واصلت شركة رتال للتطوير العمراني جهودها في دعم منظومة السكن في المملكة، وأطلقت اليوم الثلاثاء، مشروعها السكني الجديد "نساج تاون النرجس" في العاصمة الرياض ضمن مشروع جوهرة النرجس الذي تطوره الوطنية للاسكان ، وذلك عبر موقع "سكني" الإلكتروني. وتتعاون "رتال" مع الوطنية للإسكان في إطلاق المشروع، الذي يستهدف الى توفير مجتمع سكني يوفر جودة الحياة و رفاهية المواطن والذي بدوره ان يساهم في رفع نسبة تملك المساكن بين المواطنين إلى 70 في المائة بحلول 2030. ويقع المشروع الجديد شمال مدينة الرياض في حي النرجس، على مساحة إجمالية تبلغ 127, 712 متراً مربعاً. ويضم 455 فيلا سكنية، موزعة بين 229 فيلا من النموذج (A)، و190 فيلا من النموذج (B)، و36 فيلا من النموذج (C)، وكل فيلا تتكون من 4 غرف. ويتميز المشروع باحتواء جميع الخدمات المطلوبة، التي تضم جامعاً، وحديقة، ومدرسة رياض أطفال، فضلاً عن قرب المشروع من الجهات الخدمية. «رتال للتطوير» تطلق صندوق ألفا المالية العقاري بـ 7.5 مليار ريال – صحيفة صناديق. وصرحت "رتال" أن هذا المشروع يندرج ضمن سلسلة مشاريع نساج تاون الممتدة لعدة مدن في المنطقة الشرقية والوسطى والتي تهدف لتأمين السكن الأمثل لمستفيدي برنامج "سكني".
شركة رتال للتطوير العمراني تعلن عن وظيفة شاغرة لحملة البكالوريوس - جدارة كوم
أعلنت شركة رتال عن طريق حسابها الرسمي بموقع لينكد إن لخدمات التوظيف، عن توفر وظيفة شاغرة لحملة البكالوريوس في الخبر بمسمى مدير تنفيذي بقسم اكتساب المواهب ، وذلك حسب التفاصيل التالية:
الوظائف
– مدير تنفيذي بقسم اكتساب
الشروط
مؤهل البكالوريوس في البكالوريوس في الموارد البشرية
وجود خبرة سابقة اكثر من 7 سنوات بمجال الكتساب المواهب
وخبرة عقارية
طريقة التقديم
التقديم متاح اعتبارًا من اليوم الثلاثاء بتاريخ 1443/07/14هـ الموافق 2022/02/15م وينتهي عند الاكتفاء بالعدد المطلوب، من خلال الرابط التالي: اضغط هنا
أمانة الشرقية ورتال للتطوير العمراني يطلقان الخبر الخضراء و الخبر ارت
شركة رتال للتطوير العمراني
الظهران
الوظائف الحالية:
7
«رتال للتطوير» تطلق صندوق ألفا المالية العقاري بـ 7.5 مليار ريال – صحيفة صناديق
وصرح المهندس المهندس عبدالله البريكان الرئيس التنفيذي لـ"رتال" إن المبادرتين تنطلقان ضمن المسؤولية المجتمعية للشركة، وحرص الإدارة العليا فيها على أن تكون "رتال" فاعلة وسط محيطها المجتمعي. وأضاف: "نؤمن في الشركة أن الخُبر من أفضل مدن العالم من حيث التنظيم السكاني والانتعاش الاقتصادي، وتستحق أن تكون في المقدمة دائماً، ومن هنا، حرصنا في "رتال" على أن نكون في مقدمة الشركات التي تدعم المدينة، وتحافظ على ما وصلت إليه من تألق وتقدم، فكانت مبادرتا "الخبر الخضراء" و"الخبر آرت". أمانة الشرقية ورتال للتطوير العمراني يطلقان الخبر الخضراء و الخبر ارت. وأكمل المهندس البريكان "نأمل أن تحقق المبادرتان كل ما نسعى له من أهداف رؤية 2030، وما تتطلع إليه القيادة الرشيدة، في أن تصبح مناطق المملكة مناطق جذب سياحي متقدمة، تسهم في تعزيز الدخل القومي للبلاد. من جانبه أوضح رئيس بلدية محافظة الخبر المهندس مشعل بن الحميدي الحربي أن اطلاق مبادرة " الخبر الخضراء " يأتي لجعل الخبر مدينة خضراء من خلال التركيز على العناصر البصرية والجمالية بالتوازن مع النمو السكاني والانتشار العمراني والعمل على نشر المساحات الخضراء والمحافظة عليها وفقاً لأفضل المعايير تحقيقاً للأهداف التجميلية والبيئية كونها تؤدي دوراً بيئياً وصحياً وجماليا، ومساهمتها في جعل الخبر من أهم المدن الجاذبة للسياحة والاستثمار.
