من هو مخترع السماعة الطبية ، يسعدنا ان نقدم لكم اجابات الأسئلة المفيده والثقافية والعلمية التي تجدون صعوبة في الجواب عليها وهنا نحن في هذه المقالة المميزة يواصل موقعنا معلمي في تقديم اجابة السؤال: من هو مخترع السماعة الطبية. اهلا وسهلا بكم اعضاء وزوار موقع معلمي الكرام بعد التحية والتقدير والاحترام يسرنا أعزائي الزوار اهتماممكم على زيارتكم ويسعدنا ان نقدم لكم اجابة السؤال: من هو مخترع السماعة الطبية. من هو مخترع السماعة الطبية ويكيبيديا – صله نيوز. الاجابه الصحيحه كالتالي:
من هو مخترع السماعة الطبية
هو رينيه لينيك الفرنسي. اخترع هذا الجهاز الطبيب الفرنسي رينيه لينيك (بالفرنسية: René Laennec) سنة 1816 في باريس، كان اختراعه يتألف من أنبوب مصنوع من الخشب يوضع في إحدى الأذنين. اخترعت السماعة لعدم الراحة من أن يضع الطبيب أذنه مباشرة على صدور النساء لفحصهن، كان الوصف الموثق الأول للجهاز يعود لتاريخ 8 آذار 1817. السماعة الطبية
السماعة الطبية هي أداة طبية تستخدم للاستماع إلى الأصوات المنتجة داخل الجسم وخاصة في القلب والرئتين، حيث استخدامت في البداية كأسطوانة خشبية مثقبة لنقل الأصوات من جسم المريض إلى أذن الطبيب، ثم تم تعديل سماعة الطبيب هذه إلى أشكال أكثر ملائمة وذلك باستبدالها بسماعة ترتبط بالأذنين مع اثنين من الأنابيب المطاطية المرنة وترتبط هذه الأنابيب مع قطعة معدنية مدورة الشكل.
من هو مخترع السماعة الطبية ويكيبيديا – صله نيوز
فمن المعلوم ان حتى بدايات القرن التاسع عشر لم يكن هناك مفر للاطباء فى الكثير من الاحيان للاطلاع على حال نبضات قلب المريض الا بوضع اذانهم على صدور المرضى وهو الامر الذى سبب المشاكل خاصتا لطبيب خجول مثل رينيه وهو ما حدث بالفعل مع حالة لامراة كانت مريضه بالقلب ادات به فىا لنهاية الى اختراع اول سماعة طبية. ومن الروايات الشهيره ان رينيه لينيك كان مستلقى على جذع احدى الاشجار واستمع الى صوت نقر لطائر على الطرف الاخر من الشجرة وهو ما لفت انتباه لدور الخشب فى نقل الصوت – فمن المعلوم ان الاجسام الصلبة تنقل الصوت على شكل ذبذبات – وهو ما اوحى له فكرة السماعات الطبية والتى بالفعل صنعت من الخشب فى بداية الامر. ولكن عن الرواية بالتفصيل والتى قد نشرت فى مطلع القرن التاسع عشر فى احدى المجلات الشهيره يقول الطبيب Rene Laennec انه واثناء خجله من الكشف عن حالة لامراة كانت مريضة بالقلب خطرت على باله فكرة وباستخدام معرفته باساسيات علم الصوتيات التى من اهمها ان الصوت ينتقل خلال الاجسام الصلبه وهى طى ورقه على شكل اسطوانة ومن ثم قام بوضع طرف لها على قلب المريضه والطرف الاخر على اذنه وكانت النتيجة المبهره بانه سمع دقات قلب المريضه بشكل واضح ساعده على التخلص من مشكلة الاجبار على وضع اذنه على صدر المريضه.
