* تخصيص مناضد لكبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة وللنساء لتفادي الازدحام في القاعات
مسقط- حمود الزيدي
قال العقيد علي بن حمد السليماني مساعد مدير عام الجوازات والإقامة بشرطة عمان السلطانية إن الفترة الماضية شهدت افتتاح 17 مركزاً خدمياً جديداً للجوازات والإقامة بجانب خدمات الأحوال المدنية والمرور، ولا يزال العمل جاريا ومستمرا في إنشاء مراكز أخرى في المحافظات المختلفة يواكبها زيادة القوة البشرية العاملة في هذه المراكز. وأضاف العقيد علي السليماني أنّ العمل اليومي للإدارة العامة للجوازات والإقامة يتصل بالجمهور من مواطنين ومقيمين والزوار، فهي التي تصدر جوازات السفر وسمات الإقامة وتأشيرات الدخول بأنواعها وتصاريح السفر البرية، كما تنظر في طلبات التجنس، وتنجز يومياً كمًّا هائلا من المعاملات. وتسهيلاً وتسريعاً للإجراءات فقد تمّ تخصيص مناضد لكبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة، وأخرى منفصلة للنساء تنجز معاملاتها شرطة نسائية، كما تم تطوير نظام الدور في جميع قاعات تقديم الخدمات والتي تشمل خدمة التأشيرات وخدمة تجديد الإقامة وإصدار الجواز العماني، ويتم كذلك تقديم الخدمة المباشرة والتوسع في إصدار التأشيرات من خلال إنجاز الموظف الشامل.
- مدير عام الجوازات السعودية
- خطاب سعادة مدير عام الجوازات
- حديث عهد بربه || الشيخ محمد بن علي الشنقيطي || 1437/2/11هـ - YouTube
- :: حديث عهد بربه :: الصحابيات
- حديث عهد بربه - محمد بن علي الشنقيطي - طريق الإسلام
مدير عام الجوازات السعودية
مسقط - عامر الحنشي
قال العميد أحمد بن سلطان النبهاني مدير عام الجوازات والإقامة، إنَّ يوم شرطة عُمان السلطانية يوم يفتخر به جميع المنتسبين، والإدارة العامة للجوازات والإقامة تقف في هذا اليوم الخالد شامخة بكل طاقاتها كغيرها من تشكيلات الشرطة المختلفة، حول ما تمَّ تحقيقه خلال الفترة المنصرمة من إنجازات ملموسة وبارزة، تمثلت في توسيع خدماتها المقدمة لمختلف فئات وشرائح المجتمع بكل سهولة ويسر، وفي الوقت ذاته تهيِّئ إمكانياتها البشرية وتقنياتها المتطورة للمرحلة المقبلة، والسعي نحو البناء والعمل الجاد من أجل تحقيق مزيد من الإنجازات. وذكر مدير عام الجوازات والإقامة أنَّ جهاز شرطة عُمان السلطانية شهد خلال الفترة الماضية تطوراً ملحوظاً في كافة المجالات، وقد شَمل التطور زيادة في القوة البشرية من حيث العدد والتدريب والتأهيل، والعناية بالبنية الأساسية والإنشاءات والمرافق الخدمية، ونالت الإدارة العامة للجوازات والإقامة الكثير من الاهتمام والتوسع والتطور؛ فمن حيث المباني والإنشاءات بلغ عدد المراكز التي تم افتتاحها حتى الآن 21 مركزاً خدميًّا، وما زال العمل مستمر في العديد من مراكز الخدمة التي جرى توزيعها وفق معايير جغرافية بحيث تخدم المواطنين والمقيمين في السلطنة بيسر وسهولة.
