مطوية عن بر الوالدين, منشورات عن بر الوالدين, صور كتابية عن بر الوالدين منشور عن بر الوالدين مصور مكتوب جاهز للطباعة, بر, الوالدين, منشورات, مطويات, مطوية, منشور, صور, مكتوبة, عقوق, تعليمية, للاطفال, وصايا,
مطوية عن بر الوالدين منشور عن بر الوالدين صور عن بر الوالدين
- مطويه عن بر الوالدين ppt
- مطوية عن بر الوالدين
- شرح قصه ليلى والذئب
- قصه ليلى والذئب قصيره
- ليلى والذئب قصه
مطويه عن بر الوالدين Ppt
– إن الله ليعجل هلاك العبد إذا كان عاقاً لوالديه ليعجل له العذاب، وإن الله ليزيد في عمر العبد إذا كان باراً ليزيد براً وخيراً. – برّ الوالدين أن تبذل لهما ما ملكت، وتعطيعهما فيما أمراك ما لم يكن معصية. – لما ماتت أم إياس بن معاوية بكى عليها، فقيل له في ذلك فقال: كان لي بابان مفتوحان إلى الجنة فأغلق أحدهما. – العيش ماض فأكرم والديك به.. والأمّ أولى بإكرام وإحسان.. وحسبها الحمل والإرضاع تدمنه.. أمران بالفضل نالا كلّ إنسان. – كان علي بن أبي طالب رضي الله عنه يقول: احذروا دعاء الوالدين.. فإن في دعائهما النماء والإنجبار والإستئصال والبوار. – من حق الوالدين بعد موتهما: الصلاة عليهما، والإستغفار لهما، وإنفاذ عهدهما، وصلة الرحم التي لا توصل إلا بهما، وإكرام صديقهما. – سألوني: أيهما أجمل.. أمك أم القمر.. قلت لهم: إذا رأيت القمر تذكرت أمي.. وإذا رأيت أمي نسيت القمر. – إن والديك أحسناً إليك في ضعفك وربياك حتى بلغت أشدك.. مطويه عن بر الوالدين مختصر. أتقلب لهما ظهر المجن عند حاجتهما إليك.. فأحسن إلى من أحسن إليك.
مطوية عن بر الوالدين
فهو بار جمع بررة. وهو بـــــــر
لقد أولى القرآن الكريم بر الوالدين اهتماما
قال تعالى:))ووصينا النسان بوالديه حسنا(( جمع أبرار.
سجلي حساب جديد
وعندها عاد إلى المنزل بشكل أسرع وطرق الباب، لم تقدر الجدة على النهوض من السرير لمرضها، فسأل من الداخل: من يطرق الباب؟ ثم قال الذئب وهو يتنكر بصوته: أنا ليلى حفيدتك جدتي. قالت الجدة بتردد، متجاهلة إحساسها بالغرابة في صوتها: حسنًا، تفضلي يا عزيزتي دخل الذئب الماكر إلى المنزل، فشعرت الجدة بالخوف من رؤيته، وحاولت الصراخ طلباً للمساعدة، لكن لم يسمعها أحد. فأمسكها الذئب وحبسها في الخزانة، وأمرها ألا تصدر ضوضاء أو أنه سيأكلها، ثم أخذ معطفه ووضعه على سريره متخفيًا، وشعر بالحماس الشديد وهو ينتظر وصول ليلى حتى اكتملت خطته بنجاح. ليلى والذئب قصه. وفي هذا الوقت أتت ليلى إلى منزل الجدة ولم تجد الذئب هناك، لكنها لم تهتم كثيرًا بالأمر، حيث كانت لا تزال سعيدة بالزهور الجميلة التي جمعتها من أجلها وبدأت الجدة تطرق على الباب. أقرأ أيضاً: قصة قصيرة جداً للأطفال وبعض القصص التعليمية المناسبة لهذا السن
4- الفصل الأخير
وعند قرب نهاية قصة ليلى والذئب للأطفال قال الذئب، وهو يحاول تقليد صوت الجدة: من عند الباب؟ قالت ليلى في نشاط: أنا ليلى جدتي جلبت لك هدية جميلة، فقال الذئب: حسنًا، تفضلي يا عزيزتي. دخلت ليلى وقبّلت رأس جدتها كالمعتاد، لكنها شعرت بشيء مريب تنسبه إلى عدم رؤيتها لجدتها منذ فترة.
