قصة عصابة ريا وسكينة الحقيقية الصحيحة كاملة في فيديو واحد HD - YouTube
- منوعات | دنيا الوطن
- من هو قائد معركة نهاوند - الموسوعة السعودية
- قائد المسلمين معركة نهاوند استراحة | سواح هوست
منوعات | دنيا الوطن
حقيقة ريا وسكينة
أكد المؤلف أحمد عاشور أثناء تحضيره لفيلم "براءة ريا وسكينة" إن هذه القصة لم تكن حقيقية بنسبة كبيرة وإنهم بالفعل سفاحون لأنهم كانوا يقتلون الإنجليز للانتقام منهم لأنهم كانوا يحتلون مدينة الإسكندرية حيث كانوا يخطفون السيدات الإنجليزية أثناء لهوى أزواجهم ويقومون بقتلهم وسرقتهم. وفي النهاية ما ارتكبوه ريا وسكينة سيظل عالقاً في تاريخ جرائم مصر ومدينة الإسكندرية التي شاهدت على عامين مليئان بالدماء والخوف، وحتى يومنا هذا دُفنت حقيقة ريا وسكينة معهم ومع من عاش في هذه الحقبة الزمنية، ولم يتبقى سوى الأعمال المؤلفة التي لم نتخذ بها كحقائق مؤكدة.
قصة ريا وسكينة
ولد كل منهما في إحدى قرى صعيد مصر حيث كانت ريا تكبر سكينة بعشرة أعوام، ومن ثم انتقلوا إلي بني سويف ومنها إلى كفر الزيات بحثاً عن عمل حتى تزوجت ريا وأنجبت بديعة ثم انتقلوا إلى مدينة الإسكندرية ومن ثم أتبعتها شقيقتها سكينة، وأقاموا بمنزل استأجروه في حي اللبان بالمدينة، وأثناء فترة الحرب العالمية الأولى تدهورت الظروف الافتصادية للبلاد وكثرت نسبة البطالة، حيث كان يعملان في بيع الخضروات ثم قاموا بالعمل لخدمة الإنجليز حيث يوفرون لهم الخمر والعاهرات، ويقال إن كان لديهم منزل مُرخص – في ذلك الوقت – لممارسة هذه الأعمال.
إن معركة نهاوند قامت في مدينة نهاوند الموجودة في إيران، والتي تقع بمنطقة جبلية جنوب جبال زاغروس، حيث تم الفتح الإسلامي لها في عام 20 هجريًا، في عهد الخليفة عمر بن الخطاب. معركة نهاوند
إن المعركة الخالدة نهاوند التي تسمى بفتح الفتوح، وسميت كذلك لأنها تعد خاتمة الفتوحات التي أقامها المسلمون ببلاد العراق وفارس. وقعت المعركة في شهر رمضان، حيث أنها قامت بإنهاء الدولة الفارسية الساسانية، حيث بقيت هذه الدولة موجودة لمدة ربعمائة عام. قائد معركة نهاوند
قامت معركة نهاوند بقيادة النعمان بن مقرن، حيث كانت المواجهة بين المسلمين والفرس. النعمان بن مقرن المزني قد كان مع الرسول في بيعة الرضوان، ومعركة الأحزاب. وقد ولاه عمر بن الخطاب كسكر قبل أن يجعله قائد جيش نهاوند. حيث حمل لواء مزينة يوم فتح مكة، وحارب الهرزمان بأمر من عمر بن الخطاب، وشهد وقائع تستر وتقدمها. فقد جهز عمر بن الخطاب رضي الله عنه جيش يبلغ أربعين ألف جندي يقودهم النعمان بن مقرن. حيث كان الجيش من ثلثي جيش الكوفة والبصرة، حيث أمر عمر بن الخطاب قوات البصرة بأن يشغلوا قوات الفرس الموجودة بالجبهة لكي لا يتدخلوا في المعركة. حيث عاد النعمان بن مقرن يبشر بالانتصار على الفرس فدخل عمر بن الخطاب المسجد فوجد نعمان.
من هو قائد معركة نهاوند - الموسوعة السعودية
عاش المسلمون بحالة حزن شديدة بعد استشهاد النعمان رضي الله عنه في المعركة، وباشروا المبايعة لأمير جديد حتى يتمكّنوا من متابعة هدفهم في فتح نهاوند؛ فبايعوا حذيفة بن اليمان، وتمكّنوا من فتح نهاوند في عام 21 هجرية. قائد معركة نهاوند
أحد صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم وأميراً على قبيلة مزينة القاطنة بالقرب من المدينة المنورة، وهو الصحابي النعمان بن مقرن المزني، دخل الإسلام بعد أن دعا قومه أيضاً إلى الإسراع لاتّباع الدين الإسلامي كونه لم يسمع عنه إلا العدل والرحمة والاحسان، وسارع إلى اعتناق الإسلام هو ومن معه، فتوّجه إلى المدينة المنورة محمّلاً بالهدايا هو ومن آمن معه معلنين إسلامهم، فعّم الفرح في المدينة المنورة بنبأ إسلام أحد عشر أخاً في الوقت نفسه إلى جانب 400 فارس أيضاً. شارك النعمان رضي الله عنه بالأحزاب، وبيعة الرضوان، وحروب الردة في خلافة أبي بكر الصديق رضي الله عنه، ومعركة القادسية، وأرسله سعد بن أبي وقاص إلى يزدجرد، وقاد جيوش المسلمين في معركة نهاوند، وكان أوّل شهيد في المعركة.
قائد المسلمين معركة نهاوند استراحة | سواح هوست
[٣] وقد سمَّى المؤرّخونَ معركةَ نهاوند بفتحِ الفتوح؛ وذلك لأن الفرسَ لم تجتمع بعدها، ولم تقم متحدةً، وقد أمرَ أمير المؤمنين عمر بن الخطَّابِ الجيوش الإسلاميَّة بالانسياح في بلاد فارس، فاستسلمت جميعها دونَ مقاومةٍ تُذكر؛ لأن الرُّوح المعنويَّة للفرس كانت قد تدهورت، وفي خلال عامٍ واحدٍ كانت كل مملكةِ آل ساسان في قبضةِ المسلمين، وهذا كان العام الأخير لخلافة عمر بن الخطَّاب. [٦] ملخّص المقال: قائد معركة نهاوند هو الصحابي الجليل النُّعمان بن مُقرّن الذي خاض الكثير من المعارك منذ دخوله الاسلام، كان آخرها معركة نهاوند واستشهد فيها، وانتهت بتحقيق المسلمين نصراً عظيماً، وهزيمة الفرسِ، ودخول المسلمين إلى نهاوند فاتحين. المراجع
معركة نهاوند
أُطلق على معركة نهاوند اسم معركة فتح الفتوح، وهي واحدة من أشدّ المعارك التي وقعت بين المسلمين والفرس، حيث توجّه الجيش الإسلاميّ بقيادة النعمان بن مقرن إلى نهاوند؛ وذلك بعد تجمّع الجيش الفارسي في مدينة ماه، ويُذكر أنَّ الجيش الفارسي عسكر خارج مدينة نهاوند بقيادة الفيرزان، وقام النعمان بتشجيع جيشه وبدأ بالتكبير، حيث اتخذ المسلمين التكبير شعاراً لهم في حروبهم الفارسية؛ فالتكبير يُزلزل الأعاجم ويوقع الرعب في قلوبهم، وبعدها نشب قتال عنيف بين الطرفين، وبذل الجيش الإسلاميّ جهداً عظيماً في هذه المعركة، حتّى انسحب الجيش الفارسي وتحقّق النصر للمسلمين.