تعتبر قصيدة «يا عاقد الحاجبين» لبشارة الخوري من أشهر القصائد المغناة في العصر الحديث. ويُنعت هذا الشاعر بالأخطل الصغير نظراً للشبه الكبير بين شعره وشعر الأخطل التغلبي الشهير الذي عاش في العصر الأموي. وقد ولد بشارة الخوري في بيروت عام 1885م وتوفي بها عام 1968م. وقد كانت حياته سلسلة من المعارك الأدبية والسياسية نذر فيها قلمه وشعره للدفاع عن قضايا أمته العربية والعمل على إيقاظها من أخطار أعدائها المتربصين بها كالصهاينة والمستعمرين. وقد كانت اللغة العربية مصدر فخره واعتزازه طوال حياته. وتجدر الإشارة إلى أن شعر الأخطل الصغير يتسم بالأصالة وجزالة الأسلوب وقوة السبك ومتانة الديباجة وأناقة العبارة وجمال الصورة. بالإضافة إلى تعدد وتنوع الأغراض الشعرية التي تطرق إليها. وقد صدر له ديوانان من الشعر هما: ديوان الهوى والشباب عام 1953م وديوان شعر الأخطل الصغير عام 1961م حيث وصلت شهرته إلى عموم الأقطار العربية. وقد أقيم له حفل تكريمي في قاعة الأونيسكو ببيروت عام 1961م. ومن أشهر قصائده المغناة قصيدة «يا عاقد الحاجبين». ونختار من هذه القصيدة هذه الأبيات: يا عاقد الحاجبينعلى الجبين اللجين إن كنت تقصد قتلي قتــلـتني مـرتيــن ماذا يـريبك مني وما هممت بشين؟ أصـفرة في جبيني؟ أم رعشة في اليدين؟ ولا شك أن الله جل في علاه قد خلق الحاجبين جمالاً للعينين خاصة ومن ثم جمالاً للوجه عامة.
- يا عاقد الحاجبين mp3
- يا عاقد الحاجبين كلمات
- يا عاقد الحاجبين على الجبين اللجين
- تحميل اغنية يا عاقد الحاجبين mp3
- صناعة الفخار وتطورها عبر العصور - الأخبار - متحف الاّثار
- ملتقى للتراث عن "الفخار والخزف عبر العصور" بقصر ثقافة الأقصر - اليوم السابع
- الفَخّارُ والخَزَفُ في الحضارةِ الإسلاميَّةِ – دارة المعرفة
- مساهمات المسلمين في تطور صناعة الفخار والخزف وزخرفته عبر العصور - الأعراف
يا عاقد الحاجبين Mp3
انتقل الى الصفحة: 1, 2 كاتب الموضوع رسالة AmEr-Dz عضو خبير عدد المساهمات: 789 نقاط النشاط: 943 السٌّمعَة: 14 بلد العضو: العمر: 28 موضوع: يا عاقد الحاجبين (الأخطل الصغير) الخميس سبتمبر 11, 2014 11:06 am بِشـارة الخـوري ألأخطل الصغير 1885 ـ 1968 م هو بشارة بن عبد الله الخوري البيروتي المعروف بالأخطل الصغير. مولده ووفاته في بيروت، وأصله من قرية إهمج في قضاء جبيل. تعلّم بمدرسة مطرانية الروم الأرثوذكس، وتخرّج بمدرسة الحكمة المارونية، وكان من تلاميذ عبد الله بن ميخائيل البستاني. أنشأ جريدة البرق، وعُيِّن مستشاراً فنياً للغة العربية في وزارة التّربية الوطنية في بيروت، واستمر يعمل في الصّحافة طوال حياته، وانتُخِبَ عضواً مراسلاً في المجمع العلمي العربي بدمشق. من آثاره الشّعريّة: "ديوان الهوى والشباب"، و"شعر الأخطل الصّغير". حَمَل الأخطل في جريدته "البرق"، لواء القضية العربية ونشر مقالات عديدة في الدعوة لها ضدّ التعسف التركي. نهَلَ بشارة من الثقافة الفرنسية، ولكنه كان أمْيَل إلى الثقافة العربية. فقرأ كتاب "الأغاني" للأصفهاني، وتأثّر بأجوائه، واستقى منه عددًا من الأقاصيص الشعرية. ترجم الأخطل كثيرًا من القصائد الرّومنسية الفرنسية إلى العربية.
