يمكنك الاستمتاع بالرفاهية أثناء الإقامة في فندق هوليداي إن السلام بفضل النادي الصحي الفخم المزود بحمام جاكوزي، وساونا، ومساج أصلي وحمام بخار. استمتع برؤية الحدائق الطبيعية الخلابة من النوافذ الفرنسية في مطعم الروشان الذي يتميز بتصميم عربي خالص، والذي يقدم لك الأطباق السعودية المحلية مثل الضأن المحشي بالزعفران. للتواصل مع فندق هوليداي إن السلام جدة
شركات مماثلة
الفئات
الجمال والموضة
الجهات الحكومية
المال والأعمال
السياحة والضيافة
التعليم
الصحة
الاتصالات وتقنية المعلومات
الإعلام والعلاقات العامة
الترفيه والرياضة
إضافة إلى عين الرياض
- هوليدي ان السلام جدة | حفلة.كوم
- شرح وترجمة حديث: كان أكثر دعاء رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ربنا آتنا في الدنيا حسنة، وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار - موسوعة الأحاديث النبوية
- اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار
- ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار - صحيفة الاتحاد
هوليدي ان السلام جدة | حفلة.كوم
اطلع على الأسعار من خلال إدخال تواريخك. يمكنك الوصول إلى هوليداي إن سيتي ستارز من أقرب مطار بواحدة من الطرق التالية: سيارة 20 دقيقة
خيارات الغرف في هوليداي إن سيتي ستارز هي: جناح غرفة توأم غرفة مزدوجة غرفة ثلاثية
تتوفر خيارات مواقف السيارات التالية للضيوف المقيمين في هوليداي إن سيتي ستارز (حسب التوافر): موقف سيارات في الموقع موقف سيارات خاص موقف سيارات
يقع هوليداي إن سيتي ستارز على بُعد 10 كلم من مركز القاهرة.
يتحدث موظفي الفندق اللغة الإنجليزية, الفرنسية, العربية, الهندية, الإندونيسية, الأفريقانية, البنجابية, التاغالوغية\الفلبينية. عام تجديده: 2007. عدد الطوابق: 11. عدد الغرف: 355.
ولما كان هذا الدعاء المبارك الجامع لكل معاني الدعاء من أمر الدنيا والآخرة، كان أكثر أدعيته كما أخبر بذلك أنس أنه قال: كان أكثر دعاء النبي ( [10]). واقتدى بذلك أنس ، فكان لا يدعه في أي دعاء يدعو به( [11])، وقد طلب منه بعض أصحابه أن يدعو لهم، فدعا لهم بهذه الدعوة المباركة، ثم قال: (( إذا آتاكم اللَّه ذلك فقد آتاكم الخير كله))( [12]). تضمنت هذه الدعوة جملاً من الفوائد، منها: 1- يحسن بالداعي أن يجمع في دعائه خيري الدنيا والآخرة. 2- ينبغي لكل داعٍ أن يكون جُلَّ دعائه ونصيبه الأكبر في أمورالآخرة، فجاء في هذا الدعاء سؤال أمرين عظيمين من أمور الآخرة: وأمرٍ واحدٍ من أمور الدنيا] وَفِي الآخِرَةْ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ [. 3- أهمية التوسل بصفاته تعالى الفعلية (قنا) ؛ لقول اللَّه، وتأسيّاً برسولنا 4- ينبغي للداعي أن يكون من أصحاب الهمم العالية. اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار. 5- ((أن الإنسان لا يذم إذا طلب حسنة الدنيا مع حسنة الآخرة. 6- أن كل إنسان محتاج إلى حسنات الدنيا والآخرة)). 7- من حُسن الدعاء أن يجمع في مطالبه بين الرغبة:] آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً [ ، والرهبة:] قِنَا عَذَابَ النَّارِ [.
شرح وترجمة حديث: كان أكثر دعاء رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ربنا آتنا في الدنيا حسنة، وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار - موسوعة الأحاديث النبوية
وأما الحسنة في الآخرة فأعلى ذلك دخول الجنة وتوابعه من الأمن من الفزع الأكبر في العَرَصات، وتيسير الحساب وغير ذلك من أمور الآخرة الصالحة، وأما النجاة من النار فهو يقتضي تيسير أسبابه في الدنيا، من اجتناب المحارم والآثام وترك الشبهات والحرام. وقال القاسم بن عبد الرحمن: من أعطي قلبا شاكرًا، ولسانًا ذاكرًا، وجسدًا صابرًا، فقد أوتي في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة، ووقي عذاب النار. اللهم اتنا في الدنيا حسنة وفي الاخرة. ولهذا وردت السنة بالترغيب في هذا الدعاء. فقال البخاري: حدثنا أبو معمر، حدثنا عبد الوارث، عن عبد العزيز، عن أنس بن مالك قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول: "اللَّهم ربَّنا، آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار". وقال الإمام أحمد: حدثنا إسماعيل بن إبراهيم، حدثنا عبد العزيز بن صهيب، عن أنس قال: كان أكثر دعوة يدعو بها رسول الله صلى الله عليه وسلم [يقول]: "اللهم ربَّنا، آتنا في الدنيا حسنة، وفي الآخرة حسنة، وقنا عذاب النار".
اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار
حديث: اللهم آتِنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة، وقِنا عذاب النار
شرح سبعون حديثًا (46)
46- عن أنس - رضي الله عنه - قال: كان أكثر دعاء النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((اللهم آتِنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة، وقِنا عذاب النار))؛ متفق عليه. ﴿ وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ ﴾ [البقرة: 201]. يقول السعدي - رحمه الله تعالى - في تفسيره: "الحسنات المطلوبة في الدنيا، يدخل فيها كل ما يَحسُن وقوعه عند العبد؛ من رزق هنيءٍ واسع حلالٍ، وزوجة صالحة، وولدٍ تقَرُّ به العين، وراحة، وعلمٍ نافع، وعمل صالح، ونحو ذلك من المطالب المحبوبة والمباحة. وحسنة الآخرة هي: السلامة من العقوبات في القبر والموقف والنار، وحصول رضا الله، والفوز بالنعيم المُقيم، والقرب من الرب الرحيم. فصار هذا الدعاء أجمعَ دعاءٍ، وأَولاه بالإيثار؛ ولهذا كان النبي - صلى الله عليه وسلم - يُكثر من الدعاء به، ويحث عليه". اللهم اتنا في الدنيا حسنة وفي الاخرة حسنة. ومن قواعد الشيخ - رحمه الله في التفسير -: إذا وقعت النكرة في سياق النفي أو النهي أو الشرط أو الاستفهام - دلَّت على العموم. وإذا آتانا الله في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة، ووَقانا عذاب النار - فقد آتانا الخير كله، والله أعلم.
ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار - صحيفة الاتحاد
وَمِنْهُم مَّن يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ (201) القول في تأويل قوله تعالى: وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ (201) قال أبو جعفر: اختلف أهل التأويل في معنى " الحسنة " التي ذكر الله في هذا الموضع. فقال بعضهم. يعني بذلك: ومن الناس مَن يقول: ربَّنا أعطنا عافية في الدنيا وعافية في الآخرة. شرح وترجمة حديث: كان أكثر دعاء رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ربنا آتنا في الدنيا حسنة، وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار - موسوعة الأحاديث النبوية. * ذكر من قال ذلك: 3876 - حدثنا الحسن بن يحيى، قال أخبرنا عبد الرازق، قال: أخبرنا معمر، عن قتادة في قوله: " رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً" ، قال: في الدنيا عافيةً، وفي الآخرة عافية. قال قتادة: وقال رجل: " اللهم ما كنتَ معاقبي به في الآخرة فعجِّله لي في الدنيا " ، فمرض مرضًا حتى أضنى على فراشه، (113) فذكر للنبي صلى الله عليه وسلم شأنُه، فأتاه النبي عليه السلام، فقيل له: إنه دعا بكذا وكذا، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: إنه لا طاقة لأحد بعقوبه الله، ولكن قُل: " ربنا آتنا في الدنيا حَسنة وفي الآخرة حَسنة وقنا عَذاب النار ". فقالها، فما لبث إلا أيامًا= أو: يسيرًا =حتى بَرَأ.
قال الطبري، إن الله جل ثناؤه أخبر عن قوم من أهل الإيمان به وبرسوله، ممن حج بيته، يسألون ربهم الحسنة في الدنيا، والحسنة في الآخرة، وأن يقيهم عذاب النار، وقد تجمع «الحسنة» من الله عز وجل العافية في الجسم والمعاش والرزق وغير ذلك، والعلم والعبادة، وأما في الآخرة، فلا شك أنها الجنة، لأن من لم ينلها يومئذ فقد حرم جميع الحسنات، وفارق جميع معاني العافية. يقول العلماء، إن هؤلاء قدموا توسلهم بأجمل الأسماء والصفات، نداء فيه إقرار بالربوبية لله، المستلزمة لتوحيده في الألوهية، فجمعوا بين أنواع التوحيد، وهم يستحضرون كذلك ربوبيته الخاصة لخيار خلقه الذين أصلح لهم دينهم ودنياهم، فأخرجهم من الظلمات إلى النور، وهذا متضمن لافتقارهم إلى ربهم، فليس لهم غيره يتولاهم، ويصلح أمورهم. يسألون من خير الدنيا كله بأوجز لفظ وعبارة، (... ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار - صحيفة الاتحاد. آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً... )، فجمعت هذه الدعوة كل خير يتمناه العبد، فإن الحسنة في الدنيا تشمل كل مطلوب دنيوي، من عافية، ودارٍ رحبةٍ، وزوجةٍ حسنة، ورزق واسع، وعلم نافع، وعمل صالح، وثناء جميل، إلى غير ذلك، (... وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً... )، فلا شك أنها الجنة، فهي أعلى حسنة، ويدخل في حسنات الآخرة الأمن من الفزع الأكبر، وتيسير الحساب، وغير ذلك من أمور الآخرة.