الإجابة هي: العوامل الدينية: والتي تساهم في نشر العدل والقضاء علي الظلم وتوحيد أفكار السكان. العوامل الاقتصادية: مثل انتشار التجارة والزراعة والصناعة. العوامل الإجتماعية وهي تمتع أفراد المجتمع بالأدب والأخلاق العالية الذي يعكس صورة مشرقة للمجتمع. العوامل الجغرافية: وهي اعتدال المناخ وتوفير المياه والتربة الصالحة لتجارة والصناعة والزراعة وغيرها من العوامل.
- من العوامل التي تسهم في قيام الحضارات - موسوعة سبايسي
- من العوامل التي تسهم في قيام الحضارات - موقع الخليج
- من العوامل التي تسهم في قيام الحضارات – المحيط التعليمي
- عوامل قيام الحضارة
- ما أصابك من حسنة فمن الله وما أصابك من سيئة فمن نفسك - YouTube
- تفسير مَا أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللَّهِ.. - إسلام ويب - مركز الفتوى
- الباحث القرآني
من العوامل التي تسهم في قيام الحضارات - موسوعة سبايسي
هناك العديد من العوامل التي تسهم في قيام الحضارات وكذلك انهيارها، فالحضارة عبارة عن نظام اجتماعي يعمل على تقريب الناس من بعضهم لزيادة إنتاج الفكر الثقافي، بالإضافة إلى تحسين النظام الاجتماعي والنهوض باقتصاد الدول واستغلال الموارد بشكل إيجابي، ويذكر أن الحضارة تتكون من أربعة عناصر أساسية وهي النظم السياسية والنظم الاقتصادية و العادات والتقاليد. ما هي عوامل قيام الحضارة
هناك العديد من العوامل التي تسهم في قيام الحضارات وهي:
الإنسان
إن الإنسان يعتبر من العوامل التي تساعد في بناء الحضارات لما يتضمنه من أفكار وعادات وتقاليد ونضال وأخلاق وغيرها، وجميع الحضارات تبدأ بالعامل الإنساني حيث هناك العديد من الحضارات الضخمة التي تبدو كأنها حدثت نتيجة عامل تاريخي واضح للعالم بسبب الإنسان، كتعرض شعب للغزو العسكري من قبل شعب آخر. وهذه الأفكار والحضارات حدثت بسبب تبادل أفكار الشعوب وليس نتيجة عامل تاريخي، وهذا الأمر هو تفسير لنشأة الحضارات في عقود قديمة كالحضارة الإسلامية التي انتشرت لثلاثة أو أربعة عقود، وكان العرب حينها جاهزين لتلقي أفكار كالفكرة الإسلامية لتخرجهم عما كانوا فيه من مآسي اجتماعية وغيرها.
من العوامل التي تسهم في قيام الحضارات - موقع الخليج
الحضارة الرومانية: والتي تعتبر من الحضارات القديمة التي امتدت لأكثر من قارة وقامت في مدينة روما الإيطالية، واشتهرت هذه الحضارة بسياستها ومؤسساتها العسكرية وامتدت لفترة زمنية طويلة. حضارة المايا: التي امتدت في مناطق أمريكا الوسطى وهيمنت على العالم لفترة من الزمن حيث قامت هذه الحضارة منذ ما يقارب 3000 سنة، وكانت تتميز حضارة المايا بدولها الصغيرة حيث يوجد لكل دولة حاكم خاص بها وقوتها الخاصة بمختلف المجالات ومن المعالم التي تركتها الهرم المدرّج وأطلال تولوم. شاهد أيضًا: من اهم الشعوب التي سكنت بلاد الرافدين
وهنا نكون قد وصلنا إلى نهاية مقالنا هذا والذي قد تحدثنا فيه عن من العوامل التي تسهم في قيام الحضارات ، ومفهوم الحضارة، والعوامل الاقتصادية ولاجتماعية والدينية والجغرافية، بالإضافة إلى أشهر الحضارات القديمة في العالم.