يا عاقد الحاجبين كلمات
ياعاقد الحاجبين على الجبين اللجين
إن كنت تقصد قتلي.. قتلتني مرتين
ماذا يريبك مني وماهممت بشين
أصفرةٌ في جبيني أم رعشة في اليدين
تمر قفز غزالٍ بين الرصيف وبيني
وما نصبت شباكي ولا أذنت لعيني
تبدو كأن لاتراني وملء عينك عيني
ومثل فعلك فعلي ويلي من الأحمقين
مولاي لم تبق مني حياً سوى رمقين
صبرت حتى براني وجدي وقرب حيني
ستحرم الشعر مني وهذا ليس بهين
أخاف تدعو القوافي عليك في المشرقين
(الأخطل الصغير)
يا عاقد الحاجبين على الجبين اللجين
وبالتالي جمالاً للإنسان الذي خلقه في أحسن تقويم. ومن المعلوم أن انعقاد الحاجبين هو تعبير جسدي غير إرادي يشوه تلك الصورة الجميلة للوجه ويظهر على حاجبي الإنسان بدون اختيار منه تعبيراً عن حالته النفسية أو الجسمية أو العاطفية في حالات الغل والحقد والغضب والألم والأسى وغير ذلك. وقد ورد في هذا الباب أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال: (لا تحتقرن من المعروف شيئاً ولو أن تلقى أخاك بوجه طلق) رواه مسلم. وفي هذه الأيام يكثر السؤال عن إزالة شعر الحاجبين عبر الفضائيات خاصة من قبل النساء حيث أفتى العلماء والمشايخ بتحريم إزالة شعر الحاجبين إلا ما كان مشوهاً للوجه وخارجاً عن العادة والمألوف كأن يكون عيباً خلقياً واستدلوا على ذلك بأن الرسول صلى الله عليه وسلم قال: (لعن الله الواشمات والمستوشمات والنامصات والمتنمصات) رواه البخاري ومسلم. والمقصود بالنامصة التي تنتف شعر الحاجبين والمتنمصة التي تطلب ذلك. علماً بأن هذه الفتوى ليست خاصة بالنساء بل تشمل النساء والرجال على حد سواء. والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله. - عضو هيئة التدريب بمعهد الإدارة
تحميل اغنية يا عاقد الحاجبين Mp3
لي عزيزٌ من أيام الصبا يشاغبني وأشاغبه، وكلما وجد فرصة لاستفزازي وتذكيري بالخوالي من أيامي، كتب إليَّ رسالة أو أرسل إليَّ تعليقاً على شيء قلتُه أو كتبتُه. وصاحبي هذا على وفائه، إلا أن استفزازه من أمتع ما يكون، وقد يمرُّ الشهر وينقضي الشهران وأنا لم أكتب إليه - لا تجاهلاً، فذاك ليس من طبعي - ولكن تأجيل لمتعة الكتابة، إلى حين يصفو الذهن. ولست أستعرض نصيبيَ من أعطية الأصدقاء - وهم بهجة، والله، في كل حال - لكن صاحبنا الذي كان يطارحني وأطارحه، فأسبقه حيناً ويسبقني أحايينَ في انتقاء الأبيات، ونسبتها إلى قائليها، أتى بجريرة لا تُغتفر، وادَّعى أني مبالغٌ في حب أبي الطيب - خصوصاً في مقالاتي الأخيرة - ولعلي متجمل معه، فبدأت بشكره على تهمة يشرف حاملها، ويسعد القاضي والمدَّعَى عليه بها.
اليوم وبعد هذه التطورات يحتاج الاردنيون الى خطاب يمزج بين الارشادات الصحية وبث الطمأنينة اكثر من التخويف واثارة الرعب غير المقرون باجراءات حماية فعالة.
وأيضًا قرأت في كتاب تاريخ العمارة والفنون الإسلامية للأستاذ توفيق أحمد عبد الجواد أنه لم يكن للخزف قيمة تذكر في العصور القديمة قبل الإسلام، وذلك بسبب استخدام المسئولين على رعاية الفنون للأواني المعدنية من الذهب والفضة، وبالتالي لم يهتموا بالأواني التي تصنع من الفخار، ولما جاء الإسلام حَرَّم البذخ والتغالي في استعمالات أدوات الزينة والأواني المصنوعة من الذهب والفضة، مما كان لهذا التحريم أطيب الأثر في العناية بصناعة الخزف وابتكار أنواع جديدة؛ لتحل محل الأواني المعدنية. فظهر لأول مرة الخزف ذو الزخارف البارزة تحت طلاء مذهب الذي يعتبر التجربة الأولى لابتكار الزخرفة بالطلاء ذي البريق المعدني في البصرة بالعراق في القرن التاسع الميلادي، الذي يُعَدُّ ابتكارًا إسلاميًّا خالصًا غير مسبوق في الحضارات السابقة على الإسلام، ولم يتوصل له الصينيون بالرغم من عُلُوِّ شأنهم في مجال صناعة الخزف والبورسلين. وانتقل الخزف العربي من مرحلة تقليد الخزف الصيني إلى مرحلة الابتكار وإبراز الشخصية الفنية العربية، وانتشر هذا النوع الجديد من الفن الخزفي بين العراق موطنه الأصلي إلى مصر حينما دخلها أحمد بن طولون، ووصلت صناعته إلى درجة ممتازة من الرقي في العصر الفاطمي.