مخترع سماعة الأذن الكهربائية للصم - للأذكياء
على مر قرون طويلة في الماضي لم يكن لدى الطبيب أي طريقة أو وسيلة تساعده على تحديد المرض سوى حواسه الخمس! مِنْ استجواب المريض وتأمل هيئته والجس والقرع باليدين وفحص النبض وتقدير حرارة المريض باللمس.. حتى أوائل القرن التاسع عشر عندما اختُرعت السماعة الطبية، فأضافتْ كثيراً إلى إمكانيات تشخيص الأمراض، بخاصة أمراض القلب والرئتين. والتي اخترعها الطبيب الفرنسي رينيه لينيك Rene Laennec (الذي ولد في 17 فبراير/شباط عام 1781، وتوفي في 13 أغسطس/آب عام 1826). كان الطبيب الفرنسي يفحص مريضة شابة يبدو أنها مصابة بمرض قلبي أدى إلى تسرع وضيق في تنفسها، ولم يتمكن منْ تقييم أصوات تنفسها وحركة قلبها عن طريق الجس بيديه لأنها كانت بدينة! شعر برغبة شديدة في وضع أذنه مباشرة على صدر المريضة لكي يستطيع سماع دقات قلبها بشكل أوضح كما كان يفعل عادة، ولكنه شعر بحرج مَنعه مِنْ فعل ذلك. وكتب لينيك يصف حالته هذه في 1816:
" شعرتُ بحرج شديد أمام هذه المرأة الشابة، وفجأة تذكرتُ لعبة كنا نلعبها صغاراً عندما كنا نضع قطعة مِنَ الخشب قرب الأذن نستطيع بواسطتها أنْ نسمع لمس دبوس صغير في طرفها الآخر بوضوح تام مهما كان لمس الدبوس لطيفاً.
ذات صلة كيف تعمل سماعة الطبيب من إخترع سماعة الطبيب
سماعة الطبيب
من الأجهزة الطبيّة الّتي يستخدمها الطبيب بشكل معتاد، وتظل معه بأغلب الأوقات التي يعمل فيها، وتساعده في الكشف عن حالة المريض الصحية هي سماعة الطبيب، وذلك من خلال قياس مدى طبيعة الأصوات التي يسمعها. أول من اخترع السماعة الطبية، هو الطبيب الفرنسي رينيه لينك في عام 1816م، عندما ذهب لفحص فتاة خجلت من أن يقترب منها ليسمع دقات قلبها، فأخذ صحيفة وقام بلفها على شكل أسطواني، فسمع دقات قلبها، ومن هنا بدأ يفكر بصناعة جهاز يستخدمه لفحص المريض بسهولة، وصنعت سماعة الطبيب الأولى من الخشب، وفي عام 1961م، قام الطبيب دافيد ليتمان بتطوير السماعة الطبية حتى وصلت إلى شكلها المعروف حالياً. مكوناتها
سماعة الطبيب أداة متصلة مع بعضها البعض أي قطعة واحدة، ولكنها تتكون من مجموعة أجزاء، وهي:
الطبلة (الجرس): هي قطعة دائرية مسطحة، يضعها الطبيب على جسم المريض، والتي تعمل على توصيل الصوت إلى أذني الطبيب. الأنبوب: هو أنبوب متوسط الحجم يتصل أحد طرفيه مع الطبلة، ويعمل على توصيل الصوت من خلاله، ويفضل أن يكون ذا قطر كبير، من أجل سهولة عبور الاهتزازات الصوتية بداخله.
