15-06-2013, 16:24
#1
مشرف قسم
إنا الآن
رقم العضوية:
48872
تاريخ التسجيل:
Sep 2012
المشاركات:
4, 403
العمر:
32
الجنس:
دولتي:
صلاة الجنازة اليوم 06/15 بإذن الله
على [ فهد بن سعيد علي موس بيت اسلم الشنفري] و [ غلام بن محمد البلوشي] الله يرحمهما ، بعد صلاة العشاء في جامع الشنفري. ◽ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من شهد الجنازة حتى صلى عليها فله قيراط ومن شهدها حتى تدفن فله قيراطان قيل وما القيراطان؟ قال مثل الجبلين العظيمين متفق عليه
◽ وقال النبي صلى الله عليه وسلم:
"ما من ميت يصلي عليه أمة من المسلمين يبلغون مائة كلهم يشفعون له الا شفعوا" رواه أحمد
◽ دعاء الرسول صلى الله عليه وسلم للميت في صلاة الجنازه:
اللهم اغفرله وارحمه.. وعافه واعف عنه.. وأكرم نزله ووسع مدخله.. واغسله بالماء والثلج والبرد.. ونقه من الخطايا كما نقيت الثوب الابيض من الدنس.. وأبدله دارا خيرا من داره.. واهلا خيرا من أهله.. وزوجا خيرا من زوجه.. وأدخله الجنة.. فاطمة بنت فهد بن سعيد وحيد الجزيرة تقود سيارة ببريده - YouTube. وأعذه من عذاب القبر.. ومن عذاب النار. لمن يريد الفوز بالقراريط قم بالمساهمة في نشر رسالة عن جنازة شخص كان معنا بالأمس ورحل اليوم و يريد جموع من المصلين. خدمة جنائز عُمـان ، نستقبل ابلاغكم لنا بمواعيد الجنائز قبل الدفن على
◾ Facebook: Janaza Oman
◾ Twitter: @Janaza_Oman
◾ WhatsApp & SMS: 91134653
◾ Instagram: Janaza_oman
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
" من شهد الجنازة حتى يصلي فله قيراط، ومن شهد
حتى تدفن كان له قيراطان.
وفاه فهد بن سعيد Mp3
ورحلة بلجيكا العلاجية كانت الثالثة للسلطان قابوس منذ عام 2014، حيث سبق أن غادر بلاده إلى ألمانيا 9 يوليو/تموز 2014 لإجراء بعض الفحوصات الطبية، وقضى بها نحو 8 شهور قبل أن يعود للسلطنة في 23 مارس/آذار 2015. وفي 14 فبراير/شباط 2016، غادر إلى ألمانيا مجددا "لمتابعة الفحوصات الطبية الدورية"، في رحلة استغرقت نحو شهرين، وعاد في 12 أبريل/نيسان من العام نفسه.
عاش فهد بن سعيد والكل يحبه لأنه كان يحمل بين أضلعه قلباً أبيض كالثلج فلم يحمل في قلبه الحقد والحسد لأحد بل كان رحيماً عطوفاً يحب مساعدة المحتاجين ويفضلهم على نفسه، ولعل أكبر دليل في أيامه الأخيرة ورغم فقره الشديد وضيق اليد إلا انه كان يوزع ما يصله من أهل الخير على المحتاجين فكان يقتسم الخبزة ليأكل نصفها ويمنح نصفها الآخر لجيرانه المحتاجين الفقراء..
رحمه الله رحمة واسعة وغفر له وأسكنه فسيح جناته ودعواتنا ان يلهم زوجته وأطفاله الصغار الصبر والسلوان.. {إنَّا لله وانا اليه راجعون{
ربك الذي تركت الماضي كله وقصدت بابه فأكثري من الدعاء والتذلل له فهو سبحانه قريب مجيب الدعاء. أيضا عليك بالاستغفار دائما وذكر الله تعالى واجعلي لسانك رطبا دائما بذكر الله واطردي وسوسة الشيطان الذي يحاول أن يمنعك من إحساسك بنعمة الإسلام، بل ويريد أن يضعف قلبك بهذا التفكير ويهيئ لكي أنه لا فائدة من دخولك بالإسلام أبدا... لا والله إن للإسلام لحلاوة في القلب. كما عليك بفعل الصالحات وإكثار الصدقة والمحافظة على صلواتك في ميعادها ومساعدة المحتاج والأولى بذلك العطف طفلتك الصغيرة لأن لها عليك حق كما علمنا إسلامنا، أيضاَ مراعاة زوجك فله أيضا الكثير من الحقوق عليك فبذلك أمرنا هذا الدين العظيم بل وقال صلى الله عليه وسلم في الحديث "إذا صلت المرأة خمسها وصامت شهرها وحفظت فرجها وأطاعت زوجها قيل لها ادخلي الجنة من أي أبواب الجنة شئت". ولابد أن تكون الطاعة في كل شيء إلا في معصية الله تعالى فلا طاعة لمخلوق في معصية الخالق. خريجي الأزهر تشارك احتفالية تكريم أوقاف مطروح بالأمهات المثاليات. كما عليك تجديد نيتك بكل عمل تعملينه من خير، وحاولي إرضاء والديك والاعتذار لهما والعطف عليهما والإحسان لهما، لأن إسلامنا الحقيقي هو الذي أمرنا بذلك، فقد قال تعالى فيهما: {وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً} [الإسراء: من الآية23] وأمر بتقديم الحنان لهما وخاصة في كبرهما وذلك من النص القراني {إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاهُمَا فَلا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلاً كَرِيماً * وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُلْ رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيراً} [الاسراء:23-24].
خريجي الأزهر تشارك احتفالية تكريم أوقاف مطروح بالأمهات المثاليات
وتحث الاية الكريمة في سورة الأحقاف الابناء على رعاية الاباء، وتعدد مقتضيات ذلك، فهما تحملا مشقة التربية والعناية منذ الصغر، وقاما ببذل الجهد لأجل سعادة الابناء، ومن ثم يفرض الله عليهم الاحسان للآباء بالقول والفعل، ويلزمهم بالنفقة والصحبة والرعاية.
وبِناءً على ذلك وفي واقعة السؤال: فالبِرُّ بالوالدين وصِلَتُهُما والإحسان إليهما فرضٌ على ولدهما؛ سواء أكان ذكرًا أم أنثى، وذلك في حدود رضا اللهِ تعالى ورسولِه صلى الله عليه وآله وسلم؛ فالبِرُّ لا يعني الطاعة العمياء، وعلى الولد أن يجتنب مواطنَ الشُّبهة، وألَّا يطيعَ أيًّا منهما في أمره له بالمعصية؛ لقول النبي صلى الله عليه وآله وسلم: «لَا طَاعَةَ فِي مَعْصِيَةٍ، إِنَّمَا الطَّاعَةُ فِي المَعْرُوفِ» متفقٌ عليه، وإذا كانت أحوال أهل الأم على الوجه المذكور، الذي يجعل البنت تخاف على نفسها من أن تتأثر أخلاقها به؛ فيمكنها أن تكتفي بالبر والإحسان والزيارة الخاطفة من غير أن تطيل المكث أو المبيت.