صناعة الفخار وتطورها عبر العصور - الأخبار - متحف الاّثار
الفاينس المصنوع من السيليكا والذي تم العثور عليه على شكل كوارتز في الرمل والجير والنطرون تم إنتاج قطع صغيرة ورخيصة وجذابة نسبياً في مجموعة متنوعة من الألوان وكانت تستخدم لمجموعة متنوعة من أنواع الأشياء بما في ذلك المجوهرات. يعود الزجاج المصري القديم إلى التاريخ المصري المبكر ولكنه كان في البداية مادة فاخرة للغاية. في فترات لاحقة أصبح شائعا وكثيرا ما وجدت جرار صغيرة مزينة بدرجة عالية للعطور والسوائل الأخرى كسلع خطيرة. استخدم المصريون القدماء االفخار (بعض الأنواع كانت تسمى الحجر الأملس) ونحت قطع صغيرة من المزهريات والتمائم وصور الآلهة والحيوانات والعديد من الأشياء الأخرى. كما اكتشف الفنانون المصريون القدماء فن تغطية الفخار بالمينا. كما تم تغطيتها بالمينا على بعض الأعمال الحجرية. الفَخّارُ والخَزَفُ في الحضارةِ الإسلاميَّةِ – دارة المعرفة. كان اللون الأزرق المستخدم لأول مرة في أحجار اللازورد المستوردة باهظة الثمن للغاية يحظى بتقدير كبير في مصر القديمة وكان الصبغ باللون الأزرق المصري يستخدم على نطاق واسع في تلوين مجموعة متنوعة من المواد. تم إيداع أنواع مختلفة من المواد الفخارية في مقابر الموتى. وضع في بعض الأصناف الفخارية أجزاء داخلية من الجسم مثل الرئتين والكبد والأمعاء والتي أزيلت قبل التحنيط.
ملتقى للتراث عن &Quot;الفخار والخزف عبر العصور&Quot; بقصر ثقافة الأقصر - اليوم السابع
وتمثل الكتابات مكانًا بارزًا في زخارف هذا النوع من العصر المملوكي بالخط الثُّلُث الجميل أو بخطوط سريعة تشتمل على عبارات دعائية لصاحب الآنية أو أسماء أصحابها وألقابهم ووظائفهم. وفي النصف الثاني من القرن الخامس عشر الميلادي بدأت صناعة الخزف المصري في الاضمحلال؛ نظرًا لأن البورسلين الصيني غمر الأسواق المصرية بكميات كبيرة أقبل الناس على شرائها، وخاصة بعد الضعف الشديد الذي أصاب هذه الصناعة المصرية، وتدهورت هذه الصناعة بعد الفتح العثماني التركي سنة 1517م، وأخذت مصر تستورد الخزف من آسيا الصغرى. وبعد كل تلك القراءات في الكتب أردت أن أمتع عيني بأعمال حية وحديثة من الفخار، فتوجهت لدار الأوبرا لمتابعة بينالي القاهرة الدولي الخامس للخزف، الذي شارك فيه عدد كبير من الخزافين المصريين والعرب وخزافين من شرق آسيا وأوروبا وأمريكا، كلٌّ بما له من تراث حضاري وثقافي وفني عَبَّر عن ذاته من خلال تلك المادة الخام الجميلة، وقد استوقفتني أعمال بما فيها من فن وجمال وقطع أخرى استوقفتني لغرابتها، وقد شارك عدد كبير من الخزافين العرب من الأردن، والبحرين، والسعودية، والسودان، والعراق، والكويت، والمغرب، وتونس، ومصر، وسوريا، وفلسطين، وقطر، ولبنان.