المصدر: أخبار24.
وتابع: من أبرز الشركات التي عقدنا معها اتفاقات شراكة: شركة LDPI بنسبة شراكة ٥٠٪ لرتال و٥٠٪ لشركة LDPI كمستثمر أجنبي في المملكة، وأن توقيع الاتفاقية تحت مظلة وزارة الاستثمار في الجناح السعودي في مدينة كان، وذلك ضمن الجهود المستمرة للوزارة لجلب وتحفيز الاستثمارات الأجنبية في المملكة تحت شعار "استثمر في السعودية". وكان الاختيار قد وقع على "رتال" للمشاركة في جناح "استثمر في السعودية"؛ نظرًا لتمتعها بتجربة عقارية فريدة جعلتها إحدى أهم الشركات السعودية في المجال وحصولها على جائزة أفضل مطور عقاري لثلاث سنوات متتالية، فضلًا عن خبراتها النوعية وكفاءتها في إنجاز عدد من مشاريع الإسكان بالتعاون مع وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان، وشراكتها مع الشركة الوطنية للإسكان وشركة روشن العقارية.
وإنما كان التنازع مفضياً إلى الفشل؛ لأنه يثير التغاضب، ويزيل التعاون بين القوم، ويُحدث فيهم أن يتربص بعضهم ببعض الدوائر، فيحدث في نفوسهم الاشتغال باتِّقاء بعضهم بعضاً، وتوقُّع عدم إلفاء النصير عند مآزق القتال، فيصرف الأمة عن التوجه إلى شغل واحد فيما فيه نفع جميعهم، ويصرف الجيش عن الإقدام على أعدائهم، فيتمكن منهم العدو(3). ولذلك لما دخل المستعمرون معظم البلاد العربية الإسلامية كان أول عمل باشروه هو تجزئة الأمة العربية ذات الأكثرية الإسلامية إلى دويلات صغيرة, وإقامة الحدود والحواجز المصطنعة بينها, والعمل على غرس التباينات في المصالح الاقتصادية والسياسية والثقافية, وفي العرقيات والعصبيات القبلية, إضافة إلى إيجاد التنافر بين الكتل الطائفية. منكم من يريد الدنيا ومنكم من يريد الآخرة. يقول "لورانس براون" أحد زعماء المنصرين في كتابه "الإسلام والإرساليات": "إذا اتحد المسلمون في امبراطورية عربية أمكن أن يصبحوا لعنة على العالم وخطراً, وأمكن أن يصبحوا نعمة له أيضاً, أما إذا بقوا متفرقين فإنهم يظلون حينئذ بلا قوة ولا تأثير"(4). والفشل الحاصل بتفرق الكلمة واقع في أي اجتماع للمسلمين في عمومهم وخصوصهم، فالأسرة المتفرقة الكلمة لا يستقيم لها حال ما دامت لا تجتمع على رأي واحد، فالزوجان يتفرد كل منهما بقراره، والأولاد ينقسم ولاؤهم لأحد الفريقين، فتضطرب تربيتهم وتضيع قيَمُهم.
منكم من يريد الدنيا ومنكم من يريد الآخرة - طريق الإسلام
وهو وغيره من الأحداث المنحطة رايةٌ يرفعها أصحابها من الحكومة في الضفة الغربية، تدلُّنا على مدى سوء أخلاق رافعيها ومتبنِّيها. أسال الله أن يستر عوراتنا وعورات نسائنا، وأن يردَّنا إليه ردًّا جميلًا، وينصرنا على أعدائنا، وأن يجعلنا من طلاب الآخرة، إنه هو ولي ذلك والقادر عليه. وصلِّ اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلِّم.