شرح قصه ليلى والذئب
نحكي لكم اليوم قصة ليلى والذئب مكتوبة ، والتي دوّنت بقلم الكاتب الفرنسي شارل بيرو في عام 1628م، وهي من أكثر القصص الخيالية التي سردت للأطفال، والتي اشتهرت في العالم بسبب هدفها المباشر، البعض يطلق عليها ذات الرداء الأحمر، وبما أن مر زمن طويل على هذه القصة، فأصبحت تروى للمتلقي بطريقتين ولكن هذا لا يُغير قيمتها ولا أهدافها، ومن خلال موسوعة سنروي لكم هذه القصة بالطريقتين. قصة ليلى والذئب مكتوبة
حكاية الرداء الأحمر
كانت ليلى تعيش مع والدتها في إحدى الغابات داخل كوخ بسيط، وجدتها لأمها تسكن بالقرب من الكوخ التابع لهم، وفي يوم أهدتها الجدة رداء أحمر، فأثار إعجاب ليلى، وكانت ترتديه كلما ذهبت إليها أو دلفت إلى الغابة.
قصه ليلى والذئب قصيره
نادت ليلى: صباح الخير لكنها لم تتلقى أي رد، فذهبت إلى السرير وسحبت الستائر، وجدت هناك جدتها ترقد مع غطاء رأسها مشدود على وجهها، وتبدو غريبة للغاية نظرت إليها وقالت: يا إلهي يا جدتي، يا لها من آذان كبيرة"، فردت الجدة: أليس من الأفضل أن أسمعك جيداً يا طفلتي. قالت: لكن، يا جدتي يا لها من عيون كبيرة، أجابها الذئب: أليس من الأفضل أن أراكِ جيداً ياعزيزتي. قصة ذات الرداء الأحمر – ليلى والذئب – e3arabi – إي عربي. ثمّ نظرت باستغراب وقالت: لكن، يا جدتي يا لها من يد كبيرة، فأجابها أليس من الأفضل أن أحضنكِ، ثم قالت: لكن يا جدتي يا له من فم كبير رهيب، فقال الذئب: أليس من الأفضل أن آكل معكِ. وبالكاد قال الذئب هذا، ثمّ نهض من السرير وابتلع ذات الرداء الأحمرقضمة واحده وعندما استراح الذئب وملأ معدته استلقى مرة أخرى في السرير، ونام وبدأ يشخر بصوت عالي جدًا، حيث كان الصياد يمر بالمنزل، وفكر في نفسه كيف تشخر هذه المرأة العجوز بصوت عالي. يجب أن أرى فقط ما إذا كانت تريد أي شيء. فدخل الغرفة وعندما جاء إلى السرير، رأى أن الذئب يرقد فيها منذ فترة طويلة، وعندما همّ العجوز لإطلاق النار عليه، خطر له أن الذئب ربما يكون قد التهم الجدة، وأنه ربما لا يزال من الممكن إنقاذها ، لذلك لم يطلق النار، بل أخذ مقصًا، وبدأ يقطع معدة الذئب النائم.