الفَخّارُ والخَزَفُ في الحضارةِ الإسلاميَّةِ – دارة المعرفة
تابعوا فكر وفن من البيان عبر غوغل نيوز
مساهمات المسلمين في تطور صناعة الفخار والخزف وزخرفته عبر العصور - الأعراف
مراحل الصناعة تتم صناعة الفخار على عدة مراحل حيث تبدأ بفصل رمل الفخار عن عروق الشجر العالقة بها ثم يتم نقعه بالماء في أحواض معدة لهذا الغرض، ثم يستخرج ويداس بالأقدام بقوة حتى تمتزج العجينة بالماء جيداً، وبعد ذلك تأتى مرحلة «التلويت» بمعنى فرك العجينة باليد حتى تصبح قوية ومتماسكة جاهزة للتشكيل بواسطة آلة «المرجل» التي تدار بالأرجل بواسطة دولاب مصنوع من الحجر. بينما يدور الدولاب السفلى يتحرك الدولاب العلوي الذي يحمل الفخار حيث يقوم الصانع بتشكيل الفخار بيده حسب الحجم والشكل، أما أخر مراحل تلك الصناعة فتتم فيما يعرف «ببيت النار» أو الفرن التي يحرق فيها الفخار وهى مصنوعة من الطين الجاف، وتتم عملية الحرق بإشعال النار في حفر تقع على جوانب الفرن بحيث تمتد ألسنة النار إلى الفوهة التي تقع أعلى الفرن حيث يتم رص الفخار وتغطيته تماماً بقطع الفخار المكسور لضمان عدم تسرب الحرارة منها. صناعة آلية إذا كانت صناعة الفخار قد بدأت بطريقة تقليدية يدوية خالصة لم تتدخل فيها الآلة في أي مرحلة من مراحلها، فقد أصبحت مع مرور الوقت والزمن صناعة حديثة جداً تعتمد على تكنولوجيا الآلات الحديثة وإن كانت تمر بنفس المراحل القديمة بداية من جلب الطين وتنقيته من الشوائب والأحجار وأوراق الأشجار العالقة به، مروراً بوضعه في البراميل الخاصة بخلطه بالمياه والتي تستمر إلى عدة ساعات.
حيث يتم استخراجه ووضعه في مصفاة للتخلص من الشوائب وإعطاء الطينة النقية تماماً، ويتم بعد ذلك تحول الطينة إلى فلترات لترشيح الماء وتخفيف نسبته ثم تعجن مرة أخرى لتعد للدخول في جهاز يسمى «البقمل» وذلك حتى يتم تفريغها من الهواء لتصبح جاهزة للتصنيع الذي يتم في جهاز يسمى «الدولاب». ويعد من العناصر الأساسية في صناعة الفخار، حيث يتم بواسطته إعداد الأشكال المراد تصنيعها، ثم تنقل تلك الأشكال إلى عنابر خاصة للتجفيف بعيدة عن الشمس والحرارة الشديدة حتى لا تتعرض للكسر، ثم تلمع حتى تصبح ملساء الملمس وتدخل إلى الفرن الكهربائية لحرقها لمدة تتراوح ما بين ثماني وعشر ساعات. شهرة عالمية في كل قطر من أقطار الوطن العربي مدينة ذات شهرة عالمية في صناعة الفخار، فنجد أن مدينة «فاس» المغربية هي معقل الصناع المغاربة في صناعة الخزف والفخار الذين توارثوها، وحافظوا على صناعة الفسيفساء والخزف بأنماطها التقليدية وألوانها المتعددة والزاهية، أما مدينة قنا التي تقع في صعيد مصر. فقد اشتهرت بصناعة الأواني الفخارية وتحتل القلل القناوية مكانة خاصة بين تلك الصناعات، أما قرية «عالي» التي تعد من أصغر القرى البحرينية وهى قرية عريقة في القدم، فقد ارتبط اسمها على مر الزمن بصناعة الفخار ذات الملامح الفنية الدقيقة ويعتبرونها امتدادا لحضارة دلمون التي ازدهرت بها هذه الصناعة منذ خمسة آلاف سنة.
سارة ما شاء الله عليكي انت في جميع الاماكن تعزفين الجمال على كل الآلات انا اعشق الفخار..... حاولت في الماضي ان احترف في هذه الصناعة كنوع من الهواية..... لكنني واجهت مشاكل فنية وفي فرن الطبخ الفخاري والمواد اللازمة..... وعدلت عن الفكرة شكرا لك _________________ ايها الصمت...... كفى ضجيج...... سارة عصفورة المنتدى عدد المساهمات: 210 تاريخ التسجيل: 15/06/2009 العمر: 29 مساهمة رقم 3 رد: صناعة الفخار والخزف من طرف سارة الأربعاء يوليو 29, 2009 9:26 am شكرا استاذي فقد تعلمت الاحتراف من حضراتكم.. و فعلا عمل الفخار جدا رائع لكنه صعب.. شكرا لمرورك المتميز