط على هدفه. ولاستهداف نقطة تقع على بعد 4 كم، فإنه يضطر لقطع مسافة 11 كم. وهكذا، فإنه يدخل مرتين في حقل كشف الرادار (الارتفاع والوقت المستغرق). [6]
ثارت انتقادات جديدة ضد الفعالية المفترضة لنظام المضاد للصواريخ والمدفعية.
دفاع إسرائيلي في السعودية.. على طريق الاندماج الكامل | الميادين
وتلك وقائع لا يمكن فصلها عن بعضها البعض، كون الترابط في ما بينها كبيرا جدا. واللافت أن الإعلان الإسرائيلي، الذي بدا «غب الطلب»، يتوافق تماما مع مصلحة تل أبيب في مرحلة التطبيع بينها وبين العواصم العربية. القبة الحديدية - ويكيبيديا. بالطبع، سيكون تشغيل «القبة الحديدية» في السعودية بيد "إسرائيل"، التي لا تتخلى عن محظوراتها القاضية بمنع كشف أسرار المنظومة وعيوبها للآخرين، حتى وإن كان الجانب السعودي موثوقا لديها، وهذا ما حصل مع سنغافورة التي اشترت المنظومة، من دون أن تدخلها في اختبارات عملية حتى الآن. لكن، بإمكان "إسرائيل"، إزاء ذلك، اللجوء إلى الجانب الأميركي الذي يشغل معظم المنظومات الدفاعية لدى السعودية، والمواكب لمسار تطوير «القبة»، فضلا عن كونه الممول الأول لها والمشارك الأساسي في وضعها على مسار الإنتاج، على الرغم من أنه تخلى عنها في نهاية المطاف، لتقديره أنها لن تكون فاعلة في مواجهة التهديدات الصاروخية الماثلة أمامه. وسربت المؤسسة الأمنية في "إسرائيل"، في وقت سابق، عبر صحيفة «هآرتس»، أنه تقرر أن تنصب الولايات المتحدة منظومات «قبة حديدية» في الخليج ، كانت قد «اشترتها» من "إسرائيل". ووفقا لمصادر أمنية إسرائيلية، فإن تل أبيب اشترطت ألا يشغل المنظومات إلا الجانب الأميركي حصرا، علما أن مصادر أمنية أخرى قالت، للصحيفة نفسها، إن وزارة الأمن طلبت من شعبة مراقبة الصادرات العسكرية مراجعة القيود المفروضة على تصدير السلاح الإسرائيلي، لافتة إلى أن الصناعات العسكرية ترى أنه بات بالإمكان الآن تصدير أسلحة إسرائيلية، وإن متطورة، إلى دول ظل التصدير ممنوعا إليها حتى الأمس القريب.
القبة الحديدية - ويكيبيديا
كما ادعت أن «القبة» حققت نسبة نجاح بلغت 90% في المئة خلال 2500 عملية اعتراض حربية منذ عام 2007. وتقوم «رافائيل»، منذ إنشائها في عام 1948، بإنتاج وتطوير تقنيات قتالية للجيش الإسرائيلي، كما تقوم بالتصدير إلى الخارج. المصدر: جريدة الأخبار
السعودية تستنجد بـ “القبّة الحديدية” لإعتراض صواريخ صنعاء – وكالة الصحافة اليمنية
وحتى لا نتبعد كثيراً عن محور هذا المقال وجوهره، وأمام ما كُشِف عن مساعي السعودية لامتلاك منظومة صاروخية إسرائيلية لحمايتها، لا بد من التوقف أمام حقيقة مفادها أن السعودية والدول التي تصطفّ في صفها، وخصوصاً بعد هزيمة أميركا في أفغانستان وانسحابها منها، باتت تشعر بتخلٍّ عمليّ من جانب الإدارة الأميركية عن حلفاء لها في المنطقة، كما أنها باتت تشعر بحالة من القلق الكبير، وأصبحت تخاف على مستقبلها المرتهن للحماية والقوة الأميركيتين، بعد أن تغيّرت الأولويات، وتبدّلت الحسابات الأميركية في المنطقة. والأسئلة التي تطرح نفسها هنا هي: هل انتهى العصر الذهبي بين واشنطن والسعودية؟ وهل أصبحت السعودية، بعد هذا التخلّي، في مهبّ الريح، أم ستلجأ هذه المرة إلى حليفتها "إسرائيل" من أجل إنقاذها من التهديد، كما تزعم؟
من جهة، لا بد من التذكير بأن السعودية و"إسرائيل" شريكتان أمنيتان مهمتان للولايات المتحدة، ومن جهة أخرى، علينا ألاّ ننسى حقيقة التحالف السري الأمني، القائم والقديم، بين "إسرائيل" والسعودية، والذي يمتد عمره سنواتٍ طويلةً، وتعزّز بين الجانبين تحت حجج وذرائع، مرة عنوانها مواجهة العدو المشترك، وأخرى بهدف تقويض النفوذ الإيراني في المنطقة.
النخبة السعودية تخلت منذ فترة طويلة عن مخاوفها بشأن الاتصال العلني مع ممثلي إسرائيل... فكلاهما يريد عرقلة طموحات إيران الإقليمية». وكان رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، غادي إيزنكوت، قد قال في نوفمبر الماضي إن إسرائيل ترغب في «تبادل الخبرات مع الدول العربية المعتدلة وتبادل المعلومات الاستخباراتية في سبيل مواجهة إيران». وقد كرر وزير الدفاع الإسرائيلي أفيغدور ليبرمان موقف إيزنكوت، قائلاً إن «الشرق الأوسط يحتاج، أكثر من أي شيء آخر، إلى ائتلاف من الدول المعتدلة ضد إيران».
نقل «القبة» إلى الخليج الفارسي وتوجه وفد من «رافائيل» إلى السعودية أعقبا الضربات اليمنية الأخيرة
وسربت المؤسسة الأمنية في "إسرائيل"، في وقت سابق، عبر صحيفة «هآرتس»، أنه تقرر أن تنصب الولايات المتحدة منظومات «قبة حديدية» في الخليج الفارسي، كانت قد «اشترتها» من "إسرائيل". ووفقا لمصادر أمنية إسرائيلية، فإن تل أبيب اشترطت ألا يشغل المنظومات إلا الجانب الأميركي حصرا، علما أن مصادر أمنية أخرى قالت، للصحيفة نفسها، إن وزارة الأمن طلبت من شعبة مراقبة الصادرات العسكرية مراجعة القيود المفروضة على تصدير السلاح الإسرائيلي، لافتة إلى أن الصناعات العسكرية ترى أنه بات بالإمكان الآن تصدير أسلحة إسرائيلية، وإن متطورة، إلى دول ظل التصدير ممنوعا إليها حتى الأمس القريب. وذكرت «هآرتس» بورود أنباء، في أيلول 2018، عن قيام السعودية بتوقيع صفقة لشراء «القبة» من إسرائيل بوساطة أميركية، إلا أن وزارة الأمن في تل أبيب نفت آنذاك توقيع أي صفقة من هذا النوع، مع أنها لم تنف طلب السعوديين نفسه شراء المنظومة. وبحسب المصادر الأمنية، فقد زاد مستوى اهتمام السعودية وآخرين بـ«القبة» في عام 2019، بعد الهجمات التي شنها الجيش و«اللجان الشعبية» انطلاقا من اليمن، على مقرات شركة «أرامكو» في المملكة.