مهندس معماري يوضح سبب استمرار المقاولين المخالفين قال المهندس المعماري تركي الحصيني، إن الراغبين في البناء لايزالون يلجأون إلى المقاولين المخالفين لأن أجورهم أقل من المؤسسات النظامية، وهو السبب الرئيس في استمرار عمل سوق المقاولات غير النظامي حتى الآن. وأضاف «الحصيني»، في تصريحات لـ«الإخبارية»، أن الفترة الأخيرة شهدت جهودًا كبيرة وتقدمًا ملحوظًا للقضاء على التستر وتصنيف المقاولين، مشيرًا إلى أن المؤسسات النظامية تعاني من التعاقد مع مثل هؤلاء المخالفين، فالأولى تدفع كافة الرسوم ولديها سجل تجاري وتحصل على التراخيص اللازمة من الجهات المختصة لمباشرة أعمالها، فيما يعمل الآخرون خارج إطار النظام. وتابع: «كثير من المواطنين يعانون من هؤلاء المقاولين، وتضيع حقوقهم لأنه ليس هناك ضمانات، فبعد أن يبدأ المقاول المخال في مباشرة الأعمال ويحصل على دفعة كبيرة من الأموال المتفق عليها يفاجأ به صاحب العمل يتركه دون استكمال ما بدأه، لتبدأ رحلة معاناته في البحث عن مقاول آخر نظامي». اكتشف أشهر فيديوهات تركي الحصيني معماري | TikTok. وأشار المهندس المعماري تركي الحصيني، إلى أنه يجب تشديد العقوبة على المتستر؛ لأنه شريك بالجريمة، مؤكدًا أن نسبة تلك المؤسسات أصبحت أقل من ذي قبل وأصبح السوق أكثر تنظيمًا خلال الفترة الأخيرة.
- معماري تركي الحصيني يتوقع
- لا تؤخر الصلاة عن وقتها - منبع الحلول
معماري تركي الحصيني يتوقع
معماري تركي الحصيني - YouTube
#باب #اذرعه من # انفال #معماري #تركي #الحصيني - YouTube
السؤال: يقول: هل يجوز تأخير الصلاة إلى آخر وقتها للخوف أو للبحث عن الماء أو لطلب حاجة ضرورية قد تنقضي في آخر الوقت جزاكم الله خيراً؟
الجواب: يجوز لكن لا يفوتها، يجوز أن يؤخرها إلى آخر الوقت حتى يصلي في آخر الوقت، لطلب الماء أو لشغل مهم يخشى فوته. لا تؤخر الصلاة عن وقتها - منبع الحلول. وأما إذا استطاع أن يصليها في أول وقتها فهو الأفضل، وإذا كان هناك جماعة وجب عليه أن يصلي في الجماعة مع المسلمين في بيوت الله في المساجد، أما إذا كان وحده كالمريض أو في السفر ما عنده أحد وشغل عن ذلك بشيء مهم، فصلاتها في آخر وقتها لا حرج فيه، لكن يجب أن يحذر عن تأخيرها عن الوقت، فهي جائزة في أوله وفي وسطه وفي آخره، لكن فعلها في أول الوقت أفضل إلا في شدة الحر، إذا اشتد الحر شرع تأخير الظهر حتى يبرد، وهكذا العشاء إذا تأخر جماعة شرع للإمام أن يتأخر حتى يجتمعوا كما كان النبي يفعل عليه الصلاة والسلام، نعم. المقدم: جزاكم الله خيراً، وأحسن إليكم. فتاوى ذات صلة
لا تؤخر الصلاة عن وقتها - منبع الحلول
فإذا لم يستطع المسلمُ أن يحضرَ صلاة الجماعة في المسجد فيستحبُّ له تأخير صلاة العشاء إلى ما بعد الثلث الأول من الليل، وفي الحديثِ الذي رواه أبو برزة الأسلمي قال: "كان رسولُ اللهِ صلَّى الله عليه وسلَّم لا يُبالي بَعضَ تَأخيرِ صلاةِ العشاءِ إلى نِصفِ الليل، وكان لا يحبُّ النومَ قبلَها ولا الحديثَ بعدَها. قال شُعبةُ: ثمَّ لقيتُه مرةً أخرى، فقالَ: أو ثُلثَ الليلِ" [7] ، وفي هذا الحديث دليل على أن تأخير صلاة العشاء أمرٌ مستَحبٌّ. [8]
شاهد أيضًا: ماذا يفعل من فاتته الصلاة ناسيا
أوقات الصلاة
تعتمدُ مواقيت الصلوات الخمس المفروضة على العلامات الطبيعية والكونيَّة، والتي جعلها الشرعُ الدليلَ على بداية ونهاية هذه الأوقات، وهي حسب كلِّ صلاة كالآتي: [9]
صلاةُ الصبح أو الفجر: يبدأ وقتُ صلاةِ الفجر من طلوعِ الفجرِ الصادقِ إلى الإسفارِ وهو انتشارُ الضوءِ ووضوح الرؤية صباحًا، وذلك ما عليه جمهور أهل العلم والفقهاء. حكم تأخير الصلاة عن وقتها. صلاة الظهر: يبدأ وقتُ صلاة الظهر من زوالِ الشمسِ من وسط السماء وانتقال الظلِّ باتِّجاه الشرق إلى أن يصيرَ ظلُّ كلُّ شيءٍ مثله، وذلك حسب أقوال المالكيَّة والشافعية وغيرُهم ممن وافق أقوالهم. صلاة العصر: يبدأ وقتها من الزيادة على مثلِ ظلِّ الشيء عند الجمهور أيضًا إلى بداية اصفرار الشمس، أو إلى أن يصير ظلُّ كلِّ شيءٍ مثلَيه.
والواجب على المسلم أن يصلي في المسجد في الجماعة، كما ثبت في حديث ابن أم مكتوم -وهو رجل أعمى- أنه قال: يا رسول الله، ليس لي قائد يقودني إلى المسجد، فسأل رسول الله ﷺ أن يرخص له فيصلي في بيته، فرخص له، فلما ولى دعاه، فقال: هل تسمع النداء بالصلاة؟ قال: نعم، قال: فأجب أخرجه مسلم في صحيحه، وثبت عنه ﷺ أنه قال: من سمع النداء فلم يأت فلا صلاة له إلا من عذر أخرجه ابن ماجه، والدارقطني، وابن حبان، والحاكم بإسناد صحيح، قيل لابن عباس: ما هو العذر؟ قال: (خوف أو مرض). وفي صحيح مسلم عن ابن مسعود أنه قال: لقد رأيتنا في عهد رسول الله ﷺ وما يتخلف عن الصلاة في الجماعة إلا منافق أو مريض. والمقصود: أنه يجب على المؤمن أن يصلي في المسجد، ولا يجوز له التساهل والصلاة في البيت مع قرب المسجد، والله ولي التوفيق [1]. حكم تأخير الصلاة عن وقتها بدون عذر. نشرت في المجلة العربية في العدد (195) لشهر ربيع الآخر من عام 1414 هـ. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 10/ 374). فتاوى ذات صلة