خطاب سعادة مدير عام الجوازات
وحول الإجراءات التي تتبعها الإدارة العامة للجوازات والإقامة لضبط وتنظيم الجوانب المتعلقة بإصدار التأشيرات، أوضح العقيد علي السليماني أن تفعيل المادة (11) من قانون إقامة الأجانب الصادر بالمرسوم السلطاني (16/95) ساهم في تحقيق مبدأ العدالة والانصاف للجميع، حيث تنص المادة على حظر منح تأشيرة دخول للعامل الأجنبي الذي سبق له العمل في السلطنة وذلك لمدة سنتين من تاريخ آخر مغادرة. وهناك إجراء اتخذته الإدارة العامة للجوازات والإقامة في هذا الشأن ويتمثل في ضرورة حضور صاحب العامل السابق (صاحب المؤسسة أو من يمثله قانوناً) إلى أقرب مركز خدمات الجوازات والإقامة لتأكيد عدم ممانعته من عودة الأجنبي للعمل في السلطنة لدى مؤسسة أخرى. والهدف من هذا الإجراء هو وضع حلول لمشكلات عملية أفرزها التطبيق السابق والذي اقتصر على رسالة عدم الممانعة والتي اتضح عدم صحة حالات كثيرة منها، فتم وضع هذا الإجراء لينسجم ويتواءم مع متطلبات القانون ويكون أكثر فاعلية لمواجهة هذه الحالات. ويُبعد من البلاد من يخالف أحكام هذه المادة من الأجانب ومرافقيهم على نفقته أو على نفقة صاحب العمل، وذلك دون الإخلال بالعقوبات الجزائية المقررة. وأكد العقيد علي السليماني أنّ على الراغبين في السفر لخارج السلطنة ضرورة التأكد من المدة المتبقية في صلاحية جواز السفر والتي ينبغي ألا تقل عن ستة أشهر، فالدول عامة لا تقبل التأشير على جواز السفر إذا كانت صلاحيته أقل من ذلك لعدة اعتبارات ينبغي الالتزام بها، كما ينبغي الحجز المسبق مع وجود المال الكافي لدى المسافر، وكذلك معرفة القوانين واللوائح المنظمة في الدولة المراد السفر إليها، والاحتفاظ بجواز السفر عند الوصول إلى وجهة السفر في مكان آمن خشية الفقدان، كما لا يجوز في أي حال من الأحوال رهن الوثائق الشخصية كجواز السفر.
أما فيما يتعلق بالتسهيلات المرتبطة بالقطاع السياحي -والمتمثلة في تفعيل نظام التأشيرة الإلكترونية، وزيادة عدد الدول المستفيدة منها- فالتأشيرة بدورها أسهمت بفعالية في تنشيط هذا القطاع لما يؤدي إلى تعزيز دوره المنشود في تنمية اقتصاد السلطنة.
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته السنة عند نزول المطر من السنن عند نزول المطر ما يلي: 1- التعرض له: عن أنس رضي الله عنه قال: أصابنا ونحن مع رسول الله صلى الله عليه وسلم مطر، قال: فحسر رسول الله صلى الله عليه وسلم ثوبه حتى أصابه من المطر. فقلنا: يا رسول الله لم صنعت هذا؟ قال: «لأنّه حديث عهد بربه تعالى» [رواه مسلم (898)]. 2- أن نقول الذكر الوارد عند نـزول المطر، وقد وردت عدة أذكار منها: أ – قـول ((اللهم صيبًا نافعًا)) فعن عائشة رضي الله عنها أن رسـول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا رأى المطر قال: «صيبًا نافعًا» [رواه البخـاري (985)]. ب – قول "رحمة" لحديث عائشة ـ رضي الله عنها ـ «أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول إذا رأى المطر رحمة» [رواه مسلم (899)]. حديث عهد بربه || الشيخ محمد بن علي الشنقيطي || 1437/2/11هـ - YouTube. ج- قول «مطرنا برحمة الله وبرزق الله وبفضل الله» كما في حديث خالد بن زيد ـ رضي الله عنه ـ [رواه البخاري (3916)]. 3- الدعاء العام عند نزول المطر: فهو من مواطن استجابة الدعاء، كما في الحديث الذي [أخرجه الحاكم (2/114) وصححه]، وانظر: [مجموع الفتاوى (7/129)]. 4- إذا كثر المطر وخيف ضرره يسن أن يقول «اللهم حوالينا ولا علينا، اللهم على الآكام ، والظراب ، وبطون الأودية ، ومنابت الشجر» [رواه البخاري (967) من حديث أنس رضي الله عنه ونحوه عند مسلم (897)].