من العوامل التي تسهم في قيام الحضارات – المحيط التعليمي
مفهوم الحضارة الحضارة لغةً هي مصدر الفعل حَضَر، وجمعها حضارات، وهي التمدن، والتحضر خلاف البداوة، كما أنها مرحلة سابقة من مراحل التطور الإنساني. عوامل قيام الحضارة. أما اصطلاحاً فقد تعدّدت مفاهيم الحضارة، فيُعرّف ابن خلدون الحضارة على أنها طور طبيعي يحدث في مختلف المجتمعات حيث يتفنن أهلها بالترف الذي يعمد إلى نقل الناس من حياة البداوة إلى حياة التحضر والعمران، كما أشار إلى أن مظاهر الترف تحمل في باطنها أسباب الفساد وانهيار الحضارة، ويُعرّف تايلور عالم الأنثروبولوجيا الإنجليزي الحضارة على أنها كيانٌ معقدٌ يشتمل على العديد من الآداب، والفنون، والعادات، والتقاليد، ومختلف القوانين التي يكتسبها الفرد لكونه فرداً في المجتمع. ويقول ول ديورانت، أن الحضارة نظام اجتماعي يتيح للإنسان القدرة على زيادة إنتاجه الثقافي. أما الحضارة الإسلامية فهي مجموعةٌ من القيم، والمفاهيم التي تنبثق عن الإسلام، والمرتبطة بمختلف نواحي الحياة الدينية، والسياسية، والاجتماعية، والاقتصادية، والإدارية، والعلمية، والتي تعكس نظرة الإسلام الشاملة للحياة والإنسان بما يلائم حاجاته وتطلعاته لتعمير الكون. ويتّسع مفهوم الحضارة ليَشمل العديد من المفاهيم، ولا يوجد تعريفٌ محدّدٌ لها بسبب اختلاف النظرة إليها، إلّا أنه يمكن تعريف الحضارة بشكل عام بأنها مجموعة الفنون، والعادات، والتقاليد، والقوانين، والأخلاق، وهي مجموعة النظم التي تميز مجتمعاً عن غيره من المجتمعات الأخرى، وهي حصيلة ما يكتسبه الفرد من مجتمعه.
عوامل قيام الحضارة
الاستقرار في مكانٍ واحدٍ طالما أن الزراعة وزيادة إنتاج المحاصيل الزراعية، والاعتناء بالحيوانات أمورٌ تتطلّب بقاء الناس في أماكنَ قريبةٍ من أماكن عملهم في الحقول. تطور الصناعات المعدنية بعد أن أصبح الناس قادرين على التنقيب عن الرصاص والنحاس والبرونز والذهب والفضة والحديد وغيرها من المعادن، وتحويلها إلى أدواتٍ تفيد في عملية إنتاج الطعام. تطور الحرف وإيجاد مهنٍ تتطلب أفرادًا قادرين على تخصيص جزءٍ من وقتهم، أو التفرغ الكامل لإنجازها كالأعمال النسيجية وإنتاج الفخاريات وصنع المجوهرات. من العوامل التي تسهم في قيام الحضارات – المحيط التعليمي. وجود أعداد كافية من الأيدي العاملة. نشأة التخطيط الحضري وإيجاد المراكز السياسية والدينية وأماكن استقرار مجتمعية دائمة ذات عناصرَ مختلفةٍ. ظهور الأسواق وتطورها لتقابل احتياجات الفئات النخبوية في المجتمع من الطعام والبضائع، وتوفيرها احتياجات عامة الشعب لضمان تحقيقهم الاكتفاء والأمان الاقتصادي. العمارة والتقدم التقني ، والمقصود بالتقدم التقني هو البناء الاجتماعي والمادي المحسوس الذي يدعم نمو السكان، وبالتالي قيام الحضارات على أساسها، ويشمل ذلك ما يلي: وجود أبنية كبيرة خارجية يمكن للمجتمع مشاركتها كالكنائس والمعابد والقصور، وكل ما يشار إليه بكونه معلمًا أثريًّا.
الحضارة
توالى ظهور الحضارات الإنسانية على مرّ العصور، والتي ما يزال بعضها مكتسبًا شهرةً واسعةً لوقتنا الحاضر تعبيرًا عن نجاح قيام الحضارة والإنجازات المهمة التي ساهمت في إحداثها، فلكل عصر عادات مختلفة تحدد ملامح قيام الحضارة من خلال نوعية الحياة القائمة والظروف السياسية والاقتصادية والاجتماعية، ورغم البحوث والدراسات التي أجريت في هذا المجال، إلا أن العلماء لم يتفقوا بعد على تعريف مخصص للحضارة التي ظلت مرتبطةً أساسًا بوجود المدن ، وعيش الأشخاص في مجتمعات داخلها وفقًا لنظام سياسي واجتماعي يحدد طبيعة العلاقات بينها. [١]
عوامل قيام الحضارات
تشترك الحضارات في عدة عوامل ساهمت كثيرًا في قيامها على الرغم من الاختلاف بين الحضارات القديمة نشأتها وتطورها وانهيارها، وفيما يأتي ذكرها: [٢]
ظهور المدن: إذ كانت نشأة الحضارات القديمة على ضفاف الأودية والأنهار حتى يتمكن الأشخاص من الاستمرار بممارسة النشاط الزراعي على مساحات واسعة وفي أرض خصبة يتوفر فيها الماء ؛ وذلك بهدف توفير القدر الكافي من الطعام، واستقرت أعداد كبيرة من الأشخاص في المكان بسبب وفرة الطعام وسهولة الحصول عليه، ونشأت فيها مدن كبيرة، وظهرت أنماط جديدة من المعيشة.
