12 يوميا اخر زياره: [ +] المدينه: الجنس: ذكر معدل التقييم: 199 نقاط التقييم: 20 آعجبنيً: 1
تلقي آعجاب 2 مرة في 2 مشاركة
الإتصالات الحالة: كاتب الموضوع:
محامي حريم المنتدى: الثقافه الزوجيه بالصور - الثقافة الجنسية للذكور ( إرشيف) رد: حركات رومنسيه للمتزوجين بس مشكوووووووووووووووووووووور على المجهووووووووووووووووووود
14-05-2011, 02:55 PM
المشاركة رقم: 3 ( permalink)
البيانات التسجيل: May 2011 العضوية: 266711 المشاركات: 15 [ +] بمعدل: 0.
حركات رومنسيه للمتزوجين بس - منتدى الحياة الزوجية | دليل النساء المتزوجات | الثقافة الزوجية والعائلية
* أثناء الممارسة... خليك نحلة على الفراش السعيه... اي والله السعيه.. خليك شطة ملهلبة وخلي عنك البرود والحياء اللي يكون في بعض الأحيان ممقوت عند الزوج... لما يقرب منك وتعرفي انه خلاص ناويها ناويها تمنعي شوي وبدلع واضح... خليك وجبة دسمه قدام رجل صااايم ولما جاء ياكل منها لقاها حلم... أكيد راح يحاول يستمر في ملاحقة هذا الحلم حتى يحصل عليه.
حركات جنسيه يحبها الزوج للمتزوجين فقط - YouTube
وقد اختلفت الأقوال عن اسمه فقيل البعض أن اسمه هو جندب بن جنادة. وقال البعض اسم أخر وهو جندب ابن السكن وقال الأخر هو برير بن جندب وقيل برير بن عبد الله. وقيل عن نسبه انه جندب بن جنادة بن سفيان بن عبيد بن حرام وفي النهاية بن كنانة. وقيل البعض أن اسمه جندب بن كعيب بن صغير بن الروقعه بن حرام بن سفيان وفي نهاية اللقب بن كنانة. وكانت أمه تسمى رمله بنت الوقيعة الغفاريه وهو أخو عمر بن عبسه السلمي لامه. كيف أسلم وكيف كانت صحبته للنبي
كان في العصر الجاهلي كان أبو ذر الغفاري يحصل على المكاسب من قطع الطريق على القوافل وكان معروف بالشجاعة في هذا الأمر دون خوف. فكان يظهر بمفرده في النهار وكان على جوداه فيدخل الحي ويأخذ ما يريد. ولكن رغم كل ما كان يفعله ألا انه كان لا يعبد الأصنام وكان موحدًا. وعندما عرف بان يوجد في مكة من يدعو إلى التوحيد سارع ودخل الإسلام دون جهد. ولكن اختلفوا الأقاويل عن انه رابه أربعه أو خامس خمسه من الذين انضموا إلى الإسلام. كانت قصه إسلامه جاءت على روايتين أولًا انه كان يعلم بأمر محمد الذي أتى بالتوحيد. فقال لأخيه أنيس اذهب إلى مكة واعرف أمر الرجل الذي يقول انه نبي وذهب أخيه أنيس إلى مكة.
من هو جندب بن جنادة
1 من 2
أبو ذر الغفاري: أبو ذَرّ الغفاريّ. ويقال أبو الذّر. والأول أكْثَرُ وأشهر. واختلف في اسمه اختلافًا كثيرًا؛ فقيل جندب بن جُنادة، وهو أكثر وأصح ما قيل فيه إن شاء الله تعالى. وقيل: برير بن عبد الله. وبرير بن جنادة. وبرير بن عِشْرِقة وقيل: برير بن جندب وقيل: جندب ابن عبد الله. وقيل: جندب بن السكن. والمشهور جندب بن جنادة بن قيس بن عمرو ابن مليل بن صُعَير بن حرام بن غفار. وقيل جندب بن سفيان بن جنادة بن عبيد بن الواقفة بن الحرام بن غفار بن مليل بن ضمرة بن كنانة بن خزيمة بن مُدْركة بن إلياس بن مضر بن نزار الغفاريّ، وأمه رَمْلة بنت الوقيعة، من بني غفار بن مليل أيضًا. كان من كبار الصّحابة قديمَ الإسلام. يقال: أسلم بعد أربعة، فكان خامسًا، ثم انصرف إلى بلاد قومه فأقام بها حتى قدم على النبيّ صَلَّى الله عليه وسلم المدينة، وله في إسلامه خَبَرٌ حسن يروى من حديث ابن عبّاس، ومن حديث عبد الله بن الصّامت عنه. فأما حديث ابن عبّاس فأخبرنا أبو محمد عبد الله بن محمد بن عبد المؤمن، قال: حدّثنا أبو بكر محمد بن بكر بن داسة، قال: حدّثنا أبو داود سليمان بن الأشعث، قال حدّثنا محمد بن حاتم بن ميمون، قال حدّثنا عبد الرّحمن بن مهدي، قال: حدّثنا المثنى ابن سعيد، عن أَبي جمرة، عن ابن عبّاس، قال: لما بلغ أبا ذرّ مبعثُ رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم بمكّة قال لأخيه أُنيس: ارْكَبْ إلى هذا الوادي، واعْلَمْ لي علم هذا الرّجل الذي يزعمُ أنه يأتيه الخَبَرُ من السّماء، واسمع من قوله، ثم ائتني.