حديث عهد بربه || الشيخ محمد بن علي الشنقيطي || 1437/2/11هـ - Youtube
حديث عهد بربه
لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا
ملف نصّي
حديث عهد بربه
عن أنس رضي الله عنه قال
أصابنا و نحن مع رسول الله صلى الله عليه و سلم مطر قال فحسر رسول الله صلى الله عليه وسلم ثوبه حتى أصابه من المطر فقلنا يا رسول الله لم صنعت هذا ؟ قال صلى الله عليه وسلم لأنه حديث عهد بربه
رواه مسلم
بالضغط على هذا الزر.. سيتم نسخ النص إلى الحافظة.. حيث يمكنك مشاركته من خلال استعمال الأمر ـ " لصق " ـ
10-11-2011, 10:52 PM
قيِّم سابق
تاريخ الانضمام: Dec 2008
السُّكنى في: رأس الخيمة
التخصص: ربة بيت
النوع: أنثى
المشاركات: 1, 033
معنى قوله: ( إنه حديث عهد بربه)
10-11-2011, 10:53 PM
قال العلامة عبد المحسن العباد البدر -حفظه الله- في "شرح سنن أبي داود"، باب ما جاء في المطر، (رقم 5100-صححه الألباني):
(... " إنَّه حديثُ عهدٍ بربِّه "؛ يعني: هذا هو السبب الذي جعله يحسر عن رأسِه. حديث عهد بربه - محمد بن علي الشنقيطي - طريق الإسلام. ومعلوم أن المطر إنَّما يأتي من السَّحاب المسخَّر بين السَّماءِ والأرض، وهو لا يأتي من السماوات المَبنيَّة؛ وإنَّما: الله -عزَّ وجلَّ- يُرسل الرِّياحَ فتُثير سحابًا فيبسطُه بين السماء والأرض، ثم يُنزِله حيث يشاء، وينفع به مَن يشاء من عبادِه، ويضرُّ به من يشاء مِن عباده؛ فهو يَنزِل من السحاب المسخَّر بين السَّماء والأرض. وليس المقصود أنَّه نزل من فوق العرش، وأنَّه "حديث عهدٍ بربِّه" لأنَّه من اللهِ -عزَّ وجلَّ-؛ وإنَّما بكَونِ الله -عزَّ وجلَّ- أنزله، كما قال: وأنزلنا مِن السَّماءِ ماءً طَهورًا ، أَأنتُم أنزلتُموهُ مِن المُزنِ أم نحنُ المُنزِلون ؛ فهذا هو المقصودُ من قوله: "حديثُ عهدٍ بربِّه"؛ يعني: بإنزالِ ربِّه، وبإيجادِ ربِّه، وليس معنى ذلك أنَّه جاء من فوق العرش؛ لأنَّ المطر إنما يأتي من السحابِ المسخَّر بين السماء والأرض).
:: حديث عهد بربه :: الصحابيات
قال ابن قدامة: (ويُستَحَبُّ أنْ يَقِفَ في أوَّلِ المطَرِ ويُخْرِجَ رَحْلَهُ ليُصِيبَهُ المطَرُ) انتهى. وعن بُنَانَةَ (أنَّ عُثمانَ كانَ يَتَمَطَّرُ في أَوَّلِ مَطْرَةٍ)، و(عن عليٍّ أنهُ كانَ إذا رأى الْمَطَرَ خَلَعَ ثيابَهُ وجَلَسَ، ويقُولُ: حديثُ عَهْدٍ بالعَرْشِ) رواهما ابنُ أبي شيبة. وقال الشافعي: (ورُوِيَ عن ابنِ عبَّاسٍ أنَّ السَّماءَ أَمْطَرَتْ فقالَ لغُلامِهِ: «أَخْرِجْ فِراشي ورَحْلِي يُصيبُهُ الْمَطَرُ، فقالَ أبو الجَوْزاءِ لابنِ عبَّاسٍ: لِمَ تَفْعَلُ هذا يَرْحَمُك اللهُ؟ فقالَ: أمَا تقرأُ كتابَ اللهِ: (وَنَزَّلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً مُبَارَكًا)، فأُحِبُّ أنْ تُصيبَ الْبَرَكَةُ فراشي ورَحْلي». حديث إنه حديث عهد بربه. أخبَرَنا إبراهيمُ عن ابنِ حَرْمَلَةَ عن ابنِ الْمُسَيَّبِ أنهُ رآهُ في المسجدِ ومَطَرَت السماءُ وهوَ في السِّقَايةِ فخَرَجَ إلى رَحْبَةِ المسجدِ ثمَّ كَشَفَ عن ظَهْرِهِ للمَطَرِ حتى أصابَهُ، ثُمَّ رجَعَ إلى مَجلسِهِ) انتهى. ثالثاً: من هديهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ: (كانَ إذا رَأَى المَطَرَ قالَ: اللَّهُمَّ صَيِّبَاً نافِعاً) رواه البخاري، (ويقُولُ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ إذا رَأَى الْمَطَرَ: رَحْمَةٌ) رواه مسلم.
