الفرق بين بذور الشيا والريحان
بذور الشيا: تُسمى بالقصعين لها قشرة ذات ملمس ناعم وتكون البذرة بيضاوية الشكل وحجمها أكبر حجمًا من بذور الريحان، ولها خطوط عشوائية لونُها رصاصي مائل للبني، وتأتي بعدة أصناف منها السوداء ومنها البيضاء، وبذور الشيا ليس من الضروري طحنها أو مضغها للحصول على فائدتها ويمكن أكلها كاملة للحصول على الطاقة. بذور الريحان: تُعد من النباتات العشبية الورقية، ويُطلق عليها أسم الحبق والبدروج، حجمها أصغر من حجم بذور الشيا وشكلها بيضاوي، لونها بني يميل للون الأسود وليس عليها خطوط مثل بذور الشيا ولا تحوي علامات تنقيط [١].
فوائد الحبق والريحان - مقال
ذات صلة فوائد ومضار الحبق ما هو الطرخون
ما هو الحبق
يُعدّ الحبق أو كما يُعرف بالريحان (الاسم العلمي: Ocimum basilicum) من النباتات الحوليّة، أو المعمّرة قصيرة العمر، وهو ينتمي إلى فصيلة النباتات الشفوية (بالإنجليزية: Lamiaceae) التي تُستخدم أورقها كأعشاب ، ويتراوح طول ورقة الحبق بين 1 إلى 3 سنتيمترات، في حين إنّ عرضها يتراوح بين 1 إلى 6 سنتيمترات. ويتميّز الحبق بجذوره السميكة وأوراقه البيضويّة الملساء ذات اللون الأخضر، وتكون الأوراق متفرعة من مركز الساق. كما أنّها تُنتج أزهاراً بيضاء صغيرة تتجمع على رأس النبتة. [١]
وتجدر الإشارة إلى أنّ هناك ما يقارب 50-150 نوعاً؛ تتوزّع في المناطق الاستوائيّة في آسيا، وأفريقيا، وأمريكا الوسطى والجنوبية. [٢] أمّا الأجزاء المستخدمة والصالحة للأكل من هذا النبات فهي أوراقه وزهوره النيئة أو المطبوخة، كما يمكن تناول بذوره أيضاً. [٣] للاطّلاع على فوائد بذور الحبق يمكنك قراءة مقال فوائد بذور الريحان. أمثلة على الأنواع الشائعة للحبق
نذكر فيما يأتي بعض أنواع الحبق المستخدمة في الطعام:
الحبق الحلو: (الاسم العلمي: Ocimum basilicum)؛ وهو يُعدّ مُهمّاً في العديد من مطابخ بلدان البحر الأبيض المتوسط، وخاصّةً المطبخ الإيطالي، كما أنّه يُعدّ مكوّناً أساسيّاً لتحضير صلصلة البيستو (بالإنجليزية: Pesto)، كما يمكن استخدامه لإضافة نكهةٍ مُميّزة للسلطات، والمعكرونة، والبيتزا، وغيرها.