مخاطر التفرق على الأمة
وأخشى ما أخشاه أن تصبح هذه الحال سائدةً في فلسطين الحبيبة، وما إجراء مثل هذه التفاهات إلا سيرٌ لتلك الحال، وإنا لله وإنا إليه راجعون. مَلَكْتُ دُمُوعَ العَيْنِ حَتَّى رَدَدْتُهَا ♦♦♦ إِلَى نَاظِرِي فَالْعَيْنُ فِي القَلْبِ تَدْمَعُ
ألا يفكِّر أولئك بأنهم مسؤولون أمام الله؟! أين عقولهم؟! القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة آل عمران - الآية 152. كيف يجرؤون على فعْل مثل هذه المهزلةِ، وممارسة تلك الرذيلةِ والانحطاط الأخلاقي، وإخوانُهم وأهاليهم في غزة يموتون جوعًا تحت الحصار الصهيوني؟! نساء عشنَ على كفوف الموت، رأينَ أولادَهن وأزواجهن وإخوانهن صرعى، ودماؤهم تتفجَّر على كل وادٍ وسَبْسَبٍ، ورأينَ بيوتَهن تنهار على أنقاضها وهن صابراتٌ محتسبات - و هذا هو عهدنا بالأم الفلسطينية - ونساء يجرين وراء الدنيا، يَبعْنَ أعراضَهن، ويكشفْنَ محاسنَهن أمام الرجال، وما الأجر والجائزة؟! سيارة ومبلغ زهيد! إنا لله وإنا إليه راجعون، ولا حول ولا قوة إلا بالله. أما عن قولهم: "لن تستخدم المتسابقات لباس البحر؛ لأن هذا منافٍ تمامًا لطبيعة المجتمع الفلسطيني التقليدي"، ففيه أمران خطيران يُنبئان عن خللٍ في العقيدة، وفساد في الذوق؛ فالأول أن ترْكهم لهذا التمادي في التعرِّي والمعاصي ليس مِن أجْل الله تعالى، وإنما مِن أجل المجتمع والعادات والتقاليد والأعراف، فأصبحَت التقاليدُ والأعراف وثنًا يُعبد مِن دون الله تعالى، وأما الأمر الثاني، فأنهم يعتقدون أن التي تُظهِر شعرها ويديها وقدميها وتلبس السروال ( البنطلون) أمام الرجال، هي ما زالت محتشمةً، ما دامت أنها غطتْ ما دون ذلك، ولو بشيء ضيق!
منكم من يريد الدنيا ومنكم من يريد الآخرة
(1) تفسير القشيري (1/629). (2) التفسير الوسيط (6/113). (3) التحرير والتنوير (10/31). (4) أجنحة المكر الثلاثة (315). (5) رواه أبو داود (4919)، والترمذي (2509)، وأحمد (27508)، وصححه ابن حبان (5092) وقال الترمذي: حسن صحيح. (6) شرح السنة للبغوي (13/117). والحديث أخرجه أحمد (1430). منكم من يريد الدنيا ومنكم من يريد الآخرة - طريق الإسلام. (7)انظر: شرح نهج البلاغة: 2/49، والكامل للمبرد: 2/277 ــ 279، ورغبة الأمل للمرصفي: 8/91 ــ 92. (8) الاعتصام بالإسلام ص(41). (9) أخرجه الترمذي (2166). (10) رواه مسلم (1167). (11) أخرجه البخاري (3038)، ومسلم (3038). للتحميل اضغط هنا
القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة آل عمران - الآية 152
وكذلك المؤسسة المتفرقة الكلمة التي لا تنتظم فيها السلطات ولا تتحدد فيها الصلاحيات ولا يلتزم أفرادها بالنظام, أي مشروع ستقيمه إذا لم يشترك الجميع فيه؟ وأي ريادة ستحققها في مجالها إذا كان أفرادها تشتت جهودهم يمنة ويسرة؟ وكذلك الحال في الوزارات والبرلمانات ومجالس الشورى حتى تصل إلى الأمة العظيمة المتكونة من الدول والجمهوريات. • ثانياً: ذهاب هيبة المسلمين وتسلط الأعداء عليهم
أشار القرآن إلى هذه المفسدة العظيمة في آية الأنفال نفسها، في قوله تعالى: ﴿وَلَا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ﴾ فإن العدو إذا رأى تنازع المسلمين وتفرق كلمتهم ذهبت هيبتهم من صدور عدوهم، حتى تعود الأمة أعداداً بلا عدة، وأرقاماً بلا معنى، أي إلى الحالة الغثائية التي لا تحافظ على موجود ولا تلوي على مطلوب، فتتداعى الأكلة إلى قصعة الأمة، فيطمع فيها كل قوي وضعيف، وإنما يأكل الذئب من الغنم القاصية. وقد نبه صلى الله عليه وآله وسلم إلى أكبر نتائج الاختلاف الناتج عن التحاسد وإيقاع العداوة بين الناس، فقال صلى الله عليه وآله وسلم: "ألا أخبِرُكُم بأفضَلَ من درجةِ الصِّيامِ والصَّلاةِ والصَّدَقَة؟ " قالوا: بَلَى يا رسولَ الله.
