عن الموضوع
تاريخ النشر
منذ سنة و9 أشهر
سلام عليكم مطلوب مترجم لترجمة ملف 16 صفحة من تركي الى العربي الشخص المختص يكتب التكلفة والمدة
التعليقات (17)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخي الكريم ان كانت مقالة أو بحث راسلني وسيكلفك ذلك 10$ في يومين فقط لا تتردد في مراسلتي في إنتظارك تحياتي.
- ترجمه من عربي الي تركي
- شرح حديث .. ما ملأ آدمي وعاء شرا من بطنه
- شرح حديث ما مَلَأ آدَمِيٌّ وِعَاءً شَرًّا من بطن
- الإعجاز العلمي في حديث (ما ملأ آدمى وعاء شرا من بطنه..)
ترجمه من عربي الي تركي
شكرًا لتفهمك. يرجي إرسال تفاصيل عن عدد الكلمات المجوده بكل صفحه بحيث نحدد الوقت المناسب والسعر... وشكراً
شكرا لتفهمك. مرحبا، أستطيع تقديم هذه الخدمة لكم بأسعار مناسبة جدا. أنا خريج جامعة كركقلعة فرع الترجمة. أعمل في الوقت الحاضر مع أقنية على اليوتيوب كمترجم من اللغة التركية إلى العربية كما أنني أقوم بترجمة الفيديوهات العربية لقنوات تركية أيضا. أعمل في هذا المجال منذ حوالي الـ4 سنوات، كما أنني أعيش في العاصمة التركية أنقرة منذ أكثر من سبع سنوات. تجدون في الرابط نموذج بسيط من أعمالي.
جاء الهدي النبوي بآداب يتدبر بها المسلم أمر طعامه وشرابه، وهي علاوة على أنها أضفت على حياته الاجتماعية مسحة جمالية وسلوكية رائعة، نظّم بها الشارع تناول الوجبات وكمياتها وطريقة تناولها، بما يتفق مع ما وصل إليه الطب الوقائي الحديث وعلم الصحة، لا بل سبقه إلى ذلك بقرون عدة، فلا يأكل المسلم حتى يجوع، وإذا أكل لا يصل إلى حدّ التخمة من الشبع؛ وبحسب ابن آدم لقيمات يقمن صلبه... إلى غير ذلك من الآداب الواردة في المأكل والمشرب. الإعجاز العلمي في حديث (ما ملأ آدمى وعاء شرا من بطنه..). واتفاقاً مع الأهمية الصحية لطريقة تناول الطعام والشراب، وعلاقة ذلك بصحة البدن، فقد حدد نبينا - صلى الله عليه وسلم - الوضعية المثلى للجلوس على الطعام، ونهى عن وضعيات قد ينجم عنها بعض الأذى، كأن يأكل المرء أو يشرب واقفاً أو متكئاً، كما ندب إلى أن يتحدث الإنسان على طعامه لإدخال السرور على المشاركين مما يزيد في إفراز العصارات الهاضمة ويساعد على الاستفادة المثلى من الطعام. ومن الأحاديث التي تدل على إعجاز السنة النبوية في هذا السياق ما رواه المقداد بن معد يكرب عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال: ( ما ملأ ابن آدم وعاء شراً من بطنه، بحسب ابن آدم لقيمات يقمن صلبه، فإن كان لابد فاعلاً فثلث لطعامه وثلث لشرابه وثلث لنفسه) رواه الترمذي وحسنه.
شرح حديث .. ما ملأ آدمي وعاء شرا من بطنه
تاريخ النشر: الثلاثاء 22 ربيع الأول 1425 هـ - 11-5-2004 م
التقييم:
رقم الفتوى: 48493
132870
0
423
السؤال
ما معنى هذا الحديث:
قال عليه الصلاة والسلام:"ما ملأ آدمي وعاء شرا من بطنه، بحسب ابن آدم لقيمات يقمن صلبه فإن لم يفعل فثلث لطعامه وثلث لشرابه وثلث لنفسه"؟
وبارك الله فينا وفيكم إن شاء الله.
شرح حديث ما مَلَأ آدَمِيٌّ وِعَاءً شَرًّا من بطن
وقال الطيبي رحمه الله: أي الحق الواجب أن لا يتجاوز عما يقام به صلبه ليتقوى به على طاعة الله، فإن أراد البتة التجاوز فلا يتجاوز عن القسم المذكور. [2] ترجمة حديث ما ملأ آدمي وعاء شرا إن المسلمين بحمد الله منتشرين في جميع الأرض قاطبة حيث أننا يجب أن نسلط الضوء على الأحاديث النبوية الشريفة في لغات مختلفة حتى تصل إلى المسلمين الغير العرب وهنا سنتطرق في هذا المقال إلى ترجمة حديث ما ملأ آدمي وعاء شرا إلى بعض اللغات وهي[1]:
الترجمة إلى اللغة الإنجليزية
Al-Miqdām ibn Ma'di Karib (may Allah be pleased with him) reported: I heard the Messenger of Allah (may Allah's peace and blessings be upon him) say: "The son of Adam does not fill any vessel worse than his stomach. It is enough for the son of Adam to eat a few mouthfuls to straighten his back, but if he must (fill his stomach), then one third for his food, one third for his drink, and one third for his breath
الترجمة إلى اللغة الفرنسية
Al-Miqdâm ibn Ma'dî Karib (qu'Allah l'agrée) relate que le Messager d'Allah (sur lui la paix et le salut) a dit: « Le fils d'Adam n'a pas rempli un récipient qui soit pire que son ventre!