[6] [7]
روايته للحديث [ عدل]
روى عن النبي، وعن علي بن أبي طالب ، وسلمان الفارسي. حدث عنه: أبو عثمان النهدي ، والحسن البصري ، وتميم بن الحارث ، وحارثة بن وهب. [1]
انظر أيضًا [ عدل]
جندب بن عبد الله البجلي
جرير بن عبد الله البجلي
مراجع [ عدل]
هو جندب بن جنادة حيا رسول الله بتحية الاسلام
من أقوال النبي(صلى الله عليه وآله) فيه
۱ـ قال رسول الله(صلى الله عليه وآله): «ما أظلّت الخضراء وما أقلّت الغبراء أصدق لهجة من أبي ذر»(۵). ۲ـ قال رسول الله(صلى الله عليه وآله): «أبو ذرّ في أُمّتي شبيه عيسى ابن مريم في زهده»(۶). ۳ـ قال رسول الله(صلى الله عليه وآله) للإمام علي(عليه السلام): «الجنّة تشتاق إليك، وإلى عمّار، وسلمان، وأبي ذر، والمقداد»(۷). من أقوال الأئمّة(عليهم السلام) فيه
۱ـ قال الإمام علي(عليه السلام): «خلقت الأرض لسبعة بهم يرزقون، وبهم يمطرون، وبهم ينصرون: أبو ذرّ وسلمان والمقداد وعمّار وحُذيفة… وأنا إمامهم، وهم الذين شهدوا الصلاة على فاطمة(عليها السلام)». قال الشيخ الصدوق(قدس سره): «معنى قوله: خلقت الأرض لسبعة نفر، ليس يعني من ابتدائها إلى انتهائها، وإنّما يعني بذلك أنّ الفائدة في الأرض قدّرت في ذلك الوقت لمَن شهد الصلاة على فاطمة(عليها السلام)، وهذا خلق تقدير لا خلق تكوين»(۸). ۲ـ قال الإمام الكاظم(عليه السلام): «إذا كان يوم القيامة نادى منادٍ: أين حواري محمّد بن عبد الله رسول الله(صلى الله عليه وآله)، الذين لم ينقضوا العهد ومضوا عليه؟ فيقوم سلمان والمقداد وأبو ذر… فهؤلاء المتحوّرة أوّل السابقين، وأوّل المقرّبين، وأوّل المتحوّرين من التابعين»(۹).
فنفاه عثمان إلى الشام، ولمّا وصل إلى الشام بقي هناك على نهجه في التصدّي إلى مظاهر الإسراف والتبذير لأموال المسلمين، وظلّ صامداً بالرغم من محاولات معاوية في ترغيبه في الدنيا وتطميعه. وكان يقول: «والله لقد حدثت أعمال ما أعرفها، والله ما هي في كتاب الله ولا سنّة نبيّه، والله إنّي لأرى حقّاً يطفأ، وباطلاً يحيا، وصادقاً مكذّباً، وأثرة بغير تقى، وصالحاً مستأثراً عليه»(۱۵). وبعد أن عجز عنه معاوية راسل عثمان في شأنه، فطلب عثمان من معاوية أن يُرجع أبا ذرّ إلى المدينة بُعنف، فأركبه معاوية على جمل بلا غطاء ولا وطاء. ولمّا دخل المدينة منهكاً متعباً حاول عثمان أن يسترضيه بشيءٍ من المال، فرفض ذلك، وواصل انتقاده للنظام الحاكم والأسرة الأموية، فغضب عثمان وأمر بنفيه إلى الرَبَذة، ليُبعده عن الناس. نفيه إلى الربذة
عند خروجه(رضي الله عنه) من المدينة متوجّهاً إلى منفاه (الربذة)، شايعه الإمام أمير المؤمنين(عليه السلام) وبعض مقرّبيه على الرغم من الحظر الذي فرضه عثمان. وتكلّم الإمام(عليه السلام) عند توديعه كلاماً أثنى فيه على أبي ذر، وذمّ تصرّف السلطة الحاكمة. توجّه(رضي الله عنه) إلى صحراء الربذة مع أهل بيته وغلامه جون، حيث لا ماء ولا كلأ، وهو مشرّد عن وطنه، وأخذ يستعدّ للمصير الذي أخبره به رسول الله(صلى الله عليه وآله)، حيث قال: «رحم الله أبا ذر، يمشي وحده، ويموت وحده، ويبعث وحده»(۱۶).