:: المنتديات الثانوية:: منتدى القصص والروايات +2 ألور ~LiOn~ 6 مشترك كاتب الموضوع رسالة ~LiOn~ الإدارة عدد المساهمات: 280 نقاطي: 649 السٌّمعَة: 6 تاريخ التسجيل: 10/01/2010 تاريخ الميلاد: 03/05/1993 موضوع: كل فتاة بأبيها معجبة... الخميس فبراير 25, 2010 1:21 am بسم الله الرحمن الرحيم نسمع هذا المثل كثيرا: (كل فتاة بأبيها معجبة) ولكن هل تعلمون قصة هذا المثل؟؟ ذكر كتاب قصص العرب الكتيب الثالث الباب التاسع قصة عنوانها أفضل النساء وأفضل الرجال قال الراوي: خرجت العجفاء بنت علقمة السعدي وثلاث نسوة من قومها وتواعدن روضة يتحدثن فيها فوافين فيها في قمر زاهر وليلة طلقة ساكنة وروضة معشبة مخضرة. فلما جلسن قلن: ما رأينا كالليلة الليلة-أي لم نرى ليلة أكثر جمالا من هذه الليلة-ولا كهذه الروضة روضة أطيب ريحا ولا أنضر! ثم أفضن في الحديث فقلن: أي النساء أفضل ؟ قالت إحداهن: الخرود الودود الولود وقالت الأخرى: خيرهن ذات الغناء وطيب الثناء وشدة الحياء. قالت الثالثة: خيرهن السموع-أي تسمع وتطيع زوجها- النفوع غير المنوع. SBS Language | كل فتاة بأبيها معجبة. قالت الرابعة: خيرهن الجامعة لأهلها الوادعة الرافعة لا الواضعة. قلن: فأي الرجال أفضل قالت إحداهن: إن أبي يكرم الجار ويعظم النار -أي يشعل نار الشواء لتجهيز الطعام وهذا دليل على الكرم- بعد الحُوار-والحوار هو ولد الناقة ساعة ما تلدها أو إلى أن ينفصل عن أمه- ويحمل الأمور الكبار ويأنف من الصغار.
Sbs Language | كل فتاة بأبيها معجبة
يقول الروائي المسرحي اليوناني سوفوكليس "ليس هناك فرحُ أعظمُ من فرح الإبن بمجد أبيه، ولا أعظم من فرح الأب بنجاح ابنه". رغم قصر هذه العبارة، وقلة كلماتها، لكنها أوجزت العلاقة بين الأب وأبنائه، سواءٍ كانوا أولاداً أو بنات. فكل الأبناء يفخرون بآبائهم، سواء كان هذا الافتخار بعلمهم، أو منصبهم، أو شخصهم. فكلنا يفخر بأبيه لأنه أباه. يقول المثل العربي القديم: "كل فتاة بأبيها معجبة"
غالباً ما تكون البنت قريبة من أبيها كما هي قريبة من أمها، بل أكثر أحياناً, لأن البنت ودودة بطبيعتها. لامست الفتاة بفطرتها سر العلاقة، فحركت عاطفتها نحو أقرب الناس إليها "والدها", فكثيراً ما نسمع هذا المثل, ونراه يقارب الحقيقة, فالأب بالنسبة للفتاة مثلها الأعلى وقدوتها, بل منهن من تتمنى أن ترزق زوجاً كأبيها في أخلاقه ودينه وعلمه وهيئته. ولهذا المثل قصة:
خرجت العجفاء بنت علقمة السعدي ذات ليلة مع ثلاث نسوة من قومها إلى روضة من الرياض، فوافين بها ليلاً في قمر زاهر وروضة معشبة، فلما جلسن قلن: ما رأينا كالليلة ليلة، ولا مثل هذه الروضة روضة. ثم أفضن في الحديث, فقلن:
أي النساء أفضل؟
قالت إحداهن: الخرود.. الودود.. الولود. وقالت الأخرى: خيرهن ذات طيب الثناء، وشدة الحياء.
وتضيف "العقيل" قائلة: "لامست الفتاة بفطرتها سر العلاقة، فحركة عاطفتها نحو أقرب الناس إليها (والدها).. فكثيرًا ما نسمع هذا المثل.. ونراه يقارب الحقيقة.. فالأب بالنسبة للفتاة مثلها أعلى وقدوتها.. بل منهن من تتمنى أن ترزق زوجًا كأبيها في أخلاقه ودينه وعلمه وهيئته".