وعند البيهقي في " السنن الكبرى " (3/359) باب بعنوان: " باب البروز للمطر ". كلهم يروون تحته حديث أنس بن مالك رضي الله عنه المرفوع ، ويستدلون به على استحباب
البروز والتعرض للمطر في أول نزوله. قال الحافظ ابن رجب رحمه الله:
" ونص الشافعي وأصحابنا على استحباب التمطر في أول مطرة تنزل من السماء في السنة ،
وحديث أنس الذي خرجه البخاري إنما يدل على التمطر بالمطر النازل بالاستسقاء ، وإن
لم يكن أول مطرة في تلك السنة " انتهى من " فتح الباري لابن رجب " (6/316). :: حديث عهد بربه :: الصحابيات. فمن حرص على التعرض للمطر والإصابة منه بالغسل أو
الشرب تبركا به ، فلا بأس عليه ولا حرج. ولكن لا ينبغي نسبة الشفاء إلى هذا الماء إلا بدليل ، وإن كانت البركة الثابتة لهذا
الماء قد تنفع في العلاج ، ولكن لا نجزم بوقوع العلاج والشفاء ما لم يرد نص شرعي
خاص به ، ولا ينبغي الجزم بذلك للناس ، ومن باب أولى أن لا يقال: إن له قوة علاجية
" خارقة " أو " خاصة " كما ورد في السؤال ، إذ لم يرد على هذه الدعوى دليل شرعي
صحيح ، والناس قد يفتنون في مثل هذه الدعاوى إذا جربوا هذا الماء ولم ينتفعوا به في
الاستشفاء ، فيكون الجهل سببا لفتنتهم ووقوع الشك في قلوبهم. والله أعلم.
حديث عهد بربه - محمد بن علي الشنقيطي - طريق الإسلام
وقوله: "حديثُ عهدٍ بربِّه"؛ يستفاد منه فائدة في أصول الدِّين:
وهو تجدُّد فِعل الله -عزَّ وجلَّ-، وأن اللهَ -عزَّ وجلَّ- يفعل ما يشاء، والفِعل -هنا- المُتجدد بالنسبة إلى المفعول؛ يعني: خلقُه لهذا الشيءِ الجديد غيرُ خلقه لهذا الشَّيء القديم. أمَّا أصل الصِّفة (وهي الخلق)؛ فهي قديمة، لازمة لله -عزَّ وجلَّ-، لم يزل ولا يزالُ خلَّاقًا؛ لكنْ: لا شكَّ أنه يخلقُ الولدَ بعد خلق أبيه، أليس كذلك؟ ويأتي الليل بعد النهار، والنهار بعد الليلة السابقة، وكل ذلك مخلوق يتجدَّد. فيستفاد منه: قيام الأفعال الاختيارية بالله -عزَّ وجلَّ-، وهذا هو الذي عليه أهل السُّنة والجماعة، وإن كان الأشاعرة وكثير من المتكلِّمين يُنكرون هذا، ويقولون: إنه لا يمكن أن تقوم بالله أفعالٌ اختياريَّة؛ لماذا؟ قالوا: لأنَّ الفعل الحادث لا يقومُ إلا بحادِث، والله -عزَّ وجلَّ- ليس بحادث، فهو الأول الذي ليس قبلَه شيء! ولا ريبَ أن هذا التعليل لا أقول: إنه عليل؛ لكني أقول: إنه ميِّت! كيف ننكرُ ما جاء في الكتابِ والسُّنة مِن ثبوت الأفعال الاختياريَّة الكثيرة التي أثبتها اللهُ لنفسِه، والتي عبَّر عنها بقولِه: إن ربكَ فعال لما يُريد (فعَّال): صيغة مبالغة.. مِن أجل حُجَّة ضعيفة!
وفي الحَديثِ: كَشفُ البَدنِ -غيرَ العوْرةِ- عندَ نُزولِ المطَرِ لِيُصيبَ الجَسدَ. وفيه: أنَّ على المَفضولِ إذا رأَى منَ الفاضلِ شيئًا لا يَعرِفُه أنْ يَسألَه عنهُ ليَعلَمَه، فيَعمَلَ به ويُعلِّمَه غيرَه.