هو جندب بن جنادة كلمات متقاطعة
قال: فانطلقت أقْفوه حتى دخل على رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، ودخلت معه، وحَيّيْتُ رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم بتحيَّة الإسلام، فقلت: السَّلام عليك يا رسول الله، فكنت أوْلَ مَنْ حيَّاه بتحية الإسلام. فقال: "وَعَلَيْكَ السَّلَامُ؛ مَنْ أنْتَ"؟ قلتُ: رجل من بني غفار. فعرض عليّ الإسلامَ فأسلمت، وشهدْتُ أن لا إله إلا الله وأنّ محمدًا رسول الله. فقال لي رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم: "ارْجِعْ إِلَى قَوُمِكَ فَأَخْبِرْهُمْ، وَاكْتُمْ أمْركَ عنْ أَهْلِ مَكَّةَ، فَإَنِّي أَخْشَاهُم عَلَيْكَ" ، فقلت: والذي نفسي بيده لأصوتنَّ بها بين ظَهْرَانيهم. فخرج حتى أتى المسجد فنادى بأعلى صوته أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أنّ محمدًا رسول الله فثار القومُ إليه فضربوه حتى أضجعوه، وأتى العبّاس فأكب عليه وقال: ويلكم، ألسْتُم تعلمون أنه مِنْ غفار، وأنّ طريق تجارتكم إلى الشّام عليهم؛ وأنقذه منهم، ثم عاد من الغد إلى مثلها، وثاروا إليه فضربوه؛ فأَكَبَّ عليه العباس فأنقذه. ثم لحق بقومه، فكان هذا أوّل إسلام أبي ذر رضي الله تعالى عنه. (*) وأخبرنا عبد الله بن محمد، قال: حدّثنا محمد بن بكر، قال: حدّثنا أبو داود قال: حدّثنا محمد بن سلمة المرادي، قال: حدّثنا ابن وهب، قال: حدّثني اللّيث بن سعد، عن يزيد بن أبي حبيب، قال: قدم أبو ذرّ على النّبي صَلَّى الله عليه وسلم وهو بمكّة، فأسلم ثم رجع إلى قومه فكانَ يَسْخَر بآلهتهم؛ ثم إنه قدم على رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم المدينة فلما رآه النبيّ صَلَّى الله عليه وسلم وَهم في اسمه فقال: "أَنْتَ أَبُو نَمْلَةٍ".
فانطلق الأخ حتى قدم مكّة وسمع مِنْ قوْلهِ، ثم رجع الى أبي ذرّ فقال: رأيتُه يأمرُ بمكّة بمكارم الأخلاق؛ وسمعْتُ منه كلامًا ما هو بالشّعر. فقال: ما شَفَيْتَني فيما أردْتُ، فتزوَّدَ وحملَ شنَّة له فيها ماء حتى قدم مكّة، فأتى المسجد فالتمس النبيَّ صَلَّى الله عليه وسلم وهو لا يعرفه، وكره أن يسأل عنه حتى أدركه الليل، فاضطجع. فرآه عليّ بن أبي طالب، فقال: كأنَّ الرّجل غريب. قال: نعم. قال: انطلق إلى المنزل. فانطلقْتُ معه لا يسألني عن شيء ولا أسأله. قال: فلما أصبحت من الغد رجعْتُ إلى المسجد فبقيْتُ يومي حتّى أمسيت، وسرت إلى مضجعي فَمَرَّ بي عليّ فقال: أَما آن للرّجل أنْ يعرف منزله! فأقامه وذهب به ومعه وما يسأل واحد منهما صاحبَه عن شيء، حتى إذا كان اليوم الثّالث فعل مثل ذلك فأقامه عليٌّ معه، ثم قال له: أَلَا تحدّثَني ما الذي أَقدمك هذا البلد؟ قال: إن أعطَيْتَنِي عَهْدًا وميثاقًا لتُرْشِدَني فعلْتُ. ففعل، فأخبره عليّ رضي الله عنه أنه نبيٌّ وأنّ ما جاء به حق، وأنه رسولُ الله صَلَّى الله عليه وسلم، فإذا أصبحت فاتَّبِعْني، فإني إن رأيت شيئًا أخاف عليك قمْتُ كأني أُرِيق الماءِ، فإن مضيت فاتبعني، حتى تدخل معي مدخلي.