الإعجاز العلمي في حديث (ما ملأ آدمى وعاء شرا من بطنه..)
بقلم |
أنس محمد |
السبت 16 مايو 2020 - 10:53 ص
ربما تستسهل وأنت تملأ وعاء بطنك هذه العادة اليومية، التي حين تفعلها لا تدري أنها أشر ما يفعله الإنسان في نفسه، فالحكمة من وصف النبي صلى الله عليه وسلم بطن الإنسان بوعاء الشر، ليس في كونها مصدر الداء الذي يضر بصحة الغنسان فقط، ولكنها أيضا مصدركل داء في سلوك الإنسان، والعامل الرئيسي في تكوين البنية الحقيقية لأخلاق كل واحد فينا. يقول النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَا مَلأ آدَمِيٌّ وِعَاءً شَرٌّا مِنْ بَطْنٍ، حَسْبُ الآدَمِيِّ لُقَيْمَاتٌ يُقِمْنَ صُلْبَهُ، فَإِنْ غَلَبَتِ الآدَمِيَّ نَفْسُهُ؛ فَثُلُثٌ لِلطَّعَامِ، وَثُلُثٌ لِلشَّرَابِ، وَثُلُثٌ لِلنَّفَسِ» رواه أحمد في "مسنده". يرى كثيرٌ من الأطباء أنَّ داءَ البطن هو الأصل لكلِّ داءٍ؛ فقديمًا قال الطبيب العربي الحارث بن كلدة: "المعدة بيت الداء، والحمية رأس الدواء، وأعْطِي كلَّ بدنٍ ما عودتَهُ". وأيدَّه الشاعر العربي حين قال: فإنَّ الدَّاءَ أكثر ما تراه... يكونُ من الطَّعامِ أو الشَّرابِ يقول الإمام محمد الغزالي في "ميزان العمل": "أما شهوة البطن فداعية إلى الغذاء. شرح حديث ما مَلَأ آدَمِيٌّ وِعَاءً شَرًّا من بطن. ويقول الإمام أبو حامد الغزالي في كتابه "إحياء علوم الدين" إن أعظم المهلكات لابن آدم شهوة البطن، فبها أخرج آدم عليه السلام وحواء من دار القرار إلى دار الذل والافتقار؛ إذ نهيا عن الشجرة فغلبتهما شهواتهما حتى أكلا منها فبدت لهما سوآتهما.
وأن يأكل الإنسان بقدر ما يسد رمقه، ولقيمات تقوم على تقويته لملازمة أعماله. وإن شر وعاء هو الوعاء الذي يُملأ والذي يتجلى بالبطن لأن الوصول إلى الشبع ينتج عنه أمراض فتاكة التي لا بد أن تحصل عاجلاً أم آجلاً وممكن أن تكون أمراض ظاهرة أو باطنة. وقد تم شرح هذا الحديث الشريف في تحفة الأحوذي كالتالي:
ما ملآ آدمي وعاء يتجلى معناها: أي ظرفاً شراً من بطن وقد تم وصفها بالوعاء حيث أنه جعل رسولنا الكريم البطن وعاء مثل الأوعية التي تتخذ ظروفاً، ومن ثم جعل هذا الوعاء هو شر الأوعية ويكمن السبب لأنه تم استعمالها فيما هي له، حيث أن الله سبحانه وتعالى خلق لنا البطن حتى يكون طريقاً لنتقوم به الصلب بالطعام حيث أن امتلاؤه يؤدي إلى الفساد في منحيين الفساد الدنيوي والفساد الديني. بحسب ابن آدم أي: ما يكفيه. وكلمة أكلات بضمتين تعني: لقيمات أي ما يكفيه حتى يسد رمقه ويجعله قوي. يقمن أي: من الإقامة. صلبه: وهي تسمية للكل باسم الجزء ويتجلى معناه بالظهر وهي كناية عن أنه لا يتجاوز في الأكل ، فقط يأكل ما يحفظه من السقوط ويقوى به على ممارسة العبادات والطاعة والأعمال اليومية. وإذا كان لا بد من التجاوز أي لا بد من أن يأكل أكثر من ذلك فيجب أن تكون مقسمة إلى ثلاثة أثلاث فثلث لمأكوله أي للطعام، وثلث لمشروبه أي ما يشرب، وثلث لنَفَسِه أي يُبقي الثلث حتى يستطيع التنفس، وهنا نجد أن الأكل فوق الشبع لا يجوز ويحرم.