ثم إذا أردنا أن نبين أن الكفر أيضا من الله ، قلنا: فيه وجوه:
الأول: أن كل من قال: الإيمان من الله قال: الكفر من الله ، فالقول بأن أحدهما من الله دون الآخر مخالف لإجماع الأمة. الثاني: أن العبد لو قدر على تحصيل الكفر فالقدرة الصالحة لإيجاد الكفر إما أن تكون صالحة لإيجاد الإيمان أو لا تكون ، فإن كانت صالحة لإيجاد الإيمان فحينئذ يعود القول في أن إيمان العبد منه ، وإن لم تكن صالحة لإيجاد الإيمان فحينئذ يكون القادر على الشيء غير قادر على ضده ، وذلك عندهم محال ، ولأن على هذا التقدير تكون القدرة موجبة للمقدور ، وذلك يمنع من كونه قادرا عليه ، فثبت أنه لما لم يكن الإيمان منه وجب أن لا يكون الكفر منه. الثالث: أنه لما لم يكن العبد موجدا للإيمان فبأن لا يكون موجدا للكفر أولى ، وذلك لأن المستقل بإيجاد الشيء هو الذي يمكنه تحصيل مراده ، ولا نرى في الدنيا عاقلا إلا ويريد أن يكون الحاصل في قلبه هو الإيمان والمعرفة والحق ، وإن أحدا من العقلاء لا يريد أن يكون الحاصل في قلبه هو الجهل والضلال والاعتقاد الخطأ ، فإذا كان العبد موجدا لأفعال نفسه وهو لا يقصد إلا تحصيل العلم الحق المطابق ، وجب أن لا يحصل في قلبه إلا الحق ، فإذا كان الإيمان الذي هو مقصوده ومطلوبه ومراده لم يقطع بإيجاده ، فبأن يكون الجهل الذي ما أراده وما قصد تحصيله وكان في غاية النفرة عنه والفرار منه غير واقع بإيجاده وتكوينه كان ذلك أولى.
ما أصابك من حسنة فمن الله وما أصابك من سيئة فمن نفسك - Youtube
قال الفخر: يعني ليس لك إلا الرسالة والتبليغ، وقد فعلت ذلك وما قصرت. {وكفى بالله شَهِيدًا} [النساء: 166] على جدك وعدم تقصيرك في أداء الرسالة وتبليغ الوحي، فأما حصول الهداية فليس إليك بل إلى الله، ونظيره قوله تعالى: {لَيْسَ لَكَ مِنَ الأمر شَىْء} [آل عمران: 128] وقوله: {إِنَّكَ لاَ تَهْدِى مَنْ أَحْبَبْتَ ولكن الله يَهْدِى مَن يَشَاء} [القصص: 56] فهذا جملة ما خطر بالبال في هذه الآية، والله أعلم بأسرار كلامه. اهـ.. قال القرطبي: قوله تعالى: {وَأَرْسَلْنَاكَ لِلنَّاسِ رَسُولًا} مصدر مؤكّد، ويجوز أن يكون المعنى ذا رسالة {وكفى بالله شَهِيدًا} نصب على البيان والباء زائدة، أي كفى الله شهيدًا على صدق رسالة نبيه وأنه صادق. قال ابن عاشور: وقوله: {وأرسلناك للناس رسولًا} عطف على قوله: {وما أصابك من حسنة فمن الله وما أصابك من سيئة فمن نفسك} للردّ على قولهم: السيئة من عند محمد، أي أنك بُعِثْتَ مُبَلِّغا شريعة وهاديا، ولست مؤثرًا في الحوادث ولا تدل مقارنة الحوادث المؤلمة على عدم صدق الرسالة. فمعنى {أرسلناك} بعثناك كقوله: {وأرسلنا الرياح} [الحجر: 22] ونحوه. و {للناس} متعلق بـ {أرسلناك}. ما أصابك من حسنة فمن الله وما أصابك من سيئة فمن نفسك - YouTube. وقوله: {رسولا} حال من {أرسلناك} ، والمراد بالرسول هنا معناه الشرعي المعروف عند أهل الأديان: وهو النبي المبلّغ عن الله تعالى، فهو لفظ لقبي دالّ على هذا المعنى، وليس المراد به اسم المفعول بالمعنى اللغوي ولهذا حسن مجيئهُ حالًا مقيَّدة لـ {أرسلناك} ، لاختلاف المعنيين، أي بعثناك مبلّغًا لا مُؤَثِّرًا في الحوادث، ولا أمارةً على وقوع الحوادث السيّئة.
