06-16-2013, 11:07 PM
انشودة الفاروق عمر بن الخطاب مشاري العفاسي 2013 بسم الله الرحمن الرحيم ربي يسعد اوقاتكم أقدم لكم انشودة الفاروق عمر بن الخطاب مشاري العفاسي 2013 تحميل
انشودة هـذا عمـر( بن الخطـاب).. لن يطول الظلام نحن فينا عمر - المنشد أبو علي
النتائج 1 إلى 1 من 1
10-19-2017, 11:38 AM
#1
انشودة هـذا عمـر بن الخطـاب
للحصول على تفسير لحلمك.. حمل تطبيقنا لتفسير الاحلام:
اجهزة الاندرويد: تفسير الاحلام من هنا
اجهزة الايفون: تفسير الاحلام من هنا
؟
أبو أيمن
الجمعة 10 ابريل 2009 مـ
قصيدة: والناس همهم الحياة
والناس همهم الحياة ولا أرى
طول الحياة يزيد غير خبال
وإذا افتقرت إلى الذخائر
لم تجد ذخرا يكون كصالح الأعمال.
قصيده عن الحياه بسيطه
الإنسان والحياة
تختلف وتتعدد المواقف التي يمر بها الانسان في حياته، فمنها مواقف مفرحة وجميلة وأخرى حزينة تصيبه بالضيق والهم والحزن، ولكن من الجميل أن يتمكن الإنسان من تحقيق المواقف المؤلمة إلى دروس وخبرات يستفاد منها وتكون درساً مفيداً له في المستقبل، حيث تنتج الخبرة والحكمة في الحياة عن مجموعة التجارب التي يمر بها الانسان.
هل هذه الأرض حقاً مباركةٌ أم مُعَمَّدةٌ بدمٍ, ودمٍ, ودمٍ, لا تجفِّفُهُ الصلواتُ ولا الرملُ. لا عَدْلُ في صفحات الكتاب المقدَّس يكفي لكي يفرح الشهداءُ بحريَّة المشي فوق الغمام. دَمٌ في النهار. دَمٌ في الظلام. دَمٌ في الكلام! يقول: القصيدةُ قد تستضيفُ الخسارةَ خيطاً من الضوء يلمع في قلب جيتارةٍ, أو مسيحاً على فَرَسٍ مثخناً بالمجاز الجميل, فليس الجماليُ إلاَّ حضور الحقيقيّ في الشكلِ/ في عالمٍ لا سماء له, تصبحُ الأرضُ هاويةً. والقصيدةُ إحدى هِباتِ العَزَاء, وإحدى صفات الرياح, جنوبيّةً أو شماليةً. لا تَصِفْ ما ترى الكاميرا من جروحك. واصرخْ لتسمع نفسك, وأصرخ لتعلم أنَّكَ ما زلتَ حيّاً, وحيّاً, وأنَّ الحياةَ على هذه الأرض ممكنةٌ. فاخترعْ أملاً للكلام, أبتكرْ جهةً أو سراباً يُطيل الرجاءَ. وغنِّ, فإن الجماليَّ حريَّة/ أقولُ: الحياةُ التي لا تُعَرَّفُ إلاّ بضدٍّ هو الموت... ليست حياة! يقول: سنحيا, ولو تركتنا الحياةُ الى شأننا. قصيده عن الحياه بسيطه. فلنكُنْ سادَةَ الكلمات التي سوف تجعل قُرّاءها خالدين - على حدّ تعبير صاحبك الفذِّ ريتسوس... وقال: إذا متّ قبلَكَ, أوصيكَ بالمستحيْل! سألتُ: هل المستحيل بعيد؟ فقال: على بُعْد جيلْ سألت: وإن متُّ قبلك؟ قال: أُعزِّي جبال الجليلْ وأكتبُ: "ليس الجماليُّ إلاّ بلوغ الملائم".