وأخشى ما أخشاه أن تصبح هذه الحال سائدةً في فلسطين الحبيبة، وما إجراء مثل هذه التفاهات إلا سيرٌ لتلك الحال، وإنا لله وإنا إليه راجعون. مَلَكْتُ دُمُوعَ العَيْنِ حَتَّى رَدَدْتُهَا *** إِلَى نَاظِرِي فَالْعَيْنُ فِي القَلْبِ تَدْمَعُ ألا يفكر أولئك بأنهم مسؤولون أمام الله؟! أين عقولهم؟! كيف يجرؤون على فعْل مثل هذه المهزلةِ، وممارسة تلك الرذيلةِ والانحطاط الأخلاقي، وإخوانُهم وأهاليهم في غزة يموتون جوعًا تحت الحصار الصهيوني؟! نساء عشنَ على كفوف الموت ، رأينَ أولادَهن وأزواجهن وإخوانهن صرعى، ودماؤهم تتفجر على كل وادٍ وسَبْسَبٍ، ورأين بيوتَهن تنهار على أنقاضها وهن صابراتٌ محتسبات و هذا هو عهدنا بالأم الفلسطينية ونساء يجرين وراء الدنيا ، يبعْنَ أعراضهن، ويكشفن محاسنهن أمام الرجال، وما الأجر والجائزة؟! سيارة ومبلغ زهيد! إنا لله وإنا إليه راجعون، ولا حول ولا قوة إلا بالله. أما عن قولهم: " لن تستخدم المتسابقات لباس البحر؛ لأن هذا منافٍ تمامًا لطبيعة المجتمع الفلسطيني التقليدي"، ففيه أمران خطيران ينبئان عن خللٍ في العقيدة ، وفساد في الذوق؛ فالأول أن ترْكهم لهذا التمادي في التعرِّي والمعاصي ليس من أجْل الله تعالى وإنما من أجل المجتمع والعادات والتقاليد والأعراف، فأصبحت التقاليدُ والأعراف وثنًا يعبد من دون الله تعالى، وأما الأمر الثاني، فأنهم يعتقدون أن التي تُظهِر شعرها ويديها وقدميها وتلبس السروال (البنطلون) أمام الرجال، هي ما زالت محتشمةً، ما دامت أنها غطتْ ما دون ذلك، ولو بشيء ضيق!
يُذكر أنه سيشارك في لجنة تحكيم المسابقة ممثِّلون عن وزارة الإعلام الفلسطينية، ووزارة الثقافة، بحضور أكثر مِن ألف شخصية، تمَّت دعوتُها لحضور المسابقة. وستحصُل الفائزةُ باللقب على سيارة موديل 2009، مقدَّمةً مِن أحد معارض السيارات في رام الله، إضافة إلى رحلة لمدة عشرة أيام إلى تُركيا على نفقة الشركة المنظِّمة، وكذلك مبلغ 2700 دولار. التعليق:
الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على مَن لا نبيَّ بَعده، أما بعد:
فقد قال تعالى: ﴿ مِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الدُّنْيَا وَمِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الْآخِرَةَ ﴾ [آل عمران: 152]، وقال عز وجل: ﴿ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ ﴾ [آل عمران: 185]، وقال جل شأنه: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّمَا بَغْيُكُمْ عَلَى أَنْفُسِكُمْ مَتَاعَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ثُمَّ إِلَيْنَا مَرْجِعُكُمْ فَنُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ ﴾ [يونس: 23].