تفسير مَا أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللَّهِ.. - إسلام ويب - مركز الفتوى
نص على هذه المقالة الإمام أبو الحسن شبيب بن إبراهيم بن محمد بن حيدرة في كتابه المسمى بحز الغلاصم في إفحام المخاصم. قوله تعالى: وأرسلناك للناس رسولا مصدر مؤكد ، ويجوز أن يكون المعنى ذا رسالة وكفى بالله شهيدا نصب على البيان والباء زائدة ، أي كفى الله شهيدا على صدق رسالة نبيه وأنه صادق.
الباحث القرآني
السابع " أن ابتلاءه له بالذنوب عقوبة له على عدم فعل ما خلق له وفطر عليه. " الثامن " أن ما يصيبه من الخير والنعم لا تنحصر أسبابه من إنعام الله عليه; فيرجع في ذلك إلى الله ولا يرجو إلا هو; فهو يستحق الشكر التام الذي لا يستحقه غيره وأن ما يستحق من الشكر جزاء على ما يسره الله على يديه; ولكن لا يبلغ أن يشكر بمعصية الله فإنه المنعم بما لا يقدر عليه مخلوق ونعم المخلوق منه أيضا وجزاؤه على الشكر والكفر لا يقدر أحد على مثله. فإذا عرف أن { ما يفتح الله للناس من رحمة فلا ممسك لها وما يمسك فلا مرسل له من بعده} صار توكله ورجاؤه إلى الله وحده وإذا عرف ما يستحقه من الشكر الذي يستحقه صار له والشر انحصر سببه في النفس; فعلم من أين يؤتى فتاب واستعان بالله كما قال بعض السلف: لا يرجون عبد إلا ربه ولا يخاف إلا ذنبه. وقد تقدم قول السلف ابن عباس وغيره: أن ما أصابهم يوم أحد مطلقا كان بذنوبهم لم يستثن أحد وهذا من فوائد تخصيص الخطاب; لئلا يظن أنه عام مخصوص ". التاسع " أن السيئة إذا كانت من النفس والسيئة خبيثة: كما قال تعالى: { الخبيثات للخبيثين} الآية. تفسير مَا أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللَّهِ.. - إسلام ويب - مركز الفتوى. قال جمهور السلف: الكلمات { الخبيثات للخبيثين} وقال: { ومثل كلمة خبيثة} وقال: { إليه يصعد الكلم الطيب} والأقوال والأفعال صفات للقائل الفاعل فإذا اتصفت النفس بالخبث فمحلها ما يناسبها فمن أراد أن يجعل الحيات يعاشرن الناس كالسنانير لم يصلح; بل إذا كان في النفس خبث طهرت حتى تصلح للجنة كما في حديث أبي سعيد الذي في الصحيح وفيه: { حتى إذا هذبوا ونقوا أذن لهم في دخول الجنة} فإذا علم الإنسان أن السيئة من نفسه لم يطمع في السعادة التامة مع ما فيه من الشر بل علم تحقيق قوله: { من يعمل سوءا يجز به} { فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره} إلخ.
فهذه الخطبة
عقد نظام الإسلام والإيمان. وقال: كون الحسنات من الله والسيئات من النفس له وجوه:
الأول: أن النعم تقع بلا كسب. الثاني: أن عمل الحسنات من إحسان الله إلى عبده، فخلق الحياة،
وأرسل الرسل، وحبب إليهم الإيمان . وإذا تدبرت هذا شكرت الله فزادك، وإذا علمت أن الشر لا يحصل إلا من
نفسك تبت فزال. الثالث: أن الحسنة تضاعف.
الرابع: أن الحسنة يحبها ويرضاها، فيحب أن ينعم، ويحب أن يطاع؛
ولهذا تأدب العارفون فأضافوا النعم إليه والشر إلى محله، كما قال إمام
الحنفاء:{ الَّذِي خَلَقَنِي فَهُوَ
يَهْدِينِ} إلى قوله:{ وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ}
[الشعراء:78ـ80]. الخامس: أن الحسنة مضافة إليه لأنه أحسن بها بكل اعتبار، وأما
السيئة فما قدرها إلا لحكمة. السادس: أن الحسنات أمور وجودية متعلقة بالرحمة والحكمة؛ لأنها
إما فعل مأمور أو ترك محظور، والترك أمر وجودي، فتركه لما عرف أنه
ذنب،وكراهته له ومنع نفسه منه أمور وجودية، وإنما يثاب على الترك على
هذا الوجه. وقد جعل النبي صلى الله عليه وسلم البغض فى الله من أوثق عُرَى
الإيمان، وهو أصل الترك، وجعل المنع لله من كمال الإيمان وهو أصل
الترك.