الصفحة الرئيسية | مسبار
مثل مو بنغ يوي، سيواصل فريق إيفرغراند المحترف المقيم في بيجيه البقاء هناك، ويقوم بعمل جيد لمتابعة المساعدة، ويساعد في توطيد وتوسيع نتائج التخفيف من حدة الفقر، والاستمرار في المساهمة بقوة في نهوض المناطق الريفية والتحديث الزراعي الريفي. القيادة الصناعية
وانغ جينغ فانغ، وهي سيدة من أسرة فقيرة في بلدة تسويجياجي بمدينة بينغدو بمقاطعة شاندونغ، أنفقت في عام 2015 جميع مدخرات عائلتها بسبب إصابتها بمرض خطير. بعد تعافيها، جاءت وانغ جينغ فانغ بمساعدة القرية للعمل في دفيئة لزراعة طماطم الكرز في بلدة قرية تشيانوا. صوࢪ للممثله جو جينغ يي - YouTube. كانت تعمل وتتعلم زراعة طماطم الكرز وتقنيات إدارة الدفيئة في نفس الوقت. في أغسطس عام 2017، اتصلت وانغ جينغ فانغ مع السيد جيوي بينغ جين، أمين فرع الحزب الشيوعي الصيني في قرية تشيانوا، وأعربت عن رغبتها في التعاقد على الزراعة في الدفيئة. لمساعدة عائلتها في التخلص من الفقر، اعتمدت القرية أسلوب "التعاقد على الدفيئة أولا ودفع الإيجار لاحقا" لتشجيعها على الزراعة. في العام التالي، بلغ الدخل السنوي للسيدة وانغ جينغ فانغ من الدفيئات الزراعية 250 ألف يوان. تذوقت وانغ جينغ فانغ حلاوة زراعة الدفيئة، كما عادت ابنتها وزوج ابنتها، اللذان كانا يعملان في مدينة تشينغداو، للتعاقد على الزراعة في الدفيئة.
صوࢪ للممثله جو جينغ يي - Youtube
بعد عيد الربيع الصيني عام 2021، بدأت بنغ يي، مصممة المنتجات الثقافية والإبداعية في ورشة عمل أقيمت خصيصا للتخفيف من حدة الفقر في قرية هواوو ببلدة شينرن بمحافظة تشيانشي بمدينة بيجيا بمقاطعة قويتشو، في الانشغال مع النساء اللاتي يعملن بالتطريز في القرية، فالطلب على المطرزات وباتيك مياو يتزايد باستمرار. عشية رأس عيد الربيع الصيني في عام 2021، جاء الرئيس الصيني شي جين بينغ إلى قرية هواوو لزيارة أبناء قومية مياو، الذين تم انتشالهم من براثن الفقر. في ورشة عمل تطريز مياو للتخفيف من حدة الفقر، شجع الرئيس شي الجميع على توارث الثقافة الوطنية التقليدية ومواصلة المساهمة في نهوض المناطق الريفية. مواصلة الأعمال بشكل فعال
قالت بنغ يي: "عندما جاء الرئيس شي إلى ورشة عمل التخفيف من حدة الفقر، كنت أصمم لوحة زخرفية لعام الثور الصيني. سألني عن المادة التي استخلصت منها الصبغة، فقلت إنها مستخلصة من أغصان وأوراق نبات بانلانقن ( Radix Isatidis) الذي ينبت محليا. " وأضافت أن حملة استئصال الفقر المدقع في البلاد وضعت أساسا متينا وصلبا لمساعدة ال قرويي ن، يمكّن القرية من توارث حرفها اليدوية التقليدية بصورة أفضل، ويتيح للحرف اليدوية سوقا أكبر.
وقال بلينكن في برنامج "حالة الاتحاد" على شبكة ((سي إن إن)) "نحن نتحدث الآن مع شركائنا وحلفائنا الأوروبيين للنظر بطريقة منسقة في احتمال حظر استيراد النفط الروسي، مع ضمان بقاء إمدادات كافية من النفط في الأسواق العالمية". كما قالت السكرتيرة الصحفية للبيت الأبيض جين بساكي للصحفيين يوم الجمعة إن الإدارة تدرس خيارات لخفض الاستهلاك الأمريكي للطاقة الروسية. لكنها أشارت إلى أن البيت الأبيض "يركز بشدة على تقليل التأثير على العائلات". وأضافت "إذا خفضت الإمدادات في السوق العالمية، فسوف ترفع أسعار الوقود". ولدى البيت الأبيض مصلحة في مكافحة ارتفاع أسعار الوقود الذي يمكن أن يزيد من أعلى مستوى للتضخم تشهده الولايات المتحدة منذ 40 عاما. وأثر التضخم سلبا على أرقام استطلاعات الرأي حول أداء الرئيس الأمريكي جو بايدن في الفترة التي تسبق انتخابات التجديد النصفي للكونغرس هذا العام.