ليلى والذئب قصه
الفصل الثالث. اقترب الذئب من ليلى وسألها: ما اسمك أيتها الصغيرة؟ قالت: اسمي ليلى، ويلقبني أهل القرية بذات الرداء الأحمر، فقال الذئب: إلى أين أنت ذاهبة يا ليلى في هذا الوقت المبكر من اليوم؟ فأخبرته أنها ذاهبة لرؤية جدتها المريضة كما طلبت منها والدتها، وأنها قد أحضرت لها سلة من الكعك، فقال الذئب بابتسامة خبيثة: هذا جميل يا ليلى، يا لكِ فتاة مطيعة، لم تشعر ليلى للحظة بمكر هذا الذئب، ولكنها شعرت بالإطراء وظنّت أنه كائن لطيف مثلها وابتسمت له ابتسامة بريئة، ثم قالت: شكراً لك أيها الذئب، أنت مخلوقٌ لطيف، وكم أود لو نصبح أصدقاء. قصة ليلى والذئب - بصمة. ففرح الذئب لأنه استطاع أن يخدعها ويجعلها تثق به؛ فذلك سيجعل تنفيذ خطته أسهل، ثم انتهز الفرصة قائلاً: لم لا تخبريني يا صغيرتي أين تسكن جدتك، حتى نتسابق أنا وأنت إلى هناك، ولنرى من سيصل أولاً؟ فأجابته ليلى بكل براءة: جدتي تسكن في بيت خشبي صغير ومميز في آخر الغابة، فقال لها الذئب وابتسامته الخبيثة لا تفارق وجهه: حسنا إذاً، سأذهب أنا من هذا الطريق، واذهبي أنتِ من الطريق الآخر. سارع الذئب بالتحرك بأقصى سرعة ممكنة،
وفي هذه الأثناء كانت ليلى منطلقة إلى بيت جدّتها كذلك، ولكنها رأت في طريقها أزهاراً جميلة جداً تبعد عن الطريق بمسافة صغيرة، ولعشقها للأزهار الملونة، لم تستطع ليلى مقاومة جمال تلك الأزهار، وأرادت أن تحضر بعضاً منها لجدتها المريضة؛ فهي تعلم كم تحب جدتها الأزهار أيضاً، وكم سيجعلها ذلك تشعر بالسعادة وينسيها مرضها، كما أنها لم تر جدتها منذ فترة وظنت بأنها ستكون هدية جميلة، وبعد لحظات من التردد قررت ليلى تجاهل تحذير أمها لها، وظنت بأن سعادة جدتها بالأزهار ستنسي أمها ما فعلته.
فابتهج الذئب أنه استطاع خادعها وجعلها تثق به من شأن ذلك أن يسهل تنفيذ خطته، ثم انتهز الفرصة وقال: لماذا لا تخبرني، يا صغيرتي، أين تعيش جدتك. حتى نتمكن أنت وأنا من الركض هناك ومعرفة من سيصل أولاً؟ ردت ليلى ببراءة: جدتي تعيش في منزل خشبي صغير ومميز في نهاية الغابة، لذلك الذئب وابتسامته الخبيثة لم تفارق وجهها: حسنًا، سأذهب هكذا وأنت الآخر. قصه ليلى والذئب قصيره. سارعت الذئب إلى التحرك بأسرع ما يمكن، وفي هذه الأثناء كانت ليلى تتجه إلى منزل جدتها أيضًا، لكنها في طريقها رأت أزهارًا جميلة جدًا على مسافة قصيرة من الطريق، وبسبب حبها للزهور الملونة، لم تستطع ليلى مقاومة جمال تلك الزهور. وأرادت إحضار بعض منها إلى جدتها المريضة؛ تعرف كم تحب جدتها الزهور أيضًا، وكم سيجعلها ذلك تشعر بالسعادة وتنسى مرضها. ولم تر جدتها منذ فترة طويلة وتعتقد أنها ستكون هدية جميلة، وبعد لحظات من التردد قررت ليلى تجاهلها لتحذير والدتها. واعتقدت أن سعادة جدتها بالزهور ستنسى ما تفعله أمها. في هذه الأثناء، وجد الذئب منزل الجدة ولم تكن ليلى قد وصلت بعد؛ يعيش الذئب في الغابة منذ فترة طويلة ويعرف طرقه جيدًا، لذلك سلك أحد المسارات القصيرة والخالية من الصدمات.
عندما قام بقصه إلى نصفين رأى الرداء الأحمر يلمع، ثم قام بقصتين أخريين، وقفزت الفتاة الصغيرة وهي تبكي، "آه كم كنت خائفة. كم كان الظلام داخل الذئب. وبعد ذلك، خرجت الجدة المسنة أيضًا على قيد الحياة، لكنها كانت بالكاد قادرة على التنفس. قصة ليلى والذئب مكتوبة - موسوعة. و سرعان ما جلبت ليلى أحجارًا كبيرة ملأت بها بطن الذئب، وعندما استيقظ ، أراد الهرب لكن الحجارة كانت ثقيلة جدًا لدرجة أنه انهار في الحال، وسقط ميتًا، ثم أصبح الثلاثة سعداء ونزع الصياد جلد الذئب وعاد معه إلى المنزل، وأكلت الجدة الكعكة التي أحضرتها ليلى وعادت الحياة إليها.